الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
هذه هى المراحل الثلاث، وأكثرها ذكرا المرحلة الثالثة، قد كونت- نقلا عن ابن الكلبى وأبى عمرو الشيبانى- قصة حياة متكاملة، فى كتاب الأغانى 18/ 139 - 144 (انظر أيضا: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 222). وقيل: إن عمرو بن قميئة توفى فى التسعين من عمره (انظر: المعمّرون، لأبى حاتم 112، وانظر أيضا:
الأغانى).
وكان المرقّش الأكبر عمّ عمرو بن قميئة، وكان قريب المرقش الأصغر وطرفة، وينتمى هو والأعشى ميمون إلى عشيرة واحدة/.
وينبغى التمييز بين هذا الشاعر وعمرو (أو ربيعة) بن قميئة، من بنى عبد القيس (انظر الشعر والشعراء، لابن قتيبة 223، والمؤتلف والمختلف، للآمدى 168)، كما ينبغى ألا يختلط بعمرو بن قميئة الآخر، فهو من بنى ليث (انظر: من اسمه عمرو من الشعراء، لابن الجراح 55) وبالشعراء الآخرين المعروفين بابن قميئة (انظر: المؤتلف والمختلف، للآمدى 168، وخزانة الأدب 2/ 250، وقارن: ما كتبه شارل بيلا، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 452).
وعن خصائص شعره، الذى وصل إلينا، من حيث الشكل والمحتوى (ومجموعه نحو 250 بيتا) انظر: ما كتبه بلاشير، فى كتابه فى تاريخ الأدب العربى:
Blachere، Histoire 253 - 254.
أ- مصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء، لابن سلام الجمحى 43، الألقاب، لابن حبيب 321، معجم الشعراء، للمرزبانى 200، شرح الحماسة، للتبريزى 3/ 136، معجم البلدان، لياقوت 3/ 7.
انظر كذلك ما كتبه روتشتين عن اللخميين:
G. Rothstein، Lahmiden، Berlin 1899، 76 - 77.
وكتب ريشر أيضا، فى كتابه موجز تاريخ الأدب العربى:
Rescher، Abriss I، 71 - 73