الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
يقولون (إسكاف) إلا للخراز خاصة، وكل صانع عند العرب إسكاف وأسكوف، قال الشاعر: وشُعْبَتا مبسٍ براها إسكاف. أي نجار، ثم نقل عن تقويم اللسان لابن الجوزي:«والعامة تقول الإسكاف، والصواب الأسكف. أنا ابن ناصر أنا أبو محمد بن السراج أنا أبو محمد الحسن بن علي الجوهري أنا أبو عمر بن حيويه أنا أبو عمر محد بن عبد الواحد صاحب ثعلب أنا ثعلب عن ابن الأعرابي قال: العرب تقول: هو الأسكف الذي تسميه العامة الإسكاف. قال: والإسكاف عند العرب كل صانع» .
السيرافي علي سيبويه ج 5 أواخر ص 588 الإسكاف والأسكوف: النجار، وكل صانع، وشاهدان. ذكر في الصنائع أيضاً. المضاف والمنسوب للثعالبي 193: بيت إسكاف، ويراجع ما يعول عليه. معالم الكتابة 177: الإسكاف كل صانع. معيد النعم 209 الإسكافي. آخر 137 من الكتاب رقم 648 شعر مقطوع في إسكاف. مراتع الغزلان 70 - 71 مقاطيع في إسكافي سبحة المرجان 152 وأول 185 مقطوعان في إسكاف.
انظر شرّاك النعال في رسالتنا عن المعري. انظر الخصّاف في اللغة، ونادرة المحسّن التنوخي مع خصاف النعال. ومن أداة الحذاء اللُّوحَة، وذكرت في موضعها. شوارد اللغة للصاغاني 98: انقب لي خفّي: أي ارقعه.
والعتاقة: تعمل في المآتم، وراجع كتب الفقه، وانظر رقم 539 فقه.
عتل:
فلان ماشي يعتل.
والعَتّال: الحَمّال، هو الذي يَحْمل مع آخر على خشبة على كتفهما، ومرادف تلك الخشبة المربعة. والعتال ذكره ابن إياس
3/ 7. درر الفرائد المنظمة 2/ 4 العتالين، وتكرر ذكره في هذا الجزء. مراتع الغزلان، أول ص 92 مقطوع في عتّال. خطط المقريزي 2/ 93 أصوات العتالين عند نقل البضائع.
والعَتَلة: انظر المخل في مفاتيح العلوم. الإفادة والاعتبار للبغدادي 26 الأسافين مرتين والمخال. حاشية البغدادي على شرح بانت سعاد 1/ 305 كتاب لابن الأعرابي اسمه «صفة المخل» ، وراجع كشف الظنون وترجمة ابن الأعرابي في مظانها.
المربعة ذكرها القالي في أماليه 1/ 146 وذكر شاهدا، ولا نظنها ترادف خشبة العتالين. نفح الطيب 2/ 1140 الموسعة: خشبة بين حمالين يجعل كل واحد منهما طرفها على عنقه، وذكرت بلفظ الموسعة أيضاً في النسخة المخطوطة من نفح الطيب، وسط ص 254. المطرزي على المقامات 165: تدلحاه على عود. انظر في اللغة (تدالح الرجلان الحمل). انظر كناشنا آخر ص 111 - 112 ففيه العصا التي توضع بين جوالقين لحملهما على ظهر الدابة، العامة تسميها الساتر. راجعها في السين. الضوء اللامع ج 1 وسط ص 547: حمل جنازته أربعة بالخشب الذي يسمونه أقوابا. وانظر الكيكبون في الكاف. نشوار المحاضرة 141: حُبّ عظيم يُحمل بدَهَق ومصقلة، والدهق في القاموس خشبتان يغمز بهما الساق، فكأنهما استعملا في عصر التنوخي لخشبتي العتال، ولم نجد المصقلة في القاموس.
وعَتّتلت إيده يرادفه المجل، راجعه في اللغة. وانظر أَقْسَن، وعَظَبت يده، وكَنِبت وأكنبت. وفي خزانة البغدادي ج 4 آخر ص 571 - 572 عست يده: غلظت من العمل. في القاموس: ثفنت يده كفرح: غَلُظت، وأثفنها العمل. مَكِيت يده: أي مجلت من