الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأعرج (117 هـ)، معاوية بن خديج (52 هـ)، مجاهد (104 هـ)، المهدوي (440 هـ)، نافع (169 هـ)، النخعي (194 هـ)، هند أم معاوية (14 هـ)، هشام بن عمار (245 هـ)، يحيى بن وثاب (103 هـ)، يعقوب (205 هـ)، و: يحيى بن ثابت (460 هـ).
وأما الشعراء والرجاز:
فهم - كذلك - كثيرون، ومن مختلف الطبقات:
وها هم أولاء:
أبو النجم، رؤبة، عتي العقيلي، مسلم الوالبي، المجنون، علقمة الفحل، حسّان بن ثابت، ذو الرّمة، الأحوص، أعشى همدان، النابغة الذبياني، النابغة الجعدي، ضابئ البرجمي، صالح بن عبد القدوس، امرؤ القيس، ابن عادية السلمي، نهشل بن جرير، علي بن أبي طالب، سليم القشيري، عمارة ابن عقيل، لبيد الغنوي، ربيعة بن مقروم الضبي، ابن هرمة، عبد الله بن رواحة، الفرزدق، الكميت، أبو طالب، أبو الغمر الكلابي، أبو الطفيل، سواد بن قارب، علقمة الفحل، هشام بن معاوية، معاوية بن أبي سفيان، عدي بن زيد، أبو الغريب، جرير، ابن زيابة، الأسود بن يعفر، الأخطل، أبو الصلت، أبو ذؤيب الهذلي، الأغلب العجلي، معديكرب «غلفاء» - أبو الحدرجان، السموءل - لبيد بن ربيعة العامري، الحطيئة، الأسد الطائي، الشنفرى، ابن قيس الرقيات، الراعي، كثير، سالم بن دارة، طالب بن أبي طالب، سويد اليشكري، جندل بن المثنى، عبيد الله بن الحر، عمر بن أبي ربيعة، سعد بن مالك، زياد الأعجم، سويد بن أبي
الصامت الأنصاري، مسكين الدارمي، تميم بن مقبل العجلاني، أوس بن حجر، الأفوه الأودي، الأعشى ميمون بن قيس، حريث بن أسد القيسي، أبو العطاء السندي، زيد الفوارس بن حصين، أمية بن أبي عائذ الهذلي، الفضل بن العباس، أنس بن مدركة، جميل، المرقش الأكبر، عمرو بن قميئة، أبو زبيد الطائي، إبراهيم بن سفيان، الأشعر الرقبان، ابن المعتز، النمر بن تولب، عوف بن عطية، الخرنق بنت بدر بن هفان، ثابت قطنة، أبو شهاب الهذلي، نصيب، عامر بن
الطفيل، زهير، قيس بن زهير، أمية بن أبي الصلت، أديبة السلمي، أبو صخر الهذلي، ابن الزبير الأسدي، مروان بن أبي حفصة، عدي بن زيد، سعد بن قرط، عمران ابن حطان، نهشل بن ضمرة، دريد بن الصمة، أبو مسافع اليشكري، ابن لنكك، هدبة بن خشرم، مهلهل، عمرو بن كلثوم، العجاج، حميد الأرقط، قيس بن ذريح، ابن عتاب الطاكي، سويد بن أبي كاهل، الكميت ابن معروف، أم حاتم الطائي، عامر بن قدامة، سويد بن كراع، نقيع ابن جرموز، حميد بن ثور، ضرار بن الخطاب، متمم بن نويرة، الصلتان العبدي، السفاح بن بكبير، العباس بن مرداس، القطامي، عبد الله بن الزبعرى.
وكذلك:
جذابة بنت خالد النخعية، سالم بن وابصة، يزيد بن مفرغ الحميري، ابن قنان، زميل، عبد المطلب بن هاشم، زيد الخيل، مرداس، الحارث بن عباد، أبو كبير الهذلي، أبو ثروان، عدي بن الرعلاء الغساني، غوية بن سلمى، عبد الله بن الزبير، المرار بن سعيد الأسدي، ابن ميادة، خطام المجاشعي، جندل بن المثنى، سلمى الهذلية، شماء الهذلية، طفيل الغنوي، عنترة بن شداد العبسي، زياد الأعجم، عمر بن براقة، ضمرة بن ضمرة النهشلي، عمرو بن يربوع، سويد بن كراع، عبد الله بن رواحة، قيس بن العيزارة، طرفة، المسيب بن علس، يزيد بن عمرو بن الصعق، عبد الله بن يعرب، عبدة بن الطيب، قطري بن الفجاءة، البرج بن مسهر، عبد بني عبس، أبو حيان الفقعسي، عبيد بن الأبرص، أوس بن حبناء، ذو الإصبع العدواني، خطام المجاشعي، سلامة العجلي، عمرو الجنبي، جحدر بن مالك اللص، عمرو بن العاص، أبو طالب، عبيد الله بن قيس الرقيات، عامر بن الأكوع، كعب بن مالك، عبد الرحمن بن حسان، أبو حية النميري، بشامة بن حزن، عروة بن حزام، الطرماح، الفند الزماني، خطام المجاشعي، أبو بجيلة، وداك ابن ثميل المازني، ابن الرومي، أفنون التغلبي، المثقب العبدي، أبو بكر الصديق، القحيف العجلي، أبو مروان النحوي، المتلمس، قيس الرقيات،
كعب بن زهير، العباس بن مرداس، يزيد بن الحكم، هند بنت عتبة، عبد الله ابن جعفر، سواد بن المضرب، عبيدة بن الحارث المطلبي، منظور بن سحيم، عبد يغوث بن وقاص، فرار الأسدي، قران الأسدي، قيس بن الملوح، والمتنبي (1).
هذه هي مصادر شرح التسهيل لناظر الجيش إجمالا، من نحويين ولغويين ومحدثين ومفسرين وقراء وشعراء، وهذه هي كتبهم ومؤلفاتهم التي حشي بها ذلك الشرح العظيم.
أما الكتب التي اعتمد عليها ناظر الجيش اعتمادا كبيرا ونهل منها منهلا عظيما ولا تكاد تخلو صفحة في هذا الشرح منها فهي كالآتي وسنسردها حسب أهميتها وكثرة النقول منها وشدة الاعتماد عليها:
أولا: الكتاب لسيبويه: وجدنا أن ناظر الجيش اعتمد عليه كثيرا في توثيق آرائه والاستئناس به في حل ما يعترضه من مشكلات؛ لذا كان كتاب سيبويه من المصادر الأصلية التي اعتمد عليها وآراؤه منتشرة في ثنايا هذا الشرح العظيم.
ثانيا: كتب ابن مالك: اعتمد ناظر الجيش على كتب ابن مالك اعتمادا كليّا؛ وبخاصة شرحه على التسهيل؛ فلا يكاد يأخذ في شرح متن التسهيل إلا ويبدأ بنقل شرح ابن مالك لهذا المتن. وقد سار على هذا المنهج طوال شرحه، وكأنه كان يستأنس بهذا الشرح، ويرى أنه يفسر كلام ابن مالك بكلامه نفسه، وبعد أن ينتهي من ذلك يأخذ في شرحه هو، ويستكمل ما فات ابن مالك، أو يجيب على اعتراضات أبي حيان عليه.
ومن الكتب التي اعتمد عليها أيضا وهي لابن مالك، كتابه شرح الكافية الشافية. وقد أخذ منه كثيرا هو الآخر حيث وجد فيه ضالته من توضيح المسألة، أو ذكر ابن مالك لرأي فيه مخالف لما ذهب إليه في شرح التسهيل، وهكذا.
(1) هؤلاء الشعراء جميعا بعضهم ورد في صلب التحقيق، وبعضهم ورد في الهامش عند تحقيقنا شواهد الشعر والرجز.
ولا تحصر هذه النقول لكثرتها وغزارتها وانتشارها في ثنايا الشرح كله، كما أنه لم ينس لابن مالك شرح عمدة الحافظ أو الألفية وغير ذلك.
ثالثا: كتب ابن عصفور: وابن عصفور من النحويين الذين عرف قيمتهم ناظر الجيش، أو وقف على كتبهم. وقد أعجب به ناظر الجيش وبآرائه أيما إعجاب؛ فلا تكاد تخلو صفحة من ذكر ابن عصفور وآرائه وكتبه ونقول منها ليس سطرا أو سطرين؛ وإنما صفحة أو صفحتان وبخاصة نقوله من شرح الإيضاح المفقود، أو شرح المقرب الذي لم يعثر له على أثر، أما المقرب، وشرح الجمل، والضرائر، وغيرها من كتب ابن عصفور فحدث عنها ولا
حرج، من نقول كثيرة ووقوف على آراء هذا العالم الذي كان يجله ويفضله على غيره، وعلى ابن مالك نفسه في كثير من الأحيان.
رابعا: كتب أبي حيان: وهذا علم آخر، وكتبه من الذين اعتمد عليهم ناظر الجيش في شرحه، كما اعتمد عليه في تلقي العلم مشافهة منه، وقد كان لشرح أبي حيان للتذييل والتكميل نصيب أكبر من نقول ناظر الجيش، وإعجابه به ورده لاعتراضات الشيخ على ابن مالك، وشرح أبي حيان مصدر مهم من مصادر ناظر الجيش فقد أخذ أحسن ما فيه من آراء وأفضل ما فيه من مسائل وضمنها كتابه، فوق رد الاعتراضات وغيرها. والشواهد الشعرية لناظر الجيش في كتابه هي شواهد أبي حيان. ولا يتميز شرح ناظر الجيش عن أبي حيان إلا بنقول مطولة من كتب المغاربة والأندلسيين مما لم يقف عليه أبو حيان أو يضمنها كتابه، ولكتب أبي حيان الأخرى غير التذييل والتكميل كشرح الألفية، والبحر المحيط وارتشاف الضرب - نصيب من شرح ناظر الجيش؛ فقد كان ناظر الجيش يجل أبا حيان إجلالا كبيرا، ويرى أنه عالم عصره ووحيد دهره في علم النحو والإعراب.
خامسا: كتب ابن الحاجب: يعد ابن الحاجب وكتبه من المصادر المهمة في شرح التسهيل لناظر الجيش؛ فلا تعدم نقلا بين الحين والحين من شرح ابن الحاجب على المفصل أو كتابه المشهور المسمى بالكافية في النحو، والشافية في
الصرف أو إملاءاته المختلفة في إعراب آية قرآنية أو بيت من الشعر، وكثيرا ما كان يعقد مقارنات بين ابن الحاجب وابن مالك وفي بعض الأحيان كان يفضل ابن الحاجب على ابن مالك، وأحيانا أخرى كان يفضل ابن مالك.
سادسا: كتب الزمخشري وآراؤه في المفصل والكشاف وغيرهما.
سابعا: شرح الجمل لابن الضائع.
ثامنا: تعليقات ابن النحاس على المقرب.
تاسعا: شرح ابن الناظم على الألفية وشرح التسهيل له في آخر الكتاب.
عاشرا: شرح الإيضاح لابن هشام الخضراوي المسمى بالإفصاح.
حادي عشر: شرح الإيضاح لابن أبي الربيع والملخص له.
ثاني عشر: شرح المفصل لابن عمرون.
هذه كتب كان ينقل منها كثيرا وينص عليها وهناك كتب أخرى كان ينقل منها بين الحين والحين ويشير إليها أو
يأخذ الرأي منها ويسند لصاحبه دون أن يشير إلى الكتاب وهي كثيرة نذكر منها:
- المقتضب للمبرد.
- شرح كتاب سيبويه للسيرافي.
- التبيان للعكبري.
- الصحاح للجوهري.
- كتب ابن جني.
- شرح كتاب سيبويه لابن خروف.
- وكتب التفاسير المختلفة.
- الأصول لابن السراج.
- نتائج الفكر للسهيلي.
- القانون للجزولي.
- الغرة لابن الدهان.
- كتب أبي على الفارسي.
وغير ذلك وهو كثير.
* * *