الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله: من يُطع الله ورسوله فقد رشد، ومن أبغضهما فقد غوى أي (هلا قلت ومن بغِضَ الله ورسولهُ)(1) .
حديث آخر عنهُ
(1) الحديث أخرجه الترمذي مختصراً من حديث البراء بن عازب وقال: هذا حديث حسن غريب 5/387.
523 -
رواه أبو نعيمٍ من طريق الزهري عن أبي سلمة عن الأقرع بن جَابسٍ أو أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من لا يرحم لا يُرحمْ)(1) .
82 - (الأقرعُ بن شُفي العكي نزيل الرَّملةِ)
(2)
524 -
روى أبو نُعيم والطبراني من حديث محمد بن فهر بن جميل بن أبي كريم العكي، حدثني أميةٌ [ولفاف بن المفضل] عن أبيهما، عن جدهما عن لفاف بن كدنٍ، عن الأقرع بن شُفيٍ قال:(مرضتُ فعادني رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقلتُ: يارسول الله ما أحسبُ إلا أني ميتٌ من مرضي؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: كلَاّ لتشُفين من مرضكَ، ولتُهاجرنَّ إلى الشام، ولتموتنَّ، ولتُدفنن بالربوة من أرض فلسطين)(3) .
83 - (الأقرع الغفاري)
(4)
525 -
عن النبي صلى الله عليه وسلم: (أنهُ نهى أن يتوضأ الرجلُ بفضل ماءِ
(1) سبب ورود الحديث كما جاء في صحيح مسلم بسنده عن أبي هريرة: أن الأقرع بن حابس أبصر النبي صلى الله عليه وسلم يقبل الحسن فقال: إن لي عشرة من الولد ما قبلت واحداً منهم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنه من لا يرحم لا يُرحم) أهـ كتاب الفضائل: باب رحمته صلى الله عليه وسلم بالصبيان والعيال: 4/1808.
(2)
له ترجمة في أسد الغابة: 1/130. والإصابة: 1/59.
(3)
الحديث إسناده: ضعيف، ورجاله مجهولون، قال ابن السكن (لانعرف من رجال هذا الإسناد أحداً) انظر ترجمته في الإصابة: 1/59.
(4)
له ترجمة في أسد الغابة: 1/131 والإصابة 1/59 وقال ابن الأثير في صحبته نظر.