الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
انظر العقوص في (عقص) والضفاير في (ضفر) فهي من الصوف تستعمل بدل الشعر العِيرة وانظر البنود والجدايل والقياطين.
والعِيَار: هو مقدار الطلق الذي تحشى به البندقية ونحوها. وفي كتاب في الرماية صغير لبعض متأخري المغاربة 43 و 44 ذكر التلحيق، ويظهر أنه يريد العيار الواحد من البارود، وقال في 44 و 45 مرتين الوساد والوسادة للسدادة التي توضع فوق الطلق ويدك عليها بعد وضع الرصاصة.
عيش:
عِيش: للخبز، فصيح. العيش الجراية ذكرناه في الجيم، والخاص في الخاء، وعيش السراية في القطائف. والعيش الشمسي: نوع من الخبز. رحلة الفاسي - رقم 1403 تاريخ - آخر ص 202 الخبز الإفرنجي المعروف في مصر. مطالع البدور 2/ 42 أبيات للجزار في الخبز. إرشاد الأريب 6/ 276 قصيدة في وصف رغيف. وانظر كراس الفهارس الخاص بالأدب.
محاضرات الراغب 1/ 303 بيت فيه الحلف بالملح وبعده بالنار، وفي 376 الخبز يسمى جابرا، وعاصم بن حبة، وفي 387 أبو جابر: الخبز عند الصوفية. التبريزي على الحماسة 4/ 2 اسم الخبز جابر بن حبة. المقامات الجلالية الصفدية 244 أبو جابر: الخبز. تاريخ الوزراء والكتاب - رقم 2244 تاريخ - ص 381 بيت في بخيل في أنه يرفو خبزه. عيون الأخبار - رقم 862 أدب - 3/ 248 أبيات لأبي نواس فيمن خبزه يُرْفَى. أبيات لأبي نواس فيها رفو الخبز: الشريشي على المقامات 1/ 124.
ومن اعتقادات العامة أنهم لا يكبّون الرغيف على وجهه، ويزعمون أن من فعل ذلك استهزأ بالنعمة. وفي 228 من الآداب الشرعية لابن مفلح مثل هذه العادة وقال: إنها من الخرافات.
وكذلك العامة الآن يأكلون الرغيف من طرفه ولا يأكلونه من وسطه، ويقولون: من فعل ذلك دلّ على بطره، ويروون في ذلك حديثا: كل قصّ واشرب مصّ. انظر في 288 الآداب الشرعية لابن مفلح عدم ثقب الرغيف من غير قطع حرفه.
انظر حمل الخبز للدخول على الحكام.
تاريخ الوزراء للصابي 64 نادرة في تبييت الخبز تحت رأس الطفل.
يقولون: بيننا عيش وملح. الملح بمعنى اللبن، وانظر في فهرس كراس اللغة. وفي خزانة البغدادي 3/ 426 شاهد على أن الملح بمعنى اللبن. كامل المبرد 1/ 295 الملح بمعنى اللبن يريدون الرضاع. وانظر قول ابن سكرة في اليتيمة: بيننا سكر وبينك ملح، ومن رد عليه، وكذلك الملح بمعنى الرضاع في 20 من تبيين المناسبات. الروض الأنف 2/ 306 شاهد على أن الملح بمعنى الرضاع. الضياء 5/ 185 شيء عن أصل قولهم: بينهما عيش وملح. شرح الدرة للخفاجي 124 الملح بمعنى الرضاع وقَسَم العامة به.
في القاموس: العَسْجَر كجعفر: الملح.
الشريشي ج 1 ص 310 أبو عون: الملح، وأم الفرج الجواذبة، وهي قريبة من العيش أبي لحم كما فسّرها. وانظر الجواذبة في المسعودي في أشعار وصف المآكل. وراجع الجواذبة في كراس الأطعمة.
في الزاهر بدار الكتب السلطانية - رقم 382 أدب - كلام طويل في قولهم: بين الرجلين ممالحة: أي رضاع. النسخة العتيقة من سفر السعادة، قبل آخر 190: بينهما ممالحة: أي