الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وذكره ابن رجب في (شرح العلل) في قسم الثقات الذين ضعف حديثهم في بعض الأماكن دون بعض.
وقال الذهبي: حديث إسماعيل عن الحجازيين والعراقيين لا يحتج به، وحديثه عن الشاميين صالح من قبيل الحسن، ويحتج به إن لم يعارضه أقوى منه.
وفي التقريب: صدوق في روايته عن أهل بلده، مخلط في غيرهم. مات سنة 181 هـ.
ينظر: التاريخ الكبير 1: 369، الجرح والتعديل 2: 191، سنن الترمذي 4: 377، الضعفاء الكبير للعقيلي 1: 88، الكامل 1: 291، المجروحين 1: 124، تاريخ بغداد 6: 221، تهذيب الكمال 3: 163، السير 8: 321، التقريب ص 109، الكواكب النيرات ص 20.
2 -
الكلام في مقاتل بن سليمان، وهو الخراساني، أبو الحسن البلخي.
مشهور بالتفسير، لكنه متروك عند المحدثين، بل كذبه وكيع، والنسائي، والدارقطني، وغيرهم، وفي التقريب: كذبوه وهجروه، ورمي بالتجسيم. مات سنة 150 هـ.
ينظر: تهذيب الكمال 28: 434، التقريب ص 545.
ولم أقف على متابع له.
والحديث أورده ابن كثير 3: 176، وقال:"حديث غريب".
الشواهد:
عن حذيفة رضي الله عنه قال: قلنا: يا رسول الله، {أَوْ كِسْوَتُهُمْ} ، ما هو؟ قال:(عباءة عباءة). أخرجه ابن مردويه، كما في (الدر المنثور) 5: 447، ولم أقف على سنده.
فائدة:
أخرج ابن جرير 8: 640، وابن أبي حاتم 4: 1193 (6727) عن ابن عباس رضي الله عنهما: {أَوْ كِسْوَتُهُمْ} قال: عباءة لكل مسكين أو شملة.
*****