المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الوجه الأول: السبب الصحيح لنزول الآية - موسوعة محاسن الإسلام ورد شبهات اللئام - جـ ٦

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌سورة الحجر

- ‌1 - شبهة: حول الورود على الصراط

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: بيان المعنى الصحيح لآية الحجر وأنه خاص في حق الكفار

- ‌الوجه الثاني: بيان معاني الورود

- ‌الوجه الثالث: بيان المعتقد الصحيح في أن النار لا يخلد فيها إلا الكفار

- ‌اولًا: من الكتاب:

- ‌ثانيًا: من السنة:

- ‌ثالثًا: الإجماع:

- ‌أقوال بعض الأئمة:

- ‌2 - شبهة: حول تبشير إبراهيم عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: أن هذا ليس بتعارض

- ‌الوجه الثاني: الحكمة في تخصيص سارة بالبشرى

- ‌الوجه الثالث: في بيان معنى البشرى

- ‌القول الأول: البشرى (إسحاق):

- ‌القول الثاني: البشرى إهلاك قوم لوط

- ‌القول الثالث: البشرى نبوته

- ‌القول الرابع: أنهم بشروه بإخراج محمد صلى الله عليه وسلم من صلبه، وأنه خاتم الأنبياء

- ‌سورة النحل

- ‌شبهة: الإكراه على الكفر

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: معنى الآية وسبب نزولها

- ‌الوجه الثاني: التفصيل في مسألة الإكراه

- ‌1 - جواز التلفظ بكلمة الكفر

- ‌2 - شروط الإكراه أربعة:

- ‌3 - استعمال المعاريض

- ‌الصبر على العذاب أفضل من التلفظ بالكفر

- ‌الوجه الثالث: الحكمة من جواز التلفظ بالكفر مع اطمئنان القلب بالإيمان

- ‌الوجه الرابع: بيان الكفر البواح في الكتاب المقدس خاصة مع الأنبياء

- ‌سورة الكهف

- ‌1 - شبهة: ادعاؤهم أن قصة أهل الكهف من الخرافات

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: من فوائد القصص في القرآن

- ‌الوجه الثاني: معرفة اليهود بهذه القصة

- ‌الوجه الثالث: عدم حجية الكتاب المقدس

- ‌الوجه الرابع: شهادة علم التاريخ والآثار على وقوع هذه القصة

- ‌الوجه الخامس: العثور على قرائن ومعالم للكهف

- ‌2 - شبهة: مغيب الشمس في بئر

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: معنى قوله تعالى: {وَجَدَهَا}

- ‌الوجه الثاني: معنى حرف الجر (في)

- ‌الوجه الثالث: تعدد معاني (في) في الكتاب المقدس

- ‌الوجه الرابع: معنى العين

- ‌الوجه الخامس: تحريفهم لما نقلوه عن البيضاوي

- ‌الوجه السادس: معاني الآية الكريمة

- ‌الوجه السابع: آيات سورة (يس) تزيل الإشكال

- ‌الوجه الثامن: وماذا عن الكتاب المقدس

- ‌سورة مريم

- ‌1 - شبهة: زكريا عليه السلام يخشى من الموالي

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: العلة من سؤال زكريا ربه

- ‌الوجه الثاني: سبب خوف زكريا

- ‌الوجه الثالث: زهد الأنبياء

- ‌الوجه الرابع: الأنبياء لا يورثون

- ‌2 - شبهة: انتباذ مريم عليها السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: من إعجاز القرآن الإجمال فيما لا فائدة من التفصيل فيه

- ‌الوجه الثاني: ذكر الآراء في سبب الانتباذ

- ‌الوجه الثالث: انتباذ مريم كما في الكتاب المقدس

- ‌3 - شبهة: صيام مريم عليها السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: ولادة مريم لعيسى عليه السلام

- ‌الوجه الثاني: من المنادي في الآية

- ‌الوجه الثالث: معنى الصوم في الآية

- ‌4 - شبهة: تكلم المسيح عليه السلام في المهد

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: أدلة إثبات الكلام لعيسى عليه السلام في المهد

- ‌أولًا من القرآن:

- ‌ثانيًا من السنة:

- ‌ثالثًا من المعقول:

- ‌الوجه الثاني: بيان الحكمة في كلام عيسى في المهد

- ‌الوجه الثالث: الرد على من زعم أن عيسى لم يتكلم في المهد

- ‌الوجه الرابع: بيان الحق في كلام الرازي

- ‌5 - شبهة: عن إسماعيل عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: فضل إسماعيل عليه السلام في القرآن والسنة

- ‌الوجه الثاني: الجواب عن الشبهات المذكورة

- ‌الوجه الثالث: ذكر إسماعيل عليه السلام في الكتاب المقدس

- ‌6 - شبهة: نزول جبريل عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: السبب الصحيح لنزول الآية

- ‌الوجه الثاني: أسئلة اليهود للنبي صلى الله عليه وسلم

- ‌سورة طه

- ‌1 - شبهة: الأقوال المختلفة في القصة الواحدة

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌2 - شبهة: خروج موسى عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: حكاية الله تعالى أقوال المخالفين ليس معناه إقرارها

- ‌الوجه الثاني: لماذا قال فرعون: (لتخرجنا) بضمير الجمع

- ‌الوجه الثالث: من الذي خرج من مصر

- ‌3 - شبهة: إضلال السامري

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول:

- ‌الوجه الثاني: أنه ليس نسبًا إلى شيء إنما اسمه هكذا

- ‌الوجه الثالث: أنه نسب لطائفة من اليهود

- ‌الوجه الرابع: (السامري) نسب إلى قرية اسمها السامرة

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌الوجه السابع:

- ‌سورة الأنبياء

- ‌1 - شبهة: حكم وعلم لوط عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: فضل نبي الله لوط عليه السلام في القرآن والسنة

- ‌الوجه الثاني: معنى الحكم والعلم الذي أعطيه لوط عليه السلام

- ‌الوجه الثالث: ومتى احتجنا إلى كتابكم المقدس

- ‌2 - شبهة: حكم داود وسليمان عليهما السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: فضل داود وسليمان في القرآن والسنة

- ‌أولًا: داود عليه السلام

- ‌ثانيًا: سليمان عليه السلام

- ‌الوجه الثاني: ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء

- ‌الوجه الثالث ماذا قالت التوراة عن داود وسليمان

- ‌3 - شبهة: حصب جهنم

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: تحقيق الرواية

- ‌الوجه الثاني: الرد على الاعتراض

- ‌سورة الحج

- ‌1 - شبهة الغرانيق

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: أن القصة من جهة الإسناد لا تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الوجه الثاني: الراجح عند أهل العلم أن المرسل ليس بحجة

- ‌الوجه الثالث: الأدلة من القرآن على بطلان هذه القصة

- ‌الوجه الرابع: الأدلة من السنة على بطلان واستحالة هذه القصة

- ‌الوجه الخامس: الأدلة من المعقول على بطلان القصة

- ‌الوجه السادس: في ذكر بعض كلام المحققين على هذه القصة:

- ‌الوجه السادس [*]: الاضطراب في متن الرواية

- ‌الوجه السابع: ولكن أهل العلم أجابوا عنها على فرض صحتها وقد أعاذنا الله من صحتها وهذه أجوبتهم عنها على فرض الصحة

- ‌2 - شبهة: ادعاؤهم أن الحج شعائره وثنية

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: الإسلام جاء ليُحافظ على جناب التوحيد، ويقضي على الشرك خاصةً في الحج

- ‌الوجه الثاني: أن الله عز وجل هو الذي أمر بهذه الأعمال فكيف تكون وثنية

- ‌الوجه الثالث: لا ينبغى دائمًا البحث عن الحكمة من وراء العبادة بل الأصل السمع والطاعة

- ‌الوجه الرابع: توضيح حقيقة العبادة وماهيتها

- ‌الوجه الخامس: الوثنية ليست أمرًا أصليَّا عند العرب - ظلوا عليه آلاف السنين منذ نشأتهم - حتى يخاف محمد صلى الله عليه وسلم خوفًا شديدًا على تغييرها في الحج وغيره، بل هي أمر طارئ على العرب والأصل ملة إبراهيم

- ‌الوجه السادس: أعمال الحج عند الأنبياء عليهم السلام

- ‌الوجه السابع: مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم لأمور الجاهلية في بعض أعمال الحج يدل على أن أعمال الحج محض عبادة

- ‌الوجه الثامن: النبي صلى الله عليه وسلم يلغي أمور الجاهلية في حجته صلى الله عليه وسلم

- ‌الوجه التاسع: التماس بعض الحكم من أعمال الحج

- ‌تقبيل الحجر:

- ‌الوجه العاشر: مقارنة بين‌‌ الحج في اليهوديةوالنصرانية والإسلام

- ‌ الحج في اليهودية

- ‌مقارنة بين الحج في اليهودية والنصرانية والإسلام:

- ‌خصوصية الحج في الإسلام:

- ‌سورة الفرقان

- ‌1 - شبهة: أساطير الأولين

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: إثبات كذبهم في هذا الادعاء من نفس كلامهم في الآية

- ‌الوجه الثاني: الضمير عائد على القرآن، وليس إلى أساطير الأولين حتى نقول أنه أثبت ذلك

- ‌الوجه الثالث: أن في الآية جوابًا وإنكارًا، وردًا على هذه الشبهة

- ‌الوجه الرابع: بيان كذبهم على الإمام الرازي، وأن هذا ليس من الأمانة في نقل الأخبار

- ‌2 - شبهة: إنكار أصحاب الرس

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: قصة أصحاب الرس ثابتة بالقرآن

- ‌الوجه الثاني: تحقيق القول في أصحاب الرس

- ‌الوجه الثالث: القصة في القرآن وأهميتها

- ‌أولًا: صفة القصص في القرآن:

- ‌ثانيًا: أقسام القصص في القرآن:

- ‌ثالثًا: أهمية (فوائد) القصص:

- ‌3 - شبهة: غرفة أم غرفات

- ‌الوجه الأول: ذكر المفرد ويراد به الجمع، هذا أسلوب من أساليب القرآن المعجز وهذا منه

- ‌الوجه الثاني: بيان معاني الغرفة، وأنها درجة عالية في الجنة

- ‌الوجه الثالث: بيان الحكمة في الجمع والإفراد في الآيتين

- ‌الوجه الرابع: بيان أن قوله تعالى: {وَهُمْ فِي الْغُرُفَاتِ آمِنُونَ} تقرأ {وَهمْ فِي الغرفة آمِنُونَ} فلا تعارض

- ‌سورة النمل

- ‌1 - شبهة آتيكم منها بخبر أو جذوة من النار

- ‌الوجه الأول

- ‌بعض معاني (لعل) في اللغة العربية:

- ‌2 - شبهة: سليمان والجن والطير

- ‌الوجه الثاني: أقوال المفسرين في الآيات

- ‌الوجه الأول: التوراة والإنجيل محرفان

- ‌الوجه الثالث: منطق الطير

- ‌أولًا: أقوال المفسرين:

- ‌ثانيًا: تنزيه سليمان عليه السلام عن الكذب

- ‌1 - فضل سليمان عليه السلام في القرآن:

- ‌2 - فضل سليمان عليه السلام في السنة:

- ‌3 - وما العجب في أن يتكلم غير الإنسان

- ‌4 - كل الكائنات تسبح بحمده

- ‌الوجه الرابع: الجن من جنود سليمان عليه السلام

- ‌أولًا: من القرآن:

- ‌ثانيًا: من السنة:

- ‌3 - شبهة: الهدهد أعلم من سليمان النبي

- ‌الوجه الأول: أن التوراة والإنجيل محرفان

- ‌الوجه الثاني: تفسير الآيات، وبيان أن ما حدث من الهدهد وملكة سبأ صحيح

- ‌الوجه الثالث: هل الهدهد أعلم من سليمان عليه السلام

- ‌الوجه الرابع: بيان مدى علم سليمان عليه السلام

- ‌الوجه الخامس: سليمان عليه السلام في القرآن والسنة، وسليمان عليه السلام في الكتاب المقدس

- ‌4 - شبهة: خروج الدابة

- ‌الوجه الأول: التوراة والإنجيل محرفان. فكيف يحتج بهما

- ‌الوجه الثاني: أن الدابة ستخرج وتكون من علامات الساعة بنص القرآن

- ‌الوجه الثالث: إثبات خروج الدابة من السنة

- ‌الوجه الرابع: ما ورد في صفة الدابة

- ‌سورة القصص

- ‌1 - شبهة: قتل الصبيان واستحياء النساء

- ‌الوجه الثاني: القرآن أثبت أن القتل كان مرتين، وبيان الحكمة من ذلك

- ‌الوجه الأول: أن كتابكم محرف فلا يجوز الاعتراض به على القرآن

- ‌2 - شبهة: فرعون وهامان

- ‌الوجه الأول: الكتاب الذي بأيديكم محرف فلا يجوز الاعتراض به على القرآن المعجز المتواتر

- ‌الوجه الثاني: الإمام الرازي لم يقر هذا الكلام كما زعموا

- ‌الوجه الثالث: هامان كان في زمن فرعون بالقرائن الواضحة البالغة من القرآن والسنة

- ‌الوجه الرابع: هامان لقب وليس اسمًا لشخص

- ‌الوجه الخامس: الرموز الهيروغلوفية تثبت أن هامان كان في زمن فرعون

- ‌3 - شبهة: من التي التقطت موسى من اليم

- ‌الوجه الأول: التوراة التي بين أيديكم محرفة فلا يجوز الاحتجاج بها

- ‌الوجه الثاني: القرآن لم يثبت أن امرأة فرعون هي التي أخذته من البحر

- ‌الوجه الثالث: من الذي التقطه من آل فرعون

- ‌الوجه الرابع: التوراة لم تثبت أن ابنة فرعون هي التي التقطته وإنما أثبت أن الجواري هن اللواتي أخذنه

- ‌4 - شبهة: وجود امرأتين عند البئر

- ‌الوجه الأول: الكتاب الذي بين أيديكم محرف فلا يجوز الاحتجاج به

- ‌الوجه الثاني: القرآن أثبت أنهما امرأتان، والعبرة بما في القرآن، ولا عبرة بالمحرف الذي وقع في التوراة

- ‌الوجه الثالث: الآثار الواردة في الباب تدل على أنهما امرأتان

- ‌الوجه الرابع: قد يكون له أكثر من بنت، ولكن اثنتان منهما هما اللتان كانتا تسقيان

- ‌الوجه الخامس: القرآن الكريم أثبت صفة الصداق فالعبرة بما في القرآن

- ‌الوجه السادس: السنة النبوية دلت على ما دل عليه القرآن الكريم من صفة الصداق

- ‌5 - شبهة: حول قارون

- ‌الوجه الأول: الكتاب الذي بأيديكم محرف فلا يجوز الاعتراض به على القرآن

- ‌الوجه الثاني: قورح واحد أم اثنان

- ‌الوجه الثالث: القرآن أثبت أنه قارون فالعبرة بما في القرآن

- ‌الوجه الرابع: لا فرق بين قارون وقورح هما واحد

- ‌الوجه الخامس: من هو قارون

- ‌المبحث الأول: نبذة عنه

- ‌المبحث الثاني: درجة قرابته من موسى عليه السلام

- ‌سورة العنكبوت

- ‌شبهة: قَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: إثبات أن قارون من قوم موسى

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث

- ‌الوجه الرابع

- ‌فائدة مهمة:

- ‌سورة لقمان

- ‌شبهة: إنكار شخصية لقمان الذي ذكر في القرآن

- ‌الوجه الأول: القرآن أثبت قصة لقمان فوجب الإيمان بها

- ‌الوجه الثاني: لا يجوز الاحتجاج بالتوراة والإنجيل وقد ثبت تحريفهما

- ‌الوجه الثالث: الصحيح أن لقمان كان حكيمًا وليس نبيًا، ولم يثبت عن حاله أو حياته أو تاريخه شيء سوى ما قصه علينا القرآن

- ‌الوجه الرابع: وماذا عن لقمان الذي في الإنجيل واسمه (لوكيوس)

- ‌سورة الأحزاب

- ‌1 - شبهة: مخاطبة الله عز وجل لنساء النبي صلى الله عليه وسلم في القرآن

- ‌الوجه الأول: تفسير الآيات

- ‌الوجه الثاني: لماذا يأمر الله زوجات النبي صلى الله عليه وسلم بهذه الأمور

- ‌الوجه الثالث: فضل نساء النبي صلى الله عليه وسلم على سائر النساء

- ‌الوجه الرابع: لماذا لم تخاطب زوجات الأنبياء من قبل بمثل هذه الأمور

- ‌2 - شبهة: النهي عن دخول بيوت النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الوجه الأول: التفسير الصحيح للآية

- ‌الوجه الثاني: سبب نزول هذه الآية

- ‌الأمر الأول: سبب نزول الحجاب:

- ‌الأمر الثاني: سبب نزول قوله: {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ

- ‌الوجه الثالث: الرد على مزعوماتهم الباطلة

- ‌أولًا: يقولون: لماذا هذا الكلام؟ أليس يدل على تصرفات زوجاته مع الرجال بأمور لا تليق

- ‌ثانيًا: يقولون: إن النبي صلى الله عليه وسلم لا يستطيع أن يقوم بالاهتمام بزوجاته جميعًا في آن واحد؛ فلا بد أن يحصل ما لا يحمد عقباه

- ‌ثالثًا: يقولون: إن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يستغيبون النبي ويدخلون بيوت نسائه

- ‌رابعًا: يقول: إنه لا يجوز للوحي أن يشتغل بمثل هذه الأمور وهل هذا كان في اللوح المحفوظ

- ‌3 - شبهة: كيف يضع الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه مع الله عز وجل

- ‌الوجه الأول: التفسير الصحيح للآية، ومعنى الأذى

- ‌الوجه الثاني: ذكر بعض الأمثلة من أذية المشركين للنبي صلى الله عليه وسلم، وذكر عقوبتهم

- ‌الوجه الثالث: رحمة النبي صلى الله عليه وسلم بأعدائه وبأمته ورحمته في دعوته وأنه صلى الله عليه وسلم كان يتحمل الأذى إلا أن تنتهك حرمة من حرمات الله عز وجل

- ‌1 - رحمته صلى الله عليه وسلم بأعدائه:

- ‌2 - رحمته صلى الله عليه وسلم بأمته:

- ‌3 - رحمة النبي صلى الله عليه وسلم في دعوته:

- ‌الوجه الرابع: المسيح عليه السلام والمهتدون في الكتاب المقدس

- ‌سورة ص

- ‌1 - شبهة: قصة الخصم مع داود عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: ذكر هذه الروايات وبيان ضعفها

- ‌الوجه الثاني: تفسير الآيات

- ‌الوجه الثالث: فضل داود عليه السلام في القرآن والسنة

- ‌الوجه الرابع: داود وسليمان في التوراة والإنجيل

- ‌2 - شبهة: فتنة سليمان عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الثالث: أقوال المفسرين في معنى الآيات

- ‌الوجه الأول: لا ينبغي أن يحتج بما هو محرف ومبدل

- ‌الوجه الثاني: لا يجوز للإنسان أن يحتج بما لا يعتقده

- ‌الوجه الرابع: مكانة سليمان عليه السلام في الكتاب والسنة، مقارنة بما جاء عنه في الكتاب المقدس

- ‌3 - شبهة: ملك سليمان

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: أن التوراة والإنجيل محرفان

- ‌الوجه الثاني: لا يجوز احتجاجكم بالقرآن

- ‌الوجه الثالث: التفسير الصحيح للآية

- ‌الوجه الرابع: إثبات الملك لسليمان عليه السلام من القرآن والسنة

- ‌الوجه الخامس: لا غرو أن يأتي القرآن بشي، لم يذكره الكتاب المقدس

- ‌الوجه السادس: سليمان عليه السلام في الكتاب المقدس

- ‌4 - شبهة: أيوب عليه السلام حول الآية: {وَخُذْ بِيَدِكَ ضِغْثًا}

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الثاني: لا يجوز احتجاجكم بالقرآن

- ‌الوجه الأول: التوراة والإنجيل محرفان

- ‌الوجه الثالث: أيوب عليه السلام في القرآن والسنة

- ‌أولًا: أيوب عليه السلام في القرآن

- ‌ثانيًا: فضل أيوب عليه السلام في السنة:

- ‌الوجه الرابع: أقوال المفسرين في هذه الآية

- ‌الوجه الخامس: بيان معنى الغضب ودرجاته، وما يذم منه وما لا يذم

- ‌الوجه السادس: أيوب عليه السلام في الكتاب المقدس

- ‌سورة غافر

- ‌شبهة: قتل الصبيان واستحياء النساء

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول:

- ‌سورة فصلت

- ‌1 - شبهة: بأي شيء أهلكت ثمود

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: في قوله تعالى: {فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5)}

- ‌الوجه الثاني: (الطاغية) عاقر الناقة، والتاء فيه للمبالغة كرجل راوية وأهلكوا كلهم لرضاهم بفعله

- ‌الوجه الثالث: {فَأَمَّا ثَمُودُ فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ (5)}

- ‌الوجه الرابع: قوله تعالى: {فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ (13)}

- ‌الوجه الخامس: {فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنْذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ (13)}

- ‌الوجه السادس: الصعقة: الهلاك يكون معها في الأحيان قطعة نار

- ‌2 - شبهة اختلاف الشرائع

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: التفسير الصحيح للآية

- ‌الوجه الثاني: بيان أن أصل الدين واحد والدليل على اختلاف الشرائع

- ‌المبحث الأول: إن الدين عند الله الإسلام

- ‌المبحث الثاني: أهداف الرسالات السماوية

- ‌أولًا: الدعوة إلى الإيمان بالله وحده لا شريك له، وهو توحيد الله

- ‌ثانيًا: الإيمان بالبعث والجزاء، وهو الهدف الثاني في دعوة الأنبياء والرسل

- ‌ثالثًا: الدعوة إلى العمل الصالح

- ‌المبحث الثالث: لكل أمة شرعةً ومنهاجًا

- ‌الوجه الثالث: ذكر بعض خصائص القرآن الكريم والإسلام

- ‌الوجه الرابع: بيان بعض أوجه الاتفاق والاختلاف في الشرائع

- ‌أولًا: الصلاة

- ‌1 - الصلاة في الشريعة الإسلامية:

- ‌ثانيًا: الصوم

- ‌1 - الصوم في الشريعة الإسلامية:

- ‌ثالثًا: الحج

- ‌1 - الحج في الشريعة الإسلامية:

- ‌2 - الحج عند اليهودية (العهد القديم):

- ‌3 - الحج في المسيحية (العهد الجديد):

- ‌الوجه الخامس: ما هي فائدة الإنجيل بعد التوراة؟ وما هي فائدة تكرار الأناجيل

- ‌سورة الشورى

- ‌1 - شبهة: استغفار الملائكة للبشر

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: أهمية إرسال الأنبياء والرسل

- ‌المبحث الأول: حاجة الناس للأنبياء والرسل:

- ‌المبحث الثاني: لماذا كان الرسل من البشر

- ‌المبحث الثالث: وظائف الرسل:

- ‌الوجه الثاني: علاقة الملائكة مع الصالحين من بني آدم

- ‌الوجه الثالث: آية الشوري خصصت بآية بغافر فلا تعارض

- ‌الوجه الرابع: الملائكة في سورة الشورى أعم من الملائكة في سووة غافر

- ‌الوجه الخامس: الاستغفار بمعنى طلب الهداية لهم، وليس لمغفرة ذنوبهم

- ‌الوجه السادس: لا يجوز الاستغفار للمشركين إذا ماتوا على الشرك

- ‌الوجه السابع: إثبات علاقة الملائكة بالبشر عندهم من الكتاب المقدس

- ‌2 - شبهة: هل سيُبصر العصاة والظالمون يوم القيامة أم لا

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: الجمع بين قوله تعالى: {يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ} وبين قوله تعالى: {فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ}

- ‌الوجه الثاني: الجمع بين قوله: {وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا}، وبين قوله سبحانه: {يَنْظُرُونَ مِنْ طَرْفٍ خَفِيٍّ} وما في الباب من آيات

- ‌الوجه الثالث: أن أحوال ومواقف الناس تختلف يوم القيامة

- ‌سورة النجم

- ‌شبهة: حول قول الله {الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ}

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: معنى اللمم

- ‌الوجه الثاني: تفسير الآية

- ‌الوجه الثالث: ليس في الآية دليل على الإباحة

- ‌الوجه الرابع: أن النبي صلى الله عليه وسلم حذر من التهاون في اللمم وصغار الذنوب، وسماها (محقرات الذنوب)

- ‌الوجه الخامس: أن اللمم هي الصغائر دون الإصرار عليها

- ‌الوجه السادس: معنى الآية متكامل

- ‌الوجه السابع: الفواحش في الكتاب المقدس

- ‌سورة القمر

- ‌1 - شبهة: إنكار معجزة انشقاق القمر

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: القرآن أثبت وقوع معجزة انشقاق القمر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الوجه الثاني: قوله: {وَإِنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا وَيَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ} دليل على وقوع هذه المعجزة

- ‌الوجه الثالث: تواتر هذه المعجزة عن النبي صلى الله عليه وسلم

- ‌الوجه الرابع: الإجماع على وقوع هذه المعجزة

- ‌الوجه الخامس: ذكر المعجزة في القرآن دليل على ثبوتها

- ‌الوجه السادس: ذكر الكتاب المقدس لأحداث لم يذكرها التاريخ

- ‌الوجه السابع: ماذا عن المعجزات ومعجزات يسوع كما في الكتاب المقدس

- ‌2 - شبهة: كيف كان هلاك عاد

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: لا تعارض بين اللفظين في اللغة (منقعر)، (خاوية) وما تعود عليهما:

- ‌معنى المنقعر في اللغة:

- ‌شبهة أخرى: هل النخل مذكر أم مؤنث

- ‌الوجه الثاني: لم يقل الله عز وجل (منقعرة)

- ‌الوجه الثالث: في قوله تعالى: {كَأَنَّهُمْ أَعْجَازُ نَخْلٍ مُنْقَعِرٍ} إنما ذكر رعاية للفواصل

- ‌سورة الرحمن

- ‌شبهة: تكرار {فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (13)}

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: التكرار في لغة العرب

- ‌الوجه الثاني: التكرار في القرآن

- ‌الوجه الثالث: التكرار في سورة الرحمن

- ‌الوجه الرابع: النظر إلى التكرار في الكتاب المقدس

- ‌سورة الواقعة

- ‌شبهة: ثلة من الأولين وثلة من الآخرين

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: تفسير الآيات

- ‌الوجه الثاني: الرد على القول المزعوم

- ‌الوجه الثالث: إثبات الأفضلية للأولين على الآخرين

- ‌الوجه الرابع: التناقض في الكتاب المقدس

- ‌سورة الجمعة

- ‌شبهة: لماذا يجتمع المسلمون يوم الجمعة

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول:

- ‌أول من سمى يوم الجمعة وسبب تسميته

- ‌الوجه الثاني: لماذا اختار اليهود يوم السبت والنصاري يوم الأحد

- ‌سورة المنافقون

- ‌شبهة: {لَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَهُمْ}

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول:

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌سورة التغابن

- ‌شبهة: التقوى

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: تفسير الآيتين

- ‌الوجه الثاني: قوله تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} ناسخة لقوله تعالى: {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ}

- ‌الوجه الثالث: أن قوله تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} بمعزل مما دل عليه قوله تعالى: {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ}

- ‌الوجه الرابع: قوله تعالى: {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ} محمول على التوحيد، وقوله تعالى: {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} محمول على الأعمال

- ‌الوجه الخامس: الإسلام دين يسر وسعة

- ‌الوجه السادس: التكليف بالمستحيل ممنوع شرعًا

- ‌سورة التحريم

- ‌1 - شبهة: آية التحريم

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: سياق ما ثبت في هذا

- ‌الوجه الثاني: سبب نزول الآية وتعدد السبب

- ‌الوجه الثالث: القصة المذكورة ليس فيها غدر بحفصة

- ‌الوجه الرابع: للرجل حق في أن يجامع زوجته في غير يومها

- ‌الوجه الخامس: خصوصية النبي صلى الله عليه وسلم في عدم القسمة بين النساء

- ‌الوجه السادس: عدل النبي صلى الله عليه وسلم مع زوجاته

- ‌الوجه السابع: الحكمة من عتاب النبي صلى الله عليه وسلم وبيان أنه حرامة وقربة وليس ذمًا

- ‌الرد على قولهم أن النبي صلى الله عليه وسلم حرم ما أحل الله

- ‌2 - شبهة: إسرار النبي صلى الله عليه وسلم لبعض أزواجه

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: كلمة بعض في اللغة

- ‌الوجه الثاني: المغزى الروحي من هذه القصة

- ‌الوجه الثالث: سبب نزول الآياتِ

- ‌الوجه الرابع: كل شيء في اللوح المحفوظ

- ‌3 - شبهة: مصير امرأة نوح عليه السلام

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: معنى كلمة (الأهل)

- ‌الوجه الثاني: معنى الأهل في قوله: {وَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ}

- ‌الوجه الثالث: القرآن بَيَّنَ عاقبة امرأة نوح عليه السلام

- ‌الوجه الرابع: المراد بالخيانة في قوله: {فَخَانَتَاهُمَا}

- ‌الوجه الخامس: مصير امرأة نوع ولوط عليهما السلام في الكتاب المقدس

- ‌سورة الحاقة

- ‌شبهة: معنى كلمة (الحاقة)

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: التفسير الصحيح للآيات

- ‌الوجه الثاني: علاقتها بما قبلها

- ‌الوجه الثالث: وماذا عن الكلام الغريب الموجود في الكتاب المقدس

- ‌سورة نوح

- ‌شبهة: أنَّ نوحًا عليه السلام يدعو للضلال

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول: الأصل في دعوة الأنبياء هداية الناس

- ‌الوجه الثاني: مدة دعوة نوح عليه السلام قومه استمرت دعوته تسعمائة وخمسين (950) سنة قبل الطوفان

- ‌الوجه الثالث: بيان معاملة قوم نوح له عند دعوتهم إلى عبادة الله وحده وطاعته

- ‌الوجه الرابع: شكاية نوح عليه السلام قومه لربه، وبيان إعراضهم مع علم الله بذلك

- ‌الوجه الخامس: بيان تكذيب قوم نوح له، وبيان عاقبة المكذبين

- ‌الوجه السادس: ما دعا نوح على قومه إلا بعد أن أعلمه الله أنهم لا يؤمنون

- ‌الوجه السابع: أنَّ للآية الكريمة عدة معانٍ يصح حمل الآية على أي معنى منها

- ‌الوجه الثامن: فضل نوح عليه السلام

- ‌الوجه التاسع: دعاء الأنبياء على الظالمين في الكتاب المقدس

- ‌سورة البلد

- ‌شبهة: القسم

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول (إثبات قراءة):

- ‌الوجه الثاني:

- ‌الوجه الثالث:

- ‌الوجه الرابع:

- ‌الوجه الخامس:

- ‌الوجه السادس:

- ‌الوجه السابع: (في قراءة لأقسم):

- ‌الوجه الثامن:

- ‌سورة الكوثر

- ‌شبهة: إن شانئك هو الأبتر

- ‌نص الشبهة:

- ‌الوجه الأول:

- ‌الوجه الثاني: معنى الأبتر:

- ‌الوجه الثالث: العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب

- ‌الوجه الرابع: بيان بعض الأدلة على رحمة الله سبحانه وتعالى من القرآن والسنة

- ‌أولًا: من القرآن:

- ‌ثانيًا: من السنة:

- ‌الوجه الخامس: بيان بعض هدي النبي صلى الله عليه وسلم وكيف كان خلقه لمن تعرض له بالأذي وكيف عامله صلى الله عليه وسلم

- ‌النموذج الأول: في رحلته إلى الطائف:

- ‌النموذج الثاني: الرجل الذي قال للنبي صلى الله عليه وسلم اعدل:

- ‌النموذج الثالث: الرجل الذي أخذ سيف النبي صلى الله عليه وسلم وهدده:

- ‌حكم الله عليهم بالكفر:

- ‌أولا: صفات الرب:

- ‌الرب جاهل:

- ‌‌‌الرب يسيئالأمانة:

- ‌الرب يسيئ

- ‌الرب شتام:

- ‌رب ينتقم بالزنا:

- ‌يسوع يأمر بالنفاق:

- ‌ثانيًا: بعض أمثلة في السب والشتم:

- ‌سفر اللعنات:

الفصل: ‌الوجه الأول: السبب الصحيح لنزول الآية

‌6 - شبهة: نزول جبريل عليه السلام

-.

‌نص الشبهة:

قال المعترض: جاء في القرآن في سورة مريم: {وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذَلِكَ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا (64)} [مريم: 64].

قيل: احتبس جبريل عن محمد حين سأله اليهود عن أمر الروح، وأصحاب الكهف وذي القرنين، فقال: أخبركم غدًا، ولم يقل: إن شاء الله، حتى شق ذلك عليه، ثم نزل جبريل بعد أيام فقال له محمد صلى الله عليه وسلم: أبطأت علي حتى ساء ظني واشتقت إليك، فقال له جبريل: وإني كنت أشوق إليك، ولكني عبد مأمور، إذا بعثت نزلت، وإذا حُبست احتبست، فنزل قوله تعالى:{وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ} .

والحقيقة هي أن اليهود كانوا يوقفون محمدًا في المسائل، فكان يعجز عن الإجابة إلى أن يستفهم من هذا وذاك، ثم يقول: إن جبريل علمه، وحاشا لجبريل أن يلقنه الأخطاء أو يتأخر عليه ليفضحه.

والرد من وجوه:

‌الوجه الأول: السبب الصحيح لنزول الآية

.

الوجه الثاني: أسئلة اليهود للنبي صلى الله عليه وسلم.

وإليك التفصيل

الوجه الأول: السبب الصحيح لنزول الآية.

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجبريل: "ألا تزورنا أكثر مما تزورنا". قال فنزلت: {وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا} الآية. قال: كان هذا الجواب لمحمد صلى الله عليه وسلم (1).

وأما السبب المذكور في الشبهة فقد أخرجه ابن إسحاق في سيرته، قال: حدثني رجل من أهل مكة، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس. . . وذكر القصة، وكما هو مُلاحظ في الإسناد أن شيخ ابن إسحاق مجهول، فلا تصح القصة (2).

(1) أخرجه البخاري (3046).

(2)

وانظر: أسباب النزول للواحدي (493)، وأسباب النزول للسيوطي (268)، والصحيح المسند من أسباب النزول، تأليف: مقبل بن هادي الوادعي.

ص: 73