الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1). جعله الجمحى (فى طبقات فحول الشعراء 103) فى طبقة واحدة مع النابغة الجعدى، والشماخ، ولبيد. وباستثناء وصفه للفرس (انظر: الشعر والشعراء، لابن قتيبة 414) كان شعره موضع التقدير (انظر: طبقات فحول الشعراء، للجمحى 82، 110، والأغانى 6/ 264). وعن الشكل والمحتوى فى قصائده انظر: ما كتبه جرونباوم، فى المرجع المذكور، وما كتبه بلاشير، فى كتابه عن تاريخ الأدب العربى، 282 Blachere ،Histoire ويوسف هل، فى ترجمته للديوان، وما كتبه برونيلش، فى دراسته عن أبى ذؤيب
Braunlich، Abu uaib- Studien، in Islam 18/ 1929/ 1 - 23
وما كتبه أيضا، فى محاولته للرؤية التاريخية لأشعار عربية قديمة
Braunlich، Versucheinerlite rargeschichtlich en Betrachtungsweis ealtarabischer Poesien، in: Islam 24/ 1937/ 201 - 269.
أ- مصادر ترجمته:
الكنى، لابن حبيب 282، المؤتلف والمختلف، للآمدى 119 - 120، سمط اللآلئ 98 - 99، الاستيعاب، لابن عبد البر 2/ 646 - 648، إرشاد الأريب لياقوت 4/ 185 - 188، مسالك الأبصار، لابن فضل الله 13/ صفحة 17 أ- 18 ب/، الأعلام، للزركلى، 2/ 373، معجم المؤلفين، لكحالة 4/ 131، المراجع، للوهابى 1/ 181 - 184 وبه ذكر لمصادر أخرى، وانظر كذلك: بروكلمان الأصل I ،41 - 42 والملحق I ،71 انظر أيضا: ما كتبه ريشر، فى كتابه الموجز فى تاريخ الأدب العربى Rescher ،Abriss I ،126. وكتب عنه هفنر، فى دائرة المعارف الإسلامية الطبعة الأوربية الأولى: 1/ 88.
وكتب عنه نالينو، فى كتابه عن الأدب العربى Nallino ،Litt.ar.77 - 78
ب- آثاره:
شك بلاشير (Blachere ،Histoire 282) فى أصالة مرثيته المشهورة (الديوان، قصيدة رقم 1) فى شكلها