الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الباء
وفيه أربعة كتب:
كتاب البرِّ، كتاب البيع، كتاب البخل وذم المال، كتاب البنيان والعمارات.
الكتاب الأول: في البر
، وفيه: خمسة أبواب
الباب الأول: في بر الوالدين
188 -
(خ م) أبو هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى النبي- صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، مَنْ أحَقُّ الناس بِحُسْن صَحابتي؟ قال:«أمُّك» ، قال: ثم مَنْ؟ قال: «أمُّك» ، قال: ثم مَنْ؟ قال: «أمُّك» ، قال: ثم مَنْ؟ قال: «أبُوك» .
⦗ص: 398⦘
وفي رواية قال: «أمَّك، ثم أمك، ثم أباك، ثم أدناك أدناك» . أخرجه البخاري ومسلم.
وزاد مسلم في رواية قال: فقال: «نعم وأبيك، لَتُنَبَّأَنَّ» (1) .
(1) البخاري 13/4 و 5 و 6 في الأدب، باب من أحق الناس بحسن الصحبة، ومسلم رقم (2548) في البر، باب بر الوالدين.
[تعليق أيمن صالح شعبان - ط دار الكتب العلمية]
صحيح: أخرجه الحميدي [1118] قال: ثنا سفيان، قال: ثنا عمارة بن القعقاع. وأحمد (2/327) قال: حدثنا هاشم. قال: حدثنا محمد، عن عبد الله بن شُبرمة. وفي (2/391) قال: حدثنا أسود بن عامر، قال: حدثنا شريك، عن عمارة بن القعقاع. وفي (2/402) قال: حدثنا يَعْمر بن بشر قال: حدثنا عبد الله. قال: أخبرنا يحيى بن أيوب. والبخاري (8/2) قال: حدثنا قُتَيبة بن سعيد. قال: حدثنا جرير، عن عمارة ابن القعقاع بن شبرمة. وفي «الأدب المفرد» قال: حدثنا سُليمان بن حرب، قال: حدثنا وُهَيب بن خالد، عن ابن شبرمة. وفي (6) قال: حدثنا بشر بن محمد. قال: أخبرنا عبد الله. قال: أخبرنا يحيى بن أيوب. ومسلم (8/2) قال: حدثنا قُتَيبة بن سعيد بن جميل بن طريف الثقفي وزهير بن حرب. قالا: حدثنا جرير، عن عمارة بن القعقاع.
(ح) وحدثنا أبو كُريب محمد بن العلاء الهمداني. قال: حدثنا ابن فُضَيل، عن أبيه، عن عمارة بن القعقاع.
(ح) وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: حدثنا شريك، عن عمارة، وابن شبرمة. (ح) وحدثني محمد بن حاتم. قال: حدثنا شبابة. قال: حدثنا محمد بن طلحة.
(ح) وحدثني أحمد بن خراش. قال: حدثنا حبان، قال: حدثنا وُهَيب. كلاهما عن ابن شبرمة. وابن ماجة (2706) قال: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: حدثنا شريك، عن عمارة بن القعقاع وابن شبرمة. وفي (3658) قال: حدثنا أبو بكر بن محمد بن ميمون المكي. قال: حدثنا سُفيان بن عيينة، عن عمارة بن القعقاع.
ثلاثتهم - عُمارة بن القعقاع بن شبرمة، وعبد الله بن شبرمة، ويحيى بن أيوب- عن أبي زرعة بن عمرو بن جرير، فذكره.