المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثالث

- ‌حرف الفاء

- ‌(فسق) :

- ‌(فكلوا) :

- ‌(فمن عُفي له من أخيه شيء)

- ‌(فمَنْ كان مِنْكم مَرِيضاً) :

- ‌(فعِدةٌ من أيام أخَر) :

- ‌(فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ) :

- ‌(فإذَا أَمِنْتم) :

- ‌(فإذا أَمِنْتم فَاذْكروا اللهَ) :

- ‌(فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) :

- ‌(فرِهَانٌ مَقْبُوضَة) :

- ‌(فَردوه إلى الله والرسول) :

- ‌(فافْرُقْ بيننا وبين القوم الفاسقين) :

- ‌(فكأنَّما قَتَلَ الناسَ جَمِيعاً) :

- ‌(فَعَمُوا وَصَمُّوا) :

- ‌(فلولا إذْ جَاءَهم بأسُنَا تَضَرَّعوا) :

- ‌(فبِهدَاهمْ اقْتَدِه) :

- ‌(فكلُوا مما ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عليه) :

- ‌(أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ) :

- ‌(فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) :

- ‌(فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ) :

- ‌(فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ) :

- ‌(فما اسْطَاعُوا) :

- ‌(فاقذفيه في الْيَمِّ) :

- ‌(فلبثْتَ سنين في أهل مَدْين) :

- ‌(فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ) :

- ‌(الْفَزَع الأكْبَر) :

- ‌(فأَقِيموا الصلاة) :

- ‌(فبعثَ اللَّهُ غُرَاباً يبحثُ في الأرض) :

- ‌(فالتَاليات ذِكْراً) :

- ‌(فإنهم يومئذ في العذاب مشْتَرِكون) :

- ‌(فأتوا بكتابكم إنْ كنْتم صادقين) :

- ‌(فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ) :

- ‌(فَوْج) :

- ‌(فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا) :

- ‌(فَتَنَّا سُلَيْمَانَ) :

- ‌(فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ) :

- ‌(فإن أعْرَضوا) :

- ‌(فضَرْبَ الرِّقَاب) :

- ‌(فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ (21) فَهَلْ عَسَيْتُمْ) :

- ‌(فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ) :

- ‌(فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ) :

- ‌(فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) :

- ‌(فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ) :

- ‌(فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (54) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (55) :

- ‌(فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (84) :

- ‌(فالذِين آمَنوا منكم وأنْفَقوا لهُمْ أجْرٌ كَبِير) :

- ‌(فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) :

- ‌(فلَمَّا رَأوه زُلْفةً) :

- ‌(فزَادُوهم رَهَقاً) :

- ‌(فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا)

- ‌‌‌(فأوْلَى) :

- ‌(فأوْلَى) :

- ‌(فإنْ كانَ لكمْ كَيْدٌ فَكِيدون) :

- ‌(فلْيَتنافَسِ المتَنَافِسون) :

- ‌(فما له من قوَّةٍ ولا ناصر) :

- ‌(فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى) :

- ‌(فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) :

- ‌(فلْيَعْبدوا رَبَّ هذا البيت) :

- ‌(فَسبِّحْ بحَمْدِ رَبِّك) :

- ‌(فرْقَان) :

- ‌(فُرَادَى) :

- ‌(فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ) :

- ‌(فُرُوجٍ) :

- ‌(فِتْنة) :

- ‌(فرعون) :

- ‌ في

- ‌(الفاء)

- ‌(حرف القاف)

- ‌(قَسَتْ قُلوبُكم) :

- ‌(قَفَّيْنَا) :

- ‌(قانتون) :

- ‌(قَضَى) :

- ‌(قدر) :

- ‌(قَرْح) :

- ‌(قَبِيلُهُ) :

- ‌(قال الْمَلَأ من قَوْم فِرْعون) :

- ‌(قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي) :

- ‌(قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ) :

- ‌(قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ) :

- ‌(قَيِّماً) :

- ‌(قال انفخُوا) :

- ‌(قَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ) :

- ‌(قال قَرِينُه هذا ما لديَّ عَتِيد) :

- ‌(قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى) :

- ‌قروء

- ‌(قَرْنَ في بيوتكنَّ) :

- ‌(قِطَّنَا) :

- ‌قد

- ‌(حرف السين المهمَلة)

- ‌(سليمان بن داوود)

- ‌سلام

- ‌(أسلم) :

- ‌(سبعاً من الْمَثَاني والْقرآنَ العظيم) :

- ‌(سرْمَدا) :

- ‌(سابغات) :

- ‌(سائق وشَهيد) :

- ‌(سامِدُون) :

- ‌(سائحات) :

- ‌(سبب) :

- ‌(سَبحاً طويلاً) :

- ‌(ساهرة) :

- ‌(سجى) :

- ‌(سرًّا)

- ‌(السين) :

- ‌(سوف) :

- ‌(ساءَ) :

- ‌(حَرف الشين المعجمَة)

- ‌(شُعيب) :

- ‌(شَكور) :

- ‌(شَهَادَةُ بَيْنِكم) :

- ‌شك

- ‌(شغَفَها حبًّا) :

- ‌(وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) :

- ‌(شَفْع) :

- ‌(شُرَّعًا) :

- ‌(حرف الهاء)

- ‌(هارون) :

- ‌(هود) :

- ‌(هَيْتَ لَكَ) :

- ‌(وهَمَّ بها) :

- ‌(هذا ذكر)

- ‌(هذا إِفْكٌ قَدِيم) :

- ‌(فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ) :

- ‌(هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ) :

- ‌(هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ) :

- ‌(هُدًى) :

- ‌(هُمزَة) :

- ‌ها

- ‌(الهاء) :

- ‌(هات) :

- ‌(هل) :

- ‌(هَلُمَّ) :

- ‌(هنا) :

- ‌(هَيت) :

- ‌(هيهات) :

- ‌(حرف الواو)

- ‌(وَيل) :

- ‌(وَسَطا) :

- ‌(ولو افْتَدى بهِ) :

- ‌(واعْتَصِموا بحَبْلِ اللهِ جميعاً ولا تَفَرَّقوا) :

- ‌(ويَسْتَبْشِرون بالَّذِين لم يَلْحَقُوا بهم) :

- ‌(وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ) :

- ‌(وإذا حضَر القِسْمَةَ أولو القرْبى واليَتَامى والمساكينُ) :

- ‌(وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) :

- ‌(وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ) :

- ‌(وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) :

- ‌(ولا الملائكةُ المقَرّبون) :

- ‌(وَسِيلة) :

- ‌(ومَنْ قتلَه منكم متَعَمِّدًا) :

- ‌(وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ) :

- ‌(وكذلك فَتَنَّا بَعْضَهم ببعض) :

- ‌(وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْرًا) :

- ‌(وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) :

- ‌(ويعبدون من دونِ الله ما لا يَملكُ لهم رِزْقاً) :

- ‌(والسابقون الأَوَّلون) :

- ‌(وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ فَإِذَا جَاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)

- ‌(ويَتْلوه شَاهِدٌ منه) :

- ‌(وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ) :

- ‌(وإنْ تعْجَبْ فعَجب قولُهم) :

- ‌(وإنَّ ربَّكَ لذو مَغْفِرةٍ للناس على ظلْمهم) :

- ‌(وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ) :

- ‌وقوله: (كباسطِ كَفيه) :

- ‌(وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ) :

- ‌(وقد مَكَرَ الذين مِنْ قَبْلِهم) :

- ‌(وما أرْسلْنَا من رسولٍ إلا بلسان قَوْمِه) :

- ‌(وإذ تأذَّنَ ربُّكم) :

- ‌(وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ) :

- ‌(وسَخَّر لكم الفُلْكَ لتَجْرِيَ في البحر بأمْرِه) :

- ‌(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا) :

- ‌(وإنَّ لكم في الأنْعام لَعِبْرَةً) :

- ‌(وَلبِثوا في كَهفِهم ثلاثَ مائةٍ سِنينَ وازْدَادوا تِسْعاً) :

- ‌(وَدَخَلَ جَنَّتَهُ) :

- ‌(وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا

- ‌(ولا يُحيطون به عِلْماً) :

- ‌(وأسَرّوا النَّجْوَى) :

- ‌(وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِنْ دُونِهِ)

- ‌(ولقد كتَبْنَا في الزَّبُورِ من بعد الذِّكْرِ) :

- ‌(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا) :

- ‌(وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ)

- ‌(وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ) :

- ‌(وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ) :

- ‌(والذين جَاهَدُوا فِينَا)

- ‌(وبالأَسحارِ هم يَسْتَغْفِرونَ) :

- ‌(وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ) :

- ‌(وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (11) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12)

- ‌(وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2)

- ‌ الواو

- ‌(وِرْدًا) :

- ‌(وَيْكَأَنَّ) :

- ‌(حرف اللام ألف)

- ‌(لأعْنَتَكمْ) :

- ‌(حرف اليَاء)

- ‌(يحيى)

- ‌(يوسف)

- ‌(يونس)

- ‌(يَسْتَفْتِحون) :

- ‌(يتَمَنَّوه أبداً) :

- ‌(يمين) :

- ‌(يعْصِمُكَ من الناس)

- ‌(يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ) :

- ‌(يذَرَك وَآلهَتَك) :

- ‌(يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) :

- ‌(يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ) :

- ‌(يوم يُحْمَى عليها) :

- ‌(يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا) :

- ‌(يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ) :

- ‌(يَبَسًا)

- ‌(يَأْتَلِ)

- ‌(يسْتَصرخه)

- ‌(وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ) :

- ‌(يَرَوْا إِلَى مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ)

- ‌(يَخْتِمْ على قَلْبِك) :

- ‌(يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ) :

- ‌(وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ) :

- ‌(يغْتَبْ بعضُكم بعْضاً) :

- ‌(يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا)

- ‌(يهْجَعُون) :

- ‌(يسْعَى بين أيديهم وبأيْمَانهم) :

- ‌(يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ) :

- ‌(يَتَمَاسَّا) :

- ‌(يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ) :

- ‌(يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ)

- ‌(يَلْحَقوا بهم) :

- ‌(يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ) :

- ‌(يَفْعَلون ما يُؤْمَرون) :

- ‌(يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ) :

- ‌(يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى) :

- ‌(يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ) :

- ‌(يَتِيما) :

- ‌(يَشْرَبُ بها)

- ‌(يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى)

- ‌(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ)

- ‌(يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى) :

- ‌(يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2)

- ‌ولنختم معاني هذه الحروف بذكر دخول مَنْ أورثه الله هذا الكتاب العظيم منالظالم والمقتصد والسابق

- ‌(ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْ

- ‌يا

- ‌(فصل في أقوال كلِّية محتوية على ألفاظ قرآنية)

- ‌فائدة فيما قرئ بثلاثة أوجه: الإعراب أو البناه أو نحو ذلك

- ‌(فصل في قواعد مُهمّة يحتاج المفسّر إلى معرفتها)

- ‌أولها: قاعدة في الضمائر:

- ‌مرجع الضمير

- ‌قاعدة في عود الضمير

- ‌قاعدة

- ‌ضمير الفصل

- ‌ضمير الشأن والقصة

- ‌تنبيه:

- ‌قاعدة

- ‌قاعدة

- ‌قاعدة التذكير والتأنيث

- ‌قاعدة في التَّعريف والتَّنكير

- ‌فائدة

- ‌قاعدة أخرى تتعلق بالتعريف والتنكير

- ‌تنبيه:

- ‌قاعدة في الإفراد والجمع

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌قاعدة

- ‌قاعدة ألفاظ يظن بها الترادف وليست منه

- ‌فائدة

- ‌قاعدة في السؤال والجواب

- ‌تنبيه

- ‌قاعدة

- ‌فاعدة

- ‌فائدة

- ‌قاعدة في الخطاب بالاسم والخطاب بالفعل

- ‌تنبيهات

- ‌قاعدة في المصدر

- ‌قاعدة في العطف

- ‌تنبيه:

- ‌‌‌مسألة

- ‌مسألة

- ‌‌‌مسألة

- ‌مسألة

- ‌(فصل في أحاديث نبويَّة تفسِّرُ آياتٍ قرآنية منقولة محذوفة الأسانِيد من صحيح البخاري

الفصل: ‌(فعدة من أيام أخر) :

مراكب الجمال إلى بيتك، وأعناق الرجال إلى قَبْرِك، والبراق إلى حَشْرك، قال تعالى:(يوم نَحْشُر الْمُتَّقِينَ إلى الرحمن وَفْداً) .

(فعِدةٌ من أيام أخَر) :

هذا من رحمة الله بهذه الأمة، حيث أباح لها التفريقَ في قضاء رمضان، وهو من خصائص هذه الأمة، قال تعالى:(يأيها الذين آمنوا كتِبَ عليكم الصيامُ كما كتِب على الذين من قبلكم) .

فإن قلت: قد قلتم: إنَّ هذا الصيام من خصائص هذه الأمة، فما معنى

الصيام على غيرها؟

فالجواب أنه اختلف: فقِيلَ ثلاثَة أيام مِنْ كلِّ شهر.

وقيل: عاشوراء، ففي هذه الآية الشريفة نرى عذْرَين ونهيين ونسْخَين ورحمتين وكرامتين.

أما العذْران فقوله: (كما كُتِب على الذين مِن قَبْلكم) .

والثاني: (أيَّاماً معدودات) ، أي قليلة تمضي سريعاً.

وأما النسْخان فقوله: (وعلى الذين يطيقونه فِديَةٌ طعام مسكين) ، أي في

بَدءِ الإسلام إن مَنْ لم يصم ثم أطعم لم يكن له بذلك.

والثاني أن المجامعة كانت حراماً في ليالي رمضان، فأباح الله لهم بسبب عمَر

قوله: (أحِل لكم ليلةَ الصيامِ الرَّفَث إلى نِسائكم) يعني الجماع.

وأما الأمران فقوله: (ولتكمِلوا العِدة)، وقوله:(ولتكَبروا اللهَ على ما هَدَاكم) .

وأما النهْيان ففي المؤاكلة والمجامعة بالنهار، وهو قوله: (ثم أتِمّوا الصيامَ

إلى الليل) .

وأما الرحمتان: (فمَن كان مِنْكم مَرِيضاً أو على سفر فعدَة مِنْ أيام

أخر) ، فرخص له في الإفطار والقضاء بأيام أخر.

ص: 14

وأما الكرامتان فقوله: (شَهْر رَمَضان) .

وليلة القَدْر التي هي خَيْرٌ من أَلْفِ

شهر، فالصيام أفضل الطاعات، لأنه يصوم بأمر، ويفطر بأمر:(كلوا واشْرَبُوا) .

والجوع والعطش وغير التمتّع مِنْ عذابِ أهل النار، والله لا يجمَع على الصائم عذابَين، ويعطون الغرف في الجنة بصبرهم، قال تعالى:(أولئك يجْزَون الغرفَة بما صَبَروا) .

وكلّ عمل لا يخلو من وجهين: إما طاعة مع الغَفْلة، أو مَعصِية مع الشهوة، فجعل الله قبول الطاعة بالصوم قوله:(فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ فَمَا اسْتَيْسَرَ مِنَ الْهَدْيِ) ، وجعل غُفْرانَ المعصية بالصوم، قال تعالى:(ومَنْ قتل مؤمناً. . . فصيام شهرين. . .) .

وانتهاء المناهي أفضل من ائتمار الأوامر، ألا ترى أنه قال: (مَنْ جاء بالحسنة

فله عشر أمثالها) .

قال: (ونهى النَّفْس عن الْهَوَى) .

والصوم من انتهاء المناهي، والزّهد في الحلال أفضل من الزهد في الحرام، والصوم من الزهد في الحلال، وفي نداء عباده تعالى بالإيمان من اللطائف والفضائل ما لا يحيط بها إلا هو، كأنه سبحانه يقول: يا مَنْ أقْرَرْتم بوَحْدَانيتي، وعرفْتم دَيموميتي، لا تَقْنَطوا من رحمتي.

قال بعضهم: النداء على عشرين وجهاً:

خمس من الله في الدنيا، وخمس للآدميين في الدنيا، وخمس من الملائكة في

الدنيا، وخمس من الملائكة في الآخرة.

أما الذي من الله فنداء الجنس: (يا أيها الناس) .

ونداء النسبة: (يا بني آدم) .

(يا بني إسرائيل) .

ونداء المدحة: (يأيها الذين آمنوا) ، لأن الله جمع أوصافَ المؤمنين

ونُعوتهم ومعانيهم في هذا النداء، لأنه لم تَبْقَ حسنة إلا دخلت تحته، كما أن الله عَلَم على ذاته القدسية، ومَن ذكره فكأنما ذكر جميع أسمائه التي هي ألفُ اسم ثلاثمائة في التوراة، وثلاثمائة في الإنجيل، وثلاثمائة في الزَّبور، وواحد في صُحف إبراهيم، وتسع وتسعون في القرآن، فأوَّل جميع الكتبِ اللهُ.

ونداء المذمة: (يأيها الذين كفروا لا تَعتَذِروا اليوم) .

ص: 15