الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
"ما من صلاة مفروضة إلّا بين يديها ركعتان".
صحيح - "الصحيحة"(232).
512 -
616 - عن ابن عمر، قال: قال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم:
"رحم الله امرءًا صلّى قبل العصر أَربعًا".
حسن - "صحيح أَبي داود"(1154).
513 -
[94 - عن أبي ذر، قال
…
فقلت: يا رسول الله! إنك أمرتني بالصلاة، فما الصلاة؟ قال:
"خير موضوع، استكثر أو استقل"]
حسن لغيره - "التعليق الرغيب"(1/ 145).
121 - باب الصلاة قبل المغرب
[ليس تحته حديث على شرط الكتاب]
122 - باب الأوقات التي تكره فيها الصلاة
514 -
618 - عن أَبِي هريرة:
أنَّ رجلًا أتى رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله! أمِنْ (1) ساعات الليل والنّهار [ساعة] تأمرني أَن لا أُصلّي فيها؟ فقال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم:
"إِذا صلّيتَ الصبح؛ فأقصر عن الصلاة حتّى ترتفع الشمس؛ فإنّها تطلع بين قرني الشيطان، ثمَّ الصلاة مشهودة محضورة متقبلة، حتّى ينتصف
(1) الأصل: (أي)، وكذلك هو في طبعتي "الموارد"، وكذلك هو في طبعتي "الإحسان"! والتصويب من "أبي يعلى"(11/ 457)، فإن المؤلف تلقاه عنه، ومن "صحيح ابن خزيمة" أيضًا (1275)، ويؤيّده الطريق التالية، وفيهما الزيادة، وغفل عن هذا كلّه المعلقون الأربعة على "الإحسان"، و"الموارد"!!
النهار، فإذا انتصفَ النهار؛ فأقصر عن الصلاة حتّى تميل الشمس؛ فإِن حينئذ تُسَعَّر (1) جهنّم، وشدّة الحرِّ من فَيْح جهنّم، فإذا زالت الشمس؛ فالصلاة محضورة مشهودة متقبلة حتّى تصلي العصر، فإذا صليت العصر؛ فأقصر عن الصلاة حتّى تغيب الشمس؛ فإنّها تغيب بين قرني الشيطان، ثمَّ الصلاة محضورة مشهودة متقبلة حتّى تصلي الصبح".
صحيح لغيره - "الصحيحة"(1371)، التعليق على "صحيح ابن خزيمة"(1275).
515 -
619 - ومن طريق أخرى، عن أَبِي هريرة، قال:
سأل صفوان بن المعطل فقال: يا رسول اللهِ! إنّي سائلك عن أمر أنت به عالم، وأنا به جاهل، قال:"وما هو؟ "، قال:[هل](2) مِن ساعات الليل والنهار ساعة تكره فيها الصلاة؟
(قلت): فذكر نحوه.
حسن صحيح - "الصحيحة" أيضًا.
516 -
620 - عن سعد بن أَبِي وقاص، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم، أنّه قال:
"صلاتان لا صلاة بعدهما: صلاة الصبح حتّى تطلع الشمس، وصلاة العصر حتّى تغرب الشمس".
صحيح لغيره - "التعليقات الحسان"(1547).
517 -
621 - 622 - عن علي بن أَبِي طالب، قال: قال رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم:
(1) في طبعات "الموارد": "تسجر"، والتصحيح من طبعتي "الإحسان" و"أبي يعلى" و"ابن خزيمة".
(2)
زيادة من "الإحسان" من طبعتيه، وكذا في "ابن ماجه"(1252)، ولم يستدركها الداراني وصاحبه على العادة.