المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌(3) نقد مرويات التفسير - التفسير النبوي - جـ ١

[خالد الباتلي]

فهرس الكتاب

- ‌المقدمة

- ‌أسباب الاختيار:

- ‌أهداف الموضوع:

- ‌الدراسات السابقة:

- ‌1 - التفسير الصحيح: موسوعة الصحيح المسبور من التفسير بالمأثور

- ‌موضوع الكتاب:

- ‌ترتيب الكتاب:

- ‌منهج المؤلف في كتابه:

- ‌المقارنة بين العملين:

- ‌المنهج الحديثي:

- ‌2 - ما صح تفسيره من القرآن الكريم عن النبي صلى الله عليه وسلم فى النصف الأول من القرآن الكريم:

- ‌3 - التفسير النبوي الصحيح في القرآن الكريم في النصف الثاني من القرآن الكريم:

- ‌4 - المعتمد من المنقول فيما أوحي إلى الرسول صلى الله عليه وسلم

- ‌5 - الصحيح المسند من التفسير النبوي للقرآن الكريم:

- ‌6 - الجواهر واللآلىء المصنوعة في تفسير القرآن العظيم بالأحاديث الصحيحة المرفوعة:

- ‌7 - التفسير النبوي للقرآن الكريم وفضائله:

- ‌8 - التلازم بين الكتاب والسنة من خلال الكتب الستة:

- ‌9 - جامع التفسير من كتب الأحاديث:

- ‌خطه البحث:

- ‌منهح البحث:

- ‌الدراسة التأصيلية

- ‌الفصل الأولبيان الرسول صلى الله عليه وسلم للقرآن

- ‌المبحث الأول أهمية الرجوع للسنة في تفسير القرآن الكريم

- ‌المبحث الثانى هل فسر الرسولُ صلى الله عليه وسلم القرآن كله أو بعضه

- ‌المبحث الثالث أنواع البيان النبوى للقرآن الكريم، وصوره

- ‌2) التفسير الموضوعي:

- ‌3) التفسير اللغوي:

- ‌4) التفسير الاستشهادي:

- ‌5) التفسير العام:

- ‌صور البيان النبوي:

- ‌1 - تفسير المفردات (بيان الغريب):

- ‌ 1

- ‌2 - تعيين المبهم:

- ‌3 - تخصيص العام:

- ‌4 - تقييدالمطلق:

- ‌5 - بيان المجمل:

- ‌الفصل الثانيخطر القول في القرآن بغير علم

- ‌الفصل الثالثعناية المحدِّثين بعلم التفسير

- ‌(1)

- ‌(3)

- ‌(1) التصنيف المستقل

- ‌(أ) التصنيف العام فى التفسير:

- ‌(ب) التصنيف الخاص ببعض موضوعات التفسير:

- ‌(2) التصنيف الضمني

- ‌(3) نقد مرويات التفسير

- ‌سورة الفاتحة

- ‌(1)

- ‌تخريج الحديث:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌(ب) الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌سورة البقرة

- ‌(2)

- ‌تخريج الحديث:

- ‌(3)

- ‌تخريج الحديث:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌(ب) الشواهد:

- ‌فائدة:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(4)

- ‌تخريج الحديث:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(5)

- ‌تخريج الحديث:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(6)

- ‌تخريجه:

- ‌7)

- ‌تخريج الحديث:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌(8)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌(ب) الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(9)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌(10

- ‌تخريج الحديث:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌النظر في الاختلاف الواقع في الحديث:

- ‌(ب) الشواهد:

- ‌فائدة:

- ‌تنبيه:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌ 11

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات الشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌(ب) الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌ 12

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(13)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌ 14

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌ 15

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌فائدة:

- ‌(16)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌(ب) الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(17)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌ 18

- ‌تخريجه:

- ‌ 19

- ‌تخريجه:

- ‌(20)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(21)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(22)

- ‌تخريجه:

- ‌(23)

- ‌تخريجه:

- ‌(24)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(25)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(26)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌فائدة:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(27)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌(28)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(29)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌(30)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌فائدة:

- ‌فائدة أخرى:

- ‌فائدة ثالثة:

- ‌(31)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(32)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(33)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌سورة آل عمران

- ‌(34)

- ‌تخريجه:

- ‌(35)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(36)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(37)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(38)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌تنبيه:

- ‌(39)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(40)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(41)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(42)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(43)

- ‌تخريجه، والحكم عليه:

- ‌فائدة:

- ‌الخلاصة:

- ‌(44)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(45)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(46)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(47)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الخلاف في وصله وإرساله:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(48)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(49)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(50)

- ‌تخريجه والحكم عليه:

- ‌(51)

- ‌تخريجه والحكم عليه:

- ‌(52)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(53)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(54)

- ‌تخريجه:

- ‌(55)

- ‌تخريجه:

- ‌غريب الحديث:

- ‌سورة النساء

- ‌(56)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌تنبيه:

- ‌(57)

- ‌تخريجه:

- ‌(58)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(59)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(60)

- ‌تخريجه:

- ‌(61)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(62)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌(أ) المتابعات:

- ‌(ب) الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌سورة المائدة

- ‌(63)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(64)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌تنبيه:

- ‌شواهد الحديث:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(65)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌فائدة:

- ‌(66)

- ‌تخريجه:

- ‌(67)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌تنبيه:

- ‌(68)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌تنبيهان:

- ‌(69)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الراجح من الاختلاف:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌سورة الأنعام

- ‌(70)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌(71)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(72)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(73)

- ‌تخريجه:

- ‌تنبيه:

- ‌(74)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(75)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(76)

- ‌تخريجه:

- ‌(77)

- ‌تخريجه:

- ‌(78)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌سورة الأعراف

- ‌(79)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌تنبيه:

- ‌(80)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(81)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(82)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(83)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(84)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌الخلاصة:

- ‌فائدة:

- ‌(85)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(86)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌‌‌تنبيه:

- ‌تنبيه:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(87)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(88)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌(89)

- ‌(90)

- ‌(91)

- ‌(92)

- ‌فائدة:

- ‌(93)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(94)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌سورة الأنفال

- ‌(95)

- ‌تخريجه:

- ‌النظر في رجال الإسناد:

- ‌(96)

- ‌تخريجه:

- ‌تنبيه:

- ‌(97)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌تنبيه:

- ‌فائدة:

- ‌سورة التوبة

- ‌(98)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌فائدة:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(99)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌تنبيه:

- ‌الشواهد:

- ‌تنبيه:

- ‌(100)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(101)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(102)

- ‌تخريجه:

- ‌(103)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(104)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌فائدة أخرى:

- ‌(105)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌سورة يونس

- ‌(106)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌(107)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌تنبيهان:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(108)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌سورة هود

- ‌(109)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(110)

- ‌تخريجه:

- ‌(111)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(112)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌سورة يوسف

- ‌(113)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(114)

- ‌تخريجه:

- ‌النظر فى إسناد الحديث:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌سورة الرعد

- ‌(115)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(116)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(117)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(118)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌فائدة:

- ‌(119)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(120)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌(121)

- ‌تخريجه:

- ‌فائدة:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(122)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌سورة إبراهيم

- ‌(123)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(124)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(125)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌فائدة:

- ‌(126)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(127)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(128)

- ‌تخريجه:

- ‌(129)

- ‌تخريجه:

- ‌(130)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌سورة الحجر

- ‌(131)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(132)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(133)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(134)

- ‌تخريجه:

- ‌النظر فى إسناده، والحكم عليه:

- ‌فائدتان:

- ‌(135)

- ‌تخريجه:

- ‌(136)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(137)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌سورة النحل

- ‌(138)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌سورة الإسراء

- ‌(139)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(140)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(141)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌(142)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(143)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات والشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(144)

- ‌تخريجه:

- ‌(145)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌تنبيه:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌تنبيه:

- ‌فائدة:

- ‌سورة الكهف

- ‌(146)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌المتابعات:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(147)

- ‌تخريجه:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(148)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌فائدة:

- ‌(149)

- ‌تخريجه:

- ‌دراسة الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(150)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الحكم على الحديث:

- ‌(151)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌الشواهد:

- ‌فائدة:

- ‌(152)

- ‌تخريجه:

- ‌الحكم على الإسناد:

- ‌فائدة:

- ‌(153)

- ‌تخريجه:

الفصل: ‌(3) نقد مرويات التفسير

(3) نقد مرويات التفسير

اعتنى المتقدمون من المحدثين بمرويات التفسير ونقدها كغيرها من أبواب العلم، ولهم في ذلك أخبار وآثار، فمن ذلك: ما رواه علي بن الحسين بن واقد قال: ذهب رجل بجزء من أجزاء تفسير مقاتل إلى عبد الله بن المبارك، قال: فأخذه عبد الله منه، وقال: دعه، قال: فلما ذهب يسترده، قال: يا أبا عبد الرحمن، كيف رأيت؟ قال: يا له من علم لو كان له إسناد (1).

وقال إبراهيم الحربي: لما قرأ وكيع التفسير؛ قال للناس: خذوه، فليس فيه عن الكلبي ولا ورقاء شيء (2).

وقال الحافظ أبو يعلى الخليلي: "وجماعة من العلماء كرهوا تصنيف التفسير الا ما يكون عن الثقات، وعابوا على الحسن البصري إنه لم يبين ما فسر ولم ينسعبه الى قائله"(3).

والغالب على مرويات التفسير أنها موقوفات ومقطوعات على الصحابة التابعين، كما جاء عن أحمد بن سلمة قال: سمعت أبا حاتم الرازي يقول: ذكرت لأبي زرعة حفظ إسحاق بن راهويه، فقال أبو زرعة: ما رئي أحفظ من إسحاق، ثم قال أبو حاتم: والعجب من إتقانه وسلامته من الغلط، مع ما رزق من الحفظ، فقلت لأبي حاتم: إنه أملى التفسير عن ظهر قلبه، قال: وهذا أعجب، فإن ضبط الأحاديث المسندة أسهل وأهون من ضبط أسانيد التفسير وألفاظها (4).

(1) أخرجه الخطيب في (تاريخ بغداد) 13: 161، وابن عساكر في (تاريخ دمشق) 60:115.

(2)

أخرجه الخطيب في (تاريخ بغداد) 13: 517.

(3)

الإرشاد في معرفة علماء الحديث 1: 396.

(4)

أخرجه الخطيب في (تاريخ بغداد) 6: 353، وابن عساكر في (تاريخ دمشق) 8:137.

ص: 112

وهذه الموقوفات والمقطوعات كثير منها نسخٌ ووجادات، ولذا لم يكونوا يشددون في ذلك كتشددهم في باب العقائد والأحكام.

قال يحيى بن سعيد القطان: تساهلوا في التفسير عن قومٍ لا يوثِّقونهم في الحديث، -ثمَّ ذكر ليث بن أبي سليم، وجويبر بن سعيد، والضحاك، ومحمد بن السائب الكلبي- وقال: هؤلاء لا يُحمد حديثهم، ويُكتب التفسير عنهم (1).

وبين ذلك البيهقي فقال: "وإنما تساهلوا في أخذ التفسير عنهم لأن ما فسروا به ألفاظه تشهد لهم به لغات العرب، وإنما عملهم في ذلك الجمع والتقريب فقط"(2).

وقال الخطيب البغدادي: "العلماء قد احتجوا في التفسير بقوم لم يحتجوا بهم في مسند الأحاديث المتعلقة بالأحكام، وذلك لسوء حفظهم الحديث، وشغلهم بالتفسير، فهم بمثابة عاصم بن أبي النجود، حيث احتج به في القراءات دون الأحاديث المسندات؛ لغلبة علم القرآن عليه فصرف عنايته إليه"(3).

وقال البيهقي: " .. وأما النوع الثاني من الأخبار؛ فهي أحاديث اتفق أهل العلم بالحديث على ضعف مخرجها، وهذا النوع على ضربين:

ضرب رواه من كان معروفًا بوضع الحديث والكذب فيما فهذا الضرب لا يكون مستعملاً في شيء من أمور الدين إلا على وجه التليين.

وضرب لا يكون راويهِ متَّهماً بالوضع، غير إنه عُرفَ بسوء الحفظِ وكثرة الغلطِ في روايته، أو يكون مجهولاً لم يثبت من عدالته وشرائط قبول خبره ما يوجب القبول.

(1) أخرجه البيهقي في (دلائل النبوة) 1: 35، والخطيب في (الجامع) 2:286.

(2)

(دلائل النبوة) 1: 37.

(3)

(الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع) 2: 286.

ص: 113

فهذا الضرب من الأحاديث لا يكون مستعملاً في الأحكام، كما لا تكون شهادة من هذه صفته مقبولةً عند الحكَّام، وقد يُستعمل في الدعوات، والترغيب والترهيب، والتفسير، والمغازي؛ فيما لا يتعلق به حكمٌ" (1).

ومن الأمثلة التطبيقية: محمد بن السائب بن بشر الكلبي، قال عنه أبو حاتم: الناس مجمعون على ترك حديثه، لا يشتغل به، هو ذاهب الحديث (2).

وفي التقريب: متهم بالكذب، ورمي بالرفض. مات سنة 146 هـ (3).

وقال ابن عدي في آخر ترجمته: "حدث عن الكلبي: الثوريُّ وشعبةُ وإن كانا حدثا عنه بالشيء اليسير غير المسند، وحدث عن الكلبي ابنُ عيينة وحماد بن سلمة وإسماعيل بن عياش وهشيم وغيرهم من ثقات الناس، ورضوه بالتفسير .. "(4). بمعنى أنهم قبلوا ما يأتي به من التفسير فيفرق بين أقواله وروايته.

وقال عثمان بن زائدة الرازي: قدمت الكوفة قدمة، فقلت لسفيان الثوري: من ترى أن أسمع منه؟ قال: عليك بزائدة وسفيان بن عيينة، قلت: فأين أبو بكر بن عياش؟ قال: إن أردت التفسير فعنده (5).

وقال علي بن المديني في عبد الله بن أبي نجيح: أما التفسير؛ فهو فيه ثقة يعلمه، قد قفز القنطرة (6).

(1)(دلائل النبوة) 1: 33 - 34.

(2)

ينظر: الجرح والتعديل 7: 270.

(3)

ينظر: التقريب ص 479.

(4)

الكامل 6: 120.

(5)

أخرجه ابن أبي حاتم في (الجرح والتعديل) 1: 81.

(6)

ينظر: سير أعلام النبلاء 6/ 126.

ص: 114

وقال الإمام أحمد: "يكتب من حديث أبى معشر أحاديثه عن محمد بن كعب القرظي في التفسير"(1).

وعن أبي خليد عتبة بن حماد قال: "سألني سعيد بن عبد العزيز فقال: ما الغالب على علم سعيد بن بشير؟ قلت له: التفسير، خذ عنه التفسير ودع ما سوى ذلك، فإنه كان حاطبَ ليل"(2).

وقال ابن عدي: "والضحاك بن مزاحم عرف بالتفسير، فأما رواياته عن ابن عباس وأبي هريرة وجميع من روى عنه؛ ففي ذلك كله نظر، وإنما اشتهر بالتفسير"(3).

وذكره الذهبي في كتابه (المغني في الضعفاء)(4)، وقال:"وهو قوي في التفسير".

وقال الخليلي في ترجمة (مقاتل بن سليمان): "محله عند أهل التفسير والعلماء محل كبير، واسع العلم، لكن الحفاظ ضعفوه في الرواية"(5).

وقال أحمد بن سيار المروزي: جويبر بن سعيد .. صاحب الضحاك .. حاله حسن في التفسير، وهو لين في الرواية (6).

ومن الأمثلة التطبيقية في التعامل مع مرويات التفسير وغيرها؛ ما نراه من صنيع الإمام ابن جرير الطبري، فنجده ينقد المرويات على طريقة المحدثين في كتابه (تهذيب الآثار) بينما يندر أن نجد ذلك في تفسيره.

ولعل النكتة في ذلك؛ أن القرآن اشتمل على أصول الشريعة من العقائد والأحكام والآداب والتذكير، والكلام على تفسير القرآن ببيان معناه يتطلب الكلام على ذلك فيكون

(1) أخرجه ابن عدي في (الكامل) 7: 52.

(2)

أخرجه العقيلي في (الضعفاء) 2: 100، ومن طريقه ابنُ عساكر في (تاريخ دمشق) 21:28.

(3)

الكامل 4: 96.

(4)

312:1.

(5)

الإرشاد 3: 928.

(6)

تهذيب التهذيب 2: 107.

ص: 115

التشديد في مرويات العقائد والأحكام، أما ما كان من المرويات في بيان معاني الألفاظ -وهو من صميم التفسير- فالأمر فيه أخف، كما ذكر ذلك الإمام البيهقي رحمه الله.

ثم توالت القرون، وجهود المحدثين بارزة في خدمة تفسير كلام الله تعالى، حتى ظهر عند بعض المتأخرين من المهتمين بالحديث وعلومه العناية بذلك بتخريج المرويات الواردة في بعض كتب التفسير، وأفردوها بالتصنيف، ومما وقفت عليه في هذا الباب:

1 -

الإسعاف بأحاديث الكشاف (1):

للحافظ جمال الدين الزيلعي (762 هـ)، وهو تخريج للمرويات الواردة في تفسير (الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون الأقاويل في وجوه التأويل) للزمخشري (538 هـ)، وقد حققت أجزاء منه في رسائل علمية (2)، ثم طبع كاملا في أربعة مجلدات بعناية: سلطان الطبيشي، وتقديم الشيخ عبد الله السعد.

(1) عقد د. علي بادحدح في رسالته للدكتوراه في تحقيق هذا الكتاب (من أول سورة الفاتحة إلى نهاية سررة المائدة) مبحثا في: اسم الكتاب ص 138 - 139، ورجح الاسم المذكور (الإسعاف بأحاديث الكشاف)، وقال: "وقد رأيت اعتماد هذه التسمية، وإثباتها عنوانا للكتاب وذلك لعدة اعتبارات

" ثم ساقها، لكن الغريب أنه أثبت العنوان على غلاف الرسالة بخلاف ما رجحه، بل أثبته كا خرج في المطبوع:(تخريج الأحاديث والآثار الواتعة في الكشاف للزمخشري).

(2)

ومما وقفت عليه من الرسائل بعد البحث:

(أ) تحقيق الكتاب (من أول سورة الفاتحة إلى نهاية سورة المائدة)، رسالة دكتوراه للباحث د. علي بادحدح. جامعة أم القرى عام 1416 - 1417 هـ.

(ب) تحقيق الكتاب (من أول سورة الأنعام بلى آخر سورة يونس)، رسالة دكتوراه للباحث د. عبد العزيز السديري. جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية عام 1418 هـ.

(جـ) تحقيق الكتاب (من أول سورة سبأ بلى آخر سورة الناس)، رسالة دكتوراه للباحث د. محمد أحمد باجابر. جامعة أم القرى عام 1416 هـ.

ص: 116

2 -

الكافي الشاف في تخريج أحاديث الكشاف:

للحافظ ابن حجر العسقلاني (852 هـ)، وهو تلخيص للكتاب السابق، مع زوائد وفوائد من إمام محقق متضلع في علوم الحديث.

قال في مقدمة الكتاب: "هذا تخريج الأحاديث الواقعة في التفسير المسمى بـ (الكشاف)، الذي أخرجه الإمام أبو محمد الزيلعي، لخصته مستوفيا لمقاصده، غير مخل بشيء من فوائده، وقد كنت تتبعت جملة كثيرة لاسيما من الموقوفات فاته تخريجها، إما سهوا، وإما عمدا

" (1).

3 -

الفتح السماوي بتخريج أحاديث تفسير القاضي البيضاوي:

للشيغ زين الدين عبد الرؤوف المناوي (1031 هـ)، وتفسير البيضاوي (691 هـ) هو المسمى:(أنوار التنزيل وأسرار التأويل)، والمناوي ليس معدودا من المحدثين لكني ذكرته -وكذا من بعده- تبعا للفائدة.

والكتاب مطبوع في ثلاثة مجلدات بتحقيق: أحمد مجتبى بن نذير عالم السلفي.

4 -

تحفة الراوي في تخريج أحاديث تفسير البيضاوي:

لابن همَّات الدمشقي (1175 هـ)، وهو مخطوط،. يقول عنه أحمد مجتبى بن نذير عالم السلفي:"هو أوسع كتاب في تخريج أحاديث البيضاوي وآثاره ويقع في (330) ورقة بخط دقيق، وفي كل صفحة (29) سطرا، في حين يقع كتاب المناوي في (71) ورقة بخط أكبر من خط كتاب ابن همات، وفي كل صفحة (25) سطرا"(2).

ومما يدخل في هذا الباب جهود بعض الأئمة في تخريج الأحاديث والآثار المتعلقة بالتفسير، والكلام عليها أثناء كتب التفسير كما صنع الحافظ ابن كثير في تفسيره، والحافظ

(1) الكافي الشاف ص 5.

(2)

مقدمة (الفتح السماوي) 1: 61.

ص: 117

السيوطي في (الدر المنثور)، أو كلام بعض الأئمة عليها في كتب الشروح كما صنع الحافظ ابن حجر في شرح كتاب التفسير من صحيح البخاري في كتابه الفذ (فتح الباري) وهكذا ما كتبه عليه في (تغليق التعليق)، أو كلامهم عليها في الكتب الجوامع كما صنع الإمام ابن الأثير في (جامع الأصول)، والحافظ الهيثمي في (مجمع الزوائد).

وبعد .. فهذه إلماعة إلى جهود المحدثين في علم التفسير الذي يتعلق بكتاب الله تعالى، فرحمهم الله ونضر وجوههم كفاء ما بذلوه في خدمة الكتاب والسنة، ونشر علومهما في الأمة.

ص: 118

القسم الثاني

جمع الأحاديث المرفوعة

في التفسير الصريح ودراستها

-مرتبة على سور القرآن الكريم-

ص: 119