الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
سلول بن كعب بن عمرو (خزاعة)، نسب إلى أمه، وكانت من بنى حداد (كنانة)، فقيل: ابن الحداديّة. أثار الرعب فى سوق عكاظ، وكان قد كلّف بالإشراف عليه، فهاجم القبائل، وقتله أناس من بنى مزينة. وهناك قصص تكاد تجعل منه بطلا عاشقا، وكانت أخباره التى نسخ منها أبو الفرجالأصفهانى مدونة فى كتاب لأبى عمرو الشيبانى.
أ- مصادر ترجمته:
من نسب إلى أمه، لابن حبيب 86 - 87، الألقاب، لابن حبيب 323، جمهرة النسب، للكلبى (ترتيب كاسكل 2/ 457)، الاشتقاق، لابن دريد 277، معجم الشعراء، للمرزبانى 325 - 326، الأغانى 14/ 144 - 161، الأعلام، للزركلى 6/ 61.
ب- آثاره:
يوجد له شعر فى كتاب الأغانى، بعضه قطع طويلة، منها قصيدة وصفها أبو الفرج بأنها منحولة (الأغانى 14/ 149 - 150)، وأخرى ذكر اللغويون الكوفيون أنها لحماد الرواية (انظر: المرجع السابق 151). وله قصيدة عينية فى محبوبته (انظر المرجع السابق 142 - 143، 154 - 158، وتقع فى 44 بيتا) وقد ذكرت المراجع هذه القصيدة كثيرا (السيرة، لابن هشام 398، والموشّى، للوشّاء 60، والزّهرة، لابن داود 189، والحماسة البصرية 2/ 139)، وقد نحلت هذه القصيدة لمجنون ليلى المشهور.
حاجز الأزدى
هو حاجز بن عوف بن الحارث، أصله من بنى سلامان (الأزد)، كان حليف مخزوم (قريش)، وكان أحد الشعراء اللصوص. عاش قبيل الإسلام، وكانت أخباره فى كتاب لأبى عمرو الشيبانى، أفاد منه أبو الفرج الأصفهانى.
أ- مصادر ترجمته:
جمهرة النسب، للكلبى (تريتب كاسكل، 292/ 2 (caskel البيان والتبيين، للجاحظ 1/ 299 - 300، الاشتقاق، لابن دريد 301، الأغانى، للأصفهانى 13/ 209. 216.