الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
شبه:
يقولون: بَشَبِّهْ عليه: أي كأني رأيته. انظر عَجَمتْه عيني في اللغة.
شبى:
الطفل يشابى على كذا: أي تطلبه نفسه فيُحال أخذه، ويشير إليه.
شَتّ:
أي بَعُد ونأى، وأهل إسكندرية كثيرا ما يلهجون بها، وأهل دمياط يريدون بالشت جنى التمر والجميز ونحوهما مما وقع على الأرض من
شجر
ه.
شتح:
اتشتَّح في نومه، ونايم مِشتَّح: لعله من تشحّط.
شتك:
شتّك القميص أو نحوه: هو أن يضمّ ما تخرق منه ويخيطه.
شتل:
أي خلع الزرع من المستنبت إلى جهة أخرى وزرعه. حلبة الكميت 196 استعمل المؤلف (شتل منثور). خطط المقريزي 1/ 103: يزرع الكرنب شتلا، وفي 2/ 159: وزرع فيه الشتول والخضروات.
والشِّتْل: هو عصا متخذة من فرع من الشجرة.
شتى:
يقولون في الريف: النطرة بتشتى أو شتت اليوم، ولهم غناء للبنات في المطر. في القاموس: المُطّيْرَي: دعاء للصبيان إذا استقوا.
شجر: العامة تقول للشجرة: سجرة، ولكنها تطلق الشجرة على الحشيش كناية، ويقولون: فلان بيشجّر: أي يدخن الحشيش كأنهم جعلوه اسما بالغلبة.
شحت:
أي سأل في الطريق، والشَّحّات السائل صوابه شحاذ. انظر اشتقاقه في 25 من المناسبات بين الأسماء والمسميات. معالم الكتابة 177: شحات خطأ، أي أنه من أيامه.
الجبرتي 1/ 90 فصل الشحاتين سنة 1107 وهو وباء وقع فيهم، وفي 105 إحسان إبراهيم بك أبي شنب للشحاتين، وخروجهم مع شيخهم أمامه لما سافر، ثم جمعهم له نقودا وشراء فرس أهدوه إليه، وفيها شيخ الشحاتين ونقيبهم، وفي ج 3 قبل آخر ص 138 جمع الشحاتين وإلزام نظار الأوقاف بالإنفاق عليهم، وفي 141 القبض على مدّعى الولاية. الشحات - في معيد النعم للسبكي - 211: الشحاذ. شرح الدرة للخفاجي 197: أكدي وأجدي، وفي 210 كلام في شحات. الدرر المنتخبات المنثورة 247 شحات. نهاية الأرب للنويري ج 4 آخر ص 32: قوموا واشحتوا معي، أي استعملت مدة المصنف. شفاء الغليل 133 شحات، وفي 196 كدَّى وانظر 205، وفي 2216 المدروز. وانظر ما كتب في (دروز). انظر رسالة عندنا في رقم 11 مجاميع اسمها كشف الزور والبهتان عن صنعة بني ساسان، وقد استعمل مؤلفها الشحاتة وشحت، وهو من علماء القرن 14. تراجم الصواعق - رقم 1401 - تاريخ - ص 455 نادرة للشحاتين. حلبة الكميت 81 أبيات لجحطة (1) البرمكي، وفيها (شحتي) وتراجع النسخ فلعله (وشحّى). وقد يسمون أطفالهم شحاتَة ليعيشوا، كأنهم شحتوهم من الله تعالى.
في القاموس: الشَّحّات للشحاذ من لحن العوام، انظر ص 112 من كناشنا (رجل شحات) نقلا عن الزاهر.
في سلك الدرر 4/ 217 بيتان فيهما شحادة، وهو عَلَم، وفيه تورية بالشحاذة، فلعل شحادة بالدال مستعملة بالشام، وهو تحريف أهون من التاء.
الشريشي على المقامات 1/ 31 الكلام على بني ساسان،
(1) كتب حجلة غلطا - المؤلف.
وفي 33 شحاذ، والعامة تقول: شحات، بالتاء، وفي 2/ 96 المقيفون، وفي 97 إلى أول 98 ساسان شيخ المكدين، وفي 394 أبيات. الشحاذة ابحث عنها في اللغة، فلعلها من شحذ ذهنه أو عزمه، أي نشط في الكدية، ثم استعملت فيها. في القاموس: شحّاذ، ولا تقل: شحّات.
في مدينة العلوم، ظهر ص 93 علم الحيل الساسانية. وانظره أيضاً في كشف الظنون. أزاهير الرياض المريعة في اللغة للبيهقي 115: الساسي: من بني ساسان. نفح الطيب 3/ 21 المقامة الساسانية وقصيدتها. اليتيمة 3/ 176 - 194 القصيدة الساسانية في ألفاظ المكدين وأفعالهم. شفاء الغليل 125 لغة بني ساسان وألفاظ منها. المختار في كشف الأسرار للجوبري - طبع الشام - ص 44 - 54 أفعال بني ساسان. وفيها قصة القرد، وفي 54 - 59 من يمشون بالنملة السليمانية، وفي آخر 139 - 140 بنو ساسان. القصيدة الساسانية توجد في كتاب عندنا أيضاً: انظر كراس الأدب، الجزء الثاني. المطرزي على المقامات 74 ساسان شيخ الشحاذين وخبره، وفي أول ص 268 المخَارف جمع مِخْرَف: الزِّنِّبيل للمكدى، وفي هذه الصفحة المدروز وأولاد دروزة، وفي 270 ساسان رأس المكدين، وكلام في لفظ شحاذ. الريحانة 389 - 393 المقامة الساسانية للمؤلف.
الحَرافِيش في 1/ 103 (يظهر أنه ابن إياس) ويفهم من العبارة أنهم الشحاذون. في ابن بطوطة 1/ 76 [طبع] باريس - الحرافيش وترجمت Gens de la classe la plus infime. ابن إياس 3/ 29 شيخ المشايخ المسمى بشيخ الحرافيش، وجنده، وعادتهم في التجاريد. ويحقق: هل هم الشحاذون أم العصبجية؟ .