الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1994 - ابن قُطن *
النحوي، اللغوي: عبد الملك بن قطن المهري القيرواني، أبو الوليد.
من مشايخه: لقي جماعة من العلماء بالعربية والمعروفين بالرواية، منهم ابن الطّرماح الأعرابي، وأبو المنيع الأعرابي وغيرهما.
من تلامذته: أخذ عنه أهل القيروان.
كلام العلماء فيه:
• إشارة التعيين: "وكان شاعرًا خطيبًا بليغًا، من عقلاء العلماء وجوادًا كريمًا لا يمسك درهما" أ. هـ.
• الوافي: "شيخ أهل الأدب بالمغرب .. كان أحفظ أهل الزمان لأنساب العرب ووقائعهم وأشعارهم" أ. هـ.
• البلغة: "شيخ اللغة والنحو والرواية، ورئيسها المقدم في عهده وزمانه" أ. هـ.
• رياض النفوس: "كان شيخ أهل اللغة والرواية ورئيسهم وعميدهم والمقدم في زمانه وبلده .. وذكر في الطبقة الرابعة من فقهاء مدينة القيروان وعبادها" أ. هـ.
وفاته: سنة (256 هـ) ست وخمسين ومائتين.
من مصنفاته: "اشتقاق الأسماء"، و"تفسير مغازي الواقدي " و"الألفاظ".
1995 - أبو مروان المالقي *
النحوي، المقرئ: عبد الملك بن مجبر بن محمّد البكري المالقي، أبو مروان.
من مشايخه: أبو الحسين بن الطراوة، وأبو عبد الله بن مزاحم وغيرهما.
من تلامذته: أبو الحسن صالح بن خلف، وأبو زيد السهيلي وغيرهما.
كلام العلماء فيه:
• الذيل والتكملة: "وكان من أهل المعرفة بالقراءات والنحو والأدب
…
وشهر بالنبل والفضل" أ. هـ.
1996 - الثعالبي *
اللغوي: عبد الملك بن محمّد بن إسماعيل، أبو منصور الثعالبي (1)، النيسابوري.
ولد: سنة (350 هـ) خمسين وثلاثمائة.
كلام العلماء فيه:
• وفيات الأعيان: "قال ابن بسّام صاحب
* الكامل (7/ 190) وفيه توفي 254، إنباه الرواة (2/ 209)، البلغة (137)، تاريخ الإسلام (الطبقة 26) ط. تدمري، الوافي (19/ 193)، رياض النفوس (1/ 403)، البغية (2/ 114)، الأعلام (4/ 162)، معجم المؤلفين (2/ 320)، كشف الظنون (1/ 102).
* الذيل والتكملة (5/ 1 / 46)، بغية الوعاة (2/ 114)، تكملة الصلة (3/ 78).
* وفيات الأعيان (3/ 178)، السير (17/ 437)، العبر (3/ 172)، تاريخ الإسلام (وفيات 430) ط. تدمري، الحلة السيراء (1/ 263)، البداية والنهاية (12/ 47)، الوافي (19/ 194)، روضات الجنات (5/ 162)، الأعلام (4/ 163)، مفتاح السعادة (1/ 231)، الشذرات (5/ 151)، هدية العارفين (1/ 625)، كشف الظنون (1/ 14)، "التوفيق للتلفيق" تحقيق هلال الناجي وزهير زاهد- عالم الكتب بيروت، ط (1) لسنة (1417 هـ).
(1)
والثعالبي: نسبة إلى خياطة جلود الثعالب وعملها، قيل له ذلك لأنه كان فرّاء.