الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عائشة: " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسأل فى مرضه الذى مات فيه: أين أنا غدا؟ يريد يوم عائشة فأذن له أزواجه يكون حيث شاء ، فكان فى بيت عائشة حتى مات عندها قالت عائشة: فمات فى اليوم الذى كان يدور على فيه فى بيتى ، فقبضه الله وإن رأسه لبين نحرى وسحرى ، وخالط ريقه ريقى " ـ واللفظ للبخارى ـ.
ثم أخرجه هو (2/275) وأحمد (6/48) وابن سعد (2/2/50) من طريق ابن أبى مليكة قال: قالت عائشة: " توفى النبى صلى الله عليه وسلم فى بيتى ، وفى نوبتى ، وبين سحرى ونحرى.... " الحديث
وأخرج أحمد (6/274) من طريق ابن إسحاق قال: حدثنى يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عباد قال: سمعت عائشة تقول: " مات رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سحرى ونحرى ، وفى دولتى لم أظلم فيه أحدا ، فمن سفهى وحداثة سنى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قبض وهو فى حجرى ، ثم وضعت رأسه على وسادة ، وقمت أندب مع النساء ، وأضرب وجهى ".
قلت: وإسناده حسن.
وأخرجه ابن سعد من طريق عروة عنها ، لكن فيه محمد بن عمر ، وهو الواقدى ، وهو متروك.
(2022) - (عن على: " لزوجة أمة مع حرة ليلة من ثلاث ليال " رواه الدارقطنى
.
* ضعيف.
أخرجه الدارقطنى (410) وأخرجه البيهقى (7/299 ـ 300) من طريق ابن أبى ليلى عن المنهال بن عمرو عن عباد بن عبد الله الأسدى قال: قال على رضى الله عنه: " إذا نكحت الحرة على الأمة فلهذه الثلثان ، ولهذه الثلث "