‌أ- مصادر ترجمته: - تاريخ التراث العربي لسزكين - الشعر - جـ ٢

‌

‌أ- مصادر ترجمته:

فحولة الشعراء، للأصمعى 33، طبقات فحول الشعراء، للجمحى 220 - 224، الكنى، لابن حبيب 289، الأغانى 4/ 120 - 133، 8/ 327 - 333، سمط اللآلئ 362 - 363، تهذيب ابن عساكر 3/ 115 - 128.

وكتب عنه بطرس البستانى بحثا، بعنوان: أمية بن أبى الصلت»، فى مجلة المشرق 46/ 1942/ 209 - 220، والمراجع، للوهابى 2/ 63 - 67 وبه ذكر لمصادر أخرى، بروكلمان الأصل I ،27 - 28 والملحق. I ،55 - 56

وكتب عنه ريشر، فى كتابه: الموجز فى تاريخ الأدب العربى Rescher ،Abriss I ،97 - 98 وكتب عنه يروى، فى: دائرة المعارف الإسلامية، طبعة أولى 4/ 1080 - 1081.

وكتب عنه نالينو، فى: تاريخ الآداب العربية Nallino ،Litt.ar.62 - 63 وكتب عنه جابريلى، فى كتابه عن: قصة الأدب Gabrieli ،Storia dellaletteratura 65 - 67 وكتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى Blachere ،Histoire 304 - 306

‌

‌ب- آثاره:

لا بد أن شعره قد جمع فى وقت مبكر. وقال وهب بن جرير بن حازم، انظر تاريخ التراث العربى) I ،310 المتوفى 170 هـ/ 786 م) للأصمعى: «إنّي كنت أروى لأمية ثلاثمائة قصيدة. قال: فقلت: أين كتابه؟

قال: استعارة فلان فذهب به». (انظر: فحولة الشعراء، للأصمعى 33، وقارن: رأى للأصمعى فى أمية»، فى الأغانى 4/ 125، وخزانة الأدب 1/ 119 - 120) وذكر ديوانه البغدادى، فى خزانة الأدب (2/ 543) برواية ابن حبيب، وشرحه (المرجع السابق 1/ 120) (انظر: إقليد الخزانة، للميمنى ص 51، وبه ذكر لتسعة مواضع)، ويبدو أنه ضاع.

وكتب عنه بلاشير، فى كتابه عن: تاريخ الأدب العربى، Blachere ،304 Histoire اعتمادا على خبر الزبير بن بكار، فى كتاب الأغانى 4/ 123، وافترض أن الديوان لم يكن معروفا فى القرن الثانى