الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عنفوها] فقالت: [يا رسول الله] / إنه مات لى ابنان منذ دخلت فى الإسلام سوى هذا، فقال النبى صلى الله عليه وسلم:«واللهِ لقد احتظرت من النار احتظاراً شديداً» (1) .
(1) الخبر أخرجه الطبرانى فى المعجم الكبير: 5/314. وما بين المعكوفات استكمال منه ومن مصادر الترجمة، وقال الهيثمى: رجاله رجال الصحيح. مجمع الزوائد: 3/7.
594- (زُهَيْر بن أبى عَلْقمة الضُّبَعِىّ، نزل الكوفة)
(1)
3171-
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «إِنَّ الله يُحب أَنْ يَرَى أَثرَ نِعمته على عَبْده، ولا يُحبَ الُبؤس والتَّباؤُس» . رواهُ أو نعيم من حديث خلاد بن يَحْيى، عن سفيان عن أسلم المنقرى عنه (2) .
595- (زُهير بن عَمْرو الهلالى)
3172-
بحديث: «لما نزل قوله تعالى: {وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ} (3) رواه مسلم والنسائى من طريق سليمان التيمى، عن أب عثمان النهدى عنه، وعن قبيصة ابن مخارق الهلالى وسيأتى فى ترجمة قبيصة من مخارق (4) .
(1) له ترجمة فى أسد الغابة: 2/265؛ والإصابة: 1/555. وقال: فرق أبو نعيم بينه وبين الذى قبله وعمل البخارى يشعر بأنهما واحد. والمعجم الكبير للطبرانى: 5/315.
(2)
الخبر أخرجه البخارى فى التاريخ الكبير فى ترجمة زهير بن علقمة البجلى: 3/427.
وأخرجه الطبرانى فى المعجم الكبير: 5/315. وقال الهثمى: رجاله ثقات. مجمع الزوائد: 5/132.
(3)
آية 214، سورة الشعراء.
(4)
الخبر أخرجه مسلم فى الإيمان: باب قوله تعالى: وأنذر عشيرتك الأقربين: 1/484، من حديث قبيصة بن المخارق وزهير بن عمرو قالا. وأخرجه النسائى فى اليوم والليلة كما أخرجه فى التفسير فى الكبرى كما فى تحفة الأشراف: 3/189؛ وأخرجه أحمد فى المسند: 5/60 من حديث قبيصة بن مخارق وقال: عن قبيصة بن مخارق وزهير بن عمرو.