الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(أبو) قيس بن (أبى) رفاعة
هو قيس بن رفاعة، وقيل: أبو قيس، اسمه دثار، أو نفير بن (أبى) رفاعة، كان أحد بنى واقف بن امرئ القيس (الأوس). كان/ شاعرا يهوديّا، أو به ميل إلى اليهودية، اتصل بالغساسنة واللخميين. ذكر المرزبانى أنه دخل فى الإسلام.
أ- مصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء، للجمحى 242، المحبر، لابن حبيب 469، جمهرة النسب، للكلبى ترتيب كاسكل 2/ 462، معجم الشعراء، للمرزبانى 322، سمط اللآلئ 57، الحصرى 1042 - 1043.
ب- آثاره:
توجد أبيات من شعره، فى: طبقات فحول الشعراء، للجمحى، حماسة ابن الشجرى، رقم 61، الأشباه، للخالديين 1/ 31، سمط اللآلئ 56054، 702، معجم الشعراء، للمرزبانى، الحماسة البصرية 1/ 31 - 32، حماسة البحترى، رقم 22، وحشيات أبى تمام، رقم 77، والدر الفريد 2/ ص 258 أ، انظر:
فهرس الشواهد Schawahid -Indices 325.
الرّبيع بن أبى الحقيق اليهودى
هو من بنى قريظة (أو: من بنى النضير) فى يثرب. كان حليفا للخزرج، فاشترك فى يوم بعاث، وأدرك صدر الإسلام.
هناك مجموعة من القطع القصار وصلت إلينا منسوبة إليه، انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 237 - 238، وحماسة البحترى، ووحشيات أبى تمام، رقم 141، والبيان والتبيين، للجاحظ 1/ 213 - 214، 2/ 14، 3/ 111، 186، والمعانى، لابن قتيبة 651، والأغانى، طبعة ثانية 21/ 61 - 62، والمكاثرة، للطيالسى 37، والأشباه، للخالديين 1/ 71 - 72.