المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌[معاني أفعل المزيد بالهمز] - تمهيد القواعد بشرح تسهيل الفوائد - جـ ٨

[ناظر الجيش]

فهرس الكتاب

- ‌الباب الخامس والخمسون باب أبنية الأفعال ومعانيها

- ‌[أبنية الثلاثي ومعانيها]

- ‌[اسم الفاعل من فعل بالضم]

- ‌[مضارع فعل بالكسر يفعل بالفتح إلا بعض الأفعال]

- ‌[معاني فعل بالكسر وتسكين عينه تخفيفا]

- ‌[أوزان اسم الفاعل من الأفعال المختلفة]

- ‌[معاني فعل بالفتح]

- ‌[معان أخرى كثيرة لفعل المفتوح العين]

- ‌[مضارع فعل المفتوح العين يفعل بكسرها]

- ‌[حكم الفعل المضارع من غير الثلاثي]

- ‌[معاني فعلل]

- ‌[معاني أفعل المزيد بالهمز]

- ‌[معاني فعّل بالتشديد]

- ‌[معاني تفعّل المزيد بالتاء والتشديد]

- ‌[معاني فاعل وتفاعل]

- ‌[معاني افتعل المزيد بالهمز والتاء]

- ‌[معاني انفعل المزيد بالهمز والنون]

- ‌[معاني استفعل]

- ‌[معاني افعلّ بتشديد اللام وافعوعل]

- ‌[معاني افعوّل وما ندر من الأوزان الأخرى]

- ‌[حكم فعل الأمر من أنواع الأفعال السابقة]

- ‌الباب السادس والخمسون باب همزة الوصل

- ‌[مواضع همزة الوصل]

- ‌[أحكام خاصة بهمزة الوصل]

- ‌الباب السابع والخمسون باب مصادر الفعل الثّلاثي

- ‌[أوزان بعض هذه المصادر]

- ‌[من أوزان مصادر الثلاثي]

- ‌[مصادر الحرف والأدواء والأصوات والألوان]

- ‌[مصادر الفعل المتعدي - اسم المرة والهيئة]

- ‌الباب الثامن والخمسون باب مصادر غير الثّلاثي

- ‌[مصادر المبدوء بهمزة وصل، مصادر أفعل وفعّل وفاعل]

- ‌[أوزان مصادر أخرى مختلفة]

- ‌[لزوم تاء التأنيث في بعض المصادر]

- ‌[مجيء المصدر على وزن اسمي الفاعل والمفعول]

- ‌الباب التاسع والخمسون باب ما زيدت الميم في أوّله لغير ما تقدّم وليس بصفة

- ‌[أسماء الزمان والمكان]

- ‌[الزمان والمكان على وزن مفعل بالكسر أو الفتح]

- ‌[مجيء مفعلة للسبب - اسم الآلة]

- ‌الباب الستون باب أسماء الأفعال والأصوات

- ‌[بعض أحكام أسماء الأفعال]

- ‌[أنواع أسماء الأفعال: أمر - ماض - حاضر]

- ‌[أسماء فعل الأمر ومعانيها]

- ‌[أسماء الفعل الماضي والمضارع ومعانيها]

- ‌[أسماء الفعل المنقولة من ظرف وجار ومجرور]

- ‌[القياس على بعض هذه الأسماء]

- ‌[خلاف العلماء في موضع الضمير المتصل بها]

- ‌[أحكام أخرى لهذه الأسماء]

- ‌[أسماء الأصوات: أنواعها - أمثلة لها - أحكامها]

- ‌الباب الحادي والستون باب نوني التّوكيد

- ‌[نوعاهما - لحوقهما المضارع وجوبا، والأمر والمضارع جوازا]

- ‌[حكم المضارع المؤكد بالنون: معرب أم مبني]

- ‌[أحكام خاصة بنون التوكيد الخفيفة]

- ‌[تعريف التنوين - فائدته - بعض أحكامه]

- ‌الباب الثاني والستون [باب منع الصّرف]

- ‌[تعريف الصرف وشرح التعريف]

- ‌[ما يمتنع صرفه لعلة واحدة]

- ‌[ما يمتنع صرفه لعلتين: الوصفية، وعلة أخرى]

- ‌[خلاف فيما كان علما على وزن الفعل]

- ‌[ما يمتنع صرفه للعلمية وعلة أخرى]

- ‌[ما يمتنع صرفه للعلمية والتأنيث]

- ‌[مسألتان في العلم المختوم بالزيادتين والمجهول الأصل]

- ‌[حكم أسماء القبائل والأماكن]

- ‌[تعريفات ومسائل في أسماء القبائل]

- ‌[ما يمتنع صرفه معرفة ونكرة وما يمتنع صرفه معرفة فقط]

- ‌[حكم جوار ونحوه في أحواله الثلاثة]

- ‌[الآراء في إعراب المركب المزجي]

- ‌[ما يمتنع صرفه للوصفية والعدل]

- ‌[حكم وزن فعل توكيدا]

- ‌[حكم سحر ووزن فعل ووزن فعال علما وغيره]

- ‌[حكم الصرف وعدمه بالنسبة إلى الاسم مكبرا ومصغرا]

- ‌[أسباب صرف ما لا ينصرف وحكم منع المصروف]

- ‌الباب الثالث والستون [باب التسمية بلفظ كائن ما كان]

- ‌[شرح العنوان وبيان معناه]

- ‌[للاسم المسمى به ما كان له قبل التسمية]

- ‌[يعرب الاسم المسمى به بما كان له قبل التسمية]

- ‌[إجراء حاميم وياسين مجرى قابيل]

- ‌[المسمى به إذا كان ناقصا كمن وعن]

- ‌[أحكام مختلفة في المسمى به]

- ‌[جواز الإعراب والحكاية في الجار والمجرور]

- ‌[حكم الفعل والعلامة في لغة يتعاقبون]

- ‌[تسمية المذكر ببنت وأخت]

- ‌[حكم التسمية بالأسماء الموصولة]

- ‌[أسماء الحروف الهجائية وحكمها]

- ‌[أحكام أخرى لأسماء الحروف]

- ‌الباب الرابع والستون [باب إعراب الفعل وعوامله]

- ‌[اختلاف النحويين ومذاهبهم في رافع المضارع]

- ‌[أحكام «أن» المخففة و «أن» المصدرية]

- ‌[خلاف العلماء في «أن» بأنواعها]

- ‌[«لن» الناصبة للمضارع وأحكامها]

- ‌[كي الناصبة للمضارع وأحكامها]

- ‌[إذن الناصبة للمضارع وأحكامها]

- ‌[إضمار «أن» وجوبا بعد «لام» الجحود وبعد «حتى»]

- ‌[إضمار «أن» وجوبا بعد «أو»]

- ‌[عدم جواز الفصل بين «حتى» و «أو» وبين الفعل]

- ‌[إضمار «أن» وجوبا بعد فاء السببية المسبوقة بالأجوبة الثمانية]

- ‌[حكم تقديم الجواب المقترن بالفاء على سببه]

- ‌[إضمار «أن» وجوبا بعد واو المعية في الأجوبة المذكورة]

- ‌[سقوط الفاء من الأجوبة وجزم الفعل]

- ‌[حكم الجواب المدلول عليه باسم الفعل جزما ونصبا]

- ‌[حكم الفعل المعطوف بالواو أو الفاء على الشرط أو الجواب]

- ‌[جواز إظهار «أن» وإضمارها بعد عاطف على اسم صريح وبعد لام التعليل]

- ‌[«أن» الزائدة ومواضع ذلك و «أن» المفسرة وأحكام لها]

- ‌[حكم المضارع بعد «حتى» نصبا ورفعا]

الفصل: ‌[معاني أفعل المزيد بالهمز]

[معاني أفعل المزيد بالهمز]

قال ابن مالك: (فصل: من مثل المزيد فيه «أفعل» وهو للتّعدية، أو للكثرة، أو للصّيرورة، أو للإعانة، أو للتّعريض، أو للسّلب، أو لإلفاء الشّيء بمعنى ما صيغ منه، أو لجعل الشّيء صاحب ما هو مشتقّ من اسمه، أو لبلوغ عدد أو زمان أو مكان، أو لموافقة ثلاثيّ، أو لإغنائه عنه أو لمطاوعة فعل).

قال ناظر الجيش: قال المصنف (1): «أفعل للتعدية: كـ «أذهبت زيدا» و «ألبسته ثوبا» ، و «أعلمته عمرا قاصده» (2).

وللكثرة: كـ «أظبى المكان» و «أضبّ» و «أذأب» إذا كثرت ظباؤه، وضبابه وذئابه (3).

وللصيرورة: كـ «أغدّ البعير» إذا صار ذا غدّة (4)، و «أجرب الرّجل» إذا صار ذا جرب في إبله أو غنمه (5)، و «ألام» إذا صار ذا شيء يلام عليه (6)، و «أصرم -

(1) شرح التسهيل لابن مالك (3/ 449).

(2)

قال السيرافي في شرح كتاب سيبويه (6/ 94)(رسالة): «هذا الباب يسمى نقل الفعل عن فاعله وتصييره مفعولا» وقال الفخر الرازي في شرح المفصل (3/ 413)(رسالة): «وعلامة نقل الفعل أن تزيد همزة في أوله أو تشدد عين الفعل، وزيادة الهمزة في أوله أكثر وأعم» والفعل في المثال الأول تعدى إلى مفعول واحد بعد أن كان لا يتعدى وفي المثال الثاني تعدى إلى مفعولين بعد أن كان يتعدى إلى مفعول واحد، وفي المثال الثالث تعدى إلى ثلاثة مفاعيل بعد أن كان يتعدى إلى مفعولين، وانظر شرح الشافية للرضى (1/ 86: 87).

(3)

انظر اللسان (ظبأ) و (ضبب) وأساس البلاغة (ذأب)(1/ 292).

(4)

انظر المفصل 280 وشرح الشافية (1/ 88) والغدّة: بضم أوله وتشديد الدال مفتوحة كل عقدة يطيف بها شحم في جسد الإنسان، وهي أيضا طاعون الإبل. وانظر اللسان (غدد).

(5)

انظر الكتاب (4/ 59) وشرح الشافية (1/ 88) والصحاح (جرب)(1/ 8) واللسان (جرب).

(6)

قال سيبويه في الكتاب (4/ 59: 60) «ألام الرجل أي صار صاحب لائمة، وتقول: قد لامه أي أخبر بأمره «وقال السيرافي في شرحه (6/ 103)(رسالة): «قولهم: ألام الرجل صار صاحب لائمة أي صاحب من يلومه، فإذا صار صاحب لوم قيل: مليم كما يقال لصاحب الإبل الجربي:

مجرب، ويقال: إنه قيل له: ألام لأنه استحق أن يلام» وانظر شرح الشافية (1/ 88، 90) واللسان (لوم).

ص: 3745

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ــ

النّخل» إذا صار ذا تمر صالح للصّرام (1)، و «أحصد الزّرع» إذا صار ذا سنبل صالح للحصاد (2).

و «أتلت النّاقة» إذا صارت ذات ولد يتلوها (3)، و «أجرت الكلبة» إذا صارت ذات جراء (4)، و «ألبنت الشّاة» وغيرها، إذا صارت ذات لبن» (5)، و «أنجبت المرأة» إذا صار لها أولاد نجباء.

وللإعانة: كـ «أحلبت فلانا» و «أرعيته» و «أقريته» ، و «أبغتّه» ، و «أطلبته» ، و «أحربته» إذا أعنته على الحلب، وعلى الرّعي، وعلى قرى الأضياف وعلى مبتغاه، وعلى مطلوبه، وعلى حرب عداه.

وللتّعريض: كـ «أقتلت فلانا» إذا عرّضتّه للقتل، و «أبعت الشّيء» إذا عرّضتّه للبيع (6).

وللسّلب: كـ «أشكيت الرّجل» إذا أزلت عنه سبب شكواه، و «أعتبته» إذا أرضيته وأزلت عنه سبب عتبه، و «أعجمت الكتاب» إذا سلبت عنه الإبهام بنقط ما ينقط وإهمال ما يهمل (7).

ولإلفاء الشّيء بمعنى ما صيغ منه: كـ «أحمدتّ فلانا» إذا ألفيته متّصفا بما -

(1) في الصحاح (صرم)(5/ 1965): «أصرم النّخل حان له أن يصرم» وانظر الكتاب (4/ 60) واللسان (صرم).

(2)

انظر الكتاب (4/ 60) وشرح الشافية (1/ 88: 90) واللسان (حصد).

(3)

انظر اللسان (تلا) وأساس البلاغة (تلو)(1/ 82).

(4)

في اللسان (جرا): «كلبة مجر ومجرية: ذات جراء «وانظر أساس البلاغة (جرو)(1/ 120).

(5)

في اللسان (لبن): «وقد ألبنت النّاقة إذا نزل لبنها في ضرعها فهي ملبن» .

(6)

قال سيبويه في الكتاب (4/ 59): «وتجيء أفعلته على أن تعرّضه لأمر وذلك قولك: أقتلته أي عرّضتّه للقتل» وانظر شرح السيرافي (6/ 101)(رسالة) وشرح المفصل للرازي (3/ 414).

والتعريض هو: إفادة الهمزة جعل ما كان مفعولا للثلاثي معرضا لأن يكون مفعولا لأصل الحدث سواء صار مفعولا له أو لا. انظر شرح الشافية (1/ 88).

(7)

انظر شرح المفصل للرازي (3/ 419)(رسالة) وشرح الشافية (1/ 91)، والهمع (2/ 161)، وشذا العرف للحملاوي (ص 21)، واللسان (شكا) و (عتب) و (عجم).

ص: 3746

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ــ

يوجب حمده (1)، و «أبخلته» و «أجبنته» و «أفحمته» إذا ألفيته ذا بخل (2)، وذا جبن (3)، وذا إفحام أي عاجزا عن قول الشّعر (4) [5/ 10] ومنه قول عمرو بن معديكرب لبني سليم:

«لقد سألتها فما أبخلتها، وقاتلتها فما أجبنتها، وهاجيتها فما أفحمتها» (5).

وأما ورود «أفعل» لجعل الشيء صاحب ما هو مشتق من اسمه: فك «أشفيت فلانا» إذا أعطيته دواء يستشفي به (6)، و «أسقيته» إذا جعلته ذا ماء يسقي به ما هو محتاج إلى السّقي، وكذلك إذا أعطيته ما يصنع منه سقاء (7)، ومن هذا النوع:

«أقبرته» إذا جعلت له قبرا (8)، و «أنعلته» إذا جعلت له نعلا (9)، و «أركبته» إذا جعلت له مركبا (10)، و «أعبدتّه» إذا جعلت له عبدا (11)، و «أخدمته» إذا جعلت له خادما.

وأما «أفعل» الذي لبلوغ عدد: فك «أعشرت الدّراهم» إذا بلغت العشرين، وكذلك «أثلثت» و «أربعت» و «أخمست» و «أسدست» و «أسبعت» و «أثمنت» و «أتسعت» و «أمأت» و «آلفت» إذا صارت ثلاثين، وأربعين -

(1) قال سيبويه في الكتاب (4/ 60): «فأما أحمدته فتقول: وجدته مستحقّا للحمد مني، فإنما تريد أنك استبنته محمودا» وانظر شرح المفصل للرازي (3/ 418) وشرح الشافية (1/ 91) واللسان (حمد).

(2)

انظر شرح الشافية (1/ 91) واللسان (بخل) والهمع (2/ 161).

(3)

انظر الهمع (2/ 161) واللسان (جبن).

(4)

انظر اللسان (فحم) وشرح الشافية (1/ 91).

(5)

الرواية في الحواشي والمفصل (ص 280) وشرح الشافية (1/ 91): «قاتلناكم فما أجبنّاكم وسألناكم فما أبخلناكم وهاجيناكم فما أفحمناكم» .

(6)

انظر الكتاب (4/ 59) واللسان (شفى).

(7)

انظر الكتاب (4/ 59) والمفصل (ص 280) وشرح المفصل للرازي (3/ 414)(رسالة) وشرح الشافية (1/ 88) واللسان (سقى).

(8)

انظر الكتاب (4/ 59) والمفصل (ص 280) وشرح الشافية (1/ 88) واللسان (قبر).

(9)

انظر اللسان (نعل).

(10)

انظر اللسان (ركب).

(11)

في اللسان (عبد): «قال الليث: وأعبده عبدا ملّكه إيّاه» .

ص: 3747

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ــ

وخمسين، وستين، وسبعين، وثمانين، وتسعين، ومائة، وألفا (1).

والذي لبلوغ زمان: كـ «أصبحنا» و «أضحينا» و «أمسينا» و «أعشينا» ، و «آصلنا» إذا بلغنا الصّباح والضّحى والمساء والعشيّ والأصيل (2).

والذي لبلوغ مكان: كـ «أشأم القوم» و «أعرقوا» و «أنجدوا» و «أتهموا» و «أيمنوا» إذا قصدوا الشّام والعراق ونجدا وتهامة واليمن أو بلغوها (3).

والذي لموافقة ثلاثي: كـ «حزنه» و «أحزنه» (4) و «قاله البيع» و «أقاله» (5)، و «شغله الأمر» و «أشغله» ، و «حبّ فلان فلانا» و «أحبّه» .

والذي لإغنائه عن ثلاثي: كـ «أرقل» و «أعنق» بمعنى سار سيرا سريعا (6)، و «أذنب» بمعنى أثم، و «أقسم» بمعنى حلف، و «أفلح» بمعنى فاز، و «أحضر» بمعنى عدا (7).

والذي لمطاوعة «فعل» : كـ «ظأرت (8) النّاقة على حوار (9) غيرها فأظأرت إذا رئمته» (10)، و «قشعت الرّيح السّحاب فأقشع» إذا فرّقته فتفرّق، و «كببت الرّجل فأكبّ» إذا أسقطته فسقط (11)، و «شنقت البعير فأشنق» (12) إذا استوقفته بجذب زمامه فوقف» (13).

(1) انظر شرح الشافية (1/ 90).

(2)

انظر الكتاب (4/ 61، 62) وشرح الشافية (1/ 90).

(3)

انظر شرح الشافية (1/ 90).

(4)

انظر شرح الشافية (1/ 87) والهمع (2/ 161).

(5)

انظر الكتاب (4/ 61) والمفصل (ص 281) وشرح الشافية (1/ 91)(رسالة).

(6)

انظر اللسان (رقل) وأساس البلاغة (1/ 363)(رقل) واللسان (عنق) والهمع (2/ 161).

(7)

انظر اللسان (حضر) وأساس البلاغة (1/ 180)(حضر).

(8)

الظّئر: العاطفة على غير ولدها المرضعة له من النّاس والإبل، والذّكر والأنثى في ذلك سواء. انظر اللسان (ظأر).

(9)

في (جـ): «جواز» والحوار: ولد النّاقة من حين يوضع إلى أن يفطم. اللسان (حور) وانظر إصلاح المنطق (ص 166).

(10)

رئمت النّاقة ولدها ترأمه رأما ورأمانا: عطفت عليه ولزمته. اللسان (رأم).

(11)

في اللسان (كبب): «يقال: كببته فأكبّ» وانظر شرح المفصل للرازي (3/ 417)(رسالة).

(12)

في (جـ): وشقنت البعير فأشتق، والصواب ما أثبته.

(13)

انظر شرح التسهيل (3/ 450).

ص: 3748