الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
40 هـ/ 660 م. (وهناك روايات مختلفة فى هذا الأمر، انظر: كتاب أسماء المغتالين، لابن حبيب 272 - 273، والأغانى 22/ 307 - 310) /.
وكان شعره موضع تقدير النقاد (انظر: طبقات فحول الشعراء، لابن سلام 156، الشعر والشعراء، لابن قتيبة 241، الأغانى 22/ 304). وقد ذكروا من خصائص سحيم أنه كان يخطئ فى العربية، قياسا خاطئا على لغته الأم (الشعر والشعراء، لابن قتيبة، فى الموضع السابق، والأغانى 22/ 303)، وقد قدم بلاشير تحليلا موجزا لشعره الذى وصل إلينا. (Blachere ،Histoire 318 - 319)
أ- مصادر ترجمته:
سمط اللآلئ 721، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ ص 47 أ، خزانة الأدب 1/ 272 - 274، الأعلام للزركلى 3/ 124، المراجع، للوهابى 3/ 152 - 154، بروكلمان الأصل I ،42 والملحق I ،71 وكتب عنه ريشر، فى: الموجز فى تاريخ الأدب العربى Rescher ،Abriss I ،118 - 119. وكتب عنه تسترستين، فى:
K. V. Zettersteen، in: ZA 62/ 2191/ 123 - 323.
انظر أيضا: ما كتبه عبد العزيز الميمنى، فى مقدمة تحقيقه للديوان، ص 605.
ب- آثاره:
كان ديوانه من صنعة أبى عبيدة، يتضح ذلك من المخطوطات التى وصلت إلينا (انظر: مقدمة عبد العزيز الميمنى لتحقيق الديوان ص 7). وتعتمد الروايتان اللتان وصلتا إلينا على هذه الصنعة:
أ- رواية إبراهيم بن محمد نفطويه (المتوفى 323 هـ/ 935 م)، عاطف 2777/ 4 (ص 155 - 159 أ، من القرن السادس الهجرى، انظر: ما كتبه ريشر، فى:
(Rescher، in: MFO 5/ 1912/ 496
وفهرس معهد المخطوطات العربية 1/ 496، بايزيد 118/ 2 (45 ورقة، نسخة عتيقة، انظر: ما كتبه ريشر، فى:
(ZDMG 64/ 1910/ 213