الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الوَشيع: يرادف زربية الجنائن.
والزِّريبَة: للغنم والبقر. ولعلها لأن المواشي تزرب فيها. معيز زرايبي: انظر في تاريخ الخلفاء للسيوطي ص 196 عبارة منقولة عن ابن فضل الله فيها: المعز الزرائبية الطويلة الآذان. ما يعول عليه ج 1 ص 339: بنات الزريبة: الغنم.
انظر أول مادة (دبن) من شرح القاموس ص 195: الدِّبْن الحظيرة للغنم من قصب، فإن كانت من خشب فهي زَرْب، وإن كانت من حجارة فهي صِيرَة. رؤوس القوارير لابن الجوزي، آخر ص 24: الأوطان كالعرين للأسد الخ.
مادة (صير) من المصباح: الصِّيرَة: حظيرة الغنم، وكذلك في القاموس، وزاد: كالصِّيارة. خلع العذار، آخر ص 14: فغدا يسبح ورده بالآس، في مقطوع، ومقاطيع فيها ذلك إلى وسط 15. المقتبس ج 6 ص 325: إطلاق المربض للغنم للشرتوني.
وزرب على روحه فصيحة.
زَرْبِن:
فعل اشتق من الزربون، يقولون: فلان يزربن. وطلعت زَرابِينُه: أي غضب فشتم. والزربون هو النعل، ويطلق على العبد في سبِّه، فيقال له: يا زربون، يا ابن الزربون. انظر ابن إياس ج 3 آخر ص 175 وص 238. ابن سودون ص 129. شفاء الغليل ص 116. المجموع (رقم 808 شعر) ص 296: لغز في زربون. انظر في كراس أصناف الناس ما يقال للأَمة وما تشتم به.
أبو شادوف ص 209: الزرابين: مراكيب أهل الريف. وبعض العامة يفخم الزاي فيقول: ظربن.