الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
187 قصة الخنساء في الصدار، وبعدها قصة لها أيضاً. الجبرتي 2/ 154: لباس وصديري. وانظر كامل المبرد 2/ 271 - 272 وأمالي الزجاجي 87.
سِرَاج:
هو إناء من صفيح، مائل العنق ومتسعه، وفيه ذُبالة كبيرة بقدر فوهته تكون منها شعلة عظيمة، يملأ بالغاز ويشعل، فإذا أُريد لحم الذهب أو تحميته، أُدني منه، ونُفخ على لهبه من أنبوبة عقفاء فتوجه اللهب إلى الذهب، والأنبوبة تسمى بوري وهو عند الصُّوّاغ.
سَرَايَة:
للقصر الكبير خصوصا ما كان للملوك. ولم نقف عليها في كتب التواريخ عن الدولة التركية بمصر، فلعلها عثمانية. الأتراك يقولون: سَرَايْ. الرحلة الطرابلسية للنابلسي 117 أبيات للشيخ عبد الرحمن ابن عبد الرزاق تلميذ المؤلف، فيها سراية. المجموع رقم 776 شعر ص 16: سراية ملك ولا دفتردار، في زجل. الجبرتي 4/ 199. ابن بطوطة 2/ 33 دار السلطان بدهلي تسمى دار سَرَا.
سرب:
من هذه المادة: سَرَّبُه بمعنى طرده وغَيَّبه.
ومنها السَّراب للخُرْء المجتمع في الكُنُف، ويقال له أيضاً: عَمَل.
والسرباتي هو السراباتي، نسبة للسراب، وهو الذي ينقله، ولم يقولوا: كاسح، مع أنهم قالوا: كَسَح. في ص 209 من معيد النعم للسبكي: الكاسح ويسمى السراباتي. وانظر النسخة رقم 116 أدب ص 181، وهي في مجموعة تفريج المنهج. الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار، وسط ص 74: التعبير عن السرباتي بالكناس.
نادرة الأصمعي مع الكاسح في العقد الفريد 3/ 449 وهي