الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأسفل عند التفريغ، والتي للحمير تسمى مَزْبَلة.
انظر الرَّنْد في اللسان، والقونة، فلعلهما يرادفان ذلك.
سَلَقُون:
انظر السَّرَنْج في القاموس، فقد قال فيه: شيء كالفسيفساء، ودواء معروف، وقد يسمونه بالسيلقون. المقتطف 56/ 3 السيلقون هو أكسيد الزئبق، وفي ج 57 أوائل ص 92 أكسيد الرصاص الأحمر.
سَلَكَوَّة:
فلان مقطع السلكوة ودِيلها: أي مثل قولهم: بارم كثير الفجور والدوران. أي كقولهم: مدردح.
سلَّة وسلاية:
للشوكة في الشجر.
سلم:
من عباراتهم: ما يسلمش: أي لا يسلم، ويريدون بها إمكان حصول الشيء، كقولهم: أخشى أن يكون فلان سرق من النقود التي أوصيته عليها فيقال: ما يسلمش. ومن الأمثال «اللي يركب السفينة ما يسلمش من الغرق» فإن المراد قد يجوز أن ي غرق لا تحتُّم غرقه.
ويقولون: بسلامته جه، وانت بسلامتك جيت .. إلخ.
والسَّلَمِيَّة: عصا في الصعيد مقوسة من طرفها، وأهل بحري يقولون فيها: سَلَّمِيَّة.
وتطلق السَّلمية أيضاً على مزمار مخصوص مزدوج، وله هُنة خارجة عنه، تركَّب عند الزمر.
سِلِّم التسليم هو سلم من حبال: يُنصَب على الشباك، ينزل عليه خفية.
سَلَنْكَح:
هو كقولهم سنكوح - انظر في اللغة الصلنقح والصرنقح والزلنقح.