الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وزاد النسائى فى رواية: " فلما كلمه تلون وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أتشفع فى حد من حدود الله؟ ! فقال له أسامة: استغفر لى يا رسول الله ".
وإسناده صحيح على شرط مسلم ، وعنده التلون فقط.
وزاد هو وغيره فى آخره: " ثم أمر بتلك المرأة التى سرقت فقطعت يدها ".
وقد ورد الحديث عن ابن عمر أيضا وسيأتى فى الكتاب (رقم 2403) .
(2320) - (حديث: " أنه صلى الله عليه وسلم كان يقيم الحدود فى حياته وكذا خلفاؤه من بعده " (2/361)
.
* لا أعرفه.
وكأن المصنف رحمه الله أخذه من مجموع ما ورد فى هذا الكتاب " الحدود " من أحاديث وآثار ، فمن الأحاديث ما تقدم برقم (2317 و2319) .
وما يأتى برقم (2321 ، 2323 ، 2333 ، 2338 ، 2339 ، 2343) .
(2321) - (قوله صلى الله عليه وسلم: " واغد يا أنيس إلى امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها فاعترفت فرجمها
".
* صحيح.
وقد مضى برقم (1464) .
(2322) - (حديث: " أمر برجم ماعز ولم يحضره
".
* صحيح.
وقد جاء من حديث جماعة من أصحاب النبى صلى الله عليه وسلم:
الأول: أبو هريرة رضى الله عنه قال: " أتى رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو فى المسجد ، فناداه ، فقال: يا رسول الله إنى زنيت ، فأعرض عنه ، حتى ردد أربع مرات ، فلما شهد على نفسه أربع شهادات ، دعاه النبى صلى الله عليه وسلم فقال: أبك جنون؟ قال: لا ، قال: فهل أحصنت؟ قال: نعم ، فقال النبى صلى الله عليه وسلم: اذهبوا به فارجموه ، قال ابن شهاب: