المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ لقال {ومرة قال: في نفسي منه شيء.ومرة قال: مجالد لا يفصل قول مسروق من قول علقمة.وقال ابن المثنى: سمعت يحيى بن سعيد يحدث عن مجالد، وكذلك كان عبد الرحمن يحدث عن سفيان عن مجالد.وقال بشر بن آدم: قلت لخالد بن عبد الله الواسطي: - مختصر الكامل في الضعفاء

[المقريزي]

فهرس الكتاب

- ‌مُقَدّمَة الْمُؤلف

- ‌ وقواما بِمَا عطل من شرائع الْإِسْلَام، وضيع من أَحْكَام الْحَلَال وَالْحرَام، وجنبني وَبني أَحْكَام الظَّالِمين، وعج بِي وبهم عَن مَذَاهِب المبتدعين، واصرف قُلُوبنَا عَن اعْتِقَاد المبطلين، ونزه ألسنتنا وَأَسْمَاعِنَا عَن لَغْو الْجَاهِلين، إِنَّك ذُو الْفضل الْعَظِيم والطول الجسيم

- ‌بَاب من لم يكثر من الرِّوَايَة مَخَافَة [الزلل]

- ‌ قَالَ: إِنِّي أخْشَى أَن يزل لساني بِشَيْء لم يقلهُ رَسُول الله، إِنِّي سمعته يَقُول: " من كذب عَليّ مُتَعَمدا فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار ".وَعَن أنس: مَا يَمْنعنِي أَن أحدثكُم حَدِيثا كثيرا إِلَّا أَنِّي سَمِعت رَسُول الله

- ‌ أَلا أكون أوعى أَصْحَابه عَنهُ، وَلَكِنِّي أشهد لسمعته / يَقُول: " من قَالَ عَليّ مَا لم أقل فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار ".وَعَن عَمْرو بن دِينَار عَن بعض ولد صُهَيْب، قَالَ: قَالَ لَهُ بنوه: يَا أَبَانَا مَالك لَا تحدثنا كَمَا يحدث أَصْحَاب رَسُول الله

- ‌ من كذب عَليّ كلف يَوْم الْقِيَامَة أَن يعْقد بَين شعيرتين " فَذَاك الَّذِي يَمْنعنِي من الحَدِيث!وَعَمْرو بن دِينَار هَذَا هُوَ قهرمان آل الزبير لَا الْمَكِّيّ، وَلم يحدثه عَن (صُهَيْب) غير جَعْفَر بن سُلَيْمَان (عَن عَمْرو) .وَعَن مَسْرُوق: كَانَ عبد الله بن مَسْعُود يَأْتِي عَلَيْهِ الْحول

- ‌ وَأَنْتُم تتحدثون لَا محَالة - فَإِن كُنْتُم متحدثون فتحدثوا بِمَا كَانَ يتحدث [بِهِ] فِي عهد عمر بن الْخطاب، فَإِنَّهُ كَانَ يخيف النَّاس فِي الله

- ‌بَاب وزر (الْكَاذِب) على رَسُول الله

- ‌خرج من طَرِيق هِشَام بن عمار، نَا مُحَمَّد بن عِيسَى بن سميع، نَا مُحَمَّد بن أبي الزعيزعة، قَالَ: سَمِعت نَافِعًا يَقُول: قَالَ ابْن عمر: قَالَ رَسُول الله

- ‌ تحدثُوا عني وَلَا حرج، فَإِنَّمَا أَنْتُم فِي ذَلِك كَمَا قلت لكم فِي بني إِسْرَائِيل تحدثُوا عَنْهُم وَلَا حرج، فَإِنَّكُم لن تبلغوا مَا كَانُوا فِيهِ من خير وَلَا شَرّ، أَلا وَمن قَالَ عَليّ كذبا ليضل بِهِ النَّاس بِغَيْر علم فَإِنَّهُ بَين عَيْني جَهَنَّم يَوْم / الْقِيَامَة، وَمَا قَالَ من حَسَنَة فَالله وَرَسُوله

- ‌بَاب أعظم الْكَذِب هُوَ الْكَذِب على رَسُول الله

- ‌وَمن طَرِيق سعيد بن زيد بن عَمْرو بن نفَيْل: سَمِعت رَسُول الله

- ‌ إِن من أفرى الفرى (أَن

- ‌ من كذب على نبيه، أَو على عَيْنَيْهِ، أَو على وَالِديهِ فَإِنَّهُ لَا يرِيح رَائِحَة الْجنَّة ".وَعَن مقَاتل (بن سُلَيْمَان) ، عَن ابْن سِيرِين، عَن أبي هُرَيْرَة، قَالَ: قَالَ رَسُول الله

- ‌بَاب اتقاء حَدِيث النَّبِي

- ‌عَن ابْن عَبَّاس قَالَ: قَالَ رَسُول الله

- ‌ فَقَالَ مَالك: إِن صَاحبكُم (عَاقل) أَو هَالك، إِن النَّبِي

- ‌ قَالَ: " إِذا حدثتم عني حَدِيثا تعرفونه وَلَا تُنْكِرُونَهُ

- ‌بَاب تَحْرِيم الْكَذِب على رَسُول الله

- ‌خرج من رِوَايَة (عزة بنت) أبي قرصافة عَن أَبِيهَا، قَالَ: قَالَ النَّبِي

- ‌ من روى عني حَدِيثا [هُوَ يرى أَنه] كذب فَهُوَ أحد الْكَاذِبين

- ‌قَالَ ابْن أبي ليلى: كُنَّا إِذا أَتَيْنَا زيد بن أَرقم فَقُلْنَا لَهُ: حَدثنَا عَن رَسُول الله. يَقُول: إِنَّا قد كبرنا ونسينا، والْحَدِيث عَن رَسُول الله شَدِيد.وَقَالَ السَّائِب بن يزِيد: صَحِبت عبد الرَّحْمَن بن عَوْف، وَطَلْحَة بن عبيد الله، وَسعد بن أبي وَقاص، والمقداد بن الْأسود

- ‌روى حَمَّاد بن زيد، عَن ابْن عون، عَن مُحَمَّد، قَالَ: كَانَ أنس قَلِيل الحَدِيث عَن رَسُول الله

- ‌وَقَالَ عَمْرو بن مَيْمُون الأودي: كنت آتِي ابْن مَسْعُود كل خَمِيس، فَإِذا قَالَ: سَمِعت رَسُول الله

- ‌ لشبع بَطْني، قَالَ: فَلَقِيت رجلا فَقلت لَهُ: بِأَيّ سُورَة قَرَأَ رَسُول الله البارحة فِي الْعَتَمَة؟ قَالَ: لَا أَدْرِي {قَالَ فَقلت: ألم تشهدها؟ قَالَ: بلَى} قَالَ: فَقلت: وَلَكِنِّي أَدْرِي! قَرَأَ رَسُول الله

- ‌ لم يكن يسْرد الحَدِيث كَسَرْدِكُمْ

- ‌ يَقُول: " من كذب عَليّ مُتَعَمدا فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار " فدعوا أَبُو هُرَيْرَة يتبوأ مَقْعَده من النَّار إِن كَانَ هُوَ كذب على رَسُول الله

- ‌خرج من طَرِيق سُفْيَان بن عُيَيْنَة، عَن عبد الرَّحْمَن بن زيد بن أسلم، عَن أَبِيه، عَن عَطاء بن يسَار، عَن أبي سعيد، قَالَ: استأذنا النَّبِي

- ‌وَقَالَ هِشَام بن حسان: مَا كتبت حَدِيثا قطّ إِلَّا حَدِيثا وَاحِدًا أملاه عَليّ ابْن سِيرِين، فَقَالَ: إِذا حفظته فامحه {وَقَالَ مُجَاهِد عَن عبد الله بن (عَمْرو) كَانَ عِنْد رَسُول الله

- ‌ من كذب عَليّ مُتَعَمدا فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار "، فَلَمَّا خرج الْقَوْم قلت لَهُم: كَيفَ تحدثون عَن رَسُول الله وَقد سَمِعْتُمْ مَا قَالَ، وَأَنْتُم تنهمكون فِي الحَدِيث عَن رَسُول الله

- ‌ اسْتَعِنْ بيمينك.وَكَانَ أنس بن مَالك إِذا حدث فَأكْثر النَّاس فِي الحَدِيث جَاءَ (بمجال) لَهُ فألقاها إِلَيْهِم، ثمَّ قَالَ: هَذِه أَحَادِيث سَمعتهَا وكتبتها من رَسُول الله

- ‌بَاب من اخْتَار قلَّة الحَدِيث، وذم من أَكثر مِنْهُ

- ‌بَاب الْكَاذِب يكْتب عِنْد الله كذابا، أَو يهديه إِلَى كذبه الْفُجُور، وَمَا نهي عَن الْكَذِب فِي الْجد والهزل، وَإِن الْكذَّاب مخلاف / لموعده

- ‌ قَالَ: " إِن الرجل ليصدق ويتحرى الصدْق حَتَّى يكْتب عِنْد الله صديقا، وَإِن الرجل ليكذب ويتحرى الْكَذِب حَتَّى يكْتب عِنْد الله كذابا

- ‌ عَلَيْكُم بِالصّدقِ فَإِنَّهُ يهدي إِلَى الْبر، وَالْبر يهدي إِلَى الْجنَّة، [وَلَا يزَال الرجل يصدق حَتَّى يكْتب عِنْد الله صديقا] . وَإِيَّاكُم وَالْكذب فَإِن الْكَذِب يهدي إِلَى الْفُجُور، والفجور يهدي إِلَى النَّار، وَلَا يزَال الرجل يكذب حَتَّى يكْتب عِنْد الله كذابا ".قَالَ ابْن عدي:

- ‌ قَالَ: " إِن الْكَذِب بَاب من أَبْوَاب النِّفَاق، وَإِن آيَة النِّفَاق أَن يكون الرجل جدلا خصما ".وَقَالَ إِسْمَاعِيل: عَن قيس، عَن أبي بكر:

- ‌ قَالَ: " / يطبع ابْن آدم على كل شَيْء إِلَّا الْخِيَانَة وَالْكذب ". هَذَا غَرِيب عَن الْأَعْمَش، لَا أعلمهُ رَوَاهُ عَنهُ غير عَليّ بن هَاشم، وَلَا عَن عَليّ غير دَاوُد بن رشيد.وَقَالَ بَقِيَّة: حَدثنِي طَلْحَة الْقرشِي، عَن جَعْفَر بن الزبير، عَن الْقَاسِم، عَن أبي أُمَامَة، قَالَ: قَالَ رَسُول

- ‌ إِن فِي المعاريض لمندوحة عَن الْكَذِب ".وَقَالَ مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ: " لَا يكذب الْكَاذِب إِلَّا من مهانة نَفسه عَلَيْهِ ".وَقَالَ مُحَمَّد بن سِيرِين: الْكَلَام أوسع من أَن يكذب ظريف

- ‌قَالَ [ (ابْن الْمُبَارك) وَشعْبَة] وَحَمَّاد بن زيد: التَّدْلِيس كذب.وَقَالَ أَبُو أُسَامَة: خرب الله بيُوت المدلسين، مَا هم عِنْدِي إِلَّا كَذَّابين.وَقَالَ الشَّافِعِي: قَالَ شُعْبَة: التَّدْلِيس أَخُو الْكَذِب.وَقَالَ شُعْبَة: وَالله لِأَن أزني أحب إِلَيّ من أَن أدلس

- ‌ المتشبع بِمَا لم يُعْط كلابس ثوبي زور ".وَقَالَ أَبُو الْأسود الديلِي: إِذا سرك أَن يكذب صَاحبك فلقنه.وَقَالَ قَتَادَة: إِذا أردْت أَن يكذبك (صَاحبك) فلقنه.وَقَالَ ابْن سِيرِين: إِذا أردْت أَن أكذب لَك فلقني.وَقَالَ ابْن أبي مليكَة: إِذا سرك أَن يكذب

- ‌روى شهر بن حَوْشَب عَن أَسمَاء بنت يزِيد قَالَت: سَمِعت رَسُول الله

- ‌ إِن أعظم الْخَطِيئَة عِنْد الله

- ‌ كَبرت خِيَانَة أَن تحدث أَخَاك حَدِيثا هُوَ لَك مُصدق، وَأَنت لَهُ كَاذِب

- ‌قَالَ أَبُو يُوسُف: من طلب الدّين بالْكلَام تزندق، وَمن طلب غَرِيب الحَدِيث كذب، وَمن طلب المَال بالكمياء أفلس.وَقَالَ أَحْمد: لَا تكْتبُوا هَذِه الْأَحَادِيث الغرائب فَإِنَّهَا مَنَاكِير، وعامتها عَن الضُّعَفَاء،وَقَالَ أَبُو نعيم: إِذا كَانَ الْكتاب (مشجوجا) كَانَ من عَلامَة

- ‌ يَقُول: آفَة الحَدِيث الْكَذِب، وَآفَة الْعلم النسْيَان…" فِي حَدِيث ذكره.وَرَوَاهُ عَن (عُثْمَان بن سعيد الزيات) : أَبُو كريب.وَقَالَ ابْن أبي ليلى: إِذا كنت كذابا فَكُن ذَاكِرًا

- ‌ وَمَا يتَوَقَّع من ظُهُور الشَّيَاطِين للنَّاس فيحدثون ويفتنون

- ‌ يكون فِي آخر الزَّمَان دجالون كذابون، يحدثونكم من لأحاديث بِمَا لم تسمعوا أَنْتُم وَلَا آباؤكم، فإياكم وإياهم، لَا يضلوكم وَلَا يفتنوكم ".وَقَالَ أَبُو الْعَالِيَة: لَا تقوم السَّاعَة حَتَّى يمشي إِبْلِيس فِي الطّرق والأسواق: فَيَقُول: حَدثنِي فلَان عَن فلَان عَن نَبِي

- ‌ وَالنَّاس يَكْتُبُونَ {} .وَقَالَ شُعْبَة: إِذا حدث الْمُحدث وَلم (تَرَ) وَجهه فَلَا تصدقه، لَعَلَّه شَيْطَان قد تصور فِي صورته يَقُول: نَا وَأَنا

- ‌قَالَ عبد الله بن الْحَارِث: اعْتَمَرت مَعَ عَليّ فِي زمن عمر - أَو فِي زمن عُثْمَان

- ‌ قَالُوا: أجل؛ عَن ذَلِك جئْنَاك نَسْأَلك. قَالَ: كذب} أحدث النَّاس عهدا برَسُول الله قثم بن الْعَبَّاس

- ‌قَالَ سعيد بن جُبَير: قلت لِابْنِ عَبَّاس: إِن نَوْفًا الْبكالِي يزْعم أَن مُوسَى صَاحب بني إِسْرَائِيل لَيْسَ صَاحب الْخضر. فَقَالَ: كذب عَدو الله، حَدثنِي أبي بن كَعْب: أَن رَسُول الله

- ‌ إِذْ لم يكذب عَلَيْهِ، فَأَما إِذا ركب النَّاس الصعب والذلول تركنَا الحَدِيث عَنهُ

- ‌قَالَ أَبُو هُرَيْرَة: أتيت الطّور فَوجدت بهَا كَعْب / الْأَحْبَار. . فَذكره بِطُولِهِ، فَلَقِيت عبد الله بن سَلام فَذكرت لَهُ أَنِّي قلت لكعب: قَالَ رَسُول الله

- ‌وَعبادَة بن الصَّامِت

- ‌ يَقُول: " خمس صلوَات كتبهن الله على الْعباد، من أَتَى بِهن لم يضيع مِنْهُنَّ شَيْئا اسْتِخْفَافًا بحقهن كَانَ لَهُ عِنْد الله عهد أَن يدْخلهُ الْجنَّة، وَمن لم يَأْتِ بِهن فَلَيْسَ لَهُ عِنْد الله عهد إِن شَاءَ عذبه وَإِن شَاءَ رَحمَه

- ‌قَالَ البُخَارِيّ: نَا مُسَدّد، نَا عبد الْوَاحِد، نَا عَاصِم، قَالَ: سَأَلت أنس بن مَالك عَن الْقُنُوت. فَقَالَ: [قد] كَانَ الْقُنُوت. [قلت:] قبل الرُّكُوع أَو بعده؟ قَالَ: قبله. قَالَ: فَإِن فلَانا أَخْبرنِي عَنْك أَنَّك قلت بعد [الرُّكُوع. فَقَالَ كذب، إِنَّمَا قنت رَسُول الله

- ‌وَعَائِشَة أم الْمُؤمنِينَ رضي الله عنها

- ‌ يصبح فيوتر

- ‌وَمن التَّابِعين: سعيد بن الْمسيب

- ‌ تزوج مَيْمُونَة وَهُوَ محرم. قَالَ: وَقَالَ سعيد بن الْمسيب: وهم ابْن عَبَّاس وَإِن كَانَت خَالَته، مَا تزَوجهَا النَّبِي

- ‌وَسَعِيد بن جُبَير

- ‌وَعَطَاء بن أبي رَبَاح

- ‌وَعُرْوَة بن الزبير

- ‌وَعبد الرَّحْمَن الْأَعْرَج وَأَبُو صَالح ذكْوَان

- ‌قَالَ: إيَّاكُمْ ومعبد [الْجُهَنِيّ] فَإِنَّهُ ضال مضل

- ‌وَمُحَمّد بن سِيرِين

- ‌وَأنس بن سِيرِين

- ‌وَأَبُو الْعَالِيَة فَيْرُوز بن مهْرَان الريَاحي

- ‌وَمَالك بن دِينَار

- ‌وَالشعْبِيّ

- ‌إِبْرَاهِيم أَو مَسْرُوق

- ‌وَالربيع بن خَيْثَم أَبُو يزِيد

- ‌وَحَمَّاد بن أبي سُلَيْمَان

- ‌ سباب الْمُسلم فسوق، وقتاله كفر ". قَالَ: لَا أتهم هَؤُلَاءِ. وَلَكِنِّي أتهم أَبَا وَائِل

- ‌وَسعد بن إِبْرَاهِيم / الزُّهْرِيّ

- ‌وَالزهْرِيّ مُحَمَّد بن مُسلم

- ‌مَحَله من الْعلم

- ‌ فَأَبُو بكر وَعمر وَعُثْمَان، وَأَكْثَرهم فقها وأعلمهم بِمَا مضى من أَمر النَّاس فَابْن الْمسيب، وَأما أغزرهم حَدِيثا فعروة، وَلَا تشَاء أَن تفجر من عبيد الله بحرا إِلَّا فجرته. قَالَ عرَاك: أما أعلمهم عِنْدِي جَمِيعًا فَابْن شهَاب؛ لِأَنَّهُ قد جمع علمهمْ جَمِيعًا إِلَى علمه.وَقَالَ

- ‌قَالَ رَجَاء بن جميل الْأَيْلِي: سَأَلت ربيعَة عَن حَدِيث: فَقَالَ: مَا علمت أَنِّي

- ‌وَأَيوب بن أبي تَمِيمَة السّخْتِيَانِيّ

- ‌وَمن فضائله

- ‌ وَحَدِيثه بَكَى حَتَّى نرحمه، ونقول: مَا رَأينَا أحدا أرق مِنْهُ.وَقَالَ حَمَّاد بن زيد: الْحَمد لله الَّذِي أكرمني بمجالسة أَيُّوب.وَقَالَ (الْحُسَيْن) بن وَاقد: مَا رَأَيْت أفقه أَو قَالَ أثبت من أَيُّوب.وَقَالَ أَيُّوب: إِذا ذكر الصالحون كنت مِنْهُم بمعزل.وَقَالَ: إِنَّه

- ‌قَالَ أَبُو بكر بن عَيَّاش: كُنَّا نسمي الْأَعْمَش (سيد الْمُسلمين) ، وَكُنَّا نمر بِهِ إِذا انصرفنا من عِنْد المشيخة، فَكَانَ يَقُول لنا: عِنْد من كُنْتُم الْيَوْم؟ فَنَقُول: عِنْد فلَان. فَيَقُول: جيد. ويعقد ثَلَاثِينَ. ثمَّ يَقُول: عِنْد من كُنْتُم الْيَوْم؟ فَنَقُول: عِنْد فلَان. فَيَقُول

- ‌وَمن فضائله

- ‌وَأَبُو حُصَيْن عُثْمَان بن عَاصِم الْأَسدي

- ‌جلالته وَمحله وَحفظه

- ‌وَمن تَابِعِيّ التَّابِعين

- ‌شُعْبَة بن الْحجَّاج

- ‌شدَّة حرصه وحسده فِي الْعلم

- ‌ نهى عَن بيع الْوَلَاء وَعَن هِبته. فَقَالَ شُعْبَة: لَوَدِدْت أَن عبد الله ابْن دِينَار أذن لي حَتَّى كنت أقوم إِلَيْهِ فَأقبل رَأسه.وَمر أَبُو عوَانَة على شُعْبَة وَهُوَ عِنْد عَمْرو بن مرّة، فَقَالَ: من هَذَا الشَّيْخ؟ فَقَالَ شُعْبَة: شيخ يروي أَبْيَات للحطيئة} فَلَمَّا مَاتَ عَمْرو قَالَ شُعْبَة لأبي

- ‌مسامحته فِي الرِّجَال

- ‌من سلم لَهُ من الْأَئِمَّة كَلَامه فِي الرِّجَال لمعرفته بهم

- ‌تَعبه فِي الحَدِيث وزهده وأدبه وَغير ذَلِك

- ‌وسُفْيَان بن سعيد الثَّوْريّ

- ‌حرصه على الْعلم، وحسده فِيهِ

- ‌من سلم للثوري من الْأَئِمَّة كَلَامه فِي الرِّجَال

- ‌الْأَوْزَاعِيّ عبد الرَّحْمَن بن عَمْرو

- ‌وَمَالك بن أنس أَبُو عبد الله

- ‌ وَأَنا قَائِم.وَقَالَ أَحْمد وَيحيى بن معِين: لَا تبالي عَن رجل حدث عَنهُ مَالك - إِلَّا أَن يحيى قَالَ: إِلَّا رجلا أَو رجلَيْنِ.وَقَالَ ابْن الْمَدِينِيّ: كل مديني لم يحدث عَنهُ مَالك فَفِي حَدِيثه شَيْء، لَا أعلم مَالِكًا ترك إنْسَانا إِلَّا إنْسَانا فِي حَدِيثه شَيْء.وَقَالَ بشر بن

- ‌ وَلَا من شيخ لَهُ عبَادَة وَفضل إِذا كَانَ لَا يعرف مَا يحدث.وَقَالَ مطرف بن عبد الله اليساري سَمِعت مَالِكًا يَقُول: أدْركْت بِهَذَا الْبَلَد مشيخة لَهُم فضل وَعبادَة يحدثوا، مَا سَمِعت من وَاحِد مِنْهُم حَدِيثا قطّ. قيل لَهُ: وَلم يَا أَبَا عبد الله؟ {قَالَ: لم يَكُونُوا يعْرفُونَ مَا

- ‌وهشيم بن بشير

- ‌وسُفْيَان بن عُيَيْنَة

- ‌وَيحيى بن سعيد الْقطَّان

- ‌ يَقُول: بلغك عني حَدِيث وَقع فِي وهمك أَنه عني غير صَحِيح فَلم تنكره.وَقَالَ يحيى: إِذا كَانَ الشَّيْخ يثبت على شَيْء وَاحِد - خطأ كَانَ أَو صَوَابا - فَلَا بَأْس بِهِ، وَإِذا كَانَ الشَّيْخ كل شَيْء يُقَال لَهُ فَلَيْسَ يَقُول بِشَيْء.وَقَالَ الفلاس: قَالَ لي يحيى بن سعيد: لَا تكْتب عَن

- ‌قَالَ (أَبُو) إِسْحَاق الْفَزارِيّ: ابْن الْمُبَارك عندنَا إِمَام الْمُسلمين.وَقَالَ ابْن عُيَيْنَة: مَا رَأَيْت أحدا مِمَّن قدم علينا مثل عبد الله بن الْمُبَارك وَيحيى بن أبي زَائِدَة.وَقَالَ ابْن مهْدي: مَا رَأَيْت مثل ابْن الْمُبَارك.وَقَالَ عبد الله بن مُحَمَّد الضَّعِيف: سَمِعت ابْن

- ‌وَجَرِير بن عبد الحميد

- ‌وَالْفضل بن مُوسَى السينَانِي

- ‌ يُلَاحظ فِي الصَّلَاة [يَمِينا وَشمَالًا لَا يلوي عُنُقه خلف ظَهره] ، فَقَالَ أَبُو خَيْثَمَة: إِن هَذَا حَدِيث يرويهِ وَكِيع مُرْسل. فَقَالَ لَهُ يحيى: تَدْرِي عَمَّن يحدثك؟ عَن أَمِير الْمُؤمنِينَ الْفضل بن مُوسَى}وَقَالَ أَبُو نعيم: الْفضل بن مُوسَى أثبت من ابْن الْمُبَارك

- ‌قَالَ ابْن معِين: من فضل [عبد الرَّحْمَن] بن مهْدي على وَكِيع فَعَلَيهِ لعنة الله وَالْمَلَائِكَة وَالنَّاس أَجْمَعِينَ.وَقَالَ: مَا رَأَيْت أحفظ من وَكِيع.وَقَالَ عبد الرَّزَّاق: رَأَيْت الثَّوْريّ وَابْن عُيَيْنَة ومعمرا ومالكا. . وَرَأَيْت وَرَأَيْت، فَمَا رَأَتْ عَيْنَايَ قطّ مثل وَكِيع.وَقَالَ

- ‌وَعبد الرَّحْمَن بن / مهْدي

- ‌وسُفْيَان الرَّأْس

- ‌والمظفر بن مدرك أَبُو كَامِل

- ‌وَالشَّافِعِيّ مُحَمَّد بن إِدْرِيس

- ‌ حدثوا عَن بني إِسْرَائِيل وَلَا حرج، وَحَدثُوا عني وَلَا تكذبوا عَليّ ".قَالَ: مَعْنَاهُ أَن الحَدِيث إِذا حدثت بِهِ فأديته على مَا سَمِعت، حَقًا كَانَ أَو غير حق لم يكن عَلَيْك حرج. والْحَدِيث عَن الرَّسُول لَا يَنْبَغِي أَن يحدث بِهِ ثِقَة إِلَّا عَن ثِقَة، وَقد قيل: " من حدث حَدِيثا وَهُوَ

- ‌وَأَبُو مسْهر عبد الْأَعْلَى بن مسْهر الغساني

- ‌وَسَعِيد بن مَنْصُور أَبُو عُثْمَان الْخُرَاسَانِي

- ‌وطبقة بعدهمْ، مِنْهُم: أَحْمد بن حَنْبَل

- ‌ ولولاه لهلك النَّاس.وَقَالَ أَحْمد: ثَلَاثَة كتب لَيْسَ (لَهَا) أصُول: الْمَغَازِي، والملاحم، وَالتَّفْسِير. وَقَالَ: وَالله لَوَدِدْت أَنِّي أنجو من هَذَا الْأَمر كفافا لَا عَليّ وَلَا لي، وَالله لقد أَعْطَيْت المجهود (من) نَفسِي

- ‌قَالَ سُفْيَان بن عُيَيْنَة: تلومني على حب عَليّ، وَالله لما أتعلم مِنْهُ أَكثر مِمَّا يتَعَلَّم مني.وَقَالَ أَبُو عبيد الْقَاسِم بن سَلام: انْتهى الحَدِيث إِلَى أَرْبَعَة: إِلَى أبي بكر بن أبي شيبَة، وَأحمد بن حَنْبَل، وَيحيى بن معِين، وَعلي بن الْمَدِينِيّ، وَأَبُو بكر أسردهم لَهُ

- ‌قَالَ هَارُون بن مَعْرُوف: قدم علينا بعض الشُّيُوخ من الشَّام، وَكنت أول من بكر، فَدخلت عَلَيْهِ فَسَأَلته أَن يملي عَليّ شَيْئا، فَأخذ الْكتاب يملي عَليّ، فَإِذا إِنْسَان يدق الْبَاب، فَقَالَ الشَّيْخ: من هَذَا؟ قَالَ: أَحْمد بن حَنْبَل. فَأذن لَهُ، وَالشَّيْخ على حَالَته وَالْكتاب فِي يَده لَا

- ‌ أَنه مسح على الجبائر -: بَاطِل، مَا حدث بِهِ معمر قطّ.وَقَالَ: مَا رَأَيْت الْكَذِب أنْفق مِنْهُ بِبَغْدَاد.وَقَالَ: كتبت بيَدي سِتّمائَة ألف حَدِيث.وَاجْتمعَ أَحْمد وَيحيى وَعلي عِنْد عَفَّان، فَأتى بصك، فَشَهِدُوا فِيهِ، فَقَالَ عَفَّان: أما أَنْت يَا أَحْمد فضعيف فِي إِبْرَاهِيم بن سعد

- ‌وَإِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد عرْعرة

- ‌وَخلف بن سَالم

- ‌وَإِسْحَاق بن رَاهَوَيْه

- ‌وَمُحَمّد بن عبد الله بن نمير

- ‌وَسليمَان بن دَاوُد الشَّاذكُونِي

- ‌وَأَبُو بكر بن أبي شيبَة

- ‌وَعَمْرو بن عَليّ الفلاس

- ‌وطبقة أُخْرَى تليهم، مِنْهُم: البُخَارِيّ مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل

- ‌وَأَبُو زرْعَة عبيد الله بن عبد الْكَرِيم الرَّازِيّ

- ‌ وجدت لَهُ أصلا ثَابتا مَا خلا أَرْبَعَة أَحَادِيث.وَقَالَ أَبُو بكر بن أبي شيبَة: مَا رَأَيْت أحدا أحفظ من أبي زرْعَة الرَّازِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: سَمِعت أبي يَقُول: كنت بِالريِّ، فَحلف رجل بِطَلَاق امْرَأَته أَن

- ‌وَأَبُو حَاتِم مُحَمَّد بن إِدْرِيس الرَّازِيّ

- ‌وَمُحَمّد بن مُسلم بن وارة الرَّازِيّ

- ‌مُحَمَّد بن عَوْف الْحِمصِي

- ‌وَيزِيد بن عبد الصَّمد وَعبد الرَّحْمَن بن عَمْرو أَبُو زرْعَة الدمشقيان

- ‌وَمُحَمّد بن يحيى بن كثير - يلقب " يؤيؤ

- ‌وَبعد هَؤُلَاءِ طبقَة -[قَالَ ابْن عدي] : أدْركْت أيامهم، مِنْهُم: إِبْرَاهِيم بن أورمة أَبُو إِسْحَاق الْأَصْبَهَانِيّ

- ‌وَعبيد (الْعجل) الْحُسَيْن بن مُحَمَّد بن حَاتِم أَبُو مُحَمَّد

- ‌وَصَالح بن مُحَمَّد أَبُو عَليّ الْبَغْدَادِيّ يلقب جزرة

- ‌وَعبد الله بن أَحْمد بن حَنْبَل أَبُو عبد الله

- ‌[مُوسَى] بن هَارُون الْحمال

- ‌قَالَ ابْن عدي: وَفِي هَذِه الطَّبَقَة مِمَّن أدركتهم وكتبت عَنْهُم أَو يقاربونهم فِي الْإِسْنَاد والمعرفة ومحلهم مَحل من ذكرت فِي طبقتهم، وَكلهمْ يجوز لَهُم الْكَلَام فِي الرِّجَال. عَبْدَانِ الْأَهْوَازِي

- ‌وَالنَّسَائِيّ أَبُو عبد الرَّحْمَن أَحْمد بن شُعَيْب

- ‌وَعبد الله بن مُحَمَّد بن سيار الفرهاذاني

- ‌وَالْحُسَيْن بن مُحَمَّد بن مودود [أَبُو عرُوبَة] الْحَرَّانِي

- ‌وَعلي بن سعيد بن بشير عَلَيْك الرَّازِيّ

- ‌من مدح الْحجاز وَالْعراق ورواتهما وذم الْبَصْرَة والكوفة وبغداد ورواتهم

- ‌مَا يخَاف على هَذِه الْأمة من الهلكة إِذا رووا عَن غير الثِّقَات

- ‌ هَلَاك أمتِي فِي العصبية والقدرية وَالرِّوَايَة عَن غير ثَبت ".وَرَوَاهُ بَقِيَّة عَن عبد الله بن سمْعَان، عَن عَمْرو بن دِينَار، عَن ابْن عَبَّاس.وَرَوَاهُ أَيْضا عَن أبي الْعَلَاء عَن مُجَاهِد.قَالَ ابْن عدي: رُوَاة هَذَا الحَدِيث شوشوا هَذَا الْإِسْنَاد، وبلاء هَذِه الْأَحَادِيث من

- ‌ فَقَالَ: " العنوا أَصْحَاب العصب ". قُلْنَا عَلَيْهِم لعنة الله وَالْمَلَائِكَة وَالنَّاس أَجْمَعِينَ، فَمن هم يَا رَسُول الله؟ قَالَ: " أَصْحَاب العصبية، والقدرية، وَالرِّوَايَة عَن غير ثَبت، من مَاتَ تَحت راية عصبية أَو غَدا إِلَى عصبية يحْشر مَعَ أَعْرَاب الْجَاهِلِيَّة ".قَالَ ابْن عدي:

- ‌قَالَ يحيى بن سعيد [الْقطَّان] : مَا رَأَيْت الصَّالِحين فِي شَيْء [أَشد] فتْنَة مِنْهُم فِي الحَدِيث.وَقَالَ: مَا رَأَيْت الْكَذِب فِي أحد أَكثر مِنْهُ فِيمَن ينْسب إِلَى الْخَيْر.وَقَالَ - مرّة -: مَا رَأَيْت الصَّالِحين أكذب مِنْهُم فِي الحَدِيث.وَقَالَ أَبُو عَاصِم النَّبِيل: مَا رَأَيْت

- ‌قَالَ نصر بن عَليّ: قلت: للأصمعي: مَا تحفظ من كَلَام الْعَرَب فِي الْكَذِب

- ‌ذكر الْقَوْم الَّذين يميزون الرِّجَال وصفتهم

- ‌ يحمل هَذَا الْعلم من كل خلف عدوله، ينفون عَنهُ تَحْرِيف الغالين، وانتحال المبطلين، وَتَأْويل الْجَاهِلين ".وَقَالَ إِيَاس بن مُعَاوِيَة: إِن للْحَدِيث فُرْسَانًا كفرسان الْخَيل.وَقَالَ الْوَلِيد بن يزِيد لِرَبِيعَة: لم تركت الرِّوَايَة؟ قَالَ: يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ} تقادم

- ‌نهي الرجل أَن يَأْخُذ دينه إِلَّا عَمَّن يرضاه لِأَن الْعلم دين

- ‌ إِن هَذَا الْعلم دين، فَلْينْظر أحدكُم مِمَّن يَأْخُذ دينه ".وَقَالَ ابْن سِيرِين: إِن هَذَا الْعلم دين، فانظروا عَمَّن تأخذون دينكُمْ.وَرُوِيَ عَن أبي هُرَيْرَة [وَالضَّحَّاك وَأَيوب] مثله.وَقَالَ ابْن عَبَّاس: إِن هَذَا الْعلم دين فأجيزوا الحَدِيث مَا أسْند إِلَى نَبِيكُم (وَإِلَى

- ‌روى صَالح بن حسان عَن مُحَمَّد بن كَعْب الْقرظِيّ، عَن ابْن عَبَّاس، قَالَ: قَالَ رَسُول الله

- ‌صفة من لَا يُؤْخَذ عَنهُ الْعلم

- ‌صفة من يُؤْخَذ عَنهُ الْعلم

- ‌ سمعناه، مِنْهُ مَا سمعناه، وَمِنْه مَا حَدثنَا أَصْحَابنَا، وَنحن لَا نكذب.وَكَانَ حميد الطَّوِيل يَقُول - عَن أنس بن مَالك -: أَنه رُبمَا سُئِلَ إِذا حدث أَنْت

- ‌ فيغضب، ثمَّ يَقُول: مَا كل مَا نحدثكم سمعناه من رَسُول الله

- ‌ وَلَو كنت تسند لنا إِلَى من حَدثَك} فَقَالَ الْحسن: إِنَّا وَالله مَا كذبنَا وَلَا كذبنَا، وَلَقَد غزوت إِلَى خُرَاسَان

- ‌ إِذا رَأَيْت من أَخِيك ثَلَاث خِصَال فارجه: الْحيَاء، وَالْأَمَانَة، والصدق. وَإِذا لم تَرَهَا مِنْهُ فَلَا ترجه ".تمت الْمُقدمَة، (وَالله ولي الْإِعَانَة)

- ‌حرف الْهمزَة من اسْمه أَحْمد

- ‌ فِي الْهِمْيَان للْمحرمِ. فَقَالَ: لَا أعرفهُ

- ‌ الدّين النَّصِيحَة ".وَقَالَ أَبُو دَاوُد: لَيْسَ هُوَ كَمَا يتوهمون النَّاس - يَعْنِي لَيْسَ بذلك الْجَلالَة.وَقَالَ أَبُو نعيم الْفضل بن دُكَيْن: مَا قدم علينا أحد أعلم بِحَدِيث أهل الْحجاز من هَذَا الْفَتى يُرِيد أَحْمد هَذَا.وَقَالَ أَبُو زرْعَة الدِّمَشْقِي: قدمت الْعرَاق فَسَأَلَنِي أَحْمد

- ‌ فَجعلَا يتذاكران وَلَا يغرب أَحدهمَا على الآخر.وَقَالَ مُوسَى بن سهل: قدم أَحْمد هَذَا الرملة فحدثنا بألوف من حفظه.وَقَالَ ابْن عدي: وَأحمد بن صَالح من حفاظ الحَدِيث، وبخاصة حَدِيث الْحجاز، وَمن الْمَشْهُورين بمعرفته، حدث عَنهُ البُخَارِيّ مَعَ شدَّة اسْتِقْصَائِهِ، وَمُحَمّد

- ‌ قَالَ لعَلي: " أَنْت سيد فِي الدُّنْيَا، سيد فِي الْآخِرَة ".قَالَ ابْن عدي: وَأَبُو الْأَزْهَر هَذَا [شَبيه] بِصُورَة أهل الصدْق عِنْد النَّاس، وَقد

- ‌ إِذا روى، ويكذب فِي حَدِيث النَّاس إِذا حدث عَنْهُم.قَالَ: وَحدث عَن حَرْمَلَة عَن الشَّافِعِي بحكايات بَوَاطِيلُ، وروى أَحَادِيث مَنَاكِير. قَالَ: وَهُوَ كذوب

- ‌من اسْمه إِبْرَاهِيم

- ‌ وَهَذَا عَن عمر.وَقَالَ ابْن الْمثنى: سَمِعت يحيى بن سعيد يحدث عَن سُفْيَان عَن إِبْرَاهِيم الهجري، وَكَانَ عبد الرَّحْمَن يحدث عَن سُفْيَان عَنهُ.وَقَالَ ابْن معِين: ضَعِيف لَيْسَ بِشَيْء.وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.وَقَالَ ابْن عدي: حدث عَنهُ شُعْبَة وَالثَّوْري وَغَيرهمَا، وَأَحَادِيثه

- ‌ قَالَ: " إِن الله قَرَأَ طه وَيس قبل أَن يخلق آدم بِأَلف عَام، فَلَمَّا سَمِعت الْمَلَائِكَة / الْقُرْآن قَالَت: طُوبَى لأمة ينزل هَذَا عَلَيْهَا، وطوبى لأجواف تحمل هَذَا، وطوبى لألسن تكلم بِهَذَا

- ‌ كلكُمْ رَاع وكلكم مسئول. . " وَهُوَ وهم، وَكَانَ ابْن عُيَيْنَة يرويهِ مُرْسلا.قَالَ ابْن عدي: لَا أعلم أنكر عَلَيْهِ إِلَّا هَذَا، وَبَاقِي حَدِيثه عَن ابْن عُيَيْنَة وَأبي مُعَاوِيَة وَغَيرهمَا من الثِّقَات مُسْتَقِيم، وَهُوَ عندنَا من أهل الصدْق

- ‌ فكذبه النَّاس! وواجهوه بِهِ. وَإِبْرَاهِيم أَحَادِيثه مُسْتَقِيمَة سوى هَذَا الحَدِيث، وَقد فتشت فِي حَدِيثه الْكثير فَلم أر لَهُ حَدِيثا مُنْكرا يكون

- ‌من اسْمه إِسْمَاعِيل

- ‌ أول من صنع الحمامات. . " لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: يعرف بِحَدِيث الحمامات

- ‌ كَانَ يقْرَأ " بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم ".وَمرَّة قَالَ مُعْتَمر: حَدثنِي إِسْمَاعِيل بن حَمَّاد عَن أبي خَالِد عَن ابْن عَبَّاس: أَن رَسُول الله

- ‌ بِامْرَأَة وخلى سَبِيلهَا ". وَلم يَصح.وَقَالَ أَبُو دَاوُد: رَأَيْت إِسْمَاعِيل بن زَكَرِيَّا يجلس بَين يَدي الْأَعْمَش وَنحن جُلُوس نَاحيَة.وَقَالَ ابْن عدي: ولإسماعيل من الحَدِيث صور صَالح، وَهُوَ حسن الحَدِيث، يكْتب حَدِيثه

- ‌ قَالَ: " الرَّهْن بِمَا فِيهِ ".وَقَالَ ابْن عدي: لَا أعرفهُ إِلَّا بِهَذَا الحَدِيث، وَهُوَ حَدِيث معضل [بِهَذَا] الْإِسْنَاد

- ‌من اسْمه إِسْحَاق

- ‌ لعَلي بن أبي طَالب [كلهَا] فِي " الْجِمَاع، وَكَيف يُجَامع إِذا جَامع " {} وَذَلِكَ من وَضعه. وَإِسْحَاق بَين الْأَمر فِي الضُّعَفَاء، وَهُوَ مِمَّن يضع الحَدِيث

- ‌ يَقُول: من أعتق مَمْلُوكا فَلَيْسَ للمملوك من مَاله شَيْء. قَالَه البُخَارِيّ.قَالَ ابْن عدي: [إِسْحَاق هَذَا] يعرف بِهَذَا الحَدِيث، وَلَيْسَ لَهُ - فِيمَا أعرف - إِلَّا حديثان أَو ثَلَاثَة

- ‌ بِأَحَادِيث لَا يُتَابع عَلَيْهَا، وَهُوَ أشهر من أَبِيه إِسْحَاق وَأكْثر رِوَايَة

- ‌ مِقْدَار عشْرين حَدِيثا كلهَا غير مَحْفُوظَة، وَله أَحَادِيث صَالِحَة

- ‌[وعامتها] غير مَحْفُوظَة - قَالَه ابْن عدي

- ‌ كل مَعْرُوف صَدَقَة ". وَبِسَنَدِهِ قَالَ رَسُول الله

- ‌ كَانَ يطوف على نِسَائِهِ بِغسْل وَاحِد قَالَ ابْن عدي: لَا أعرفهُ إِلَّا بِهَذَا الحَدِيث، وَمَتنه مَشْهُور، إِلَّا أَنِّي أرتاب فِي لقِيه حميدا

- ‌ بِهَذَا الْإِسْنَاد أَحَادِيث مَوْضُوعَة وَضعهَا هُوَ

- ‌قَالَ ابْن عدي: لم أجد لَهُ غير هَذَا الحَدِيث الْوَاحِد، وَهُوَ من هَذَا الطَّرِيق لَا يُتَابع عَلَيْهِ

- ‌ فِي الدُّعَاء، لَا يُتَابع عَلَيْهِ، رَوَاهُ حَمَّاد بن زيد - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌من اسْمه إِدْرِيس

- ‌من اسْمه أَشْعَث

- ‌من اسْمه أبان

- ‌ من دعِي فَلم يجب فقد عصى الله وَرَسُوله، وَمن دخل من غير دَعْوَة دخل سَارِقا وَخرج مغيرا ".قَالَ ابْن عدي: لَا يعرف إِلَّا بِهَذَا الحَدِيث، وَهَذَا الحَدِيث مَعْرُوف بِهِ، وَله غير هَذَا الحَدِيث لَعَلَّه حديثين أَو ثَلَاثَة، وَلَيْسَ لَهُ أنكر من هَذَا

- ‌من اسْمه أُسَامَة

- ‌من اسْمه أَسد

- ‌من اسْمه أسيد

- ‌من اسْمه أَصْرَم

- ‌من اسْمه أصبغ

- ‌من اسْمه أَوْس

- ‌من اسْمه أنيس وأويس

- ‌ يَقُول: " يَأْتِي عَلَيْك أويس بن عَامر مَعَ أَمْدَاد أهل الْيمن، من مُرَاد، من قرن، كَانَ بِهِ برص فبرأ مِنْهُ إِلَّا مَوضِع دِرْهَم، لَهُ وَالِدَة وَهُوَ بهَا بر، لَو أقسم على الله تبارك وتعالى لَأَبَره، فَإِن اسْتَطَعْت أَن يسْتَغْفر لَك فافعل " فَلَمَّا قدم الرجل الْكُوفَة أَتَاهُ أويس، فَقَالَ:

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ فَقَالَ: أَو لَيْسَ الحَدِيث كُله عَن النَّبِي

- ‌ لأهل الْمَدِينَة ذَا الحليفة، وَلأَهل الشَّام ومصر الْجحْفَة، وَلأَهل الْيمن يَلَمْلَم، وَلأَهل الْعرَاق ذَات عرق.كَانَ أَحْمد يُنكر هَذَا الحَدِيث مَعَ / غَيره على أَفْلح، فَقيل لَهُ: (يرْوى عَنهُ) غير الْمعَافى بن عمرَان. فَقَالَ: الْمعَافي ثِقَة.قَالَ ابْن عدي: وإنكار أَحْمد

- ‌ أستحلفه! فَإِذا حلف لي صدقته.وَلم يرو عَن أَسمَاء غير هَذَا الحَدِيث الْوَاحِد، وَيُقَال: إِنَّه قد روى عَنهُ حَدِيث آخر لم يُتَابع عَلَيْهِ.وَقَالَ ابْن عدي: هَذَا الحَدِيث طَرِيقه حسن، وَأَرْجُو أَن يكون صَحِيحا، وَأَسْمَاء لَا يعرف إِلَّا بِهَذَا الحَدِيث، وَلَعَلَّ لَهُ حَدِيث آخر

- ‌حرف الْبَاء من اسْمه بسر وَبشر وَبشير

- ‌ وَأهل الشَّام يروون عَنهُ عَن النَّبِي

- ‌من اسْمه بشار

- ‌من اسْمه بكر

- ‌ لَا يُتَابع عَلَيْهِ.وَقَالَ ابْن عدي: وَبكر الْأَعْنَق هَذَا غير مَعْرُوف، وَهَذَا الَّذِي ذكره البُخَارِيّ هَذَا الحَدِيث مَعْرُوف بِهِ، وَلَا أَدْرِي لَعَلَّ لَهُ حَدِيثا غَيره

- ‌من اسْمه بكير

- ‌من اسْمه بكار

- ‌من اسْمه بركَة

- ‌من اسْمه الْبَراء

- ‌من اسْمه بَحر وبحير وبختري

- ‌ قدر عشْرين حَدِيثا عامتها مَنَاكِير - قَالَه ابْن عدي

- ‌من اسْمه بزيع

- ‌من اسْمه بُرَيْدَة وبريد وبريه

- ‌من اسْمه بهْلُول

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌حرف التَّاء من اسْمه تَمام [وَتَمِيم]

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌حرف الثَّاء من اسْمه ثَابت وثواب

- ‌ قَالَ: " من كثر صلَاته بِاللَّيْلِ حسن وَجهه بِالنَّهَارِ ". وسرق هَذَا من ثَابت من الضُّعَفَاء عبد الحميد بن بَحر، وَعبد الله بن شبْرمَة الشريكي، وَإِسْحَاق بن بشر الْكَاهِلِي، ومُوسَى بن مُحَمَّد، وَأَبُو الطَّاهِر الْمَقْدِسِي.وَقَالَ مُحَمَّد بن عبد الله بن نمير: هَذَا بَاطِل، شبه على

- ‌ من كَانَت لَهُ وَسِيلَة إِلَى

- ‌من اسْمه ثَوْر [وثوير]

- ‌من اسْمه ثُمَامَة وثعلبة

- ‌حرف الْجِيم من اسْمه جَابر وجويبر

- ‌{قَالَ إِسْمَاعِيل فَمَا مَضَت الْأَيَّام والليالي حَتَّى اتهمَ بِالْكَذِبِ.وَقَالَ أَبُو حنيفَة: مَا رَأَيْت فِيمَن رَأَيْت أفضل من عَطاء، وَلَا لقِيت فِيمَن لقِيت أكذب من جَابر الْجعْفِيّ، مَا أَتَيْته بِشَيْء قطّ من (رَأْيِي) إِلَّا جَاءَنِي فِيهِ بِحَدِيث} وَزعم أَن عِنْده كَذَا وَكَذَا ألف حَدِيث عَن رَسُول

- ‌من اسْمه جرير

- ‌وَقَالَ أَحْمد: سَأَلت يحيى بن معِين عَن جرير، فَقَالَ: لَيْسَ بِهِ بَأْس. قلت: إِنَّه يحدث عَن قَتَادَة عَن أنس أَحَادِيث مَنَاكِير. قَالَ: لَيْسَ بِشَيْء، هُوَ عَن قَتَادَة ضَعِيف.وَقَالَ الدَّارمِيّ: قلت ليحيى: كَيفَ حَدِيث جرير بن حَازِم؟ قَالَ: هُوَ ثِقَةوَقَالَ أَبُو سَلمَة مُوسَى بن

- ‌من اسْمه جَعْفَر

- ‌ يحبني وَالْحسن بن عَليّ، وَيَقُول: " اللَّهُمَّ إِنِّي أحبهما فأحبهما ".قَالَ ابْن عدي: وَهَذَا [الحَدِيث من هَذَا الطَّرِيق] غَرِيب، لَا أعلم رَوَاهُ عَن عَاصِم غير جَعْفَر هَذَا، وَلَا أعلم لجَعْفَر غير هَذَا الحَدِيث، ووالده هِلَال لَهُ أَحَادِيث

- ‌ فِي التَّشَهُّد. فَأنكرهُ، وَقَالَ: لَا أعرفهُ. قلت روى نصر بن عَليّ عَن أَبِيه قَالَ: سَمِعت مُجَاهدًا. قَالَ: كَانَ يحيى [يَقُول] : كَانَ شُعْبَة يضعف حَدِيث أبي بشر عَن مُجَاهدًا. قَالَ مَا سمع مِنْهُ شَيْئا، إِنَّمَا ابْن عمر يرويهِ عَن أبي بكر علمنَا التَّشَهُّد، لَيْسَ فِيهِ النَّبِي

- ‌من اسْمه الْجراح

- ‌من اسْمه جَمِيع

- ‌قَالَ أَبُو نعيم: كَانَ فَاسِقًا

- ‌ امْرَأَة وخلى سَبِيلهَا.وَقَالَ ابْن فُضَيْل عَن (جميل) عَن عبد الله بن كَعْب.وَقَالَ عباد بن الْعَوام: ثَنَا جميل أَنه سمع كَعْب بن زيد عَن النَّبِي

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ اذْكروا الْفَاجِر بِمَا فِيهِ ".وَقَالَ ابْن عدي: وَهَذِه الْأَحَادِيث الَّتِي ذكرتها مَعَ غَيرهَا مِمَّا لم أذكرهُ عَن الْجَارُود

- ‌حرف الْحَاء من اسْمه الْحَارِث

- ‌من اسْمه حَارِثَة [وحريث]

- ‌من اسْمه الحكم

- ‌ فَقَالَ: مَا اسْمك؟ قلت: الحكم.قَالَ: " بل أَنْت عبد الله " فِيهِ بعض النّظر

- ‌من اسْمه حَكِيم

- ‌من اسْمه حجاج

- ‌من اسْمه حَمَّاد

- ‌ إِذا مَاتَ الْمَيِّت فِي أول النَّهَار فَلَا يقيلن إِلَّا فِي قَبره وَإِذا مَاتَ فِي آخر النَّهَار فَلَا يبيتن إِلَّا فِي قَبره ".قَالَ أَبُو رَجَاء: فَحدثت بِهِ جَرِيرًا، فَقَالَ: قل لَهُ: كذبت، مَا أَنْت والْحَدِيث، إِنَّمَا كَانَ دأبك الْجِدَال والخصومات، إِنَّمَا حَدثنَا لَيْث: قَالَ أهل الْمَدِينَة

- ‌وَقَالَ أَحْمد: ضَاعَ كتاب حَمَّاد عَن قيس بن سعد، فَكَانَ يُحَدِّثهُمْ من حفظه، فَهَذِهِ قصَّته.وَقَالَ: حدث حَمَّاد عَن سماك عَن ابْن جُبَير عَن ابْن عمر: كنت أبيع الْإِبِل فِي البقيع، فَقَالَ شُعْبَة: أَيْن كنت يَعْنِي عَن سماك؟ قَالَ حَمَّاد: كنت فِي الْحَشْر! وَقَالَ أَحْمد: كَانَ حَمَّاد

- ‌من اسْمه حميد

- ‌ قَالَ: " الْمُؤمن مألف…" ويروي عَن نَافِع عَن ابْن عمرَان: أَن النَّبِي

- ‌ وحديثين آخَرين لَا يُتَابع فيهمَا - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌من اسْمه الْحسن

- ‌ غسلهم وَصلى عَلَيْهِم.وَقَالَ شُعْبَة لجرير بن حَازِم: لَا تُحَدِّثنِي عَن الْحسن بن عمَارَة بِشَيْء، فَإِنَّهُ [جَاءَ عَن الحكم بِأَحَادِيث قد وَضعهَا] .وَقَالَ عِصَام بن دَاوُد: حَدثنِي أبي: سَمِعت الْحسن بن عمَارَة يَقُول: النَّاس كلهم فِي حل من قبلي مَا خلا شُعْبَة.وَقَالَ عِصَام:

- ‌ إِن الْقُلُوب جبلت على حب من أحسن إِلَيْهَا، وبغض من أَسَاءَ إِلَيْهَا ".وَقَالَ ابْن عدي: وَالْحسن بن عمَارَة مَا أقرب قصَّته مِمَّا ذكره الفلاس: أَنه كثير الْوَهم وَالْخَطَأ، وَقد روى عَنهُ الْأَئِمَّة سُفْيَان الثَّوْريّ وَابْن عُيَيْنَة وَابْن إِسْحَاق وَجَرِير، وَقد حدث عَنهُ حَمَّاد بن زيد

- ‌ بأَرْبعَة عشر حَدِيثا، والصباح بن عبد الله أبي بشر وَإِبْرَاهِيم بن سُلَيْمَان السّلمِيّ جَمِيعًا عَن شُعْبَة، ولؤلؤ بن عبد الله وَالْحجاج بن النُّعْمَان وَغَيرهم، وَهَؤُلَاء لَا يعْرفُونَ، وَحدث عَنْهُم عَن الثِّقَات بِالْبَوَاطِيل، وَيَضَع على أهل بَيت رَسُول الله

- ‌من اسْمه الْحُسَيْن

- ‌من اسْمه حسان

- ‌من اسْمه حَمْزَة

- ‌من اسْمه حَفْص

- ‌من اسْمه حُصَيْن

- ‌من اسْمه حبيب

- ‌من اسْمه حَرْب

- ‌من اسْمه حَنْظَلَة

- ‌من اسْمه حَيَّان

- ‌من اسْمه حبَان وحبة

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ أول مَا تَفْقِدُونَ من دينكُمْ الْخُشُوع

- ‌ وَعَن جده عَن عَليّ عَن النَّبِي عليه السلام، وَعَن غَيرهمَا أَحَادِيث لَيست بمحفوظة، بَعْضهَا فِي فَضَائِل أبي بكر وَعمر، وَبَعضهَا فِي فَضَائِل عَليّ رضي الله عنهم

- ‌ قَالَ لأبي بكر وَعمر وَعُثْمَان: " هَؤُلَاءِ الْخُلَفَاء من بعدِي " وَهَذَا لم يُتَابع عَلَيْهِ؛ لِأَن عمر وعليا قَالَا: لم يسْتَخْلف النَّبِي

- ‌ من سره أَن يحب الله وَرَسُوله فليقرأ فِي الْمُصحف " لَا يرويهِ عَن شُعْبَة غير الْحر بِهَذَا، الْإِسْنَاد، وَله عَن شُعْبَة وَغَيره أَحَادِيث لَيست بالكثيرة، فَأَما هَذَا الحَدِيث

- ‌حرف الْخَاء من اسْمه خَالِد

- ‌ خياركم من قصر الصَّلَاة فِي السّفر، وَأفْطر ". مُنكر الحَدِيث.وَقَالَ ابْن عدي: لَيْسَ لَهُ من الحَدِيث إِلَّا / مِقْدَار عشرَة أَو أقل عَن ابْن الْمُنْكَدر وَالْحسن الْبَصْرِيّ، وَأَحَادِيثه مِقْدَار مَا يرويهِ مَنَاكِير

- ‌من اسْمه خَارِجَة

- ‌ فَقَالَ: " إِن الله أمدكم بِصَلَاة. . " لَا يعرف لإسناده سَماع بَعضهم من بعض - قَالَه البُخَارِيّ.[قَالَ ابْن عدي: وَلَا أعرف لخارجة غير هَذَا، وَهُوَ فِي جملَة من يروي عَن النَّبِي حَدِيثا وَاحِدًا

- ‌من اسْمه الْخَلِيل

- ‌من اسْمه خلف

- ‌ تفترق أمتِي على إِحْدَى وَسبعين فرقة، كلهَا فِي النَّار إِلَّا وَاحِدَة { (قَالُوا:) وَمن هم يَا رَسُول الله؟ قَالَ: الزَّنَادِقَة. . وهم أهل الْقدر ".وَلم أر لخلف بن ياسين غير هَذَا الحَدِيث، وَإِن كَانَ لَهُ غَيره فَلَيْسَ لَهُ إِلَّا دون الْخَمْسَة أَحَادِيث، ورواياته عَن

- ‌من اسْمه خثيم

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌حرف الدَّال من اسْمه دَاوُد

- ‌ أَن يمشي الرجل بَين الْمَرْأَتَيْنِ ". لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌من اسْمه درست

- ‌ من اسْمه دَيْلَم

- ‌من اسْمه دجين

- ‌ قَالَ: فتركته. قَالَ: فَمَا زَالُوا [يلقنونه] حَتَّى قَالَ: أسلم مولى عمر بن الْخطاب! ثمَّ قَالَ لي عبد الرَّحْمَن: لَا يعْتد بِهِ. وَقَالَ: كَانَ توهمه وَلَا يدْرِي مَا هُوَ، وَيَقُول: عمر بن عبد الْعَزِيز.وَقَالَ ابْن معِين: لَيْسَ بِشَيْء، وَقد سمع مِنْهُ ابْن الْمُبَارك، وَقد حدث

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ خُفَّيْنِ

- ‌حرف الذَّال

- ‌ قَالَ الْهَيْثَم بن خَارِجَة: نَا ضَمرَة بن ربيعَة الفلسطيني مولى عَليّ بن أبي (حَملَة) - وَعلي مولى آل عتبَة بن ربيعَة - عَن عُثْمَان بن عَطاء [الْخُرَاسَانِي] عَن أبي عمرَان - وَهُوَ سليم مولى أم الدَّرْدَاء - عَن ذِي الْأَصَابِع، قَالَ: قُلْنَا: يَا رَسُول الله} إِن ابتلينا بِالْبَقَاءِ

- ‌ صلى الْعَصْر رَكْعَتَيْنِ. . الحَدِيث، قَالَ مطير: نعم.وَقَالَ نصر بن عَليّ: نَا معدي بن سُلَيْمَان سمع شُعَيْب. وَلم يقل: نعم.وَقَالَ ابْن الْمثنى: نَا بدل بن المحبر سمع معدي: كُنَّا بوادي الْقرى فَذكر شَيخا ابْن بضعَة عشر وَمِائَة، وَابْنه ابْن ثَمَانِينَ، فأتينا مطيرا

- ‌حرف الرَّاء من اسْمه ربيع

- ‌ بِحَسب الْمَرْء إِذا رأى مُنْكرا [فَلم يسْتَطع] أَن يعلم الله أَنه كَارِه ".وَقَالَ سعيد بن سُلَيْمَان: سمع ربيعا وروى غير وَاحِد عَن الركين وَغَيره عَن أَبِيه عَن عبد الله - قَوْله، يُخَالف فِي حَدِيثه. روى عَن سعيد بن عُمَيْر عجائب

- ‌من اسْمه روح

- ‌من اسْمه رشدين

- ‌من اسْمه رَاشد

- ‌من اسْمه رشيد

- ‌من اسْمه ربيعَة

- ‌ أَنه رخص فِي الْأَضَاحِي، لَا يَصح - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَرَبِيعَة مَا أنكر من حَدِيثه إِلَّا هَذَا الحَدِيث، وَلَا يُنكر من هَذَا شَيْئا إِذا كَانَ الرَّاوِي عَنهُ عَليّ بن زيد (بن) جدعَان

- ‌من اسْمه رِفَاعَة ورفيع

- ‌ قَالَ: أَبُو أَيُّوب.وَقَالَ أَبُو الْعَالِيَة: كُنَّا نسْمع الرِّوَايَة عَن أَصْحَاب النَّبِي

- ‌من اسْمه رَبَاح

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ لم يكن بروايته بَأْس. وَالله أعلم

- ‌حرف الزَّاي من اسْمه زِيَاد

- ‌ أَحَادِيث مَنَاكِير يطول ذكرهَا.وَقَالَ ابْن عدي: وَلَا أعرف لَهُ عَن غير أنس، وَأَحَادِيثه لَا يُتَابِعه أحد عَلَيْهَا

- ‌ أَمر عليا بثلم الْحِيطَان!وَقَالَ ابْن عدي: أَحَادِيثه عامتها غير مَحْفُوظَة، وَعَامة مَا يروي فِي فَضَائِل أهل الْبَيْت، وَهُوَ من الْمَعْدُودين من أهل الْكُوفَة المغالين، وَله عَن أبي جَعْفَر تَفْسِير وَغير ذَلِك. وَيحيى إِنَّمَا تكلم فِيهِ وَضَعفه؛ لِأَنَّهُ يروي أَحَادِيث فِي فَضَائِل أهل

- ‌ وَذكر الْمهْدي - فَقَالَ: " هُوَ من ولد فَاطِمَة ".قَالَ ابْن عدي: قَوْله " نَا الثِّقَة " يُرِيد بِهِ زِيَاد بن بَيَان، وَالْبُخَارِيّ إِنَّمَا أنكر من حَدِيث زِيَاد هَذَا الحَدِيث، وَهُوَ مَعْرُوف بِهِ

- ‌ من اسْمه زيد

- ‌ فآخى بَين أَصْحَابه. . " لم يُتَابع فِي حَدِيثه.قَالَ ابْن عدي: وَزيد بن أبي أوفى يعرف بِحَدِيث المؤاخاة، وكل من لَهُ صُحْبَة مِمَّن ذَكرْنَاهُ فِي هَذَا الْكتاب فَإِنَّمَا تكلم البُخَارِيّ فِي الْإِسْنَاد إِلَى الصَّحَابِيّ أَن ذَلِك الْإِسْنَاد لَيْسَ بِمَحْفُوظ وَفِيه نظر، لَا أَنه يتَكَلَّم فِي الصَّحَابِيّ

- ‌ فِي الجهنميين، سكتوا عَنهُ

- ‌من اسْمه زَكَرِيَّا

- ‌من اسْمه زُهَيْر

- ‌ الْوَلِيمَة أول يَوْم حق، وَالثَّانِي مَعْرُوف " لم يَصح إِسْنَاده، وَلَا تعرف لَهُ صُحْبَة - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: لَا تصح لَهُ صُحْبَة، وَقد أخرجه مصنفوا الْمسند فِي مُصَنف الوحدان، وَلَا يعرف لَهُ غير هَذَا الحَدِيث

- ‌من اسْمه زبير

- ‌ نهى عَنهُ - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌من اسْمه زَائِدَة

- ‌ قَالَه أَبُو غفار، وَأَبُو غفار الْمدنِي عَن ابْن أَبْزي، وَهُوَ حَدِيث لم يُتَابع عَلَيْهِ، وَهُوَ حَدِيث مُنكر - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ أسامي شَتَّى

- ‌حرف السِّين من اسْمه سُلَيْمَان

- ‌ فِي الْجِنَازَة: " كَانَ لَا يجلس حَتَّى تُوضَع - خالفوا الْيَهُود " لَا يُتَابع عَلَيْهِ، قَالَه نصر بن عَليّ عَن صَفْوَان بن عِيسَى عَن بشر بن رَافع عَن عبد الله بن سُلَيْمَان عَن أَبِيه، وَهُوَ حَدِيث مُنكر - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ كَانَ يُصَلِّي من اللَّيْل تسعا " - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَلَا أعلم لِسُلَيْمَان عَن عَائِشَة وَلَا عَن غَيرهَا غَيره

- ‌ اطْلُبُوا الْخَيْر عِنْد حسان الْوُجُوه ". لَا يرويهِ عَن ابْن صهْبَان غَيره. وثنا مبارك ابْن فضَالة عَن الْحسن عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي

- ‌من اسْمه سَلام

- ‌ روى عَنهُ عَمْرو بن ربيعَة، لَا يَصح حَدِيثه - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَهَذَا الَّذِي قَالَه البُخَارِيّ إِنَّمَا يُشِير إِلَى حَدِيث وَاحِد، فَلَا سَلام يعرف، وَلَا عَمْرو يعرف

- ‌من اسْمه سَلامَة وسلمان

- ‌من اسْمه سُليم وسَليم وسُلمى

- ‌من اسْمه سَلم وسَلمة

- ‌من اسْمه سَالم

- ‌ كَانَ إِذا أشْفق من الْحَاجة ربط فِي يَده خيطا "] .وَقَالَ البُخَارِيّ: سَالم بن عبد الْأَعْلَى - عَن نَافِع وَعَطَاء - أَبُو الْفَيْض، تَرَكُوهُ.وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.وَقَالَ ابْن عدي: ولسالم غير مَا ذكرت من الحَدِيث قَلِيل، وَهُوَ مَعْرُوف بِحَدِيث " ربط فِي أُصْبُعه خيطا

- ‌من اسْمه سعد

- ‌من اسْمه سعيد

- ‌ فِي الْمَظَالِم، لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ فِي قَمِيص " كَانَ فِي إِسْنَاده زِيَادَة " عَائِشَة "، وكلا الْحَدِيثين يرويهما عَنهُ ابْنه عبيد الله، وَلَعَلَّ الْبلَاء من عبيد الله؛ لِأَنِّي رَأَيْت سعيد بن

- ‌من اسْمه سُفْيَان

- ‌من اسْمه سُوَيْد

- ‌من اسْمه سيف

- ‌من اسْمه سِنَان

- ‌ مُنكر الحَدِيث - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌من اسْمه سُهَيْل

- ‌من اسْمه سوار

- ‌من اسْمه السّري

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ وَهُوَ يخْطب: " صل رَكْعَتَيْنِ ". وَلَا يَصح عَن سليك.وَقَالَ ابْن عدي: وَالْمَشْهُور لسليك حَدِيث الْجُمُعَة، وَلَعَلَّه إِن وجد لسليك غير مَا ذكرت فَيكون لَهُ (حديثين)

- ‌حرف الشين من اسْمه شُعَيْب

- ‌من اسْمه شريك

- ‌من اسْمه شُعْبَة

- ‌ قَالَ: " الْوضُوء مِمَّا خرج، لَيْسَ مِمَّا دخل " وَهَذَا لَعَلَّ الْبلَاء فِيهِ من الْفضل بن الْمُخْتَار - فَإِنَّهُ يرويهِ عَن ابْن أبي ذِئْب عَن شُعْبَة هَذَا - لَا من شُعْبَة؛ لِأَن الْفضل فِيمَا يرويهِ [لَهُ] غير حَدِيث مُنكر، وَالْأَصْل فِي هَذَا الحَدِيث أَنه مَوْقُوف من قَول ابْن عَبَّاس

- ‌من اسْمه شبيب

- ‌من اسْمه شهَاب وشرقي

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ من الْعَرَب، وَأَرْجُو أَنه فِي مِقْدَار مَا يرويهِ يصدق فِيهِ

- ‌ بِأَحَادِيث لَا يحدث بهَا عَن الْعَلَاء غَيره، متنها مَنَاكِير - قَالَه ابْن عدي

- ‌حرف الصَّاد من اسْمه صَالح

- ‌من اسْمه صَدَقَة

- ‌من اسْمه الصَّلْت

- ‌من اسْمه صباح وصبيح

- ‌ امْرُؤ الْقَيْس قَائِد الشُّعَرَاء إِلَى النَّار ". قَالَ: الْأَصَح فِي ذكر أبي الجهم هَذَا أَنه لَا يعرف لَهُ اسْم، وَهُوَ مَجْهُول لم يحدث عَنهُ غير هشيم، وَلَيْسَ لَهُ إِلَّا هَذَا الحَدِيث الْوَاحِد، وَقد ذكرته فِيمَن يعرف بالكنية؛ لِأَن الْأَشْهر من أمره أَنه يعرف بالكنية

- ‌أسامي شَتَّى

- ‌ حَدِيثه مُنكر - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌حرف الضَّاد من اسْمه الضَّحَّاك

- ‌من اسْمه ضرار وضبارة

- ‌ يَقُول: " كَبرت خِيَانَة أَن تحدث أَخَاك حَدِيثا هُوَ لَك بِهِ مُصدق، وَأَنت بِهِ كَاذِب ".قَالَ ابْن عدي: ولضبارة غير هَذَا الحَدِيث، (وَلَا أعلم يرويهِ عَن ضبارة (غير) ابْنه وَبَقِيَّة)

- ‌حرف الطَّاء من اسْمه طَلْحَة

- ‌من اسْمه طَارق وطريف

- ‌ الصَّبْر يَأْتِي من الله على قدر الْبلَاء ". لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وطارق يعرف بِهَذَا الحَدِيث

- ‌ طلب الْعلم فَرِيضَة "، مُنكر الحَدِيث - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي:: وَعَامة مَا يرويهِ عَن أنس لَا يُتَابِعه [عَلَيْهِ أحد من] الثِّقَات

- ‌حرف الظَّاء

- ‌ وَبِيَدِهِ سفرجلة، فَقَالَ لي: " دونكها؛ فَإِنَّهَا تذكي الْفُؤَاد ".قَالَ ابْن عدي: هَذَا حَدِيث مُنكر بِهَذَا الْإِسْنَاد، وَإِنَّمَا يرْوى هَذَا عَن طَلْحَة بن عبيد الله، وَالْحسن بن عَليّ غير مَعْرُوف، وظليم هَذَا لَهُ أَحَادِيث وَلم أر لَهُ أنكر من هَذَا بِهَذَا الْإِسْنَاد وَلَا أعلم إِنْكَار هَذَا

- ‌حرف الْعين من اسْمه عبد الله

- ‌ وَكَانَ من حفاظ الْقُرْآن.قَالَ أَحْمد: ضَعِيف.وَقَالَ ابْن معِين: لَيْسَ بِشَيْء، ضَعِيف.وَقَالَ البُخَارِيّ: يَتَكَلَّمُونَ فِي حفظه.وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.وَقَالَ ابْن عدي: وَهُوَ عَزِيز الحَدِيث، وَلَا يُتَابع فِي بعض [هَذِه الْأَخْبَار، وَهُوَ مِمَّن يكْتب] حَدِيثه

- ‌ فاحتملها النَّاس.قَالَ عبد الله بن أَحْمد: قَالَ لي أبي: اضْرِب على أَحَادِيثه، أَحَادِيثه مَوْضُوعَة، وأبى أَن يحدثنا عَنهُ.وَمرَّة قَالَ أَحْمد: روى عَنهُ: عَمْرو بن مرّة، وخَالِد بن أبي كَرِيمَة، وَعبد الْملك بن أبي بشير. قَالَ جرير عَن رَقَبَة: كَانَ يضع الحَدِيث ويكذب

- ‌ فِي الْقرعَة " لم يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ عَن أكل أُذُنِي الْقلب " وَلم أجد للْمُتَقَدِّمين فِيهِ كلَاما، وَقد أثنى عَلَيْهِ إِسْحَاق بن أبي إِسْرَائِيل، وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ

- ‌ وَلم يَصح - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ رجم " لَا يعرف إِلَّا بِهَذَا الحَدِيث، وَلَا تعرف لأبي (الْفِيل) صُحْبَة - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ وَلم يَصح - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ أحد جبل يحبنا ونحبه ". فِيهِ نظر

- ‌ عَن أَبِيه عَن جده، فِيهِ نظر - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ فِي الرِّبَا ". قَالَ] البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث

- ‌ قَالَ: " أقيلوا ذَوي الهيئات عثراتهم " رَوَاهُ عَنهُ مُحَمَّد بن عبد السَّلَام " مَكْحُول ".قَالَ ابْن عدي: وَهَذَا بَاطِل بِهَذَا الْإِسْنَاد.وَقَالَ مَكْحُول: نَا عبد الله حَدثنِي قدامَة بن مُحَمَّد بن خشرم حَدثنِي أبي عَن بكير بن عبد الله بن الْأَشَج عَن ابْن شهَاب عَن أنس: قَالَ رَسُول

- ‌من اسْمه عبد الرَّحْمَن

- ‌ أَحَادِيث مَنَاكِير، لَيْسَ هُوَ فِي الحَدِيث بذلك، وَالْمَدَنِي أعجب إِلَيّ من هَذَا الوَاسِطِيّ.وَقَالَ ابْن معِين: ضَعِيف.وَمرَّة قَالَ: مَتْرُوك.وَقَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث.وَمرَّة: فِيهِ نظر.وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.وَقَالَ ابْن عدي: وَفِي بعض مَا يرويهِ لَا

- ‌ وَلم يسمع مِنْهُ

- ‌ حَدِيثه لَيْسَ بالقائم - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ فِي ثَقِيف، وَلم يَصح - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ لَهُ فِي الاستخارة، لَيْسَ أحد يرويهِ غَيره - وَهُوَ مُنكر - لَا بَأْس بِهِ. وَأهل الْمَدِينَة إِذا كَانَ حَدِيثهمْ غَلطا يَقُولُونَ: ابْن الْمُنْكَدر عَن جَابر. وَأهل الْبَصْرَة يَقُولُونَ: ثَابت عَن أنس. يحيلون عَلَيْهِمَا {}وَقَالَ ابْن معِين: عبد الرَّحْمَن ثِقَة.وَقَالَ ابْن عدي: وَهُوَ مُسْتَقِيم

- ‌ قَالَ ابْن أبي حَبِيبَة: عَن عبد الرَّحْمَن بن ثَابت عَن أَبِيه، وَلم يَصح - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَقَوله " لم يَصح " يَعْنِي أَنه لَا يَصح لَهُ سَمَاعا من النَّبِي

- ‌سَاق لَهُ ابْن عدي أَحَادِيث، ثمَّ قَالَ: لَا أعرف لَهُ من الحَدِيث غير مَا ذكرت، وَإِن كَانَ لَهُ شَيْء آخر فَإِنَّمَا يسْقط الْيَسِير مِمَّا لم أذكرهُ

- ‌من اسْمه عبيد الله

- ‌من اسْمه عباد

- ‌من اسْمه عَبَّاس

- ‌من اسْمه عمر

- ‌قَالَه البُخَارِيّ: روى عَنهُ ابْنه بريه، إِسْنَاده مَجْهُول

- ‌ بِغَيْر شَيْء، وَكلهَا غير مَحْفُوظَة فِي / فَضِيلَة عُثْمَان وقصة جَيش الْعسرَة

- ‌من اسْمه عُمَيْر

- ‌من اسْمه عمار

- ‌من اسْمه عمَارَة

- ‌من اسْمه عَامر

- ‌ قحط الْمَطَر…" فِي إِسْنَاده نظر - قَالَه البُخَارِيّ.[قَالَ ابْن عدي: مُرَاد البُخَارِيّ أَن يستقصي فِي الْأَسَامِي الَّتِي يذكر فِي التَّارِيخ، لَيْسَ مُرَاده الضَّعِيف والمصدق

- ‌من اسْمه عمرَان

- ‌ إِن الله أَعْطَانِي ملكا…". لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌من اسْمه عَمْرو

- ‌ مُرْسلا؛ لِأَن جده عِنْده هُوَ مُحَمَّد بن عبد الله بن عَمْرو، وَلَيْسَ لَهُ صُحْبَة، وَقد روى عَن عَمْرو بن شُعَيْب أَئِمَّة النَّاس وثقاتهم وَجَمَاعَة من الضُّعَفَاء، إِلَّا أَن أَحَادِيثه عَن أَبِيه عَن جده اجتنبه النَّاس مَعَ احتمالهم إِيَّاه، وَلم يدخلوها فِي (صِحَاح خرجوها) وَقَالُوا: هِيَ صحيفَة

- ‌ زنجبيلا فَقبل مِنْهُ

- ‌ لَا يَصح حَدِيثه - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَإِنَّمَا شكّ البُخَارِيّ أَنه لَا يَصح لَهُ [أَي] لَيْسَ لعَمْرو صُحْبَة

- ‌ أَبُو الْحسن

- ‌من اسْمه عُثْمَان

- ‌من اسْمه عَليّ

- ‌ قضى بِالْيَمِينِ مَعَ الشَّاهِد. فَقَالَ: قد كفيتمونا مُؤْنَته. وَتَركه وَلم يذهب إِلَيْهِ.وَقَالَ ابْن عدي: وَهَذِه الْأَحَادِيث وَمَا لم اذكره من حَدِيث عَليّ هَذَا كلهَا بَوَاطِيلُ [لَيْسَ] لَهَا أصل، وَهُوَ ضَعِيف (جدا)

- ‌من اسْمه الْعَلَاء

- ‌من اسْمه عَاصِم

- ‌من اسْمه عِيسَى

- ‌من اسْمه عَنْبَسَة

- ‌من اسْمه عِكْرِمَة

- ‌من اسْمه عقبَة

- ‌من اسْمه عبد الرَّحِيم

- ‌من اسْمه عبد الْعَزِيز

- ‌من اسْمه عبد الْوَهَّاب

- ‌من اسْمه عبد الْوَاحِد

- ‌ كَانَ يَأْمُرنَا بِتَأْخِير الْعَصْر ".قَالَ ابْن عدي: وَهَذَا مَعْرُوف بِأبي الرماح هَذَا بِهَذَا الْإِسْنَاد، وَمَا أَظن أَن لَهُ غير هَذَا الحَدِيث إِلَّا شَيْء يسير

- ‌من اسْمه عبد الْملك

- ‌من اسْمه عبد الرَّزَّاق

- ‌من اسْمه عبد الْأَعْلَى

- ‌من اسْمه عبد الحميد

- ‌من اسْمه عبد الْجَبَّار

- ‌من اسْمه عبد الْغفار

- ‌من اسْمه عبد الغفور

- ‌من اسْمه عبد السَّلَام

- ‌من اسْمه عبد الحكم وَعبد الْحَكِيم

- ‌من اسْمه عبد الصَّمد

- ‌من اسْمه عبد الْمُنعم

- ‌من اسْمه عبد الْكَرِيم

- ‌ يقبلهَا وَلَا يحدث وضُوءًا " لِأَنَّهُ لَيْسَ بِمَحْفُوظ، ولعَبْد الْكَرِيم أَحَادِيث صَالِحَة مُسْتَقِيمَة يَرْوِيهَا عَن قوم ثِقَات، وَإِذا روى عَنهُ الثِّقَات فَحَدِيثه مُسْتَقِيم، وَمَعَ هَذَا فَإِن الثَّوْريّ وَغَيره من الثِّقَات قد حدثوا عَنهُ

- ‌ لما مَاتَ لم يدْفن حَتَّى رَبًّا بَطْنه {وأنتنت خنصراه} {" قَالَ قُتَيْبَة: حدث بِهَذَا الحَدِيث وَكِيع وَهُوَ بِمَكَّة، وَكَانَت سنة حج فِيهَا الرشيد، فقدموه إِلَيْهِ فَدَعَا الرشيد سُفْيَان بن عُيَيْنَة وَعبد الْمجِيد بن عبد الْعَزِيز بن أبي رواد، فَأَما عبد الْمجِيد فَقَالَ: يجب أَن يقتل هَذَا

- ‌ يَوْم الِاثْنَيْنِ فَترك إِلَى لَيْلَة الْأَرْبَعَاء؛ لِأَن الْقَوْم كَانُوا فِي صَلَاح أَمر أمة مُحَمَّد، وَاخْتلفت قُرَيْش وَالْأَنْصَار، فَمن ذَلِك تغير {} {} {قَالَ قُتَيْبَة: فَكَانَ وَكِيع إِذا ذكر لَهُ فعل عبد الْمجِيد قَالَ: ذَاك رجل جَاهِل} سمع حَدِيثا لم يعرف وَجهه فَتكلم بِمَا تكلم

- ‌من اسْمه عبيد

- ‌من اسْمه عَائِذ وعائذ الله

- ‌من اسْمه عتاب وَعتبَة

- ‌من اسْمه عَطاء

- ‌ وَقد أفطر فِي رَمَضَان أَنه أمره أَن يعْتق رَقَبَة، فَقَالَ: لَا أَجدهَا. قَالَ: " فَتصدق بِعشْرين صَاعا من تمر " قَالَ سعيد لَهُ: كَذبك الْخُرَاسَانِي! إِنَّمَا قَالَ لَهُ: " تصدق تصدق ".وَقَالَ ابْن معِين: عَطاء الْخُرَاسَانِي ثِقَة.وَقَالَ البُخَارِيّ: سمع سعيد بن الْمسيب، روى عَنهُ

- ‌من اسْمه عَطِيَّة

- ‌من اسْمه عِصَام وعصمة

- ‌أسام شَتَّى

- ‌حرف الْغَيْن من اسْمه غَالب

- ‌أسام شَتَّى

- ‌ فِي (ذمه) ، وَلَا أعلم لَهُ من الْمسند شَيْئا

- ‌حرف الْفَاء من اسْمه فضل

- ‌من اسْمه فُضَيْل وفضالة وفضال

- ‌(طيب) قطّ فَرده ".قَالَ ابْن عدي: وَهَذَا لَا يرويهِ عَن مُحَمَّد غير فضَالة، وَكَانَ عطارا فاتهم بِهَذَا الحَدِيث بِهَذَا الْإِسْنَاد خَاصَّة لينفق الْعطر

- ‌من اسْمه فرات

- ‌أسام شَتَّى

- ‌حرف الْقَاف من اسْمه قَاسم

- ‌من اسْمه قيس

- ‌أسام شَتَّى

- ‌حرف الْكَاف من اسْمه كثير

- ‌من اسْمه كُلْثُوم

- ‌من اسْمه كنَانَة

- ‌أسام شَتَّى

- ‌حرف اللَّام من اسْمه لَيْث

- ‌أسام شَتَّى

- ‌حرف الْمِيم من اسْمه مُحَمَّد

- ‌ ومبعثه ومبتدأ الْخلق، فهذ فَضِيلَة سبق بهَا، ثمَّ بعده صنفه قوم آخَرُونَ، وَلم يبلغُوا

- ‌ أُتِي بِجنَازَة رجل فَلم يصل عَلَيْهَا، فَقيل لَهُ: يَا رَسُول الله مَا رَأَيْنَاك تركت الصَّلَاة على أحد إِلَّا على هَذَا. قَالَ: إِنَّه كَانَ يبغض عُثْمَان أبغضه الله.قَالَ ابْن عدي: وَهَذَا عَن ابْن عجلَان بِهَذَا الْإِسْنَاد [مَا رَوَاهُ] غير مُحَمَّد بن زِيَاد - هَذَا الْقرشِي، وَلَيْسَ هُوَ بِمَعْرُوف

- ‌ أَن تنْكح الْمَرْأَة (على عَمَّتهَا) ، وَلَا يَصح فِيهِ سَمُرَة - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَهُوَ يغرب عَن عمرَان الْقطَّان، وَله عَن غير عمرَان أَحَادِيث غرائب، وَلَيْسَ حَدِيثه بالكثير، وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ

- ‌ كَانَ يُوتر بِثَلَاث "، فَأتيت سَلمَة، فَقَالَ: حَدثنِي ابْن عبد الرَّحْمَن بن أَبْزَى

- ‌وَقَالَ ابْن عدي: إِنَّمَا قَالَ ابْن معِين: أَنه لَا يعرفهُ لقلَّة حَدِيثه

- ‌ ويروي مُحَمَّد عَن أَبِيه عَن جده عَن عَليّ أَحَادِيث

- ‌ وَالْفِرْيَابِي فِيمَا يتَبَيَّن هُوَ صَدُوق لَا بَأْس بِهِ

- ‌ فَإِن] أهل مصر رَوَوْهُ عَن مُحَمَّد بن أبي صَالح عَن أَبِيه عَن عَائِشَة، وَرَوَاهُ سُهَيْل عَن الْأَعْمَش عَن أبي صَالح عَن أبي هُرَيْرَة، فَالَّذِي لم يصحح هَذَا الحَدِيث

- ‌ كَانَ يَأْمر نِسَاءَهُ يَحْلِقن حليهن من الْوَرق ".وَقَالَ ابْن عدي: وَمُحَمّد] يروي عَنهُ أَبُو عَاصِم عَن ابْن أبي مليكَة عَن عَائِشَة - غير هَذَا الحَدِيث - أَحَادِيث

- ‌من اسْمه مُسلم

- ‌ أداوي الْجَرْحى "، لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَمُسلم هَذَا غير مَعْرُوف

- ‌من اسْمه مبارك

- ‌من اسْمه مَعْرُوف

- ‌من اسْمه معَان

- ‌من اسْمه منهال

- ‌من اسْمه مُوسَى

- ‌ صَلَاة فِي مَسْجِدي هَذَا…" فَأنْكر أَن يكون (عمر) بن الحكم سمع من سعد، وَلم يرض مُوسَى.وَمرَّة قَالَ ابْن معِين: مُحَمَّد بن إِسْحَاق أحب إِلَيّ.وَقَالَ ابْن عدي: والضعف على رواياته بَين

- ‌من اسْمه مُغيرَة

- ‌وَقَالَ ابْن عدي: مُنكر الحَدِيث، وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ

- ‌من اسْمه مُنْذر

- ‌ أذن فِي النَّبِيذ بعد أَن نهى عَنهُ "، يرْمى بِالْكَذِبِ - قَالَه البُخَارِيّ أَو النَّسَائِيّ - شكّ حَمَّاد -.وَقَالَ ابْن عدي: هُوَ مَجْهُول

- ‌من اسْمه مطرف

- ‌من اسْمه مَالك

- ‌ دَعَا، فَقَالَت أُسْكُفَّة الْبَاب والجدار: آمين.، لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ

- ‌ بِرَجُل يحتجم فِي رَمَضَان، فَقَالَ: " أفطر الحاجم والمحجوم

- ‌من اسْمه مَرْوَان

- ‌من اسْمه مسيب

- ‌من اسْمه مسْعدَة

- ‌من اسْمه مَنْصُور

- ‌من اسْمه مطر ومطير

- ‌من اسْمه مُعَاوِيَة

- ‌من اسْمه مفضل

- ‌ أَخذ بيد مجذوم فوضعها مَعَه فِي قصعته، وَقَالَ: " كل بِسم الله، ثِقَة بِاللَّه، وتوكلا عَلَيْهِ

- ‌ من اسْمه مَيْمُون

- ‌أسام شَتَّى

- ‌ لقَالَ {وَمرَّة قَالَ: فِي نَفسِي مِنْهُ شَيْء.وَمرَّة قَالَ: مجَالد لَا يفصل قَول مَسْرُوق من قَول عَلْقَمَة.وَقَالَ ابْن الْمثنى: سَمِعت يحيى بن سعيد يحدث عَن مجَالد، وَكَذَلِكَ كَانَ عبد الرَّحْمَن يحدث عَن سُفْيَان عَن مجَالد.وَقَالَ بشر بن آدم: قلت لخَالِد بن عبد الله الوَاسِطِيّ:

- ‌ قَالَ لِبلَال: " اجْعَل بَين أذانك وإقامتك نفسا " وَغير هَذَا مِمَّا ذكرت يشبه، وكل ذَلِك غير مَحْفُوظ

- ‌حرف النُّون / من اسْمه نعْمَان

- ‌من اسْمه نعيم

- ‌من اسْمه النَّضر

- ‌من اسْمه نصر

- ‌من اسْمه نوح

- ‌من اسْمه نَاصح

- ‌من اسْمه نَافِع

- ‌أسام شَتَّى

- ‌حرف الْوَاو من اسْمه وهب

- ‌من اسْمه الْوَلِيد

- ‌من اسْمه وَاصل

- ‌أسام شَتَّى

- ‌حرف الْهَاء من اسْمه الْهَيْثَم

- ‌من اسْمه هِشَام

- ‌من اسْمه هَاشم

- ‌من اسْمه هِلَال

- ‌ سمع أنسا، روى عَنهُ إِبْرَاهِيم بن سُوَيْد بن (حَيَّان) ، وروى عمر بن مُحَمَّد عَن أبي عقال، فِي حَدِيثه مَنَاكِير - قَالَه البُخَارِيّ./ وَقَالَ النَّسَائِيّ: مُنكر الحَدِيث.وَقَالَ ابْن عدي: وَهَذِه الْأَحَادِيث بِهَذِهِ الْأَسَانِيد غير مَحْفُوظَة، وَعَامة أَحَادِيثه مَا ذكرت

- ‌ الْبُسْر وَالتَّمْر، وَكَانَ لَا يدّخر شَيْئا لغد " لَا يُتَابع عَلَيْهِ - قَالَه البُخَارِيّ.وروى عَنهُ مَرْوَان بن مُعَاوِيَة

- ‌من اسْمه هَارُون

- ‌أسام شَتَّى

- ‌ وَيَرْوِيه عَنهُ جَعْفَر ابْن مُحَمَّد عَن أَبِيه عَن الْحُسَيْن بن عَليّ عَنهُ، وَمُحَمّد بن عَليّ عَن الْحُسَيْن بن عَليّ مُرْسل (وَلَا) يكون مُتَّصِلا

- ‌حرف لَام ألف

- ‌حرف الْيَاء من اسْمه يَعْقُوب

- ‌ كَانَ يَأْكُل الْبِطِّيخ بالرطب ".وَقَالَ السَّعْدِيّ: لَيْسَ بِشَيْء، مَتْرُوك الحَدِيث.وَقَالَ / ابْن عدي: عَامَّة مَا يرويهِ لَيْسَ هُوَ بِمَحْفُوظ، وَهُوَ بَين الْأَمر فِي الضُّعَفَاء

- ‌من اسْمه يُوسُف

- ‌ لِبلَال: " إِذا أَذِنت فترسل، فَإِذا أَقمت فاحذم "، وَحدث بِأَحَادِيث مُنكرَة عَن قوم معروفين، وَعَمْرو بن شمر) واهي الحَدِيث وَكَانَ يخطيء

- ‌من اسْمه يُونُس

- ‌ يسمع عِنْد وَجهه دوِي كَدَوِيِّ / النَّحْل. . ".قَالَ ابْن عدي: وَهَذَا يرويهِ عبد الرَّزَّاق عَن يُونُس بن سليم، وَرُبمَا كناه - فَيَقُول: أَبُو بكر الصَّنْعَانِيّ - وَلَا يُسَمِّيه لِأَنَّهُ لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ، وَيُونُس يعرف بِهَذَا الحَدِيث

- ‌من اسْمه يمَان

- ‌من اسْمه ياسين

- ‌من اسْمه يحيى

- ‌قَالَ ابْن عدي: لَهُ أَحَادِيث، وَهَذَا [الحَدِيث] يعرف بِهِ

- ‌من اسْمه يزِيد

- ‌أسامٍ شَتَّى

- ‌ فَقَالَ: جَامع سُفْيَان وموطأ مَالك وشيئا من الْفَوَائِد

- ‌من غلبت [عَلَيْهِ] الكنية وَلم يسم وَإِن سموا لم تصح أَسمَاؤُهُم

- ‌ قَالَ: " ثَمَرَة طيبَة وَمَاء طهُور " رجل لَا يعرف (بِصُحْبَة بِعَبْد الله) ، وروى عَلْقَمَة عَن عبد الله أَنه قَالَ: " لم أكن لَيْلَة الْجِنّ مَعَ رَسُول الله " - قَالَه البُخَارِيّ.وَقَالَ ابْن عدي: وَهَذَا الحَدِيث مَدَاره على أبي فَزَارَة عَن أبي زيد هَذَا عَن ابْن مَسْعُود، وَأَبُو فَزَارَة

- ‌(من كنيته اسْمه)

- ‌من نسب إِلَى قَبيلَة أَو إِلَى مولى وَلم يذكر باسم وَلَا كنية

- ‌ فَنزلت {من يعْمل سوءا يجز بِهِ} الْآيَة، فَقَالَ: يَا أَبَا بكر! أَلا أقرئك آيَة نزلت عَليّ؟ قلت: بلَى

الفصل: ‌ لقال {ومرة قال: في نفسي منه شيء.ومرة قال: مجالد لا يفصل قول مسروق من قول علقمة.وقال ابن المثنى: سمعت يحيى بن سعيد يحدث عن مجالد، وكذلك كان عبد الرحمن يحدث عن سفيان عن مجالد.وقال بشر بن آدم: قلت لخالد بن عبد الله الواسطي:

وَقَالَ البُخَارِيّ: كَانَ مُنكر الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: ومبشر هَذَا بَين الْأَمر فِي الضعْف، وَعَامة مَا يرويهِ غير مَحْفُوظ.

[1901]

مجَالد بن سعيد بن عُمَيْر بن ذِي مران

أَبُو عُمَيْر، الْهَمدَانِي، كُوفِي.

قَالَ يحيى الْقطَّان: لَو شِئْت أَن يَقُول لي مجَالد فِيهَا كلهَا عَن الشّعبِيّ عَن مَسْرُوق عَن عبد الله عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ -‌

‌ لقَالَ {

وَمرَّة قَالَ: فِي نَفسِي مِنْهُ شَيْء.

وَمرَّة قَالَ: مجَالد لَا يفصل قَول مَسْرُوق من قَول عَلْقَمَة.

وَقَالَ ابْن الْمثنى: سَمِعت يحيى بن سعيد يحدث عَن مجَالد، وَكَذَلِكَ كَانَ عبد الرَّحْمَن يحدث عَن سُفْيَان عَن مجَالد.

وَقَالَ بشر بن آدم: قلت لخَالِد بن عبد الله الوَاسِطِيّ:

دخلت الْكُوفَة كتبت عَن الْكُوفِيّين وَلم تكْتب عَن مجَالد؟ قَالَ: إِنَّه كَانَ طَوِيل اللِّحْيَة} {}

وَقَالَ ابْن معِين: مجَالد ضَعِيف.

وَفِي مَوضِع آخر: مجَالد وحجاج لَا يحْتَج بحديثهما.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: يضعف حَدِيثه.

وَقَالَ [البُخَارِيّ: ثني عبد الله بن أبي الْأسود سَمِعت] عبد الرَّحْمَن بن مهْدي يَقُول: سَمِعت سُفْيَان يَقُول: أَشْعَث بن سوار أثبت من مجَالد - وَكَانَ يحيى يضعف مجَالد بن سعيد، وَكَانَ ابْن مهْدي لَا يروي عَنهُ.

وَقَالَ إِسْمَاعِيل بن مجَالد: مَاتَ مجَالد سنة 144.

وَقَالَ أَحْمد: لَيْسَ بِشَيْء، يرفع حَدِيثا كثيرا لَا يرفعهُ النَّاس، وَقد احتمله النَّاس.

وَمرَّة قَالَ ابْن معِين: صَالح.

وَقَالَ ابْن عبد الحكم: سَأَلت الشَّافِعِي عَن مجَالد، فَقَالَ: هُوَ يجالد!

وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.

وَقَالَ ابْن عدي: لَهُ عَن الشّعبِيّ عَن جَابر أَحَادِيث صَالِحَة، وَجُمْلَة مَا يرويهِ عَن

ص: 739

الشّعبِيّ، وَقد (روى) عَن غير الشّعبِيّ، وَلَكِن أَكثر رواياته عَنهُ، وَعَامة مَا يرويهِ غير مَحْفُوظ.

[1902]

مثنى بن الصَّباح أَبُو عبد الله - مكي

قَالَ ابْن معِين: ضَعِيف، لَيْسَ بِشَيْء.

وَمرَّة قَالَ: ضَعِيف، يكْتب حَدِيثه وَلَا يتْرك.

وَقَالَ أَحْمد: لَا يسوى شَيْئا، مُضْطَرب الحَدِيث.

وَمرَّة قَالَ: كَانَ من الْأَبْنَاء من أهل فَارس، كَانَ يكون بِالْيمن فتحول وَنزل مَكَّة، سمع من عَطاء وَطَاوُس، إِلَّا أَنه لَيْسَ مثل ابْن جريج.

وَقَالَ يحيى بن الْقطَّان: لم نتركه من أجل حَدِيث عَمْرو بن شُعَيْب، وَلَكِن اخْتِلَاط مِنْهُ عَن عَطاء.

وَقَالَ الفلاس: كَانَ يحيى وَعبد الرَّحْمَن لَا يحدثان عَن مثنى بن الصَّباح.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: لَا يقنع بحَديثه.

/ وَقَالَ صَالح جزرة: مثنى بن الصَّباح عَن عَمْرو بن شُعَيْب يقطع الصَّلَاة وينقض الْوضُوء {}

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: لَهُ أَحَادِيث صَالِحَة، ويروي عَن عَطاء بن أبي رَبَاح أَحَادِيث عدادًا، وَقد ضعفه الْأَئِمَّة المتقدمون، والضعف على حَدِيثه بَين.

[1903]

مجاعَة بن الزبير أَبُو عُبَيْدَة الْأَزْدِيّ

[قَالَ عبد الصَّمد بن عبد الْوَارِث:] كَانَ جارا لشعبة نَحْو الْحسن بن دِينَار، وَكَانَ شُعْبَة يسْأَل عَنهُ وَكَانَ لَا يجتريء عَلَيْهِ؛ لِأَنَّهُ من الْعَرَب! وَكَانَ يَقُول: هُوَ كثير الصَّوْم وَالصَّلَاة.

وَقَالَ ابْن عدي: يروي عَنهُ عبد الصَّمد بن عبد الْوَارِث وَالنضْر بن شُمَيْل وَعبد الله بن رشيد وَعبد القاهر بن شُعَيْب وحاضر بن مطهر السُّوسِي وَغَيرهم، فَأَما

ص: 740

ابْن رشيد وحاضر فعندهما عَن مجاعَة نُسْخَة طَوِيلَة، وَعَامة مَا يرويانه وَغَيرهمَا من حَدِيث مجاعَة يحمل بعضه بَعْضًا، وَهُوَ مِمَّن يحْتَمل وَيكْتب حَدِيثه.

[1904]

معمر بن الْحسن الْهُذلِيّ الْكُوفِي

جد أبي معمر الْقطيعِي، وَأَبُو معمر إِسْمَاعِيل بن إِبْرَاهِيم بن معمر بن الْحسن عَن سُفْيَان عَن أبي الزبير عَن جَابر يرفعهُ:" ليتَّخذ أحدكُم سَوْطًا فِي بَيته ".

قَالَ أَبُو هَارُون سهل بن شاذويه: هَذَا حَدِيث مُنكر، لم يروه إِلَّا هَذَا الشَّيْخ عَن الثَّوْريّ.

قَالَ ابْن عدي: وَهُوَ كَمَا قَالَ، هَذَا الحَدِيث عَن الثَّوْريّ بِهَذَا الْإِسْنَاد مُنكر جدا، وَلَا أعرف لَهُ حَدِيثا غير هَذَا.

[1905]

منخل بن حَكِيم - بَصرِي

حدث عَنهُ عَليّ بن الْجَعْد.

قَالَ ابْن معِين: لَا أعرفهُ.

وَقَالَ ابْن عدي: [ومنخل] لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ.

[1906]

مخرمَة بن بكير بن عبد الله الْأَشَج أَبُو الْمسور - مدنِي

قَالَ ابْن أبي مَرْيَم: سَمِعت خَالِي مُوسَى بن سَلمَة قَالَ: أتيت مخرمَة فَسَأَلته يحدثني عَن أَبِيه، قَالَ: مَا سَمِعت من أبي شَيْئا، إِنَّمَا [هَذِه] كتب وجدناها عندنَا عَنهُ، مَا أدْركْت أبي إِلَّا وَأَنا غُلَام.

وَقَالَ معن بن عِيسَى: مخرمَة سمع من أَبِيه، وَعرض عَلَيْهِ ربيعَة أَشْيَاء عَن أَبِيه عَن سُلَيْمَان بن يسَار.

قَالَ ابْن الْمَدِينِيّ: وَلَا أَظن مخرمَة سمع من أَبِيه كتاب سُلَيْمَان، لَعَلَّه سمع الشَّيْء الْيَسِير، وَلم أجد أحدا بِالْمَدِينَةِ يُخْبِرنِي عَن مخرمَة أَنه كَانَ يَقُول فِي شَيْء من حَدِيثه

ص: 741

" سَمِعت أبي ".

قَالَ عَليّ - وَسُئِلَ: أَيّمَا أحب إِلَيْك: يحيى بن سعيد أَو مخرمَة؟ فَقَالَ: يحيى فِي معنى ومخرمة فِي معنى، وجميعا ثقتان، وَيحيى أَشد، ومخرمة [أَكثر حَدِيثا، ومخرمة] ثِقَة.

وَقَالَ ابْن معِين: مخرمَة ضَعِيف.

وَمرَّة قَالَ: ضَعِيف الحَدِيث.

وَفِي مَوضِع آخر: لَيْسَ حَدِيثه بِشَيْء، / يَقُولُونَ: إِن حَدِيثه عَن أَبِيه كتاب.

وَقَالَ أَحْمد: هُوَ ثِقَة، لم يسمع من أَبِيه شَيْئا، إِنَّمَا يروي من كتاب أَبِيه.

وَقَالَ ابْن عدي: وَعند ابْن وهب ومعن بن عِيسَى وَغَيرهمَا عَن مخرمَة أَحَادِيث حسان مُسْتَقِيمَة، وَأَرْجُو أَنه لَا بَأْس بِهِ.

[1907]

متوكل بن (فُضَيْل) أَبُو أَيُّوب الْحداد التَّيْمِيّ

سمع أم القلوص عَن أبي ظلال، عِنْده عجائب - قَالَه البُخَارِيّ.

وَقَالَ ابْن عدي: وَهَذَا متوكل لَيْسَ بِالْمَعْرُوفِ.

[1908]

ميسرَة بن عبد ربه - تستري

قَالَ البُخَارِيّ: يرْمى بِالْكَذِبِ.

وَقَالَ ابْن حَمَّاد: ميسرَة الَّذِي يحدثُونَ عَنهُ تِلْكَ الْأَحَادِيث الطوَال كَانَ كذابا.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة أَحَادِيثه يشبه بَعْضهَا بَعْضًا فِي الضعْف.

[1909]

مسور بن الصَّلْت أَبُو الْحسن

قَالَ البُخَارِيّ: ضعفه أَحْمد، يحدث عَن مُحَمَّد بن الْمُنْكَدر.

وَمرَّة قَالَ: ضَعِيف، مَتْرُوك الحَدِيث.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مَتْرُوك الحَدِيث.

ص: 742

وَقَالَ ابْن عدي: وَلَيْسَ للمسور كثير حَدِيث، وَهُوَ مَعْرُوف بِهَذَيْنِ الْحَدِيثين - يَعْنِي:" كل مَعْرُوف صَدَقَة "، وَقَول جَابر:" صمنا مَعَ رَسُول الله تسعا وَعشْرين أَكثر مَا صمنا ثَلَاثِينَ " رَوَاهُمَا مسور عَن ابْن الْمُنْكَدر عَن جَابر.

[1910]

مسرور بن سعيد التَّمِيمِي

مُنكر الحَدِيث.

عَن الْأَوْزَاعِيّ: عَن عُرْوَة بن رُوَيْم عَن عَليّ يرفعهُ: " أكْرمُوا عمتكم النَّخْلَة ".

قَالَ ابْن عدي: ومسرور غير مَعْرُوف، لم أسمع بِذكرِهِ إِلَّا فِي هَذَا الحَدِيث.

[1911]

ماضي بن مُحَمَّد الغافقي - مصري

مُنكر الحَدِيث.

حدث عَنهُ ابْن وهب، وَعَامة مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ، وَلَا أعلم روى عَنهُ غير ابْن وهب - قَالَه ابْن عدي.

[1912]

معَاذ بن مُحَمَّد الْأنْصَارِيّ

مُنكر الحَدِيث.

غير مَعْرُوف، وَابْن لَهِيعَة يحدث عَنهُ عَن أبي الزبير عَن جَابر بنسخة.

[1913]

معَاذ بن هِشَام الدستوَائي

قَالَ ابْن الْمَدِينِيّ: سَمِعت معَاذ بن هِشَام يَقُول: حَدثنِي أبي عَن قَتَادَة عشرَة آلَاف حَدِيث.

وَمرَّة قَالَ: قيل لَهُ: مَا عنْدك؟ قَالَ: عِنْدِي عشرَة آلَاف. فأنكرنا عَلَيْهِ وسخرنا بِهِ، فَلَمَّا جِئْنَا إِلَى الْبَصْرَة أخرج إِلَيْنَا من الْكتب نَحوا مِمَّا قَالَ عَن أَبِيه، فَقَالَ: هَذَا سَمِعت، وَهَذَا لم أسمع - فَجعل يميزها.

ص: 743

وَقَالَ ابْن معِين: معَاذ صَدُوق، وَلَيْسَ بِحجَّة.

وَقَالَ ابْن عدي: ولمعاذ عَن [أَبِيه عَن] قَتَادَة حَدِيث كثير، وَله عَن غير أَبِيه أَحَادِيث صَالِحَة، وَهُوَ رُبمَا يغلط فِي الشَّيْء بعد الشَّيْء، وَأَرْجُو أَنه صَدُوق.

[1914]

مقَاتل بن سُلَيْمَان أَبُو الْحسن الْأَزْدِيّ

مروزي، أَصله من بَلخ يعرف ب " دوال دوز ".

قَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث، سكتوا عَنهُ.

وَقَالَ ابْن معِين: لَيْسَ [حَدِيثه] بِشَيْء.

وَقَالَ السَّعْدِيّ: كَانَ دجالًا جسورا.

وَقَالَ مقَاتل بن حَيَّان: وَقد سُئِلَ أَنْت أعلم أم مقَاتل بن سُلَيْمَان؟ -: مَا وجدت علم مقَاتل بن سُلَيْمَان إِلَّا كالبحر الْأَخْضَر فِي سَائِر البحور.

وَقَالَ أَبُو نصير: صَحِبت مُقَاتِلًا 13 سنة مَا رَأَيْته لبس قَمِيصًا قطّ إِلَّا لبس تَحْتَهُ صُوفًا.

وَقَالَ نعيم بن حَمَّاد: رَأَيْت عِنْد ابْن عُيَيْنَة كتابا لمقاتل بن سُلَيْمَان، فَقلت: تروي لمقاتل فِي التَّفْسِير؟ {قَالَ: لَا، وَلَكِن لأستدل بِهِ وأستعين بِهِ.

وَقَالَ وَكِيع: سمعنَا مِنْهُ - وَالله الْمُسْتَعَان}

وَقَالَ ابْن عُيَيْنَة - وَقد بلغه أَن مُقَاتِلًا قَالَ - وَقد سُئِلَ -: لقِيت الضَّحَّاك؟ فَقَالَ: كَانَ رُبمَا يغلق عَلَيْهِ وَعلي بَاب. فَقَالَ ابْن عُيَيْنَة: فَقلت فِي نَفسِي: كَانَ يغلق عَلَيْهِ وعَلى الضَّحَّاك بَاب [وَالضَّحَّاك] فِي الْقَبْر وَهُوَ على ظهر الأَرْض فِي تِلْكَ الْمَدِينَة {} قَالَ: وَكَانَ حَافِظًا للتفسير، وَكَانَ لَا يضْبط الْإِسْنَاد.

وَقَالَ أَبُو عصمَة: قَالَ لي مقَاتل: إِنِّي أَخَاف أَن أنسى علمي، وأكره أَن يَكْتُبهُ غَيْرك - (وَكَانَ يملي عَلَيْهِ بِاللَّيْلِ) عِنْد السراج ورقة أَو ورقتين حَتَّى تمّ التَّفْسِير على ذَلِك، وَرَوَاهُ عَنهُ أَبُو نصير ودس إِلَى جَارِيَة مقَاتل حَتَّى حملت كتبه إِلَيْهِ فكتبها.

وَمرَّة قَالَ وَكِيع: سَمِعت من مقَاتل، وَلَو كَانَ أَهلا أَن يرْوى عَنهُ لروينا.

ص: 744

وَقيل لحماد بن أبي حنيفَة: إِن مُقَاتِلًا أَخذ التَّفْسِير عَن الْكَلْبِيّ. فَقَالَ: كَيفَ يكون هَذَا وَهُوَ أعلم بالتفسير من الْكَلْبِيّ.

وَقَالَ بَقِيَّة: كَانَ مقَاتل يذكر عِنْد شُعْبَة فَمَا رَأَيْته يَقُول فِيهِ إِلَّا خيرا.

وَقَالَ الْعَبَّاس بن مُصعب: قدم مقَاتل مرو وَكَانَ يقص فِي الْجَامِع بمرو، فَقدم عَلَيْهِ جهم فَجَلَسَ إِلَى مقَاتل، فَوَقَعت العصبية بَينهمَا، فَوضع كل وَاحِد مِنْهُمَا على الآخر كتابا ينْقض على صَاحبه.

وَقَالَ وهب بن زَمعَة - عَن عبد الله بن الْمُبَارك -: إِنَّه ترك حَدِيث مقَاتل بن سُلَيْمَان.

وَقَالَ ابْن عدي: لَهُ حَدِيث صَالح، وَعَامة أَحَادِيثه لَا يُتَابع عَلَيْهِ، على أَن كثيرا من الثِّقَات المعروفين قد حدث عَنهُ، وَالشَّافِعِيّ يَقُول:" النَّاس عِيَال على مقَاتل بن سُلَيْمَان فِي التَّفْسِير "، وَكَانَ من أعلم النَّاس بتفسير القرءان، وَله كتاب " الْخَمْسمِائَةِ آيَة " الَّتِي يَرْوِيهَا عَنهُ أَبُو نصير مَنْصُور بن / عبد الحميد الباوردي، وَفِي ذَلِك الْكتاب أَحَادِيث كَثِيرَة مُسندَة، وَهُوَ مَعَ ضعفه يكْتب حَدِيثه.

[1915]

مخول بن إِبْرَاهِيم بن مخول بن رَاشد الْمهْدي - كُوفِي

قَالَ ابْن عدي: كَأَنَّهُ قد تقبل بإسرائيل، وَأكْثر رواياته عَنهُ، وَقد روى عَنهُ أَحَادِيث لَا يَرْوِيهَا غَيره، وَهُوَ فِي جملَة متشيعي أهل الْكُوفَة.

[1916]

مُؤَمل بن عبد الرَّحْمَن بن الْعَبَّاس

ابْن عبد الله بن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ، الثَّقَفِيّ، أَبُو الْعَبَّاس، يُقَال إِنَّه بَصرِي.

قَالَ ابْن عدي: وَعَامة حَدِيثه غير مَحْفُوظ.

[1917]

مَحْفُوظ بن بَحر الْأَنْطَاكِي

قَالَ أَبُو عرُوبَة: كَانَ يكذب.

وَقَالَ ابْن عدي: لَهُ أَحَادِيث يوصلها وَغَيره يرسلها، وَأَحَادِيث يرفعها وَغَيره يوقفها على الثِّقَات.

ص: 745

[1918]

محَاضِر بن الْمُوَرِّع أَبُو الْمُوَرِّع

قَالَ أَحْمد: سَمِعت مِنْهُ أَحَادِيث، وَلم يكن من أَصْحَاب الحَدِيث، وَكَانَ مغفلا جدا.

وَقَالَ ابْن عدي: روى عَن الْأَعْمَش أَحَادِيث صَالِحَة مُسْتَقِيمَة، وَلم أر فِي رواياته حَدِيثا مُنْكرا فأذكره إِذا روى عَنهُ ثِقَة.

[1919]

مُحرز بن هَارُون بن عبد الله بن مُحَمَّد بن الهدير الْقرشِي، الْمدنِي

عَن الْأَعْرَج، سمع عَنهُ أَحْمد بن أبي بكر، عِنْده مَنَاكِير - قَالَه البُخَارِيّ.

وَمرَّة قَالَ: روى عَنهُ أَبُو مُعَاوِيَة، مُنكر الحَدِيث، فِيهِ نظر.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: مُنكر الحَدِيث.

[1920]

مَحل بن مُحرز الضَّبِّيّ

قَالَ ابْن معِين: كَانَ واسطيا، وَلم يكن بِذَاكَ.

وَقَالَ يحيى الْقطَّان: كَانَ بَين ذَاك.

وَقَالَ أَحْمد: قَلِيل الحَدِيث، كَانَ مكفوفا.

وَمرَّة قَالَ ابْن معِين: مَحل ثِقَة.

وَقَالَ البُخَارِيّ: سمع أَبَا وَائِل وَإِبْرَاهِيم، روى عَنهُ وَكِيع وَأَبُو نعيم.

وَقَالَ ابْن عدي: لَهُ أَحَادِيث، وَأَرْجُو أَنه مُسْتَقِيم الحَدِيث.

[1921]

مَحْبُوب بن الجهم - كُوفِي

حدث عَن عبيد الله عَن نَافِع عَن ابْن عمر حَدِيث الْمَوَاقِيت، وَلم أر لَهُ كثير رِوَايَة، وَمِقْدَار مَا يرويهِ غير مَحْفُوظ.

[1992]

محدوج الذهلي

عَن جسرة.

ص: 746

قَالَ ابْن أبي (غنية) عَن أبي الْخطاب: فِيهِ نظر - قَالَه البُخَارِيّ.

[1923]

مَحْبُوب بن هِلَال - مدنِي

عَن عَطاء بن أبي مَيْمُون عَن أنس: " نزل جِبْرِيل

"، لَا يُتَابع عَلَيْهِ، قَالَه البُخَارِيّ.

[1924]

محجن مولى عُثْمَان بن عَفَّان

عَن عُثْمَان، وَلم يَصح عَنهُ - قَالَه البُخَارِيّ.

[1925]

مخلد بن خفاف

يُقَال: " ابْن رخصَة " الْغِفَارِيّ.

سمع عُرْوَة بن الزبير، سمع مِنْهُ ابْن أبي ذِئْب، فِيهِ نظر - قَالَه البُخَارِيّ.

[1926]

مُخْتَار بن نَافِع أَبُو إِسْحَاق (التَّيْمِيّ) / التمار

عَن يُونُس بن بكير، مُنكر الحَدِيث.

[1927]

مَرْزُوق بن أبي الْهُذيْل أَبُو بكر الثَّقَفِيّ الدِّمَشْقِي

قَالَ البُخَارِيّ: سمع الزُّهْرِيّ، سمع مِنْهُ الْوَلِيد بن مُسلم، تعرف وتنكر.

وَقَالَ ابْن عدي: وَأَحَادِيثه يحمل بَعْضهَا بَعْضًا، وَيكْتب حَدِيثه.

[1928]

مرجى بن وداع

قَالَ ابْن معِين: ضَعِيف.

[1929]

مرجى بن رَجَاء أَبُو رَجَاء الْيَشْكُرِي

قَالَ ابْن معِين: ضَعِيف.

ص: 747

وَمرَّة قَالَ: صَالح الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: وَفِي أَحَادِيثه مَا لَا يُتَابع عَلَيْهِ.

[1930]

مطرح بن يزِيد أَبُو الْمُهلب - كُوفِي

قَالَ ابْن معِين: ضَعِيف.

وَمرَّة قَالَ: لَيْسَ بِشَيْء.

وَمرَّة قَالَ: روى عَنهُ الثَّوْريّ، وَهُوَ ضَعِيف، وَلَيْسَ حَدِيثه بِشَيْء، وَلَيْسَ بِثِقَة، وَهُوَ صَاحب عبيد الله بن زحر.

وَقَالَ النَّسَائِيّ: ضَعِيف.

وَقَالَ ابْن عدي: وَعَامة رواياته عَن عبيد الله بن زحر، والضعف على حَدِيثه بَين.

[1931]

مظَاهر بن أسلم

عَن الْقَاسِم عَن عَائِشَة، ضعفه أَبُو عَاصِم - قَالَه البُخَارِيّ.

وَقَالَ ابْن عدي: يعرف بِحَدِيث أبي عَاصِم فِي " طَلَاق الْأمة "، (وَقد ذكرنَا لَهُ غَيره، وَمَا أَظن أَن لَهُ غير مَا ذكرت، وَهُوَ مخزومي مكي، وَإِنَّمَا أَنْكَرُوا عَلَيْهِ " طَلَاق الْأمة ".) .

[1932]

معمر بن مُحَمَّد بن عبيد الله بن أبي رَافع

مُنكر الحَدِيث.

وَقَالَ ابْن عدي: وَمِقْدَار مَا يرويهِ لَا يُتَابع عَلَيْهِ.

[1933]

معارك بن عبد الله الْقَيْسِي

قَالَ البُخَارِيّ: وروى يَعْقُوب بن إِسْحَاق عَن معارك عَن عبد الله بن سعيد، مُنكر الحَدِيث - وَيُقَال معارك بن عباد.

وَمرَّة قَالَ: لم يَصح حَدِيثه.

ص: 748