الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أما القطعة المذكورة كثيرا لأسقف نجران (انظر: المعارف، لابن قتيبة 630، والحيوان، للجاحظ 3/ 88)، وهى أيضا عند لويس شيخو فى «شعراء النصرانية» 1/ 216 منسوبة لقس، فلا يمكن، فى إطار عدم وضوح الرؤية عند شيخو لمصادره، أن تصبح دليلا على المطابقة بين الشخصيتين. ولذا تبقى هذه المطابقة أقرب إلى الامتناع منها إلى الإمكان.
أ- مصادر ترجمته:
النوادر، لأبى مسحل 262، المحبر، لابن حبيب 136، 238، تاريخ الطبرى 2/ 836، الأغانى 15/ 246 - 250، معجم الشعراء، للمرزبانى 338، مجمع الأمثال، للميدانى 1/ 97، الأعلام للزركلى 6/ 39.
وكتب أندريه عنه، فى كتاب أصول الإسلام والمسيحية، انظر:
TAndrae، Der Urs Prungdes Islamunddas Christentum.
وله ترجمة باللغة الفرنسية، أعدها روش J.Roche ،Paris 1955 ،P.206 - 208 قارن: ما كتبه ريتر، فى:
H. Ritter، in: Oriens 9/ 1956/ 335.
وكتب عنه ريشر، فى كتابه: الموجز فى تاريخ الأدب العربى Rescher ،Abriss I ،92. وهناك مصادر أخرى، كتبها لامنس فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الأولى 2/ 1246، وبه ذكر لمراجع أخرى.
ب- آثاره:
وصلت إلينا قطع له فى سيرة النبى، لابن سيد الناس، وترجمها شبرنجر، انظر:
A. SPrenger، Das Leben
…
I، 103 - 107.
أما قصيدته المشهورة، التى جعلها فون كريمر نموذجا احتذاه نشوان بن سعيد الحميرى (المتوفى