الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عن علي، قال: إذا اجنب الرجل في السفر تلوم ما بينه وبين آخر الوقت، فإن لم يجد الماء تيمم، وصلى
(1)
.
[إسناده ضعيف]
(2)
.
الدليل الرابع:
(1395 - 28) ما رواه عبد الرزاق، عن الثوري، عن محمد ويحيى بن سعيد، عن نافع،
أن ابن عمر تيمم، وصلى العصر وبينه وبين المدينة ميل أو ميلان، ثم دخل المدينة، والشمس مرتفعة، فلم يعد
(3)
.
[إسناده صحيح، وسبق تخريجه]
(4)
.
وهذا أصح ما ورد في الباب، والله أعلم.
الدليل الخامس:
الصلاة أول الوقت من أفضل القربات، وفيه إبراء للذمة، ومسارعة لفعل الخيرات، قال تعالى:{وسارعوا إلى مغفرة من ربكم}
(5)
، وقال تعالى:
(1)
سنن الدارقطني (1/ 186).
(2)
ومن طريق الدارقطني أخرجه البيهقي في السنن (1/ 232)، وفي الخلافيات (862)
كما أخرجه البيهقي في السنن أيضاً من غير طريق الدارقطني، فقد أخرجه (1/ 233) من طريق شريك وإبراهيم بن عمر، عن أبي إسحاق به.
وعلته الحارث الأعور، متفق على ضعفه، والله أعلم. وانظر إتحاف المهرة (14094).
(3)
المصنف (884).
(4)
انظر تخريجه وافياً: في رقم (1429، 1430، 1431).
(5)
آل عمران: 133.