الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المرج النضر والأرج العطر 212 بيتان فيهما الطيافير. صبح الأعشى 3/ 520 الطيافير. خطط المقريزي 1/ 426 ذكرت الطيافير كثيرا، ويحملها الفرّاشون، وقد تقدم ذكرها كثيرا، ولم تقيد. المجموع رقم 655 أدب، أول ص 53 الطيافير في بيت. طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ - قبل آخر ص 124 بيت فيه الطيافير، أي الصواني ونحوها. صبح الأعشى ج 5 أواخر ص 205 طوافير، وهي المخافي.
مطالع البدور 1/ 137 بيتان في آخر الباب في طبق أقداح. شفاء الغليل 148 طبق للسماط، وذكرناه في (طبق). المجموع رقم 1136 شعر ص 155 استهداء أطباق وصحون، ويدل المقطوع على أن الأطباق هي الصحون.
أحسن التقاسيم 326 غضائر الشاش، ويظهر أنهم كانوا يصفون بها الصيني.
مجلة الجنان 15/ 7 الخزف الصيني.
انظر في اللسان: الشُّفارِج: طِرِّيان رحرحاني .. إلخ، فهو الصينية، ويراجع الطريان في موضعه، فإنه قال فيه: الطبق الذي يؤكل عليه.
صِيوان:
هو السرادق. خطط علي باشا ج 12 ص 26 س 4: أصل الصيوان بالفارسية ساية بان. المشرق 18/ 732 في الحاشية: أصل صيوان صايوان بالفارسية. إن لم يكن فارسيا فلعله من صِوَان، أي ما يصان فيه الشيء كأنه يصون من فيه. ابن بطوطة 1/ 62 استعمل الصيوان، وكذلك في 2/ 40 و 47 و 76 و 82. ابن إياس 1/ 270 صواوين. الدرر المنتخبات المنثورة 243 سيوان. درر الفرائد المنظمة 1/ 123 كون خيمة أمير الحج تعلوها شلقمة كبيرة
في غاية الجلالة، وفي 2/ 48 بيتان للصفدي فيهما صيوان منقولان من رحلته «حقيقة المجاز إلى الحجاز» كما في ص 46.
انظر السرادق في المهذب للسيوطي 14. العكبري 2/ 202 معنى السرادق، وقد ذكرناه في (تزلك). شفاء الغليل أول ص 121 السرادق: ما يمدّ فوق صحن الدار، وذكرناه في (تندة). شفاء الغليل أول ص 168 فسطاط للخيمة معرب. صبح الأعشى 3/ 475 القاتول وسبب تسميتها بذلك أن أحد الفراشين وقع من فوقها فقُتل، وفي 4/ 9 الخيام والفساطيط، وفي 48 الشقّة: وهي خيمة السلطان. الفسطاط ومثله المضرب.
صبح الأعشى 5/ 95 يُضْرَب حَيْر كبير، لعله خيمة السلطان، وفي أوائل ص 209 تضرب شقة كبيرة للسلطان بالمغرب الأقصى، وتسمى في مصر بالحوش، وتضرب له قبة كبيرة، وتسمى في مصر بالمدوّرة، انظر المِضْرَب: الفسطاط في القاموس، مادة (ضرب). خطط المقريزي 1/ 419 الفسطاط المسمّى بالحدّور الكبيرة. وفي هذه الصفحة قاتول العزيز، وسبب تسميته بذلك، وكذا في 470 و 477. وفي المقريزي 1/ 419 صفرية المدوّرة معمولة من فضة ثلاثة قناطير مصرية.
القاتول وأنها كانت للأفضل بن أمير الجيوش، وسبب تسميتها بذلك في ص 428 من إنسان العيون في سادس القرون. وانظر القاتول في الخطط التوفيقية 18/ 32. أخبار مصر لابن ميسر أول ص 50 وصف فازة العزيز بالله، وفيه ذكر الفلكة التي على رأسه. ويظهر أنه يريد قبة الخيمة، وقال في رأسها صفرية فضّة، وفي أول ص 60 الأفضل بن أمير الجيوش هو الذي عمل الخيمة التي سميت بالقاتول.