الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2206 - اللُكهنُوئي *
المفسر: علي بن دلدار اللكهنوئي الهندي.
ولد: سنة (1200 هـ) مائتين وألف.
من مشايخه: والده وغيره.
كلام العلماء فيه:
* أعيان الشيعة: "قرأ في لكهنوء
…
وسافر إلى العراق
…
ولقى العلماء وباحث معهم الفقه ثم رجع إلى لكهنوء، وسافر ثانيًا إلى خراسان، وبعد زيارة الرضا عليه السلام عاد إلى العراق" أ. هـ.
* معجم المفسرين: "فقيه إمامي، مفسر، له مشاركة في بعض العلوم" أ. هـ.
وفاته: سنة (1259 هـ) تسع وخمسين ومائتين وألف.
من مصنفاته: "التوضيح الجيد في تفسير كلام الله المجيد"، ورسالة في إقامة عزاء الحسين، ورسالتان في المتعة وغير ذلك.
2207 - الرَدَماوي *
النحوي: علي بن زيد بن عَلوان بن صبرة بن مهدي بن حَريز الردماوي الزبيدي، تسمى: بأخرة عبد الرحمن.
ولد: سنة (741 هـ) إحدى وأربعين وسبعمائة.
من مشايخه: اليافعي، وابن كثير، وابن خطيب يبرور وغيرهم.
كلام العلماء فيه:
* الشذرات: "برع في فنون من حديث وفقه ونحو وتاريخ وأدب وكان يستحضر من الحديث كثيرًا ومن الرجال ويذاكر من كتاب سيبويه ويميل إلى مذهب ابن حزم وتحول إلى البادية فأقام بها نحو عشرين سنة يدعو إلى الكتاب والسنة ثم قدم القاهرة وقد ضعف بصره وكان شهمًا قوي النفس، له معرفة بأحوال الناس على اختلاف طبقاتهم" أ. هـ.
وفاته: سنة (813 هـ) ثلاث عشرة وثمانمائة.
2208 - ابن أبي طلحة *
المفسر: علي بن سالم -أبي طلحة- بن المخارق الهاشمي بالولاء، أبو الحسن الشامي، ويقال: أبو محمد.
من مشايخه: مجاهد بن جبر، وأبو الوَدَّاك جبر بن نَوف وغيرهما.
من تلامذته: داود بن أبي هند، ومعاوية بن صالح وغيرهما.
* معجم المفسرين (1/ 361)، أعيان الشيعة (41/ 254)، معجم المؤلفين (2/ 440).
* الشذرات (9/ 152)، البغية (2/ 167)، الضوء اللامع (5/ 221) ، إنباء الغمر (6/ 250)، قال ابن حجر: نقلت ترجمته من خط الشيخ تقي الدين المقريزي والعهدة فيه عليه أ. هـ.
* طبقات ابن سعد (7/ 458)، الجرح والتعديل (3/ 1 / 188)، ميزان الاعتدال (4/ 163)، معجم المفسرين (1/ 361)، تاريخ بغداد (11/ 428)، التاريخ الكبير (6/ 281)، تهذيب التهذيب (7/ 288)، تقريب التهذيب (698)، فتح الباري (8/ 438 - 439)، العجاب لابن حجر (1/ 207)، تهذيب الكمال (20/ 490) ، هدية العارفين (1/ 667)، كشف الظنون (1/ 428)، الثقات لابن حبان (7/ 211)، تذكرة الحفاظ (3/ 1107)، الناسخ والمنسوخ للنحاس (75) ، الإتقان للسيوطي (2/ 188).
كلام العلماء فيه:
* الجرح والتعديل: "حدثنا عبد الرحمن، حدثنا أبي قال: سمعت دُحَيمًا يقول: لم يسمع علي بن أبي طلحة من ابن عباس التفسير" أ. هـ.
* تاريخ بغداد: " .... حدثنا أبو عبيد محمّد بن علي الآجري قال: سمعت أبا داود وسئل عن علي بن أبي طلحة فقال: هو إن شاء الله في الحديث مستقيم، ولكن له رأي سوء وكان يرى السيف".
وقال: "روى عنه الثقات مثل بُدَيل بن ميسرة، والحكم بن عتيبة
…
فلا أدري هو كوفي أو شامي أو بصرى، لأنه روى عنه الكوفيون والشاميون وغيرهم" أ. هـ.
* تهذيب الكمال: "قال النسائي ليس به بأس. وقال يعقوب بن إسحاق بن محمد: وسُئل يعني صالح بن محمّد عن علي بن أبي طلحة ممن سمع التفسير؟ قال: من لا أحد.
وقال يعقوب: روى شعبة وحماد بن زيد عن بُدَيل بن ميسرة عن علي بن أبي طلحة وهو ضعيف الحديث، ليس بمحمود المذهب.
وقال يعقوب في موضع آخر: علي بن أبي طلحة أبو الحسن الهاشمي شامي ليس هو بمتروك ولا هو حجة.
وذكره ابن حبان في كتاب الثقات .. " أ. هـ.
* تهذيب التهذيب: "قال الميموني عن أحمد: له أشياء منكرات وهو من أهل حمص".
وقال: "قلت: ونقل البخاري في تفسيره رواية معاوية بن صالح عنه عن ابن عباس شيئًا كثيرًا في التراجم وغيرها ولكنه لا يسميه يقول قال ابن عباس أو يذكر عن ابن عباس وقد وقفت على السبب الذي قال فيه أبو داود يرى السيف وذلك فيما ذكره أبو زرعة الدمشقي عن علي بن عياش الحمصي قال لقي العلاء بن عتبة الحمصي علي بن أبي طلحة تحت القبة فقال: يا أبا محمّد تؤخذ قبيلة من قبائل المسلمين فيقتل الرجل والمرأة والصبي لا يقول أحد الله الله والله لئن كانت بنو أمية أذنبت لقد أذنب بذنبها أهل المشرق والمغرب يشير إلى ما فعله بنو العباس لما غلبوا علي بني أمية وأباحوا قتلهم على الصفة التي ذكرها قال: فقال له علي بن أبي طلحة: يا عاجز أو ذنب على أهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم أن أخذوا قومًا بجرائرهم وعفوا عن آخرين قال: فقال له العلاء: وإنه لرأيك قال: فقال نعم له العلاء: لا كلمتك من فمي بكلمة أبدًا إنما أحببنا آل محمّد بحبه فإذا خالفوا سيرته وعملوا بخلاف سنته فهم أبغض الناس إلينا ووثقه العجلي" أ. هـ.
* تقريب التهذيب: "ارسل عن ابن عباس ولم يره
…
صدوق قد يخطئ" أ. هـ.
وفي العجاب: "وعلي صدوق لم يلق ابن عباس. لكنه إنما حمل من ثقات أصحابه فلذلك كان البخاري وابن أبي حاتم وغيرهما يعتمدون على هذه النسخة" أ. هـ.
وفي الفتح قال: "قال أبو جعفر النحاس في كتاب معاني القرآن له بعد أن ساق رواية علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في تأويل الآية: هذا من أحسن ما قيل في تأويل الآية: هذا من أحسن ما قيل في تأويل الآية وأعلاه وأجله، ثم أسند عن أحمد بن حنبل قال: بمصر صحيفة في التفسير