(غمز) من المصباح. ما قيل في العرج من الشعر: الحيوان للجاحظ - معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية - جـ ٤

(غمز) من المصباح.

ما قيل في العرج من الشعر: الحيوان للجاحظ ج 6 ص 165، ذكر في كراس الأدب أيضا.

الدرر الكامنة ج 1 ص 792: الكلخ: لقّب بذلك لأنه كان يخنع برجله.

‌

‌زِكِيبة:

للغرارة تصنع من الخيش. استعملها ابن إياس ج 3 ص 33. درر الفرائد المنظمة ج 2 ص 14. والعامة تستعمل الغرارة مع فرق بينها وبين الزكيبة. في الأحراز أكثر ما يستعملون لها: الغرارة. راجعها في الغين. الخطط التوفيقية ج 11 ص 67: معنى الزكيبة والغرارة. في خزانة البغدادي ج 2 ص 178: وصف الغرارة وصفا يجعلها مرادفة للزكيبة.

خزانة البغدادي ج 1 ص 233: البلاس: واحد البُلُس، وهي غرارة من مسوح يجعل فيها التبن، يشهر عليها من ينكل به، وينادي عليه، ومن دعائهم: أرانيك الله على البُلُس. وقد ذكرنا هذا في (خَيش).

‌

‌زَلابْيَة:

لنوع من الفطير مشبّك، فصيحة. كتاب الأطعمة ص 167: زلابية محشوة، وفي 200 عمل الزلابيا. أحسن التقاسيم، أول ص 184: زلابية غير مشبكة. حكاية أبي القاسم البغدادي ص 41. شفاء الغليل آخر ص 114.

شعر في الزلابية لابن الرومي في معاهد التنصيص ص 52. القول الحسن من شعر الحسين ص 79: بيتان للناظم في الزلابية، وبالهامش آخران لابن الرومي. المحاضرات والمحاورات