الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بيده هكدْا، ولم يُرِدْها)، (وفي أخرى: فناولتُه ثوباً فلم يأخذْه، فانطلق وهو ينفض
يديه)].
6 - باب مَن بدأَ بالحِلاب أو الطِّيب عند الغسل
151 -
عن عائشة قالت: كانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم إذا اغتَسَل مِن الجَنابَة دعَا بِشَيْءٍ نحوِ الحِلابِ، فأَخذَ بِكفِّهِ، فبدَأَ بشِقِّ رأسِه الأَيْمن، ثم الأَيسَر، فقالَ بهِما على رأسِه.
7 - باب المضمضةِ والاستنشاق في الجَنابة
(قلت: أسند فيه حديث ميمونة المتقدم آنفاً).
8 - باب مسْح اليَدِ بالتراب لِتكون أَنقى
(قلت: أسند فيه حديث ميمونة المتقدم آنفاً).
9 - باب هل يُدخِل الجُنُبُ يدَه في الإناءِ قبلَ أن يَغسلَها إذا لم يكن على يدِه قذَرٌ غيْرُ الجنابَة
؟
70 و 71 - وأَدخَلَ ابنُ عمَر والبَرَاء بن عازب يدَه في الطَّهورِ ولم يَغسلْها، ثم توضَّأَ.
72 و 73 - ولم يَرَ ابن عُمَر وابن عباس بأساً بما ينتضحُ من غُسْل الجَنابةِ.
152 -
عن أنس بن مالك قال: كانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم والمَرأَةُ من نسائِه يَغتسلان
70 و 71 - أما أثر ابن عمر، فوصله سعيد بن منصور بمعناه.
وأما أثر البراء فوصله ابن أبي شيبة.
72 و 73 - أما أثر ابن عمر فوصله عبد الرزاق بمعناه.
وأما أثر ابن عباس فوصله ابن أبي شيبة عنه، وعبد الرزاق من وجه آخر عنه.