الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
• البلغة: "هو وأبوه كانا من أوعية العلم، حافظين للغة، بارعين في فنون العلم" أ. هـ.
• الديباج: "عني هو وأبوه بجمع الحديث واللغة
…
وكان عالمًا بالفقه والحديث مقدمًا في المعرفة بالغريب، والنحو، والشعر .. "
وقال: "يقال إنه وأبوه أول من أدخل كتاب (العين) إلى الأندلس" أ. هـ.
• شجرة النور: "الإمام الجليل العلم المتفنن العمدة آية الله في الذكاء والحفظ والإتقان" أ. هـ.
وفاته: سنة (302 هـ) اثنتين وثلاثمائة.
من مصنفاته: "الدلائل على معاني الحديث بالشاهد والمثل" توفي قبل إتمامه فأكمله أبوه.
2566 - صدر الأفاضل *
النحوي، اللغوي: القاسم بن الحسين بن أحمد، وقيل: محمّد الخوارزمي، مجد الدين، الملقب بصدر الأفاضل.
ولد: سنة (555 هـ) خمس وخمسين وخمسمائة.
من مشايخه: تفقه على برهان الدين ناصر صاحب المغرب، والزمخشري وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• معجم الأدباء: "
…
حضرت -أي ياقوت- في منزله بخوارزم فرأيت منه صدرًا يملأ الصدر، ذا بهجة سنية، وأخلاق هنية، وبشر طلق، ولسان ذلق، فملأ قلبي وصدري
…
وقلت له: ما مذهبك؟ فقال: حنفي، ولكن لست خوارزميًا، لست خوارزميًا يكررها.
إنما اشتغلت ببخارى فأرى رأي أهلها، نفى عن نفسه أن يكون معتزليًا" أ. هـ.
• تاريخ الإسلام: "من كبار أئمة العربية" أ. هـ.
• الوافي: "كان متوقد الخاطر ذكي الذهن، برع في علم الأدب وجوَّد النحو" أ. هـ.
• البلغة: "صدر الأفاضل، وأوحد الدهر، وإنسان عين الزمان" أ. هـ.
• قلت: قال في "شرحه للمفصل في صنعة الإعراب"(1/ 145): والحذف في نحو قوله {وَجَاءَ رَبُّكَ} . قلت: ويقصد بالحذف هو حذف (أمر) من تأويل هذه الآية: أي وجاء أمر ربك.
والخوارزمي هو تلميذ للزمخشري المعتزلي. والمفصل في صنعة الإعراب هو للزمخشري والذي شرحه الخوارزمي، وقد طبع في أربع، مجلدات بتحقيق الدكتور عبد الرحمن بن سليمان العثيمين.
وفاته: سنة (617 هـ) سبع عشرة وستمائة.
من مصنفاته: "شرح المفصل للزمخشري"، و"الزوايا والخبايا" في النحو، و"السر" في الإعراب، و"عجائب النحو".
2567 - اللَّبِيدِي *
المقرئ: أبو القاسم بن حماد بن أبي بكر بن
* معجم الأدباء (5/ 2191)، تاريخ الإسلام (وفيات 617) ط. بشار، الوافي (24/ 119)، الجواهر المضية (2/ 703)، تاج التراجم (177)، بغية الوعاة (2/ 252)، الفوائد البهية (126)، الأعلام (5/ 175)، معجم المؤلفين (2/ 640)، الظنون (1/ 230)، هدية العارفين (1/ 828)، البلغة (175).
* السير (17/ 164) ط. علوش، غاية النهاية (2/ 29).