الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من مراجع البحث
1 -
طبقات الحنابلة للقاضي أبي الحسين بن أبي يعلى.
2 -
ذيل طبقات الحنابلة لابن رجب.
3 -
المنهج الأحمد للعليمي.
4 -
ابن حنبل لأبي زهرة.
5 -
أصول مذهب الإمام أحمد للدكتور عبد الله العبد المحسن التركي.
6 -
الجزء الأول من المسند طبعة أحمد شاكر.
7 -
أحمد بن حنبل إمام أهل السنة لعبد الحليم الجندي.
8 -
أحمد بن حنبل بين محنة الدين ومحنة الدنيا تأليف أحمد عبد الجواد الدومي.
9 -
أحمد بن حنبل والمحنة تأليف ولتر م. باتون ترجمة عبد العزيز عبد الحق.
10 -
الإمام الممتحن أحمد بن حنبل نقلا عن مجلة " المسلمون ".
11 -
الفتح الرباني وشرحه بلوغ الأماني لأحمد عبد الرحمن البنا الساعاتي.
12 -
مناقب الإمام أحمد لابن الجوزي.
13 -
المدخل إلى مذهب الإمام أحمد بن حنبل لعبد القادر بن أحمد بن بدران.
الشيخ عبد الله بن عبد العزيز بن عقيل
ولد في مدينة عنيزة من مدن القصيم عام 1337 هـ.
* أخذ في كنف والده عبد العزيز وكان أديبا شاعرا وطالب علم.
* أخذ العلم عن والده ومشائخ بلده كالشيخ عبد الله بن مانع والشيخ سليمان العمري ومن أهم مشائخه الشيخ العلامة عبد الرحمن بن ناصر السعدي، وقرأ عليه التفسير والحديث والفقه وأصوله وعلوم العربية. ومن مشائخه سماحة مفتي السعودية الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ رحمه الله.
تولى القضاء في أبي عريش من مقاطعة جيزان سنة 1358 هـ فالخرج سنة 1365 هـ فمحكمة الرياض سنة 1366 فمحكمة عنيزة سنة 1370 هـ حتى أصبح عضوا في دار الإفتاء سنة 1375 فمحكمة التمييز بالرياض سنة 1391 فعضوا في الهيئة القضائية العليا إلى أن اختبر ليكون عضوا بمجلس القضاء الأعلى في هيئتيه العامة والدائمة.
* تعين عضوا بمجلس الأوقاف الأعلى.
* له نشاط إعلامي إسلامي في الإذاعة وصحيفة الدعوة حيث حرر فيها صفحة الفتاوى عدة سنوات تشكل كتابا ضخما.
* له تعليقات على بعض كتب الفقه في جلسته العامة في حلقات المساجد.
* شارك في الدعوة والإرشاد عن طريق المحاضرات والندوات.
عن أبي هريرة، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
«من يأخذ عني هؤلاء الكلمات فيعمل بهن أو يعلم من يعمل بهن؟ قلت: أنا يا رسول الله فأخذ بيدي فعد خمسا فقال:
اتق المحارم تكن أعبد الناس، وارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، وأحسن إلى جارك تكن مؤمنا، وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما، ولا تكثر الضحك، فإن كثرة الضحك تميت القلب (1)».
(1) سنن الترمذي كتاب الزهد (2305)، مسند أحمد بن حنبل (2/ 310).