الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وأحمد بن إبراهيم بن عبد اللَّه بن كيسان الثقفي، وإبراهيم بن نائلة الأصبهاني، ومحمد بن علي بن مخلد الرازي، وأحمد بن محمد بن عمر بن يونس اليماني، ومحمود بن أحمد بن الفرج، وأحمد بن مهران.
قال أبو حاتم الرازي: ضعيف الحديث. لم يذكره المزي، ولم ينبه عليه كعادته. . . .
511 - (ق) إِسْمَاعِيل بن عَمْرِو بْنِ سَعِيد بن الْعَاص، أبو محمد الكوفي
(1)
ذكره أبو حاتم البستي في جملة "الثقات" وقال: كان من جلة أهل المدينة والأعوص قصر كان له بالمدينة، نسب إسماعيل إليه، فيما ذكره الرشاطي.
512 - (سي) إسماعيل بن عون بن علي بن عبد اللَّه بن أبي رافع
(2)
حديثه في كتاب "المستدرك" للحاكم رحمه اللَّه تعالى.
513 - (ي 4) إسماعيل بن عياش، أبو عتبة الحمصي، الأحول الأزرق
(3)
فيما ذكره ابن عساكر.
وذكر عبد الغني بن سعيد: أن مولده كان سنة اثنين ومائة، وذكر عن عمرو بن مهاجر أنه قال: إسماعيل فقيه. قال الترمذي عن البخاري: روى عن العراقيين والحجازيين أحاديث مناكير، قال أبو عيسى: كأنه ضعَّف روايته عنهم فيما ينفرد به.
وفي "تاريخ عبد اللَّه بن المبارك": وقال السيناني له: لِمَ لا تترك ابن عياش؟ فقال: أبي علي الفزاري، يقول: إن الفزاري لا يتابعني عليه، وقال لي الفزاري: أحدثك عنه
(1)
انظر: الثقات 4/ 15، والجرح والتعديل 2/ 190، وتهذيب الكمال للمزي 3/ 158، وتهذيب التهذيب لابن حجر 1/ 279.
(2)
انظر: تهذيب الكمال للمزي 3/ 162، وتهذيب التهذيب لابن حجر 1/ 280.
(3)
انظر: التاريخ لابن معين: 36، وتاريخ خليفة: 32، والتاريخ الكبير: 1/ 369، والتاريخ الصغير: 2/ 226، والمعرفة والتاريخ: 1/ 172، والجرح والتعديل: 2/ 191، والضعفاء للعقيلي: 1/ 30، وكتاب المجروحين والضعفاء: 1/ 124، والكامل لابن عدي: 1/ 16/ 2، وتهذيب الكمال: 3/ 165، وتذهيب التهذيب: 1/ 66، وتذكرة الحفاظ: 1/ 233، وميزان الاعتدال: 1/ 240، والعبر: 1/ 227، و 278، و 279، وتهذيب التهذيب: 1/ 279، وخلاصة تذهيب الكمال: 35، وشذرات الذهب: 1/ 294، وتهذيب ابن عساكر: 3/ 39.
ولا أستحليه، قال عبد اللَّه: وأنا لا أستحلي حديثه أيضًا.
وذكره ابن شاهين في جملة "الثقات" وقال أبو أحمد الحاكم: لا بأس بحديثه إذا حدَّث عن الشاميين، فإذا عداهم إلى حديث أهل المدينة جاء بِمَا لا يتابع على أكثره.
وقال الجوزقاني في كتاب "الموضوعات" تأليفه: ضعيف الحديث.
وقال البرقي في كتاب "الطبقات": لما ذكره في باب: (من نسب إلى الضعف)؛ لإنكار حديثه من احتملت روايته: ما روى عن الشاميين فهو صحيح، وما روى عن غيرهم فليس بصحيح. وذكره المنتجالي، وأبو بشر الدولابي، وأبو العرب، وأبو القاسم البلخي، في "جملة الضعفاء".
وقال الساجي: إذا حدَّث عن أهل بلاده فصحيح، وإذا حدَّث عن أهل المدينة مثل: هشام ويحيى بن سعيد، وسهيل، فليس بشيء، وأنكر عليه ابن المبارك حديثًا في "ذكر التشريق". وقال أبو أحمد العسكري: ابن عياش مشهور.
وقال أبو نصر السجزي في كتابه "المختلف والمؤتلف": معروف.
وفي "تاريخ ابن سعيد الطراز" عن يحيى: ثقة في كل ما حدث عنه ثقات الشاميين.
وقال الآجري: عن أبي داود بقية يتقدمه، وبقية أقل مناكير من الوليد. وفي موضع آخر: قلت لأبي داود أيما أحبُّ إليك فرج بن فضالة أو إسماعيل؟ فقال: إسماعيل.
وذكره يعقوب في باب: (من يرغب عن الرواية عنهم). وقال مسعود السجزي في "سؤالاته" للحاكم قال أبو عبد اللَّه: هو مع جلالته إذا انفرد بحديث لم يقبل منه؛ لسوء حفظه.
ومع ذلك فقد خرج حديثه في "مستدركه"، ثم قال: لم يخرجاه، وهو أحد أئمة أهل الشام، إِنَّما نقم عليه سوء الحفظ فقط، سمعت أبا أحمد الحافظ، يقول: سمعت مكي بن عبدان، يقول: سمعت عبد اللَّه بن عمر السكري، يقول: سمعت علي بن حجر، يقول: ابن عياش حُجَّة، لولا كثرة وهمه.
وقال الحافظ أبو حاتم البستي في كتابه "المجروحين": كان إسماعيل من الحُفَّاظ المتقنين في حديثهم فلما كبر تغير حفظه، فما حفظ في صِبَاه وحَدَاثته أتى به على جهته، وما حفظ على الكبر من حديث الغُرباء خلط فيه، وأدخل الإسناد في الإسناد، وألزق المتن بالمتن وهو لا يعلم، فمن كان هذا نَعْته؛ حتى صار الخطأ في حديثه يكثر