المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

والكتابة غير السمع. والمتلوُّ والم‌ ‌قروء والمحفوظ والمكتوب والمسموع واحدٌ، ولهذا لو - معترك الأقران في إعجاز القرآن - جـ ٣

[الجلال السيوطي]

فهرس الكتاب

- ‌الجزء الثالث

- ‌حرف الفاء

- ‌(فسق) :

- ‌(فكلوا) :

- ‌(فمن عُفي له من أخيه شيء)

- ‌(فمَنْ كان مِنْكم مَرِيضاً) :

- ‌(فعِدةٌ من أيام أخَر) :

- ‌(فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ) :

- ‌(فإذَا أَمِنْتم) :

- ‌(فإذا أَمِنْتم فَاذْكروا اللهَ) :

- ‌(فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) :

- ‌(فرِهَانٌ مَقْبُوضَة) :

- ‌(فَردوه إلى الله والرسول) :

- ‌(فافْرُقْ بيننا وبين القوم الفاسقين) :

- ‌(فكأنَّما قَتَلَ الناسَ جَمِيعاً) :

- ‌(فَعَمُوا وَصَمُّوا) :

- ‌(فلولا إذْ جَاءَهم بأسُنَا تَضَرَّعوا) :

- ‌(فبِهدَاهمْ اقْتَدِه) :

- ‌(فكلُوا مما ذُكِرَ اسْمُ اللهِ عليه) :

- ‌(أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ وَأُولَئِكَ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ) :

- ‌(فَبِمَ تُبَشِّرُونَ) :

- ‌(فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ) :

- ‌(فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ) :

- ‌(فما اسْطَاعُوا) :

- ‌(فاقذفيه في الْيَمِّ) :

- ‌(فلبثْتَ سنين في أهل مَدْين) :

- ‌(فَأْتِيَاهُ فَقُولَا إِنَّا رَسُولَا رَبِّكَ) :

- ‌(الْفَزَع الأكْبَر) :

- ‌(فأَقِيموا الصلاة) :

- ‌(فبعثَ اللَّهُ غُرَاباً يبحثُ في الأرض) :

- ‌(فالتَاليات ذِكْراً) :

- ‌(فإنهم يومئذ في العذاب مشْتَرِكون) :

- ‌(فأتوا بكتابكم إنْ كنْتم صادقين) :

- ‌(فَلْيَرْتَقُوا فِي الْأَسْبَابِ) :

- ‌(فَوْج) :

- ‌(فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ ائْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا) :

- ‌(فَتَنَّا سُلَيْمَانَ) :

- ‌(فَرِحُوا بِمَا عِنْدَهُمْ مِنَ الْعِلْمِ) :

- ‌(فإن أعْرَضوا) :

- ‌(فضَرْبَ الرِّقَاب) :

- ‌(فَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ (21) فَهَلْ عَسَيْتُمْ) :

- ‌(فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ) :

- ‌(فَوَرَبِّ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ) :

- ‌(فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ) :

- ‌(فَالَّذِينَ كَفَرُوا هُمُ الْمَكِيدُونَ) :

- ‌(فَشَارِبُونَ عَلَيْهِ مِنَ الْحَمِيمِ (54) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (55) :

- ‌(فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ (84) :

- ‌(فالذِين آمَنوا منكم وأنْفَقوا لهُمْ أجْرٌ كَبِير) :

- ‌(فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ) :

- ‌(فلَمَّا رَأوه زُلْفةً) :

- ‌(فزَادُوهم رَهَقاً) :

- ‌(فَإِنَّهُ يَسْلُكُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ رَصَدًا)

- ‌‌‌(فأوْلَى) :

- ‌(فأوْلَى) :

- ‌(فإنْ كانَ لكمْ كَيْدٌ فَكِيدون) :

- ‌(فلْيَتنافَسِ المتَنَافِسون) :

- ‌(فما له من قوَّةٍ ولا ناصر) :

- ‌(فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى) :

- ‌(فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) :

- ‌(فلْيَعْبدوا رَبَّ هذا البيت) :

- ‌(فَسبِّحْ بحَمْدِ رَبِّك) :

- ‌(فرْقَان) :

- ‌(فُرَادَى) :

- ‌(فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ) :

- ‌(فُرُوجٍ) :

- ‌(فِتْنة) :

- ‌(فرعون) :

- ‌ في

- ‌(الفاء)

- ‌(حرف القاف)

- ‌(قَسَتْ قُلوبُكم) :

- ‌(قَفَّيْنَا) :

- ‌(قانتون) :

- ‌(قَضَى) :

- ‌(قدر) :

- ‌(قَرْح) :

- ‌(قَبِيلُهُ) :

- ‌(قال الْمَلَأ من قَوْم فِرْعون) :

- ‌(قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّي) :

- ‌(قَالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي اللَّهِ شَكٌّ) :

- ‌(قَالَتْ لَهُمْ رُسُلُهُمْ) :

- ‌(قَيِّماً) :

- ‌(قال انفخُوا) :

- ‌(قَالُوا أَآلِهَتُنَا خَيْرٌ أَمْ هُوَ) :

- ‌(قال قَرِينُه هذا ما لديَّ عَتِيد) :

- ‌(قَابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى) :

- ‌قروء

- ‌(قَرْنَ في بيوتكنَّ) :

- ‌(قِطَّنَا) :

- ‌قد

- ‌(حرف السين المهمَلة)

- ‌(سليمان بن داوود)

- ‌سلام

- ‌(أسلم) :

- ‌(سبعاً من الْمَثَاني والْقرآنَ العظيم) :

- ‌(سرْمَدا) :

- ‌(سابغات) :

- ‌(سائق وشَهيد) :

- ‌(سامِدُون) :

- ‌(سائحات) :

- ‌(سبب) :

- ‌(سَبحاً طويلاً) :

- ‌(ساهرة) :

- ‌(سجى) :

- ‌(سرًّا)

- ‌(السين) :

- ‌(سوف) :

- ‌(ساءَ) :

- ‌(حَرف الشين المعجمَة)

- ‌(شُعيب) :

- ‌(شَكور) :

- ‌(شَهَادَةُ بَيْنِكم) :

- ‌شك

- ‌(شغَفَها حبًّا) :

- ‌(وَشَاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) :

- ‌(شَفْع) :

- ‌(شُرَّعًا) :

- ‌(حرف الهاء)

- ‌(هارون) :

- ‌(هود) :

- ‌(هَيْتَ لَكَ) :

- ‌(وهَمَّ بها) :

- ‌(هذا ذكر)

- ‌(هذا إِفْكٌ قَدِيم) :

- ‌(فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ) :

- ‌(هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ) :

- ‌(هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ) :

- ‌(هُدًى) :

- ‌(هُمزَة) :

- ‌ها

- ‌(الهاء) :

- ‌(هات) :

- ‌(هل) :

- ‌(هَلُمَّ) :

- ‌(هنا) :

- ‌(هَيت) :

- ‌(هيهات) :

- ‌(حرف الواو)

- ‌(وَيل) :

- ‌(وَسَطا) :

- ‌(ولو افْتَدى بهِ) :

- ‌(واعْتَصِموا بحَبْلِ اللهِ جميعاً ولا تَفَرَّقوا) :

- ‌(ويَسْتَبْشِرون بالَّذِين لم يَلْحَقُوا بهم) :

- ‌(وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ) :

- ‌(وإذا حضَر القِسْمَةَ أولو القرْبى واليَتَامى والمساكينُ) :

- ‌(وَالصُّلْحُ خَيْرٌ) :

- ‌(وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ) :

- ‌(وَإِنْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ) :

- ‌(ولا الملائكةُ المقَرّبون) :

- ‌(وَسِيلة) :

- ‌(ومَنْ قتلَه منكم متَعَمِّدًا) :

- ‌(وَقَالُوا إِنْ هِيَ إِلَّا حَيَاتُنَا الدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَ) :

- ‌(وكذلك فَتَنَّا بَعْضَهم ببعض) :

- ‌(وَقِيلَ لِلَّذِينَ اتَّقَوْا مَاذَا أَنْزَلَ رَبُّكُمْ قَالُوا خَيْرًا) :

- ‌(وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ) :

- ‌(ويعبدون من دونِ الله ما لا يَملكُ لهم رِزْقاً) :

- ‌(والسابقون الأَوَّلون) :

- ‌(وَلِكُلِّ أُمَّةٍ رَسُولٌ فَإِذَا جَاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ)

- ‌(ويَتْلوه شَاهِدٌ منه) :

- ‌(وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ) :

- ‌(وإنْ تعْجَبْ فعَجب قولُهم) :

- ‌(وإنَّ ربَّكَ لذو مَغْفِرةٍ للناس على ظلْمهم) :

- ‌(وَيُسَبِّحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ وَالْمَلَائِكَةُ مِنْ خِيفَتِهِ) :

- ‌وقوله: (كباسطِ كَفيه) :

- ‌(وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ قُلْ سَمُّوهُمْ) :

- ‌(وقد مَكَرَ الذين مِنْ قَبْلِهم) :

- ‌(وما أرْسلْنَا من رسولٍ إلا بلسان قَوْمِه) :

- ‌(وإذ تأذَّنَ ربُّكم) :

- ‌(وَأُدْخِلَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ) :

- ‌(وسَخَّر لكم الفُلْكَ لتَجْرِيَ في البحر بأمْرِه) :

- ‌(وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا) :

- ‌(وإنَّ لكم في الأنْعام لَعِبْرَةً) :

- ‌(وَلبِثوا في كَهفِهم ثلاثَ مائةٍ سِنينَ وازْدَادوا تِسْعاً) :

- ‌(وَدَخَلَ جَنَّتَهُ) :

- ‌(وَتَرَكْنَا بَعْضَهُمْ يَوْمَئِذٍ يَمُوجُ فِي بَعْضٍ وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ جَمْعًا

- ‌(ولا يُحيطون به عِلْماً) :

- ‌(وأسَرّوا النَّجْوَى) :

- ‌(وَمَنْ يَقُلْ مِنْهُمْ إِنِّي إِلَهٌ مِنْ دُونِهِ)

- ‌(ولقد كتَبْنَا في الزَّبُورِ من بعد الذِّكْرِ) :

- ‌(وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا) :

- ‌(وَحُشِرَ لِسُلَيْمَانَ جُنُودُهُ مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ)

- ‌(وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَنْ شَاءَ اللَّهُ) :

- ‌(وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ) :

- ‌(والذين جَاهَدُوا فِينَا)

- ‌(وبالأَسحارِ هم يَسْتَغْفِرونَ) :

- ‌(وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ) :

- ‌(وَيَتَجَنَّبُهَا الْأَشْقَى (11) الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَى (12)

- ‌(وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ (1) وَطُورِ سِينِينَ (2)

- ‌ الواو

- ‌(وِرْدًا) :

- ‌(وَيْكَأَنَّ) :

- ‌(حرف اللام ألف)

- ‌(لأعْنَتَكمْ) :

- ‌(حرف اليَاء)

- ‌(يحيى)

- ‌(يوسف)

- ‌(يونس)

- ‌(يَسْتَفْتِحون) :

- ‌(يتَمَنَّوه أبداً) :

- ‌(يمين) :

- ‌(يعْصِمُكَ من الناس)

- ‌(يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ) :

- ‌(يذَرَك وَآلهَتَك) :

- ‌(يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلَّا أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ) :

- ‌(يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ) :

- ‌(يوم يُحْمَى عليها) :

- ‌(يَا إِبْرَاهِيمُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا) :

- ‌(يَا بَنِيَّ لَا تَدْخُلُوا مِنْ بَابٍ وَاحِدٍ) :

- ‌(يَبَسًا)

- ‌(يَأْتَلِ)

- ‌(يسْتَصرخه)

- ‌(وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ (4) بِنَصْرِ اللَّهِ) :

- ‌(يَرَوْا إِلَى مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ)

- ‌(يَخْتِمْ على قَلْبِك) :

- ‌(يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ) :

- ‌(وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ) :

- ‌(يغْتَبْ بعضُكم بعْضاً) :

- ‌(يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا)

- ‌(يهْجَعُون) :

- ‌(يسْعَى بين أيديهم وبأيْمَانهم) :

- ‌(يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ) :

- ‌(يَتَمَاسَّا) :

- ‌(يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ) :

- ‌(يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ)

- ‌(يَلْحَقوا بهم) :

- ‌(يَسْتَغْفِرْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ لَوَّوْا رُءُوسَهُمْ) :

- ‌(يَفْعَلون ما يُؤْمَرون) :

- ‌(يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ) :

- ‌(يَغْفِرْ لَكُمْ مِنْ ذُنُوبِكُمْ وَيُؤَخِّرْكُمْ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى) :

- ‌(يَعُوذُونَ بِرِجَالٍ مِنَ الْجِنِّ) :

- ‌(يَتِيما) :

- ‌(يَشْرَبُ بها)

- ‌(يَوْمَئِذٍ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسَانُ وَأَنَّى لَهُ الذِّكْرَى)

- ‌(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ)

- ‌(يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى) :

- ‌(يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ (1) لَا أَعْبُدُ مَا تَعْبُدُونَ (2)

- ‌ولنختم معاني هذه الحروف بذكر دخول مَنْ أورثه الله هذا الكتاب العظيم منالظالم والمقتصد والسابق

- ‌(ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ (32) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْ

- ‌يا

- ‌(فصل في أقوال كلِّية محتوية على ألفاظ قرآنية)

- ‌فائدة فيما قرئ بثلاثة أوجه: الإعراب أو البناه أو نحو ذلك

- ‌(فصل في قواعد مُهمّة يحتاج المفسّر إلى معرفتها)

- ‌أولها: قاعدة في الضمائر:

- ‌مرجع الضمير

- ‌قاعدة في عود الضمير

- ‌قاعدة

- ‌ضمير الفصل

- ‌ضمير الشأن والقصة

- ‌تنبيه:

- ‌قاعدة

- ‌قاعدة

- ‌قاعدة التذكير والتأنيث

- ‌قاعدة في التَّعريف والتَّنكير

- ‌فائدة

- ‌قاعدة أخرى تتعلق بالتعريف والتنكير

- ‌تنبيه:

- ‌قاعدة في الإفراد والجمع

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌فائدة

- ‌قاعدة

- ‌قاعدة ألفاظ يظن بها الترادف وليست منه

- ‌فائدة

- ‌قاعدة في السؤال والجواب

- ‌تنبيه

- ‌قاعدة

- ‌فاعدة

- ‌فائدة

- ‌قاعدة في الخطاب بالاسم والخطاب بالفعل

- ‌تنبيهات

- ‌قاعدة في المصدر

- ‌قاعدة في العطف

- ‌تنبيه:

- ‌‌‌مسألة

- ‌مسألة

- ‌‌‌مسألة

- ‌مسألة

- ‌(فصل في أحاديث نبويَّة تفسِّرُ آياتٍ قرآنية منقولة محذوفة الأسانِيد من صحيح البخاري

الفصل: والكتابة غير السمع. والمتلوُّ والم‌ ‌قروء والمحفوظ والمكتوب والمسموع واحدٌ، ولهذا لو

والكتابة غير السمع.

والمتلوُّ والم‌

‌قروء

والمحفوظ والمكتوب والمسموع واحدٌ، ولهذا لو قال:

واللهِ لا قرأت القرآن ثم سمعه من غيره لم يحْنَث، وهكذا لو قال: واللهِ

لا حفظت القرآن ثم كتبه أو قرأه أو سمعه من غير أن يحفظه لا يَحْنث، فدلّ

ذلك على تغاير الكتابة والقراءة والحِفْظ والسمع. والله أعلم.

(قَرِّي عَيْنًا) :

أي طيبي نفساً لما فعل اللَّهُ لكِ من ولادة نَبئ

كريم، أو من تيسير المأكول أو المشروب، كقولك: قرِرت به عيناً أقَرّ بالكسر في الماضي والفتح في المضارع، وقرَرت بالمكان بالفتح في الماضي، والكَسر في المضارع.

(قَرْضًا) :

سلفاً، والفعل منه أقرض يقرض.

(قلنا) :

مذهب العرب إذا أخبر الرئيس منها عن نفسه قال: قلنا وفعلنا وصنعنا، لعلمه أن أتباعه يفعلون بأمره كفعله، ويَجرون على مثل أمره، ثم كثر الاستعمال بذلك حتى صار الرجل من السوقة يقول فعلنا وصنعنا.

والأصل ما ذكرت.

(قُرُوء) :

جمع قرء، وهو مثترك في اللغة بين الطهر والحيض، فحَمَلَه مالك والشافعي على الطهر لإثبات التاء في ثلاثة، فإن الطهر

مذكر والحيض مؤنث، ولقول عائشة رضي الله عنها: الأقراء هي الأطهار.

وحمَلَه أبو حنيفة على الحيض، لأنه الدليل على براءة الرحم، وذلكَ مقصود

العِدَّة، فعلى قول مالك والشافعي تنقضي العدة بالدخول في الحيضة الثالثة، إذا طلقها في طُهْرِ لم يمسها فيه، وعند أبي حنيفة بالطهر منها.

(قرْبان) :

ما يتَقرَّب به إلى الله عز وجل مِنْ ذبح وغيره، والقُرْبة هي الطاعة، ومن شرطها العلمُ بالمتقرب إليه، فمحال وجود القُربة قبل العلم بالمعبود والنظَر والاستدلال المؤدّيين إلى معرفته عز وجل، فهو واجب وطاعةٌ له، فكل قربة طاعة، وليست كل طاعة قُرْبة، لأن الصلاة في

ص: 174

الدار المغصوبة تقَعُ واجبة وطاعة، وليست بقربة، لأنه لا يُثَاب عليها، وإنما

الفرض يسقط عند الفقهاء والمتكلمين من أهل الحق، ومَنْ لا قربة له فليس

بمتقَرب.

ولا يقال متقرب إلا لمَنْ كثرت قُرَبُه وطاعته.

(قُبُلًا) :

أصناف، جمع قبيل، أي صنف صنف.

وقُبلاً أيضاً جمع قبيل، أي كفيل.

وقبلاً أيضاً مقابلة.

وقُبلاً عيانا.

وقُبلاً استئنافاً.

وقولُ سليمان، (لا قِبَل لهم بها) ، أي لا طاقة لهم.

(قِسْطاس) :

قال مجاهد: هو العدل بالرومية.

وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جُبير، قال: القسطاس - بلغة الروم:

الميزان.

(قمَّل) - بضم القاف وتشديد الميم: صغار الجراد.

وقيل البراغيث.

وقال الواسطي: هو الذِّبان بلسان العبرانية والسريانية.

وقرئ بفتح القاف والتخفيف، وهو على هذا القمل المعروف، وكانت تتعلق بلحومهم، ومن طبعها أن تكون في الشعر الأحمر أحمر وفي الأسود أسود وفي الأبيض أبيض، ومتى تغيّر الشعر تغير إلى لونه، وهو من الحيوان الذي إناثُه أكبر من ذكوره.

وقيل: إن الصئبان بيضه.

وأما قملة النسر التي تسقط منه إذا عضّت قتلت.

وروي أن موسى عليه السلام مشى بعصاه إلى كثيب أهْيل، فضربه فانتشر

كلّه قمل في مصر.

ثم إنهم قالوا: ادع لنا ربك في كَشْف هذا عنا، فدعا، فرجعوا إلى كفرهم.

وروى الترمذي الحكيم أنه إذا وجد الجالس على الخلاء قملة لا يقتلها، بل

يدفنها، لِمَا رُوي أنه مَنْ قتل قملة على رأس خلائه بات معه في شِعَاره شيطانة تُنسيه ذِكْرَ الله أربعين صباحاً.

وقد رخص صلى الله عليه وسلم لعبد الرحمن بن عوف والزُّبير

ابن العوام لُبْس الحرير لدفع القمل، لأنه لا يقمل بالخاصية.

قال الجاحظ، وربما كان للإنسان قمل الطباع، وإن تنظف وتعطر وبدَّل الثياب، فعند الشافعية يجوز

ص: 175

لُبْس الحرير لهذه النازلة.

وقال مالك: لا يجوز لبسه مطلقا، لأنَّ وقائع الأحوال عنده لا تعمّ.

وفي فتاوى قاضي خان: لا بأس أنْ يطرح القملة حيّة، والأدب

أن يقتلها.

وإذا رأى المصلِّي في ثوبه قملة أو برغوثاً فالأوْلى أن يتغافلَ عنها.

فإن ألقاها بيده أو أمسكها حتى يَفْرغ فلا بأس، فإن قتلها في الصلاة عُفي عن دمها دونَ جلدها، فإن قتلها وتعلَّق جلدها بظُفْره أو ثوبه بطلت صلاته.

قال الغزالي: ولا بأس بقتلها كما لا بأس بقَتْل الحية والعقرب.

قال القمولي: ولا بأس

بإلقائها بغير المسجد، والذي قاله صحيح، للحديث:

" إذا وجد أحدكم القملة في المسجد فلْيَصرّها في ثوبه حتى يخرج من المسجد ".

رواه الإمام أحمد في الصحيح.

وروى الحاكم في أوائل المستدرك من حديث أبي سعيد أنه قال: قلت: يا رسول الله، مَنْ أشدُّ الناس بلاءً، قال: الأنبياء.

قال: ثم مَنْ؟ قال: العلماء.

قال: ثم مَنْ؟ قال: الصالحون، كان أحدهم يُبْتلى بالقمل حتى تقتله، ويبتلى أحدهم بالفقر حتى لا يجد إلا العباءة يلْبَسها، ولأحدهم كان أشدَّ فرحاً بالملأ من أحدكم بالعطاء، قال: صحيح على شرط مسلم.

(قرَّة عَين لي ولك) :

مشتق من القَرّ، وهو الماء البارد، ومعنى قولهم: أقر اللَّهُ عينكَ: أبرد اللَّهُ دمعك، لأن دمعة السرور باردة ودمعة الحزن حارة.

(قُدورٍ راسيات) :

قد قدمنا أنها ثابتات لا تنزل، لأنها كانت أثَافِيها منها، ويطبخ فيها الجمل، لا يخرج منها إلا عظامه.

(قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ) ، أي الكذابون.

والإشارة إلى الكفار.

وقُتِل معناه لعن.

قال ابن عطية: واللفظة لا تقتضي ذلك.

وقال الزمخشري: أصله الدعاء بالقَتْل، ثم جرى مَجْرى اللعن والقبْح.

(قُطوفها) :

جمع قطف، وهو ما يُجنى من الثمار ويُقطف كالعنقود.

ص: 176

(قِبْلَةً) :

جهة، وسُميت الكعبة بذلك لأنها تُقابل المصلِّي ويقابلها.

(قيلاً، وقولاً) بمعنى واحد، ومنه:(وأقوم قيلاً) .

(قِسّيسين) : جمع قَس، وهو العالم.

وفي الحديث: يُبعث بن ساعدة أمةً وحده.

وروي أنه صلى الله عليه وسلم قال: رأيته على جَمل بعُكاظ، وهو

يقول: أيها الناس اسمَعُوا وَعُوا، مَنْ عاش مات، ومَنْ مات فات، وكلّ ما هو آت آت، مالي أرى الناسَ يذهبون ولا يرجعون، أرَضُوا بالإقامة فأقَاموا، أمْ تركوا هنالك وناموا، إن في السماء لخبرًا، وإنَّ في الأرض عبراً.

سَقْفٌ مرفوع، ومهاد موضوع، وبحار تَمُور، ونجوم تحور، ثم تعود.

اقسم باللهِ قسماً لا كَذب فيه ولا إئماً: إن للهِ لدِيناً هو أرضى من دِيْنٍ نحن عليه، ثم تكلم بأبيات شعر لا أدري ماهي.

قال أبو بكر: كنت حاضراً، والأبيات عندي.

وأنشد:

في الذاهبين الأوليـ

ن من القرون لنَا بَصَائر

لما رأيتُ موارداً

للموت ليس لها مصادر

ورأيت قومي نحوها

يمشي الأكابرُ والأصاغر

لا يرجع الماضي ولا

يبقى من الباقين غَابر

أيْقَنْث أني لا محا

لة حيث صارالقَوْمُ صائر

له هذا يدلّ على أنه تنبّه بعقله في هذه، فاتَّعظ واعتبر، ولو أدركته الرسالة

لنبّه بعقله من كان في جهالة.

(قِطَعًا مِنَ اللَّيْلِ مُظْلِمًا) :

جمع قطعة، ومَنْ قرأ قطْعاً - بتسكين الطاء - أراد اسم ما قُطع، تقول قطعت الشيء قَطْعاً، بفتح القاف من المصادر، واسم ما قطعت، والجمع أقطاع، (مُظْلِمًا) على قراءة فتح الطاء حال من الليل، وأمَّا على إسكانها فصفةٌ له أو حال من الليل.

ص: 177