الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نوع ثانٍ
7170 -
(خ م ت) أنس بن مالك رضي الله عنه أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «لَغَدْوة في سبيل الله، أو روحة، خير من الدنيا وما فيها» أخرجه البخاري ومسلم.
وأخرج الترمذي هذا الحديث في أول حديث مذكور في صفة الجنة من «كتاب القيامة» من حرف القاف، وهذا القدر متفق عليه بينهم (1) .
[شَرْحُ الْغَرِيبِ]
(لغَدوة أو رَوْحة) الغدوة: المرة الواحدة من الذهاب، والروحة: المرة الواحدة من المجيء [يقال] : غدا غدوة، وراح روحة.
(1) رواه البخاري 6 / 11 في الجهاد، باب الغدوة والروحة في سبيل الله، ومسلم رقم (1880) في الإمارة، باب فضل الغدوة والروحة في سبيل الله، والترمذي رقم (1651) في فضائل الجهاد، باب ما جاء في الغدو والرواح في سبيل الله.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح:
1-
أخرجه أحمد (3/141و263) قال: حدثنا أبو النضر،قال: حدثنا محمد بن طلحة.
2-
وأخرجه أحمد (3/141و263) قال: حدثنا سليمان بن داود الهاشمي، والبخاري (8/145) قال: حدثنا قتببة،والترمذي (1651) قال: حدثنا علي بن حجر.
ثلاثتهم - سليمان، وقتيبة، وعلي - عن إسماعيل بن جعفر.
3-
وأخرجه أحمد (3/147) قال: حدثنا حجين،قال: حدثنا عبد العزيز بن أبي سلمة.
4-
وأخرجه أحمد (3/157) قال: حدثنا يحيى بن إسحاق قال: حدثنا يحيى بن أيوب.
5-
وأخرجه البخاري (4/20) قال: حدثنا معلى بن أسد،قال:حدثنا وهيب.
6-
وأخرجه البخاري (4/20) قال:حدثنا عبد الله بن محمد، قال:حدثنا معاوية بن عمرو،قال:حدثنا أبو إسحاق،هو الفزاري.
7-
وأخرجه ابن ماجة (2757) قال:حدثنا نصر بن علي، ومحمد بن المثنى، قالا: حدثنا عبد الوهاب.
سبعتهم - محمد بن طلحة، وإسماعيل وعبد العزيز،ويحيى بن أيوب ووهيب، وأبو إسحاق الفزاري، وعبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي - عن حميد،فذكره.
7171 -
(م س) أبو أيوب رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: «غَدْوَة في سبيل الله، أو روحة خير مما طَلَعَتْ عليه الشمس وغَرَبَتْ» أخرجه مسلم والنسائي (1) .
(1) رواه مسلم رقم (1883) في الإمارة، باب فضل الغدوة والروحة في سبيل الله، والنسائي 6 / 15 في الجهاد، باب فضل الغدوة والروحة في سبيل الله.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
1-
أخرجه أحمد (5/422) وعبد بن حميد (225) . ومسلم (6/37) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، وإسحاق بن إبراهيم، وزهير بن حرب. والنسائي (6/15) قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن يزيد. ستتهم -أحمد، وعبد وأبو بكر، وإسحاق، وزهير، ومحمد بن عبد الله - عن عبد الله بن يزيد المقرئ، أبن عبد الرحمن، قال: حدثنا سعيد بن أبي أيوب.
2-
وأخرجه مسلم (6/37) قال: حدثني محمد بن عبد الله بن قهزاد، قال: حدثنا على بن الحسن، عن عبد الله بن المبارك، قال: أخبرنا سعيد بن أبي أيوب،وحيوة بن شريح.
كلاهما - سعيد، وحيوة - عن شرحبيل بن شريك المعافري،عن أبي عبد الرحمن الحبلي، فذكره.
7172 -
(ت) أبو هريرة وابن عباس رضي الله عنهما أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «غَدْوَة أو رَوْحَة في سبيل الله، خير من الدنيا وما فيها» . أخرجه الترمذي (1) .
(1) رقم (1649) في فضائل الجهاد، باب ما جاء في الغدو والرواح في سبيل الله، وهو حديث صحيح.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه ابن ماجة (2755) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة وعبد الله بن سعيد. والترمذي (1649) قال: حدثنا أبوسعيد الأشج.
كلاهما- أبو بكر،وعبد الله بن سعيد أبو سعيد الأشج - قالا: حدثنا أبو خالد الأحمر، عن ابن عجلان، عن أبي حازم،فذكره.
قال أبوعيسى: هذا حديث حسن غريب وأبو حازم الذي روى عنه سهل بن سعد هو أبو حازم الزاهد وهو مدني واسمه سلمة بن دينار،وأبو حازم هذا الذي روى عن أبي هريرة هو أبو حازم والأشجعي الكوفي واسمه سلمان وهو مولى عزة الأشجعية.
7173 -
(م س) سهل بن سعد رضي الله عنه أن رسولَ الله صلى الله عليه وسلم قال: «غَدْوَة أو رَوْحَة في سبيل الله، خير من الدنيا وما فيها» أخرجه مسلم والنسائي (1) .
(1) رواه مسلم رقم (1881) في الإمارة، باب فضل الغدوة والروحة في سبيل الله، والنسائي 6 / 15 في الجهاد، باب فضل غدوة في سبيل الله.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه البخاري في الرقاق (2) عن القعنبي،عن عبد العزيز، عن أبي حازم، عن سهل بن سعد،،ومسلم في الجهاد (3/2) عن يحيى بن يحيى، عن عبد العزيز،عن أبي حازم عن سهل بن سعد (الأشراف (4/113) .
وأخرجه النسائي (6/15) أخبرنا عبدة بن عبد الله، قال: حدثنا حسين بن علي، عن زائدة، عن سفيان ابن أبي حازم، عن سهل بن سعد، فذكره.
7174 -
(د) عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: إن النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: «قَفْلة في سبيل الله كَغَزْوَة» أخرجه أبو داود (1) .
⦗ص: 473⦘
[شَرْحُ الْغَرِيبِ]
(قفلة) القفول: الرجوع من السفر، وله معنيان، أحدهما: أن أجر المجاهد في انصرافه إلى بيته كأجرة في إقباله إلى الجهاد، لأن في ذهابه من ضرر أهله ما يزيله رجوعه إليهم، وفيه إراحة النفس، والاستعداد بالقوة والعدة للرجوع، والآخر: أنهم إذا انصرفوا من مغزاهم ظاهرين، لم يأمنوا أن يقفوَ العدوّ أثرَهم، فيوقع بهم وهم غارُّون، فإن كانوا مستعدين للقائهم، وإلا فقد سلموا وأحرزوا الغنيمة.
(1) رقم (2487) في الجهاد، باب في فضل القفل في سبيل الله، ورواه أحمد في " المسند " 2 / 174، وإسناده صحيح.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه أحمد (2/174)(6625) قال: حدثنا إسحاق وأبو داود (2487) قال: حدثنا محمد المصفي، قال: حدثنا علي بن عياش.
كلاهما - إسحاق، وعلي- عن ليث بن سعد، قال: حدثني حيوة بن شريح، عن ابن شفي الأصبحي، عن أبيه فذكره.
7175 -
أخرجه الترمذي - إلى قوله: «وجبت له الجنة» وليس في روايته ذكر
⦗ص: 474⦘
«ساعة» ولا «لتكون كلمة الله هي العليا» (1) .
[شَرْحُ الْغَرِيبِ]
(فواق ناقة) فُواق الناقة: قَدْرُ الزمان الذي تُحلَب فيه.
(1) رواه الترمذي رقم (1650) في فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الغدو والرواح في سبيل الله، وإسناده حسن، وقال الترمذي: هذا حديث حسن، وأخرجه الحاكم وصححه.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
أخرجه أحمد (2/446) قال: حدثنا وكيع. وفي (2/524) قال: حدثنا عد الملك بن عمرو. والترمذي (1650) قال: حدثنا عبيد بن أسباط بن محمد القرشي الكوفي. قال: حدثنا أبي.
ثلاثتهم -وكيع، وعبد الملك بن عمرو، وأسباط بن محمد - عن هشام بن سعد، عن سعيد بن أبي هلال، عن ابن أبي ذباب، فذكره.