الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
383)، باريس 5651 (ص 309 - 429، انظر: فايدا 305). وعن شرح للشنتمرى انظر ما سبق، دواوين الشعراء الستة الجاهليين، وما سبق ذكره أيضا عن المعلقة.
مراجع عن ديوان زهير والروايات المتعلقة بذلك:
كتب سوسين وبريم عن ديوانى زهير وكعب، فى:
A. Socinand E. Piym. Diediwanedes Zahairund Kab، in ZDMG 31/ 1877/ 710 ff.
كتب ديروف عن تاريخ رواية ديوان زهير مع شعر له، انظر:
K. Dyroff، Zur Geschichtederube rlieferungdes Zuhairdiwansmite inem Anhangunedierter Gedichte Zuhairs، Munchen 1892.
طبعات الديوان:
نشره لاندبرج مع شرح للشنتمرى انظر:
C. von Landberg، Primeurs Arabes، fs. II، Leiden 1889.
وكتب عنه جولدتسيهر:
I. Goldziher، in: WZKM 3/ 1889/ 357 - 364.
وطبع فى القاهرة 1323 هـ، وطبع مع شرح ثعلب بالقاهرة 1944 م (دار الكتب)، ثم أعيد تصويره سنة 1964، كما نشره كرم البستانى، بيروت 1960 (دار صادر)، وحققه فخر الدين قباوة، مع شرح للأعلم الشنتمرى، حلب 1970.
ومنه قصائد مختارة عند لويس شيخو، شعراء النصرانية 1/ 510 - 595، فؤاد أفرام البستانى، زهير، بيروت 1929، 1963 (طبعة رابعة) (الروائع 25). وانظر أيضا: دواوين الشعراء الستة والمعلقات.
وترجمه ريشر إلى اللغة الألمانية عن طبعة لاندبرج ضمن دراساته فى الأدب العربى:
O. Rescher، Beitragezurarab. Poesie IV/ 2، I- 46.
وكتبت يعقوبى عن المديح فى شعره، فى دراساتها عن فن الشعر عند العرب:
Jacobi، Studienzur Poetik، 91 - 95.
علقمة
هو علقمة بن عبدة بن النعمان الفحل، لا نعرف له كنية. يبدو لنا من المعلومات القليلة، التى تذكرها المصادر عنه، أنه كان/ بطل تميم وشاعرها. «الواقع أننا لا
نعرف عن حياته أكثر من رجائه الحارث بن جبلة الغسانى (نحو 529 - 569 م) فى إحدى قصائده، أن يطلق سراح أسرى بنى تميم، وكان أخوه منهم». ويروى أيضا (الأغانى 15/ 157) أنه التقى بالنابغة الذبيانى، وحسان بن ثابت، فى حضرة جبلة ابن الأيهم (المتوفى نحو 20 هـ/ 621 م). وقيل:«إن المنافسة الشعرية بينه وبين امرئ القيس كانت لصالح علقمة» . (انظر ما كتبه آلورد. (ahlwardt ،achtheit 66 أما القول بأن هذه المنافسة لا يمكن تصديقها من الناحية التاريخية (انظر ما كتبه ريشر، فى الموجز فى تاريخ الأدب العربى (rescher ،abrissi /49 أو أنها «تدخل إطار الأساطير» (بروكلمان، الأصل الألمانى (•)(i ،24 فيبدو غير مقنع. إن الشك الذى عبر عنه آلورد لأول مرة، بالإشارة الحذرة إلى قدامى اللغويين العرب (المرجع السابق سطر 29، 30 ص 68) لا يظهر عند اللغويين العرب. إن قصة هذه الواقعة ترجع إلى الأصمعى، وهو صاحب صنعة الديوان (انظر: خزانة الأدب 1/ 565 وقارن: آلورد 68، وفى هذه الحالة فلا يجوز أن نعطى الفروق المتأخرة فى رواية القصة اهتماما كبيرا)، وقد رويت الواقعة أيضا عن المفضل الضبى (انظر: الموشح، للمرزبانى 30) وعن أبى عبيدة (انظر: الأغانى طبعة أولى 21/ 173 - 174) دون أن يعبر عن الشك فى احتمال حدوث تلك المقابلة. وفوق هذا، فإن أسلوب ديوانى علقمة وامرئ القيس لا يدحض الفرض القائل بإمكان وجود علاقة فنية بين الديوانين، كما تتضمن القصة (انظر: ما كتبه فون جرونيباوم، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 405). وعلى العكس من هذا، فإن القصيدة التى ورد فيها اسم قابوس بن المنذر (المتوفى 582 م) والزّبرفان اللخمى (عاش نحو 632 م) كان الأصمعى قد ذكر أنها منحولة على علقمة (انظر ما كتبه آلورد عن الديوان ص 111). ومن ثم فإن النتائج التاريخية المستخرجة منها (كما عند نولدكه فى دراسته عن أمراء الغساسنة، وعند بروكلمان، الملحق (i.48 الذى تابعه فى ذلك (انظر (noldeke ،dieghas sanischenfursten 36:
(•) الترجمة العربية 1/ 96 هامش. المترجم.