الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
55 -
ومن بيتِ نَصرانيَّة.
118 -
عن عبدِ الله بن عُمَر أنه قال:
كانَ الرجالُ والنساءُ يتوضؤون في زمانِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم جميعاً (25).
46 - باب صَبِّ النبي صلى الله عليه وسلم وَضوءَه على المُغمى عليه
119 -
عن جابرٍ قال: جاء [ني 8/ 7] رسولُ الله صلى الله عليه وسلم يعُودُني [ليس براكبِ بغلٍ، ولا بِرذون] وأنا مريضٌ، (وفي روايةٍ: عادني النبيُّ صلى الله عليه وسلم وأبو بكر في بني سَلمَة ماشِيَيْن، فوجدني النبي صلى الله عليه وسلم -5/ 178) لا أعقِلُ [فدعا بماءٍ]، فتوضأَ [منه] وصبَّ (وفي روايةٍ: نَضَحَ 8/ 8) عليَّ من وَضوئِه، فعَقَلْتُ، (وفي رواية: فأفَقْتُ)، فقلتُ: يا رسولَ الله! لِمَنِ المِيراثُ؟ إنما يَرِثُني كَلَالةٌ (وفي روايةٍ: إنما لي أخوات)، فنزَلتْ آيةُ الفرائضِ. (وفي الرواية الأخرى: ثم رشَّ عليَّ فأفقت، [فإذا النبي صلى الله عليه وسلم -7/ 4]، فقلت: ما تأمرني أن أصنع في مالي يا رسول الله؟ [كيفَ أقضي في مالي؟ فلم يجبني بشيء]، فنزلت:{يوصيكم الله في أَولَادِكُمْ} ).
47 - باب الغُسْلِ والوُضوء في المِخضَب والقَدح والخَشَب والحِجارةِ
48 - باب الوُضوء من التَّورِ
(26)
55 - وصله الشافعي وعبد الرزاق بإسناد رجاله ثقات، لكنه منقطع، وقد وصله الإسماعيلي والبيهقي بسند جيد.
(25)
وفي رواية ابن خزيمة "من إناء واحد، كلهم يتطهر منه". قلت: وهذا كان قبل نزول الحجاب، وأما بعده، فيختص بالزوجات والمحارم.
(26)
هو إناء من صفر أو حجارة كالأجانة.