‌ ‌عقد: العَقّاد: الذي يفتل الحرير. في قطف الأزهار - رقم - معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية - جـ ٤

‌

‌عقد:

العَقّاد: الذي يفتل الحرير. في قطف الأزهار - رقم 653 أدب - ص 305 مقطوع في عقاد أزرار، وبعده في حريري، والعقاد: خيط يربط في اليد للحمّى.

ابن أبي الحديد على نهج البلاغة 4/ 439 و‌

‌عقده

ا للحمى. ألف باء 1/ 307 الرتيمة وأحاديث فيها لا تصح. شرح شواهد الشافية للبغدادي 525 الرتيمة وشاهدان عليها وراجع كراس الخيوط والحبال.

عَقْدَة: هي حمل من البرسيم أو نحوه وهي أكبر من الحضن، تكون من حضنين فأكثر، ومنها يكون الحِمْل.

‌

‌عُقْر:

هو الشجر الذي قطع وبقيت جذوره، فنبتت ثانية في الشجرة الثانية، تسمى عُقْرا، وأما التي من أول نبتة تسمى عَرُوسا.

‌

‌عقص:

العقِيصة، وجمعها عُقُوص: وهي جدائل من صوف ملفوف، على كل عقيصة خيط من الحرير يسرتها من ألوان عدة، وملفوف عليها قطع قزدير في عدة أماكن لتحليتها، وفي آخرها مثل الشرّابة - أي العذبة المنفوشة - وهذه العقائص تضفر مع الشعر كالصفا: وهي بالصعيد، وفي غير الصعيد يقال لها ضفاير - أي ضفائر - وبعضهم يقول فيها: البُنود، وبعض أهل الريف يقولون: جدايل، وفي المدن يقولون: القياطين، جمع قِيطان.

والحلق من الضُّفْر أو القزدير التي تحلى بها العقائص تسمى النبايل، انظر النِّبِيلة.

‌

‌عقل:

عُقْلَة قصب ونحوه، ويقال لها في الشرقية الفَكّ، وفي البحيرة العَنْبَة - ولعلها أخذت من الأنبوب - وفي الشرقية الكَعْب والبيت أيضاً، وكذلك النِّبَّة، وإلى الآن يطلق الكَعْب في الصعيد على العقلة من القصب.

صبح الأعشى 364 الكعب وما بينهما أنبوب. بغية الملتمس للضبي، أواخر 512: طبق فيه أنابيب من قصب السكر وشعر فيها.

وعقلة الغرس: انظر الشكير في المخصص 11/ 65 فهو يرادف عقل العنب. انظر في مادة (عقل) من اللسان 493: عقاقيل الكرم: ما غرس منه، واقرأ قبله. الأغاني 4/ 75 قضبان كرم غرسها في الطائف. في اللسان: الزرْجون: القضيب يغرس من قضبان الكرم. في تاريخ ابن الفرات ج 1 أوائل ص 57 (1) استعماله قطع الشجر أنابيب، أي عُقلا. وفي خطط الشام ج 4 استعمل السلاميّات لعقل العنب، ولم نقيد الصفحة. انظر في الفلاحة الرومية أو اليونيانية لقسطا بن لوقا استعمال الأوتاد لعقل الشجر، وانظر فيه باب غرس الزيتون. القاموس: الكُعْبُرة: عقدة أنبوب الزرع.

والعُقْلة: التي يلعب بها.

والعُقْلة في المحراث: خشبة توضع فوق السلاح، تربط بحبل، ويعمل لها محل في البلنجة الحديد لتدخل فيها، وهي لأجل فرق التراب وجعله كالقناة، وذلك في تخطيط القطن، وهي تسمى بذلك في بحري، أي المنوفية وما حولها، وأما في الشرقية فيقولون لها الطَّرّاد، فإن لم يكن من خشب قيل له اللوّاش. انظره في اللام.

والعقل: أن تكون رجلا الحيوان غير مفتوحتين من خلف، تضرب الركبة في الركبةو حمار أعْقَل وحمارة عَقْلَة - أي عقلاء. ويقولون: العَقَل بيت القوة في الحمير ونحوها، وبيت اللبن في الجاموس ونحوه.