الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وقيل: إن الحطيئة جعله أشعر الناس (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 121 - 122)، وكذلك كان سراقة (انظر: الديوان، طبعة القاهرة 1947، 64 - 71) والفرزدق يقدران شعره كل التقدير (انظر: النقائض 200 - 201)، ولكن الأصمعى لم يعدّه من الفحول (فحولة الشعراء 43).
أ- مصادر ترجمته:
الأغانى 16/ 373 - 381، والمؤتلف والمختلف، للآمدى 115، المكاثرة، للطيالسى 23 - 24، الموشح، للمرزبانى 73 - 74، العمدة، لابن رشيق 1/ 61، سمط اللآلئ، للبكرى 879، ومعجم ما استعجم، للبكرى 71، الأعلام، للزركلى 2/ 94.
وكتب كوسان عن شعره، فى:
caussin، Essai II، 110 - 113
وترجم ليال شعرا له، انظر مقدمة هذا الدراسة،
Ch. lyall، Translationsof Ancient Arabic Poetry، P. 35 - 36.
انظر كذلك: ما كتبه ريشر/ فى: موجز تاريخ الأدب العربى Rescher ،Abriss I ،80 - 81 وكتب نالينو، فى تاريخ الآداب العربية Nallino ،Litt.ar.58 - 59 وكتب بلاشير، فى تاريخ الأدب العربى Blachere ،Histoire 294 - 295 وكتب شارل بيلا عنه، فى دائرة المعارف الإسلامية، الطبعة الأوربية الثانية 1/ 115 - 116.
ب- آثاره:
هناك رأى بأن ديوان أبى دؤاد الإيادي قد أهمله الرواة، كما أهملوا ديوان عدى بن زيد، لانحرافه عن اللغة الفصحى (انظر بروكلمان، فى الملحق، (i ،58 وهو رأى يقوم على نقل غير دقيق لعبارة الأصمعى، التى رواها إسحاق الموصلى فى الأغانى 16/ 37. وقال الأصمعى فى موضع آخر عبارة لا تحمل لبسا، نصها: «والعرب لا تروى شعر أبى دؤاد وعدى بن زيد، لأن ألفاظهما ليست بنجدية» (الشعر والشعراء، لابن قتيبة 121 والوساطة، للجرجانى 47، والموشح، للمرزبانى 73)، والمقصود بالعرب هنا العرب الخلّص فى نجد والحجاز. وثمة تقابل واضح بين العرب وبنى إياد (الأغانى 16/ 378). وعند ما