الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أبو قيس بن الأسلت
هو صيفى (أو: الحارث، أو عبد الله
…
) بن عامر الأسلت، ويكنى أبا قيس.
كان سيد الأوس (ولذا يوصف أيضا بالأنصارى، وهذا خطأ من الناحية الزمنية)، وكان قائد الأوس فى محاربتهم للخزرج يوم بعاث. وقيل: إنه كان حنيفا، ويبدو أنه توفى بعد الهجرة بقليل، ولم يدخل فى الإسلام (انظر: تاريخ الطبرى 1/ 1270).
ووصفه ابن سلام الجمحى بأنه «شاعر مجيد» .
أ- مصادر ترجمته:
طبقات فحول الشعراء، للجمحى 179، 189 - 190، سيرة ابن هشام، انظر فهرسه، تاريخ الطبرى 1/ 1217، الأغانى 17/ 117 - 131، الإصابة، لابنحجر 4/ 302 - 304، تهذيب ابن عساكر 6/ 454 - 458، معاهد التنصيص 2/ 25 - 28، خزانة الأدب، انظر: جويدى، الفهرس 15، الأعلام، للزركلى 3/ 303 - 304، المراجع، للوهابى 1/ 240 - 242.
وكتب عنه فلهاوزن، فى عروض عامة وأعمال تمهيدية:
Wellhausen، Skizzenund Vorarbeiten، Heft IV، 46.
وكتب عنه ريتر، فى:
Ritter، Geheimnisse 110.
وكتب عنه بلاشير، فى كتابه فى: تاريخ الأدب العربى Blachere ،Histoire 312
ب- آثاره:
وصلت إلينا من شعره «عينيّة» ، توجد فى: المفضليات رقم 75 (24 بيتا) وفى منتهى الطلب، المجلد الخامس، ييل، ص 120 أ- ب (23 بيتا)، وجمهرة القرشى 126 - 127 (21 بيتا)، قارن: الأغانى 17/ 116، والأشباه، للخالديين 1/ 136، وتوجد أشعار أخرى، بالإضافة إلى المراجع السابقة، فى: مجاز القرآن، لأبى عبيدة 1/ 139، 2/ 17، قارن كذلك: فهرس الشواهد) schawahid -Indices 325. وذكره فى 18 موضعا).