الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فالصمت من سعد السعود بمطلع
…
تحيا به والنطق سعد ذابح
غيره:
عود لسانك قول الخير تنج به
…
من زلة اللفظ لا من زلة القدم
واحفظ لسانك من خل تنادمه
…
إن النديم لمشتق من ندم
وزن الكلام إذا نطقت بمجلس
…
فإذا استوى فهناك حلمك راجح
فالصمت من سعد السعود بمطلع
…
تحيا به والنطق سعد ذابح
غيره:
عود لسانك قول الخير تنج به
…
من زلة اللفظ لا من زلة القدم
واحفظ لسانك من خل تنادمه
…
إن النديم لمشتق من الندم
غيره:
سجن اللسان هو السلامة للفتى
…
من كل نازلة لها استئصال
إن اللسان إذا حللت عقاله
…
ألقاك في شنعاء ليس تقال
ومن قول بعضهم في المعاشرة واختيار الصاحب: قال الشافعي محمد بن إدريس الإمام المولود سنة 150 المتوفى سنة 204 رحمه الله تعالى:
إذا الخل لم يرعاك إلا تكلفا
…
فدعه ولا تكثر عليه التأسفا
ففي الناس إبدال وفي الترك راحة
…
وفي القلب صبر للحبيب إذا جفا
فما كل من تهواه يهواك قلبه
…
ولاكل من صافيته لك قد صفا
إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة
…
فلا خير في ود يحي متكلفا
ولا خير في خل يخون خليله
…
ويلقاه من بعد المودة بالجفا
وينكر عيشاً قد تقدم عيشه
…
ويظهر سراً كان بالأمس قد خفى
سلام عبى الدنيا إذا لم يكن بها
…
صديق صدوق صادق الوعد منصفا
غيره:
صاف الكرام فخير من صافيته
…
من كان ذا أدب وكان ظريفا
واحذر مؤاخاة الئيم فإنه
…
يبدي القبيح وينكر المعروفا
إن الكريم وإن تضعضع حاله
…
فالخلق منه لا يزال شريفاً
والناس مثل دراهم قلبتها
…
فأصبحت منها فضة وزيوفا
غيره:
وما المرء إلا حيث يجعل نفسه
…
فاصبر بعين منك أمراً فيعتمد
ولن يصحب الانسان إلا نظيره
…
وإن لم يكونا من قبيل ولا بلد
وما الغني إلا أن تصاحب غاوياً
…
وما الرشد إلا أن تصاحب مرتشد
غيره:
أخو الفسق لا يغرك منه تودد
…
فكل حبال الفاسقين مهين
وصاحب إذا ما كنت يوماً مصاحب
…
أخا ثقة بالغيب منك أمين
غيره:
اجعل قرينك من رضيت فعاله
…
واحذر مقارنة الئيم الشائن
كم من قرين شائن لقرينه
…
ومهجن منه لكل محاسن
غيره:
وعينك إن أبدت إليك مساوياً
…
من الناس قل ياعين للناس أعين
وعاسر بمعروف وكن متودداً
…
ولا تلق إلا بالتي هي أحسن
مدح القناعة والاستغناء عن الناس
لبعضهم:
وأكل كسيرة في كسر بيتي
…
أخب إلي من أكل الرغيف
ولبس عباء وتقر عيني
…
أحب إلي من لبس الشفوف
غيره:
هي القناعة فالزمها تعش ملكا
…
لو لم يكن منك إلا راحة البدن
وانظر لمن ملك الدنيا بأجمعها
…
هل راح منها بغير القطن والكفن؟
غيره:
قنعت بالقوت من زماني
…
وصنت نفسي عن الهوان
خوفاًمن الناس أن يقولوا
…
فضل فلان على فلان
من كنت عن ماله غنياً
…
فلا أبالي إذا جفاني
ومن رآني بعين نقص
…
رأيته بالذي يراني
ومن رآني بعين تمٍ=رأيته كامل المعاني غيره:
إذا المرء عوفي في جسمه
…
وملكه الله قلباً قنوعا
وألقى المطامع عن نفسه
…
فذاك الغني ولو مات جوعا
أبيات في مدح القناعة
النفس تجزع أن تكون فقيرة
…
والفقر خير من غنىً يطغيها
وغنى النفوس هو الكف فإن أبت
…
فجميع ما في الأرض لا يكفيها
وذو القناعة راض من معيشته
…
وصاحب الحرص ان أثرى فغضبان
كفى من العيش ما سد من رمق
…
ففيه للحر ان حققت غنيان
ان القنوع نفيس النفس راشدها
…
وهو الغني الذي يحيى بلا نصب
وذو المطامع مغموم ومفتقر
…
ولو حوى الملك سلطان وعلم نبي
أفادتني القناعة كل عز
…
وهل عز أعزمن القناعة
ولقد طلبت رضى البرية جاهداً
…
فإذا رضاهم غاية لا تدرك
وأرى القناعة كنزاًله
…
والبر أفضل ما به يتمسك
ذم الحسد
قال بعضهم: