الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الخزاعى ثم الكعبى وكان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول: فذكره نحو الطريق الأولى دون قوله: " ثم إنكم معشر خزاعة ".
أخرجه أحمد (4/31 ـ 32) والبيهقى (8/71) عن يونس عن الزهرى عنه.
ورجاله ثقات رجال الشيخين غير مسلم بن يزيد وهو مقبول عند ابن حجر.
(2221) - (قوله صلى الله عليه وسلم: " من يعذرنى من رجل بلغنى أذاه فى أهلى ، وما علمت على أهلى إلا خيرا
.
ولقد ذكروا رجلا ما علمت إلا خيرا وما كان يدخل على أهلى إلا معى ـ يريد عائشة ـ وقال له أسامة: أهلك ولا نعلم إلا خيرا ".
* صحيح.
وهو قطعة من حديث الإفك الطويل.
أخرجه البخارى (2/146 ـ 147 ، 153 ، 157 ، 3/104 ـ 109 ، 298 ـ 301) ومسلم (8/113 ـ 118) وأحمد (6/194 ـ 197) من حديث السيدة عائشة رضى الله تعالى عنها.
(2222) - (وعن زيد بن وهب أن عمر رضى الله عنه: " أتى برجل قتل قتيلا فجاء ورثة المقتول ليقتلوه ، فقالت امرأة المقتول ـ وهى أخت القاتل ـ: قد عفوت عن حقى ، فقال عمر: الله أكبر عتق القتيل " رواه أبو داود
.
* صحيح.
ولم أره عند أبى داود بعد مزيد البحث عنه ، وما أظنه رواه ، فقد أورده الرافعى بنحوه ، فقال الحافظ فى تخريجه (4/20) : " رواه عبد الرزاق عن معمر عن الأعمش عن زيد بن وهب به.
ورواه البيهقى من حديث زيد بن وهب وزاد: " فأمر عمر لسائرهم بالدية " وساقه من