الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، مَتَى السَّاعَةُ؟ قَالَ:«مَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟» قَالَ
(1)
: مَا أَعْدَدْتُ لَهَا
(2)
إِلَّا أَنِّي أُحِبُّ اللهَ وَرَسُولِهِ. قَالَ: «فَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ» . [خ¦6167]
1673 -
وعن أبي وائلٍ، عن عبد اللهِ، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قالَ:«المَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ» . [خ¦6168]
1674 -
وعن عَمْرَةَ بنتِ عبد الرَّحمنِ قالت
(3)
: قَدِمَت امْرَأَةٌ مَزَّاحَةٌ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ المَدِينَةَ، فَنَزَلَتْ عَلَى نَظِيرَةٍ لهَا، فَبَلَغَ ذَلِكَ عَائِشَةُ، فَقَالَتْ: صَدَقَ حِبِّي، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ:«الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ» . أخرجَه البخاريُّ. [خ¦3336]
1675 -
وعن أبي صالحٍ، عن أبي هُرَيرةَ قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ، فَمَا تَعَارَفَ مِنْهَا ائْتَلَفَ، وَمَا تَنَاكَرَ مِنْهَا اخْتَلَفَ» . أخرجه مسلم
(4)
. [خ¦3336]
1676 -
وعن نافعٍ، عن أبي هُرَيرةَ قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللهَ تَعَالَى إِذَا أَحَبَّ الْعَبْدَ قَالَ لِجِبْرَائِلَ
(5)
عليه السلام: إِنَّ اللهَ تَعَالَى قَدْ أَحَبَّ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرَائِلُ عليه السلام، ثُمَّ يُنَادِي جِبْرَائِلُ عليه السلام فِي أَهْلِ السَّمَاءِ: إِنَّ اللهَ تَعَالَى قَدْ أَحَبَّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يُوضَعُ لَهُ الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ». أخرجَه البخاري. [خ¦6040]
1677 -
وعن أبي صالحٍ، عن أبي هُرَيرةَ، عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أنَّه قالَ: «إِذَا أَحَبَّ اللهُ تَعَالَى الْعَبْدَ قَالَ لِجِبْرَائِلَ عليه السلام: قَدْ أَحْبَبْتُ فُلَانًا فَأَحِبَّهُ، فَيُحِبُّهُ جِبْرَائِيلُ
(6)
عليه السلام، ثُمَّ يُنَادِي جِبْرَائِلُ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ: إِنَّ اللهَ تَعَالَى قَدْ أَحَبَّ فُلَانًا فَأَحِبُّوهُ، فَيُحِبُّهُ أَهْلُ السَّمَاءِ، ثُمَّ يَضَعُ
(7)
لَهُ الْقَبُولُ فِي الْأَرْضِ، وَإِذَا أَبْغَضَ
(8)
الْعَبْدَ» قَالَ مَالِكُ بنُ أَنَسٍ:
(1)
في (ح) و (د) : «فقال» .
(2)
زاد في (ح) و (د) : «كثير عمل» .
(3)
في (ح) و (د) : «قال» .
(4)
هذا الحديث بتمامه ليس في (ح) و (د).
(5)
في (ح) و (د) : «جبريل» في هذا الموضع والمواضع بعدها.
(6)
كذا في الأصل هنا بالياء بعد الهمز، أما باقي المواضع في الأصل فمن دون ياء، وفي (ح) و (د) :«جبريل» في الموضعين.
(7)
في (ح) و (د) : «يوضع» .
(8)
زاد في (ح) و (د) : «الله» .
لَا أَحْسِبُهُ
(1)
إِلَّا قَالَ فِي الْبُغْضِ مِثْلَ ذَلِكَ. أخرجَه مسلم. [خ¦6040]
أبوابٌ من جامعِ الآداب
(2)
1678 -
قال رضي الله عنه: قال الشيخ أبو بكر محمد بن عبد الله بن محمد بن زكريا: أخبرنا أبو العباس الدَّغُولي، قال: أخبرنا أبو عبد الرَّحمن عبد الله بن هاشم قراءة عليه، قيل له: حدثكم وكيع، حدثنا الأعمش.
قال أبو بكر: وأخبرنا مَكِّي بن عَبْدَانَ، قالَ: حَدَّثَنَا عبد الله بن هاشم، قالَ: حدثنا أَبُو مُعَاوِيَةُ، عن الأَعْمَشِ
(3)
، عن شَقِيقٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ، فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ، وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الْجَنَّةِ، وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ وَيَتَحَرَّى الصِّدْقَ حَتَّى يُكْتَبَ عِنْدَ اللهِ تَعَالَى صِدِّيقًا. وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ، وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ، وَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ وَيَتَحَرَّى الْكَذِبَ حَتَّى يُكْتَبَ
(4)
كَذَّابًا». [خ¦6094]
1679 -
وعن حُمَيدِ
(5)
بن عبد الرَّحمن، عن أمِّه أمِّ كُلْثُوم بنتِ عقبةَ - وكانت من المهاجرين
(6)
الأُولِ - قالتْ: سمعتُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم يقول: «لَيْسَ بِالْكَاذِبِ مَنْ أَصْلَحَ بَيْنَ النَّاسِ فَقَالَ خَيْرًا أَوْ نَمَى خَيْرًا» .
قال ابن شهابٍ: وَلَمْ أَسْمَعْهُ يُرَخِّصُ فِي شَيْءٍ مِن الْكَذِبِ مِمَّا يَقُولُ النَّاسُ إِلَّا فِي ثَلَاثٍ: الْحَرْبِ، والإِصْلَاحِ بَيْنَ النَّاسِ، وَحَدِيثِ الرَّجُلِ امْرَأَتَهُ وَحَدِيثِ الْمَرْأَةِ زَوْجَهَا. [خ¦2692]
1680 -
وعن الأعرجِ، عن أبي هُرَيرةَ أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قالَ:«مِنْ شَرِّ النَّاسِ ذُو الْوَجْهَيْنِ، الَّذِي يَأْتِي هَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ وَهَؤُلَاءِ بِوَجْهٍ» . [خ¦7179]
1681 -
وعن همَّامِ بن الحارثِ، عن حذيفةَ قالَ: سمعتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول: «لَا يَدْخُلُ الجَنَّةَ
(1)
في (د) : «نحسبه» ، وفي الأصل غير واضحة.
(2)
في (ح) و (د) : «ذكر أبواب من جامع الآداب» ، وهذا الوجه من الأصل تصويره رديء جداً.
(3)
هذا ما ظهر لنا في قراءة الأصل على صعوبة شديدة بسبب رداءة التصوير، ومن قوله:«قال رضي الله عنه..» إلى هنا ليس في (ح) و (د).
(4)
زاد في (د) : «عند الله» .
(5)
في (د) : «عبيد» .
(6)
في (ح) و (د) : «المهاجرات» .
قَتَّاتٌ
(1)
». [خ¦6056]
1682 -
وعن سعيدِ بن المُسيِّبِ، عن أبي هُرَيرةَ، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قالَ: «لَيْسَ الشَّدِيدُ
(2)
بِالصُّرَعَةِ
(3)
، وَلَكِنَّ الشَّدِيدَ الَّذِي يَغْلِبُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ».
ويُروى: «يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ
(4)
». [خ¦6114]
1683 -
وعن عَدِيِّ بن ثابتٍ قال
(5)
: سمعتُ سليمانَ بن صُرَدٍ - رجلًا مِنْ أَصحابِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم قالَ: اسْتَبَّ رَجُلَانِ، فَغَضِبَ أَحَدُهُمَا، فَاشْتَدَّ غَضَبُهُ حَتَّى انْتَفَخَ وَجْهُهُ وَتَغَيَّرَ لَوْنُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم:«إِنِّي لَأَعْلَمُ كَلِمَةً لَوْ قَالَهَا لَذَهَبَ عَنْهُ الَّذِي يَجِدُ: أَعُوذُ بِاللهِ مِن الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ» فَانْطَلَقَ الرَّجُلُ فَأَخْبَرَهُ بِقَوْلِ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَقَالَ: تَعَوَّذْ بِاللهِ مِن الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ. قَالَ
(6)
: أَتَرَى بِي
(7)
بَأْسًا؟ أَمَجْنُونٌ أَنَا؟ اِذْهَبْ. [خ¦6115]
1684 -
وعن همَّامٍ، عن أبي هُرَيرةَ قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ
(8)
فَلْيَجْتَنِبْ
(9)
الْوَجْهَ
(10)
». [خ¦2559]
1685 -
وعن أبي بُرْدَةَ، عَنْ أَبي مُوسَى، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قالَ:«إِذَا مَرَّ أَحَدُكُمْ فِي مَسْجِدِنَا أَوْ فِي سُوقِنَا وَمَعَهُ نَبْلٌ فَلْيُمْسِكْ عَلَى نِصَالِهَا بِكَفِّهِ، أَنْ يُصِيبَ بِهَا أَحَدًا مِن الْمُسْلِمِينَ» . أَوْ قَالَ: «عَلَى
(11)
نُصُولِهَا». [خ¦7075]
1686 -
وعن هَمَّامِ بن مُنَبِّهٍ، عن أبي هُرَيرةَ عن رسولِ الله صلى الله عليه وسلم أنَّه
(12)
قالَ: «لَا يُشِيرُ
(13)
أَحَدُكُمْ إِلَى أَخِيهِ بِالسِّلَاحِ، فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي أَحَدُكُمْ لَعَلَّ الشَّيْطَانَ أَنْ يَنْزِعَ مِنْ يَدِهِ فَيَقَعُ فِي حُفْرَةٍ مِن النَّارِ». [خ¦7072]
1687 -
وعن محمدِ بنِ سيرينَ، عن أبي هُرَيرةَ قال: قال
(14)
رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ الْمَلَائِكَةَ لَتَلْعَنُ أَحَدَكُمْ إِذَا أَشَارَ بِحَدِيدَةٍ، وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لِأَبِيهِ وَأُمِّهِ» .
1688 -
وعن أبي صالحٍ السَّمَّانِ
(15)
، عن أبي هُرَيرةَ أنَّ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قالَ: «بَيْنَمَا رَجُلٌ يَمْشِي بِطَرِيقٍ وَجَدَ غُصْنَ شَوْكٍ عَلَى الطَّرِيقِ
(1)
جاء في هامش الأصل: «قتات: نمام» ، وفي هامش (ح) :«قتات: أي مراء» .
(2)
كتب في الأصل تحت: «الشديد» : «جلد» .
(3)
جاء في هامش الأصل: «الصرعة: الكبير الصرع» ، وفي هامش (ح) :«ليس الشديد بالصرعة: أي الذي يصرع الناس بل الذي يغلب نفسه» .
(4)
قوله: «عند الغضب» ليس في (ح) و (د).
(5)
قوله: «قال» ليس في (ح) و (د).
(6)
في (ح) و (د) : «فقال» .
(7)
جاء في هامش الأصل: «أترى بي: أي أتظن بي» .
(8)
زاد في (ح) و (د) : «أخاه» .
(9)
في (ح) و (د) : «فليتجنب» .
(10)
جاء في هامش الأصل: «فليجتنب الوجه: أي لا يصوب على الوجه» ، وفي هامش (ح) :«قوله: فليتجنب الوجه، فيه تشريف هذه الصورة عن الشين إذا الضرب فيها مما يظهر الشين فيها سريعًا ولأن فيها المحاسن وأعضاء وأكثر الإدراكات فقد يبطلها بفعله» .
(11)
قوله: «على» ليس في (ح).
(12)
قوله «أنه» ليس في (ح) و (د).
(13)
في (د) : «لا يشر» .
(14)
في (ح) و (د) : «عن» بدل قوله: «قال قال» .
(15)
قوله: «السمان» ليس في (ح) و (د).
فَأَخذَهُ
(1)
، فَشَكَرَ اللهُ تَعَالَى لَهُ فَغَفَرَ لَهُ». [خ¦652]
1689 -
وعن أبي بُرْدَةَ، عَنْ أَبي مُوسَى قالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا جَاءَهُ السَّائِلُ أَو طالبُ حَاجَةٍ أَقْبَلَ علينا بِوَجْهِهِ فَقَالَ: «اشْفَعُوا فَلْتُؤْجَرُوا، وَلْيَقْضِ اللهُ تَعَالَى عَلَى لِسَانِ رَسُولِهِ مَا شَاءَ» . [خ¦1432]
1690 -
وعن أبي بُرْدَةَ، عَنْ أَبي مُوسَى، عن النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم قالَ: «إِنَّمَا مَثَلُ الْجَلِيسِ الصَّالِحِ وَجَلِيسِ السَّوْءِ كَمِثْلِ الْمِسْكِ وَنَافِخِ الْكِيرِ، فَحَامِلُ الْمِسْكِ إِمَّا أَنْ تَبْتَاعَ مِنْهُ، وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ رِيحًا طَيِّبَةً
(2)
، وَنَافِخُ الْكِيرِ إِمَّا أَنْ يُحْرِقَ ثِيَابَكَ وَإِمَّا أَنْ تَجِدَ منه رِيحًا خَبِيثَةً».
وفي روايةٍ أُخْرى: «رِيحًا كَرِيهَةً» . [خ¦2101]
1691 -
وعن عُروةَ بن الزُّبَيرِ، عن عائشةَ: أَنَّ رَجُلًا اسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ:«ائْذَنُوا لَهُ، فَبِئْسَ ابْنُ الْعَشِيرَةِ- أَوْ بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ -» فَلَمَّا دَخَلَ أَلَانَ لَهُ الْقَوْلَ، فَلَمَّا خَرَجَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَلَنْتَ لَهُ الْقَوْلَ وَقَدْ قُلْتَ مَا قُلْتَ! قَالَ: «يَا عَائِشَةُ، إِنَّ شَرَّ النَّاسِ مَنْزِلَةً يَوْمَ القِيَامَةِ مَنْ وَدَعَهُ النَّاسُ - أَوْ تَرَكَهُ
(3)
النَّاسُ - اتِّقَاءَ فُحْشِهِ». [خ¦6131]
1692 -
وعن سعيد بن المُسيِّبِ، عن أبي هُرَيرةَ قالَ: سمعتُ رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم يقول: «اللَّهمَّ إِنِّي قَد اتَّخَذْتُ عِنْدَكَ عَهْدًا لَنْ تُخْلِفَنِيهِ، فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ أَوْ جَلَدْتُهُ، فَاجْعَلْ ذَلِكَ كَفَّارَةً لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» . [خ¦6361]
1693 -
وعن الحارثِ بن سُويَدٍ، عن عبدِ الله بن مسعودٍ قالَ: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُوعَكُ
(4)
، فَمَسِسْتُهُ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ الله
(5)
، إِنَّكَ لَتُوعَكُ وَعْكًا شَدِيدًا. فَقَالَ:«أَجَلْ، إِنِّي أُوعَكُ كَمَا يُوعَكُ رَجُلَانِ مِنْكُمْ» . قَالَ: قُلْتُ
(6)
: إِنَّ لَكَ أَجْرَيْنِ؟ قَالَ: «نعم، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا عَلَى الْأَرْضِ مُسْلِمٌ يُصِيبُهُ أَذًى أَوْ مَرَضٌ فَمَا سِوَاهُ إِلَّا حَطَّ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ بِهَا
(7)
(1)
كذا في (ح) و (د)، وفي الأصل غير واضحة الكلمة.
(2)
في (ح) و (د) : «طيِّبًا» .
(3)
في (د) : «تركوه» .
(4)
في (ح) و (د) : «متوعِّك» ، وكتب في هامش (ح) :«الوعكة: الحمَّى، أي تمسُّه الحمَّى وتشتدُّ عليه» .
(5)
قوله: «الله» زيادة من (ح) و (د).
(6)
في (ح) و (د) : «فقلت» .
(7)
في (ح) و (د) : «بها عنه» بتقديم وتأخير.