الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
من صغار التابعين الذين لم يثبت لهم لقاء أحد من الصحابة، فكأن عمر بن راشد سمع هذا، ثم وهم فسلك به الجادة "يحيى عن أبي سلمة عن أبي هريرة"(1). اهـ.
[557] عمر بن راشد الجاري المدني:
"الفوائد"(ص 22): "تالف، أتلف من عمر بن راشد اليمامي، أحاديثه كذب وزور موضوعة".
[558] عمر بن سيار:
"الفوائد"(ص 458): "مجهول متهم، ترجمته في "اللسان" (4/ 311) رقم (879) فقد يكون هو أو أحد الذين لم أعرفهم -يعني في السند- سرقه من ميسرة (2) وميسرة مشهور بالوضع".
[559] عمر بن صبح بن عمر التميمي العدوي أبو نعيم الخراساني:
"الفوائد"(ص 410، 243): "كذاب".
[560] عمر بن صهبان -ويقال: ابن محمد بن صهبان- الأسلمي أبو جعفر المدني خال إبراهيم بن أبي يحيى:
"الفوائد"(ص 68): "متروك وإن أثنى عليه من لا يُعْتدُّ بثنائه"(3).
(1) وللحديث طرق أخرى ضعفها المعلمي أيضًا، ترى ذلك في "المنتقى من نقد المعلمي للأخبار" في القسم الخاصّ به من هذا الكتاب.
(2)
هو ميسرة بن عبد ربه.
(3)
قال ابن شاهين في "الثقات"(ت 726): قال أحمد بن صالح: "ما علمت منه إلا خيرًا ثقة، ما رأيت أحدًا يتكلم فيه".
وابن شاهين إنما ولد بعد وفاة أحمد بن صالح بنحو (49) سنة، وقد قال ابن شاهين في ثقاته أيضًا: قال عثمان بن أبي شيبة: الحسن بن الربيع (أبو علي البجلي الكوفي) صدوق وليس بحجة. فقال الشيخ المعلمي في ترجمة الحسن من "التنكيل" رقم (75): "هذه الحكاية منقطعة؛ لأن ابن شاهين إنما ولد بعد وفاة عثمان بنحو ستين سنة، ولا نعلمه التزم الصحة فيما يحكيه في "ثقاته" عمن لم =