الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
- صلى الله عليه وسلم فوقفت على الباب، فأشار إلى: أن تباعد، ثم قال: إنما جعل الاستئذان من أجل البصر» (1) .
ثم رواه عن المقدام بن داود، عن أسد بن موسى، عن سفيان بن عيينة، عن منصور، عن هلال بن يساف، عن سعد بن عبادة فذكره (2) .
*
(سعد بن عبد الله)
(3) .
(1) المعجم الكبير للطبرانى: 6/26، وقال الهيثمى: رجاله رجال الصحيح. مجمع الزوائد: 8/44.
(2)
المعجم الكبير للطبرانى: 6/28.
(3)
فى الأصل المخطوط: «ابن عبادة» ، وهو سهو من النساخ. وله ترجمة فى أسد الغابة، وقال ابن الأثير: مجهول: 2/358؛ وفى الإصابة: 2/30.
3796 -
قال: «سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ} (1) فقال: إنهم قوم من بنى تميم، ولولا أنهم أشد الناس قتالاً للأعور الدجال لدعوت الله عليهم أن يهلكهم» قال ابن منده: غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه (2) .
648- (سعد بن عمارة: أحد بنى سعد بن بكر)
(3)
ذكره البخارى فى الصحابة.
(1) الآية 4 من سورة الحجرات.
(2)
الخبر أخرجه ابن منده وأبو نعيم، وقال ابن حجر إضافة إلى قول ابن منده: ويعلى ـ بن الأشدق ـ متروك الحديث. المرجعان السابقان.
(3)
له ترجمة فى أسد الغابة: 2/362. وأورد فى الإصابة ترجمته وساق الاختلاف فى نسبه وخيره فقال: سعد بن عمارة الثعلبى: رجل من بنى ثعلبة بن سعد ومن طريق الطبرانى: أحد بنى سعد بن بكر: 2/31.
واختلف الرواية عند البخارى فقال: سعد بن عمارة أحد بنى سعد بن بكر، له صحبة وسابقة، وسعيد بن عمارة وله صحبة، وكلاهما عن ابن إسحق وصحح الرواية الأولى. التاريخ الكبير: 4/44.