الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
التورية. تاريخ ابن الجزري - رقم 2159 تاريخ - ج 2 ص 138 (1) - (2) مقاطيع في مصارع. انظر كلاما في الصراع وجوازه في الفروسية المحمدية 20، وما كتب في كراس لعب العرب عن الصراع.
التبان: السروال من جلد يلبسه المصارعون. العيني على البخاري ج 2 أواخر ص 234. ديوان أبي نواس - طبع آصاف - 341: بيت فيه تبان.
ساس:
هو دُقاق الكتان، وكذلك الدُّقّ، ويقال له في الصعيد: الشِّكّ. وأما دقاق التبن فاسمه موس، وقول العامة: من ساسُه لراسُه، أي عَمَّه الشيء من أساسه - أي رجليه - لرأسه.
ساعٍ:
ساعي البوسطة، والساعي القديم من بلد لبلد. انظر النَّجّاب في شفاء الغليل 234، والفيج في كراس الصنائع 3، والقانب في اللسان والقاموس وشرحه، وقد ذكر بهامشه أنه الساعي، آخر ص 118 من مراتع الغزلان مقطوع في ساع.
ساغ:
ساغ: للقرش، أي سليم صحيح، وقد قالوا في نصفه المسمى بالتعريفة: قرش شُرُك. وقولهم: ساغ سليم. وكله أصله صاغ والساغة والسيغة ستأتي في (صيغ).
ساق الحمام:
ما يعول عليه 3/ 553: نار قيصر هي ساق الحمام، يراجع لفظ (نار قيصر) في المفردات الطبية، قالوا: وهي بمصر ساق الحمام. انظر الشِّنْجار في القاموس، فلعله يرادفه. وقد ذكر له القاموس مرادفات في هذه المادة، منها رجل الحمام.
ساقْيَة:
لم يقصروها ويقولوا: السَّقْية، كعادتهم بل يستأنس في لهجتهم شيء من الإشباع فيها، ولهذا ذكرناها برسمها.
والعامة تطلقها على الدولاب الذي يدور بالبقر للسقي. ووجه تسميتها بذلك صحيحة لأنها تسقى، إلا أن العرب أطلقت الساقية على الجدول الذي يجري فيه الماء فالأَوْلى متابعتهم، وسمت هذه بالدولاب. الضياء 8/ 210 - 211 كلامه على لفظ الساقية. ابن سودون 92: الساقية بالقواديس، ويظهر منها أنها استعملت في القرن التاسع بل أقدم من ذلك، بدليل (سواقي الهمائل) التي في شعر ابن مكانس (475 - 794). درر الفرائد المنظمة 2/ 103: سساقية بالطوب الأحمر. صبح الأعشى 3/ 312: ربما زرع بها على السواقي والدواليب.
قول المتنبي (استقلّ السواقيا) وانظر العكبري وهامشه ص 514 ج 2. خزانة ابن حجة 317. زهر الربيع لابن قرقماس 7: شعر في ساقية. المرج النضر والأرج العطر 253 الصفحة كلها فيها مقاطيع في الدولاب، وفي آخرها مقطوع للصفدي فيه (ساقية) بمعناها الآن. في ديوان الدرويش 127 قصيدة في ساقية اخترعها بعضهم تدور من غير مُدير. مطالع البدور 1/ 40 نثر لابن ظافر فيه الدولاب والقواديس، وبعده أشعار في الدولاب والناعورة، وفي 43 بيتان للمؤلف فيهما السواقي، ويتعين أنه أراد الدولاب، لأنه شبه قلبه بها في الشكوى. الشريشي ج 1 آخر ص 310 استعمل السواقي للدواليب، وفي 2/ 290 في المتن: لغز في الدولاب، وفي الشرح أبيات، إلى 291، ومنها في 290 مقطوعان قال عن أحدهام إنه في الساقية، وواحد في قواديس الساقية، أي صرح باسمها. حلبة الكميت، أول ص 252 إلى 253: في الدولاب والناعورة، وفي أواخر ص 253 مقطوع فيه ساقية أي الدولاب وفي 255 لغز في ساقية، واقرأ إلى أوائل 256. المجموع رقم 651 أدب ص 17 - 18 شعر في الدولاب،
وبعده في ساقية، وذكرنا بعضه في (قادوس). المجموع رقم 808 شعر ص 288 مقطوعان في ساقية، والثاني فيه إشارة إلى القواديس.
لغز في الساقية وحكاية لطيفة في الصفدي 1/ 49. كناش لأحد تلاميذ الألسن - رقم 543 أدب - ص 52 - 53 ونفحات الزهر لابن طولون - رقم 315 مجاميع - ص 145، ونزهة الجليس 1/ 78 لغز أو نكتة في الساقية، وشروح هذا اللغز. في ترجمة ابن الحاج الغرناطي في الإحاطة. وقد أخذناه في مقالة المهندسين. عبَر المؤلف عن الساقية بالدولاب، وبطارتها والقواديس بالمحيط المتعدد الأكواب.
معاهد التنصيص 230 شعر في الدولاب. نفح الطيب 1/ 466 - 467 أشعار في الدولاب الذي يرفع الماء. خلاصة الأثر 3/ 14: لغز في الدولاب ونادرة فيه، وفي 459 شعر فيه. الحجة - رقم 1095 شعر - ص 113 مقطوع في الدولاب، وفيه: وما عليك إذا لم تفهم البقر. سلك الدرر 3/ 175 تشطير بيتين في دولاب. اليتيمة 2/ 171 - 82 = 17 أبيات للسلامي فيها الدولاب. مستوفي الدواوين، ظهر ص 103 مقطوع فيه دولاب، وآخر فيه ناعورة، وفي آخر ص 140 مقطوع فيه دولاب، وفي ظهر 172 مقطوع في الدولاب وآخر في ناعورة، وفي ظهر 199 في الدولاب. روض الآداب 281 مقطعات في الدولاب والناعورة، بيتان في دولاب الماء ص 152 من كناش الحسيني، ورقم 458 أدب، ص 219 - 220 من الكتاب رقم 648 شعر: مقاطيع في النواعير والدواليب. نفح الطيب 2/ 851 شعر في ناعورة، وفي 893 شعر في الدولاب. روض الآداب ونزهة الألباب - رقم 322 مجاميع ظهر ص 103 مقطوع به دولاب. طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ - ص 206 مجموع فيه الدولاب وزمره. تحفة
العاشقين - رقم 449 شعر - آخر ص 399 مقطوع في سوّاق في ساقية، أي الدولاب. نهاية الأرب للنويري - طبع دار الكتب - 1/ 288 - 289 مقطعات في الدواليب والنواعير، وذكرت في الهمّالي. نزهة الأنام في محاسن الشام 185 - 187 مقاطيع في الدولاب، وانظر 245. الخطط التوفيقية 9/ 82 الدولاب والكلام فيه، لا بأس به. المعجب لعبد الواحد المراكشي 158: أبيات في الدولاب. المجموع رقم 678 شعر ص 41 بيتان في دولاب. محاضرات الراغب 2/ 331 - 332 الدولاب وما قيل فيه. كليات أبي البقاء - طبع العجم - ص 171: الدولاب: ما يديره الحيوان، والناعورة: ما يديره الماء، وقد ذكرناه في (هدير). شفاء الغليل 103.94 الدولاب، والكلام على (دار على كذا) بيتان لابن تميم في الدولاب. المنهل الصافي 4/ 99 لغز في الدولاب، وفي 5/ 297 مقطوع في الدولاب لابن تميم، وآخر في 298. الشعور بالعور للصفدي، أول ص 212: بيتان في الدولاب. مقطوع في الدولاب ودورانه ص 131 - 132 من المجموع رقم 798 شعر. جلوة المذاكرة ص 173 و 174 في الدولاب. مجموع السفيري 191 ومرآة الزمان أواخر ص 35 ج 8: والدهر كالدولاب ليس يدور إلا بالبقر. الحواضر لأبي شامة 332 مقطوع في الدولاب، وفي 379 إلى 380 مقاطيع في دولاب الساقية. ويظهر أن الدولاب هو ما يسمى (العدّة). المجموع رقم 655 أدب، أول ص 37 مقطوع في دولاب. نفح الطيب 2/ 985 و 986 و 1072 و 1055: أشعار في الدولاب. مجموعة شعرية يرجح أنها للعصفوري، آخر ص 86: أبيات في الدولاب.
المضاف والمنسوب 284، وما يعول عليه: ص 529 ج 2: سير السواني، انظر في قصيدة البديع الهمذاني: كأنا على سير السواني .. إلخ. ما يعول عليه 2/ 289 ذلّ السواني. سواني
الهمائي ستأتي في (هَمّال). الروض الأنف ج 1 أواخر ص 41: أداة السانية من دولاب ومنجنون وشهرق .. الخ. المجموعة رقم 184 لغة ص 28: شعر لزهير في وصف السانية.
الشفاء في بديع الاكتفاء 74 شعر في النواعير. وقد بلغنا أن نواعير (نهر) العاصي هي التي تدور بالماء، فلعل النواعير خاصة بها.
الإفادة والاعتبار لعبد اللطيف البغدادي 39: المسناة يسمونها الزَّريبة، وقد وصف بناءها كما تبنى السواقي، والزريبة غير مستعملة الآن بمعنى الساقية.
شرح تصريف المازني لابن جنى 654 ومادة (مجن) من المصباح: المنجنون: الدولاب. وانظر (الخطّارة) صنف من الدولاب.
القاموس: الصُّعْمور - بالضم: الدولاب أو دلوه كالعُصْمور.
أحسن التقاسيم 31 في اختلاف لغات البلاد: زرنوق: دولاب حَنّانة.
النسخة العتيقة من سفر السعادة، ما بين 170 - 180 العجلة الدولاب، وقد ذكرناها في (عجلة) وهي أولى.
طراز المجالس 193 شعر فيه ساقية بمعنى قناة. ابن بطوطة 1/ 213 الساقية بمعنى القناة، وفي 215 مكررة، وفي 37 من هذا الجزء مقطعات في نواعير العاصي.
مطالع البدور 1/ 126 وصف ساقية وأراد الجدول.
الكتاب رقم 724 شعر، آخر ص 176: زجل في طحان، استعمل فيه لفظ دولاب للطاحون.