المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الخامس والعشرون بعد الثمانمائة: - شرح أبيات مغني اللبيب - جـ ٧

[عبد القادر البغدادي]

فهرس الكتاب

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والتسعون بعد الستمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والتسعون بعد الستمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والتسعون بعد الستمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والتسعون بعد الستمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والتسعون بعد الستمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والتسعون بعد الستمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الموفي السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس بعد السبعمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد العاشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الحادي عشر بعد السبعمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني عشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث عشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع اشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس عشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس عشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع عشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن عشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع عشر بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد العشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والعشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني زوالعشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والعشرون بعد السبعمائه:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والعشرين بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والعشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والعشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والعشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والعشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والعشرون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد لعده، وهو الإنشاد الثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والثلاثون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده وهو الإنشاد الخامس والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والأربعون بعد السبعمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الإنشاد الخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والخمسون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والستون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد السبعون بعد السبعمائة:

- ‌وانشد بعده: وهو الإنشاد الثاني والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌الباب الخامس

- ‌أنشد فيه، وهو الإنشاد الثالث والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والسبعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثمانون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والثمانون بعد السبعمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد الثاني والثمانون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثالث والثمانون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الرابع والثمانون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس والثمانون بعد السبعمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس والثمانون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والثامنون بعد السبعمائة

- ‌وأنشد بعده وهو الانشاد الثامن والثمانون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده وهو الانشاد التاسع والثمانون بعد السبعمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التسعون بعد السبعمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والتسعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والتسعون بعد السبعمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والتسعون بعد السبعمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والتسعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والتسعون بعد البعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والتسعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والتسعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والتسعون بعد السبعمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع والتسعون بعد السبعمائة

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد الموفي الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الواحد بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثاني بعد الثمانمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد الثالث بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الرابع بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الخامس بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس بعد الثمانمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الثامن بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد العاشر بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد الحادي عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد الثالث عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد الرابع عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وانشد بعده وهو الانشاد الخامس عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السادس عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد السابع عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وانشد بعده، وهو الانشاد الثامن عشر بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد التاسع عشر بعد الثمانمائة

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد العشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الثالث والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الرابع والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الخامس والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد السادس والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده وهو الإنشاد السابع والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الثامن والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والعشرون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والثلاثون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الانشاد السابع والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والأربعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الثاني والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والخمسون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو لإنشاد الواحد والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثانى والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الخامس والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والستون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثاني والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثالث والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الرابع والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهوا لإنشاد الخامس والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السادس والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد السابع والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثامن والسعبون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد التاسع والسبعون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الثمانون بعد الثمانمائة:

- ‌وأنشد بعده، وهو الإنشاد الواحد والثمانون بعد الثمانمائة:

الفصل: ‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الخامس والعشرون بعد الثمانمائة:

غير أن يهجو الزبرقان وهم يحرضونه على ذلك حتى هجاه ، فاستعداه الزبرقان إلى عمر ، وادعى عليه أنه هجاه ، فاستعداه الزبرقان إلى عمر ، وادعى عليه أنه هجاه ، وأنشده هذه القصيدة ، فقال عمر: ما أسمع هجاء إنما أسمع معاتبة ، فقال الزبرقان: أو ما تبلغ مروءتي أن اّكل وأشرب ، فسأل عمر حسان ولبيا ، فقالا: نعم هذا هجو ، فامر عمر بحبسه ، وقصته طويلة نقلها صاحب "الأغاني " ،وترجمة الحطيئة تقدمت في الإنشاد الخامس والسبعين بعد المائتين.

وأنشد بعده:

إن من يدخل الكنيسة يوما

يلق فيها جاّذرا وظباء

وتقدم شرحه في الإنشاد السابع والاربعين.

وأنشد بعده:

صددت فاطولت الصدوود وقلما

وصال على طول الصدود يدوم

وتقدم الكلام عليه في الإنشاد الثامن بعد الخمسمائة.

‌وأنشد بعده ، وهو الإنشاد الخامس والعشرون بعد الثمانمائة:

(825)

أظبي كان أمك أم حمار

على أن قوله ظبي اسم لكان محذوفة مفسرة بكان المذكورة إلى اّخر ما ذكره ، وذهب صاحب "المفتاح " إلى أن تنكير المسند إليه إنما هو في ظبي إذا ارتفع بالمضمر ، لا في ضمير كان العائد عليه ، وهو وارد على القلب ، والأصل: أظبيا كان أمك أم حمارا ،

ص: 241

قال: إن كون المسند غليه نكرة ، والمسند معرفة ، سواء قلنا: يمتنع عقلا ، أو يصح عقلا ، ليس في كلام العرب، وأما ما جاء من نحو قوله:

ولا يك موقف منك الوداعا

وقوله: يكون مزاجها عسل وماء

وبين الكتاب:

أظبي كان أمك أم حمار

فمحول على المنوال: عرضت الناقة على الحوض ، واصل الاستعمال: ولا يك موقفا منك الوداع ، ويكون مزاجها عسلا وماء ، وأظبيا كان امك ام حمار ا، ولا تظن بيت الكتاب خارجا عما نحن فيه هابا إلى أن اسم كان هو الضمير، والضمير معرفة، فليس المراد كان أمك، وإنما المراد ظبي ، بناء على أن ارتفاعه بالفعل المفسر لا بالابتداء ، ولذلك قدرنا الأصل على ما ترى. انتهى.

واختار السعد في " المطول " هذا الاخير، قال: قيل: إنه قلب من جهة اللفظ بناء على ان ظبي مرفوع بكان امقدرة ، والحق أن ظبي مبتدأ ، وكان أمك خبره ، فحينئذ لا قلب فيه من جهة اللفظ ، لأنه اسم كان ضمير ، والضمير معرفة ، نعم فيه قلب من جهة المعنى، لان المخبر عنه في الاصل هو الأم. انتهى. ويشهد للقلب ما رواه ابن خلف في " شرح شواهد سيبويه " قال: وقد ينشد:

أظبيا كان أمك حمار

على أنه جعل اسم كان معرفة وخبرها نكرة ، فهذا جيد إلا أنه كان يجب أن ينصب حمارا ، لأنه معطوف على ظبي فيجوز رفعه على إضمار مبتدأ.

ص: 242

قال المبرد في كتابه " الجامع ": والاجود في هذه الابيات نصب الاخبار المقدمة ، ورفع المعارف ، وقطع القوافي على قطع وابتداء. انتهى كلام ابن خلف.

والبيت من ابيات أوردها أبو تمام في كتاب " مختار أشعار القبائل " ونسبها لثروان ابن فزارة بن عبد يغوث العامري وهي:

وكائن قد رايت من اهل دار

دعاهم رائد لهم فساروا

فأصبح عهدهم كمقص قرن

فلا عين تحس ولاأثار

لقد بدلت أهل بعد أها

فلا عجيب بذاك ولا سخار

فأنك لا يضرك بعد عام

أظبي كان ام حمار

فقد لحق الأسافل بالأعالي

وماج اللؤم واختلط النجار

وعاد العبد مثل أبي قبيس

وسيق مع المعلهجة العشار

وقوله: وكائن: هي خبرية بمعنى كم الخبرية ، والرائد: الذي يرسل في طلب الكلأ.

وقوله: فاصبح عهدهم إلى اّخره: العهد بالفتح: المنزل الذي لا يزال القوم إذا بعدوا عنه رجعوا اليه وكذلك المعهد ، وقوله: كمقص قرن ، قال أبو تمام:

أي: كمقطع قرن ، يريد: خلت ديارهم ، وقيل: مقص قرن: جبل مشرف على عرفات أيضا ، وليس يريده. انتهى. قال ابو محمد الأعرابي: مقص موضع تقتص فيه الأرض ، أي: لا يوجد لهم ولعهدهم أثر ، كما لا يوجد أثر من يمشي على صخرة وقرن جبل. انتهى. وتحس بالبناء للمفعول: من أحس الرجل الشيء إحساسا ، أي: علم به ، والأثار بفتح الهمزة: هو الأثر ويقال: أثارة أيضا بالهاء. وقوله: لقد بدلت أهلا .. إلى اّخره بالبناء للمفعول. والسخار بضم السين وكسرها: اسم للسخرية والاستهزاء ، وقوله: فإنك لا يضرك ، هذه رواية أبي عبيدة ورواه مؤرج السدوسي في "أمثاله": فإنك لا يضورك ، يقال: ضاره يضوره

ص: 243

ويضيره بمعنى ، ورويا "حول " بدل "عام" ولم أر رواية " فإنك لا تبالي " لأحد إلا للنحويين.

وقوله: أظبي كان إلى اّخره ، هذه هي الرواية المشهورة التي رواها سيبويه فمن بعده من النحاة وقال أبو محمد الأسود الأعرابي في كتابه "فرحة الاديب" رد فيه على ابن السيرافي في " شرح أبيات سيبويه": كيف يكون الظبي والحمار أمين وهما ذكرا الحيوان ، حتى إن المثل يضرب بالحمار ، فيقال:" من ينك العير ينك نياكا "، والصواب ما أنشدناه أبو الندى:

أظبي ناك أمك أم حمار

وإنما قلبت اللفظة تحرجا فيما أرى ، ثم استشهد به النحويون على ظاهره. وهذه الابيات قطعة ظريفة اكتبها أبو الندى ، وذكر أنها لثروان بن فزارة بن عبد يغوث بن ربيعة بن عمرو بن عامر. انتهى.

أقول: يدفع ما توقف فيه بأن الأم هنا معناه الأصل وهذا معنى شائع لا ينبغي العدول عنه ، فإن الام في اللغة يطلق على أصل} كل {شئ سواء كان في الحيوان أم في غيره. وقال الأعلم في " شرح شواهد سيبويه ": وصف في البيت تغير الزمان ، واطراح مراعاة الانساب ويتصل به ما يبين وهو قوله: فقد لحق الأسافل بالأعالي فيقول: لا تبالي بعد قيلعك بنفسك واستغنائك عن أبويك من انتسبت إليه من شريف أو وضيع ، وضرب المثل بالظبي والحمار وجعلهما أمين وهما ذكران ، لانه مثل لا حقيقة ، وقصد قصد الجنسين ، ولم يحقق أبوة وذكر الحول لذكر الظبي والحمار ، لانهما يستغنيان بانفسهما بعد الحول ، فضرب المثل بذكره للإنسان لما أراد من استغنائه بنفسه. انتهى.

ص: 244

وقوله: وماج اللؤم إلى اّخره ، ماج يموج ، واللؤم: دناءة النفس والأباء ، والنجار ، بكسر النون بعدها جيم: الأصل ، أي: ذهب السؤدد، وغلب على الناس اللؤم والدناءة واشتبه الأصل والنسب ، حتى لو بقوا على هذه الحالة سنة لا يبالي إنسان أهجينا كان أو غير هجين وقوله: مثل أبي قبيس هو مصغر "أبو قابوس" وهو كنية النعمان بن المنذر ملك الحيرة ، وقابوس معرب كاووس: اسم ملك من ملوك الفرس القديمة.

وقال ابو محمد الاعرابي الذي انشدناه أبو الندى:

وعاد الفند مثل أبي قبيس

ورواية الناس "العبد" وذكر أبو الندى أنه تصحيف.

والفند بكسر الفاء وسكون النون: قطعة من الجبل طولا ، وقيل: الجبل العظيم ، وابو قبيس: جبل بمكة ، سمي برجل من مذحج حداد ، لأنه أول من بنى فيه وفي " قاموس ": المعلهج ، كمزعفر: الأحمق اللئيم والهجين ، وحكم الجوهري بزيادة هائه غلط ، والهجين: اللئيم ، وعربي ولد من أمة ، أو من أبوه خير من أمه ، وفرس هجين: غير كريم كالبرذون ، والعشار بالكسر: جمع عشير ، وهو الغريب والصديق ، أو جمع عشراء ، والعشراء من النوق: التي مضى لحملها عشرة أشهر أو ثمانية ، او هي كالنفساء من النساء.

وثروان بن فزارة صحابي وفد إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، ومدحه بابيات نقلناها في ترجمته في الشاهد الرابع والعشرين بعد الخمسمائة من شواهد الرضي بعد شرح هذه الأبيات.

ص: 245