المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌328 - باب تعجيل السحور - انتقاض الاعتراض في الرد على العيني في شرح البخاري - جـ ٢

[ابن حجر العسقلاني]

فهرس الكتاب

- ‌293 - باب الخطبة أيّام منى

- ‌294 - باب الدُّعاء عند الجمرتين

- ‌295 - باب إذا حاضت المرأة بعد ما أفاضت

- ‌296 - باب التجارة أيّام الموسم

- ‌كتاب العمرة

- ‌297 - باب العمرة وجوب العمرة وفضلها

- ‌298 - باب كم اعتمر النّبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌300 - باب عمرة التنعيم

- ‌301 - باب المعتمر إذا طاف طواف العمرة ثمّ خرج هل يجزئه عن طواف الوداع بعد طواف الوداع

- ‌302 - باب متى يحل المعتمر

- ‌303 - باب استقبال الحاجِّ القادمين

- ‌304 - باب من أسرع ناقته إذا بلغ المدينة

- ‌305 - باب قول الله تعالى: {وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا}

- ‌306 - باب الإِحصار في الحجِّ

- ‌308 - باب النسك شاة

- ‌309 - باب قول الله تعالى: {لَا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ}

- ‌310 - باب لا يعين المحرم الحلال الذي قتل الصَّيد

- ‌311 - باب إذا أهدي إلى المحرم حمارًا وحشيًا حيًا لم يقبل

- ‌312 - باب لا يعضد شجر الحرم

- ‌313 - باب الحجامة للمحرم

- ‌314 - باب إذا أحرم جاهلًا وعليه قميص

- ‌315 - باب الحجِّ والنذور والرجل يحج عن المرأة

- ‌316 - باب الحجِّ عمَّن لا يستطيع

- ‌317 - باب حج الصبيان

- ‌318 - باب حج النِّساء

- ‌319 - باب من نذر المشي إلى الكعبة

- ‌كتاب فضل المدينة

- ‌320 - باب حرم المدينة

- ‌321 - باب لا يدخل الدجال المدينة

- ‌كتاب الصِّيام

- ‌322 - باب أفضل الصوم

- ‌323 - باب الريان للصائمين

- ‌324 - باب هل يقال رمضان أو شهر رمضان

- ‌325 - باب قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم "إذا رَأيْتُمُ الهِلَالَ فَصُومُوا

- ‌326 - باب شهرا عيد لا ينقصان

- ‌327 - باب قول الله تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا}

- ‌328 - باب تعجيل السحور

- ‌330 - باب لا يتقدم رمضان بصوم يوم ولا يومين

- ‌332 - باب اغتسال الصائم

- ‌333 - باب السِّواك الرطب واليابس للصائم

- ‌334 - باب إذا جامع في رمضان

- ‌335 - باب الحجامة والقيء للصائم

- ‌336 - باب إِذا صام أيامًا من رمضان ثمّ سافر

- ‌337 - باب إذا أفطر في رمضان ثمّ طلعت الشّمس

- ‌338 - باب التنكيل لمن أكثر الوصال

- ‌339 - باب صوم داود

- ‌340 - باب صيام أيّام البيض

- ‌341 - باب من زار قومًا فلم يفطر

- ‌342 - باب الصوم آخر الشهر

- ‌343 - باب صوم يوم الجمعة وإذا أصبح صائمًا يوم الجمعة فعليه أن يفطر

- ‌344 - باب صوم يوم النَّحر

- ‌345 - باب صوم يوم عاشوراء

- ‌346 - باب صلاة التراويح

- ‌347 - باب فضل ليلة القدر

- ‌348 - باب التماس ليلة القدر

- ‌349 - باب قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم لمن ظلل عليه في حديث جابر فرآني زحامًا ورجلًا قد ظلل عليه

- ‌350 - باب من أفطر في السَّفر

- ‌351 - باب متى يقضي قضاء رمضان

- ‌352 - باب الحائض تترك الصوم والصلاة

- ‌353 - باب من مات وعليه صوم

- ‌354 - باب يفطر بما تيسر له بالماء وغيره

- ‌من كتاب البيوع

- ‌355 - باب التجارة في البحر والفلك السفن الواحد والجمع سواء

- ‌356 - باب من أحب البسط في الرزق

- ‌357 - باب شراء النّبيّ صلى الله عليه وسلم بالنسيئة

- ‌358 - باب السهولة والسماحة في البيع

- ‌359 - باب من أنظر موسرًا

- ‌360 - باب النّهي للبائع أن لا يحفل الإبل…الخ

- ‌362 - باب هل يبيع حاضر لباد

- ‌363 - باب النّهي عن تلقي الركبان، وأن بيعه مردود لأنّ صاحبه آثم كان عالمًا فهو خداع في البيع والخداع لا يجوز

- ‌364 - باب منتهى التلقي

- ‌366 - باب بيع الفضة بالفضة

- ‌367 - باب ما قيل في اللحام والجزار

- ‌368 - باب قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبَا…} الآية

- ‌369 - باب [ذكر] القين والحداد

- ‌370 - باب العطار وبيع المسك

- ‌371 - باب التجارة فيما يكره لبسه للرجال والنساء

- ‌372 - باب صاحب السلعة أحق بالسَّوْمِ

- ‌373 - باب ما يكره من الخداع في البيع

- ‌374 - باب ما ذكر في الأسواق

- ‌375 - باب ما يستحب من الكيل

- ‌376 - باب بركه صاع النّبيّ صلى الله عليه وسلم ومده

- ‌377 - باب ما يذكر في بيع الطّعام والحكرة

- ‌378 - باب بيع الطّعام قبل أن يقبض، وبيع ما ليس عندك

- ‌379 - باب لا يبيع على بيع أخيه ولا يسوم على سوم أخيه حتّى يأذن له أو يترك

- ‌380 - باب بيع المزابنة

- ‌381 - باب بيع الثمر على رؤوس النخل

- ‌382 - باب تفسير العرايا

- ‌383 - باب بيع النخل قبل أن يبدو صلاحها

- ‌384 - باب من باع نخلًا قد أبرت

- ‌385 - باب بيع الجمّار وأكله

- ‌386 - باب إذا اشترى شيئًا لغيره بغير إذنه فرضي

- ‌387 - باب قتل الخنزير

- ‌388 - باب لا يذاب شحم الميتة

- ‌389 - باب إثم من باع حرًا

- ‌390 - باب بيع المدبر

- ‌كتاب السلم

- ‌كتاب الشُّفعَةِ

- ‌كتاب الإجارة

- ‌392 - باب استئجار المشركين عند الضّرورة أو إذا لم يوجد أهل الإسلام

- ‌393 - باب ما يعطي في الرقية على أحياء العرب بفاتحة الكتاب

- ‌394 - باب من كلم موالي العبد أن يخففوا من خراجه

- ‌395 - باب كسب البغي والإِماء

- ‌396 - باب إذا استأجر أرضًا فمات أحدهما

- ‌398 - باب من تكفل عن ميت دينًا

- ‌399 - باب إذا وكل المسلم حربيًا

- ‌كتاب وكالة الشّاهد

- ‌400 - باب إذا وكل رجلان أن يعطي شيئًا

- ‌401 - باب الوكالة في الوقف

- ‌402 - باب المزارعة بالشطر ونحوه

- ‌403 - باب بغير إضافة

- ‌404 - باب إذا زرع بمال قوم بغير إذنهم

- ‌405 - باب ما كان من أصحاب النّبيّ صلى الله عليه وسلم يواسي بعضهم بعضًا

- ‌406 - باب في الشرب ومن رأى صدقة الماء وهبته ووصيته جائزة مقسومًا أو غير مقسوم

- ‌407 - باب من رأى أن صاحب الحوض والقربة أحق

- ‌408 - بَابُ سَكْرِ الأَنْهَارِ

- ‌409 - باب سقي الماء

- ‌410 - باب شرب النَّاس والدواب والأنّهار

- ‌411 - باب حلب الإِبل على الماء

- ‌كتاب الاستقراض

- ‌412 - باب من باع مال المفلس أو المعدم فقسمه بين الغرماء أو أعطاه حتّى ينفق على نفسه

- ‌كتاب اللقطة

- ‌413 - باب ضالة الإبل

- ‌414 - باب إذا وجد خشبة إلى [في] البحر أو سوطًا أو غيره

- ‌415 - باب هل يأخذ اللقطة ولا يدعها تضيع حتّى لا يأخذها من لا يستحق

- ‌كتاب المظالم

- ‌416 - باب قصاص الظالم

- ‌417 - باب من كانت له مظلمة

- ‌418 - باب هل [لا] يمنع جار جاره أن يغرز خشبة في جداره

- ‌419 - بَابُ النُّهْبَى بِغَيْرِ إِذْنِ صَاحِبِهِ

- ‌كتاب الشركة

- ‌421 - باب الشركة في الطّعام

- ‌422 - باب هل يقرع في القسمة والاستهام فيه

- ‌423 - باب الشركة في الطّعام وغيره

- ‌كتاب العتق

- ‌424 - باب إذا أعتق عبدًا بين اثنين

- ‌426 - باب إذا ضرب العبد فليجتنب الوجه

- ‌427 - باب استعانة المكاتب وسؤال النَّاس

- ‌كتاب الهِبَة

- ‌428 - باب قبول الصَّدقة [الهدية]

- ‌429 - باب قبول الهدية

- ‌430 - باب الهِبَة للولد وإذا أعطى بعض ولده شيئًا لم يجز حتّى يعدل

- ‌431 - باب من أهدى له هدية وعنده جلساؤه فهو أحق

- ‌432 - باب قبول الهدية من المشركين بيعًا أو هبة

- ‌433 - باب لا يحل لأحد أن يرجع في وهبته

- ‌434 - باب

- ‌435 - باب فضل المنيحة

- ‌كتاب الشهادات

- ‌436 - باب ما جاء أن البينة على المدعي

- ‌437 - باب إذا شهد شاهد أو شهود

- ‌438 - باب لا يشهد على شهادة جَوْرٍ

- ‌439 - باب ما قيل في شهادة الزور لقول الله عز وجل: {وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدوُنَ الزُّور}

- ‌440 - باب بلوغ الصبيان وشهادتهم

- ‌441 - باب اليمين على المدعى عليه في الأموال والحدود

- ‌442 - باب

- ‌443 - باب القرعة في المشكلات

- ‌كتاب الصلح

- ‌444 - باب ليس الكاذب الذي يصلح بين النَّاس

- ‌445 - باب هل يشير الإمام بالصلح

- ‌كتاب الشروط

- ‌446 - باب إذا اشترط البائع ظهر الدابة

- ‌447 - باب إذا اشترط في المزارعة إذا شئت أخرجتك

- ‌448 - باب الشروط في الجهاد

- ‌كتاب الوصايا

- ‌449 - باب قول الله تعالى: {مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْن}

- ‌450 - باب هل يدخل النِّساء والولد في الأقارب

- ‌451 - باب إذا تصدق أو وقف بعض ماله

- ‌452 - بَابُ مَا يُسْتَحَبُّ لِمَنْ تُوُفِّيَ فجأة أَنْ يَتَصَدَّقُوا عَنْهُ، وَقَضَاءِ النّذرِ عَنِ المَيِّتِ

- ‌453 - باب قول الله تعالى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى}

- ‌454 - باب إذا وقف جماعة أرضًا مشاعًا فهو جائز

- ‌455 - باب إذا وقف أرضًا أو بئرًا

- ‌456 - باب قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ}

- ‌كتاب الجهاد

- ‌457 - باب درجات المجاهدين في سبيل الله

- ‌458 - باب الحور العين وصفتهن يحار فيها الطرف

- ‌459 - باب تمني الشّهادة

- ‌461 - باب قول الله تعالى: {مِنَ الْمُؤمِنِينَ رِجَالٌ…} الآية

- ‌462 - باب الجنَّة تحت بارقة السيوف

- ‌463 - بَابُ الكَافِرِ يَقْتُلُ المُسْلِمَ، ثُمَّ يُسْلِمُ، فَيُسَدِّدُ بَعْدُ وَيُقْتَلُ

- ‌464 - باب من اختار الغزو على الصوم

- ‌465 - باب فضل النفقة

- ‌466 - باب فضل من جهز غازيًا

- ‌467 - باب اسم الحمار والفرس

- ‌468 - بَابُ غَايَةِ السَّبْقِ لِلْخَيْلِ المُضَمَّرَةِ

- ‌470 - بَابُ المِجَنِّ وَمَنْ يَتَّرِسُ بِتُرْسِ صَاحِبِهِ

- ‌471 - باب الحمائل

- ‌472 - باب الحرير في الحرب

- ‌474 - باب قتال الترك

- ‌475 - باب الدُّعاء على المشركين بالهزيمة

- ‌476 - باب عزم الإمام

- ‌477 - باب البيعة في الحرب أن لا يغزوا فيه

- ‌478 - باب الخروج في الفزع وحده

- ‌479 - باب حمل الزّاد في الغزو

- ‌480 - باب السير وحده

- ‌481 - باب أهل الدَّار يبيتون

- ‌482 - باب قتل النِّساء في الحرب

- ‌483 - باب إذا أحرق [حَرَّق] المشرك المسلم هل يحرق

- ‌484 - باب حرق الدور والنخل

- ‌485 - باب من لا يثبت على الخيل

- ‌486 - بَابُ جَوَائِزِ الوَفْدِ

- ‌487 - بَابٌ: هَلْ يُسْتَشْفَعُ إِلَى أَهْلِ الذِّمَّةِ وَمُعَامَلَتِهِمْ

- ‌488 - باب قسم الغنيمة في غزوة وسفره

- ‌489 - باب استقبال الغزاة

- ‌490 - باب بَرَكة المغازي في ماله

- ‌491 - باب ما مَنَّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم على الأسارى من غير أن يخمس

- ‌492 - باب الجزية والموادعة

- ‌493 - باب إذا وادع الإمام ملك القرية هل يكون ذلك لبقيتهم

- ‌494 - باب صفة الجنَّة

- ‌495 - باب في قصة آدم

- ‌496 - باب ما جاء في الأرض

- ‌497 - باب صفة الشّمس والقمر

- ‌498 - باب ذكر الملائكة

- ‌499 - باب قول الله تعالى: {وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا…} الخ

- ‌500 - باب {لَقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِلسَّائِلِينَ}

- ‌501 - باب قوله تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً}

- ‌502 - باب بعد باب كنية صلى الله عليه وسلم

- ‌503 - باب ختم النبوة

- ‌504 - باب

- ‌505 - باب فضائل أصحاب النّبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌506 - باب مناقب عمر

- ‌مناقب جعفر

- ‌507 - باب فضل عائشة

- ‌508 - باب قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم " أقْبَلُوا مِنْ مُحْسِنِهِمْ

- ‌510 - باب تزويج النّبيّ خديجة

- ‌511 - باب أيّام الجاهلية

- ‌512 - باب القسامة في الجاهلية

- ‌513 - باب ما لقي النّبيّ صلى الله عليه وسلم وأصحابه من المشركين بمكة

- ‌514 - باب إسلام عمر

- ‌515 - باب قصة أبو طالب

- ‌516 - باب حديث الإسراءِ

- ‌517 - باب وفود الأنصار

- ‌518 - باب هجرة النّبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌قصة غزوة بدر

- ‌520 - باب دعاء النّبيّ صلى الله عليه وسلم على كفار قريش شيبة بن ربيعة

- ‌521 - باب بعد باب فضل من شهد بدرًا

- ‌522 - باب قتل كعب بن الأشرف

- ‌523 - باب غزوة أحد

- ‌524 - باب {لَيْس لَك مِنَ الأَمْرِ شَيءٌ}

- ‌525 - باب قتل حمزة

- ‌526 - باب من قتل من المسلمين يوم أُحد

- ‌527 - باب غزوة الرجيع

- ‌غزوة الخندق

- ‌غزوة ذات الرّقاع

- ‌غزوة بني المصطلق

- ‌غزوة الحديبية

- ‌غزوة ذي قرد

- ‌غزوة خيبر

- ‌528 - باب عمرة القضاء

- ‌غزوة الفتح

- ‌غزوة حنين

- ‌غزوة الطائف

- ‌529 - باب بعث النّبيّ صلى الله عليه وسلم خالد بن الوليد

- ‌530 - باب سرية عبد الله بن حذافة وعلقمة بن مجزر

- ‌قصة دوس والطفيل بن عمرو

- ‌531 - باب نزول النّبيّ صلى الله عليه وسلم[الحجر]

- ‌532 - باب كتاب النّبيّ إلى كسرى

- ‌533 - باب مرض النّبيّ صلى الله عليه وسلم ووفاته

- ‌كتاب التفسير

- ‌534 - باب ما جاء في فاتحة الكتاب

- ‌535 - باب {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى}

- ‌536 - باب قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا}

- ‌537 - باب قوله: {أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ}

- ‌538 - باب قوله: {نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ}

- ‌539 - باب {وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا}

- ‌540 - باب {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى}

- ‌541 - باب {لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا}

- ‌سورة آل عمران

- ‌542 - باب {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا}

- ‌543 - باب قوله تعالى: {وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ}

- ‌544 - باب {وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا}

- ‌545 - باب {لَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا}

- ‌سورة النِّساء

- ‌546 - باب {وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ}

- ‌547 - باب {لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا}

- ‌548 - باب {وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ}

- ‌549 - باب {فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ}

- ‌550 - باب {وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ}

- ‌551 - باب {يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ}

- ‌سورة المائدة

- ‌552 - باب {إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ}

- ‌553 - باب {لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ}

- ‌554 - باب {مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ}

- ‌سورة الأنفال

- ‌555 - باب {وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ…الخ}

- ‌سورة براءة

- ‌556 - باب قوله تعالى: {وَلَا تُصَلِّ عَلَى أَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ أَبَدًا وَلَا تَقُمْ عَلَى قَبْرِهِ}

- ‌557 - باب {لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ}

- ‌سورة هود

- ‌سورة يوسف

- ‌سورة إبراهيم

- ‌سورة الحجر

- ‌سورة النحل

- ‌سورة بني إسرائيل

- ‌سورة الكهف

- ‌سورة الحج

- ‌سورة النور

- ‌560 - باب {وَلَا يَأتَلِ أوْلُوا الفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ}

- ‌سورة الشعراء

- ‌سورة النمل

- ‌سورة القصص

- ‌سورة الأحزاب

- ‌561 - باب قوله: {إنَّ الله وَمَلاِئكَتَهُ يُصَلّونَ عَلى النَّبِيِّ}

- ‌562 - باب قوله: {لئنْ لَمْ يَنْتهِ المُنافِقُونَ ..} الآية

- ‌سورة الزمر

- ‌سورة المؤمّن

- ‌سورة حم السجدة

- ‌سورة الحجرات

- ‌سورة ق

- ‌563 - باب {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ}

- ‌سورة النجم

- ‌سورة الحشر

- ‌سورة الجمعة

- ‌سورة المنافقين

- ‌سورة ن

- ‌سورة الحاقة

- ‌سورة نوح

- ‌سورة الإنسان

- ‌سورة والنازعات

- ‌سورة سبح

- ‌سورة والضحى

- ‌سورة اقرأ

- ‌سورة قل يا أيها الكافرون

- ‌كتاب فضائل القرآن

- ‌565 - باب كيف نزول الوحي

- ‌566 - باب تأليف القرآن

- ‌567 - باب القراء من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم

- ‌568 - باب فضل {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ}

- ‌569 - باب من لم يتغن بالقرآن

- ‌570 - باب اغتباط صاحب القرآن

- ‌571 - باب القراءة عن ظهر قلب

- ‌572 - باب تعليم الصبيان القرآن

- ‌573 - باب في كم يقرأ القرآن

- ‌كتاب النِّكاح

- ‌574 - باب الترغيب في النِّكاح

- ‌575 - باب تزويج الثيبات

- ‌576 - باب تزويج الصغار من الكبار

- ‌577 - باب إلى من ينكح

- ‌578 - باب اتخاذ السراري

- ‌579 - باب {وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ}

- ‌580 - باب من قال: لا إرضاع بعد الحولين

- ‌581 - باب لبن الفحل

- ‌582 - باب لا تنكح المرأة على عمتها

- ‌583 - باب نكاح المحرم

- ‌584 - باب عرض المرأة نفسها على الرَّجل الصالح

- ‌585 - باب إذا كان الولي هو الخاطب

- ‌586 - باب ضرب الدف

- ‌587 - باب الشروط الّتي لا تحل

- ‌588 - باب بغير ترجمة

- ‌589 - باب الدُّعاء للنساء اللاتي يهدين العروس

- ‌590 - باب الهدية للعروس

- ‌591 - باب استعارة الثِّياب للعروس وغيرها

- ‌592 - باب من أجاب إلى كُرَاعٍ

- ‌593 - باب الغيرة

- ‌594 - باب {وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ}

- ‌595 - باب هل يرجع إذا رأى منكرًا في الدّعوة

- ‌596 - باب هجرة النّبيّ صلى الله عليه وسلم نساءه في غير بيوتهن

- ‌كتاب الطّلاق

- ‌597 - باب من طلق وهو يواجه الرَّجل امرأته بالطلاق

- ‌598 - باب من قال لامرأته: أنت عَلَيَّ حرام

- ‌599 - باب {لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ}

- ‌600 - باب من قال لزوجته هذه أختي وهو مكره فلا شيء عليه

- ‌601 - باب الطّلاق في الإِغلاق والمكره والسكران والمجنون وأمرهما والغلط والنِّسيان في الطّلاق والشرك وغيره

- ‌602 - باب الخلع

- ‌603 - باب شفاعة النّبيّ صلى الله عليه وسلم في زوج بريدة مع زوجها

- ‌604 - باب إذا أسلمت المشركة أو النصرانية تحت الذمي أو الحربيّ

- ‌605 - باب حكم المفقود في أهله وماله

- ‌606 - باب اللعان

- ‌607 - باب التلاعن في المسجد

- ‌608 - باب قصة فاطمة بنت قيس

- ‌609 - باب [كتاب] النفقات

- ‌610 - باب وجوب النفقة على الأهل والعيال

- ‌كتاب الأطعمة

- ‌611 - باب التّسمية على الطّعام

- ‌612 - باب من أكل حتّى شبع

- ‌613 - باب الخزيرة

- ‌614 - باب {لَيْسَ عَلَى الْأَعْمَى حَرَجٌ}

- ‌615 - باب الخبز المرقق

- ‌616 - باب النهش وانتشال اللّحم

- ‌617 - باب النفخ في الشعير

- ‌618 - باب شاة مسموطة والكتف والجنب

- ‌619 - باب ما كان السلف يدخرونه في بيوتهم وأسفارهم من الطّعام

- ‌620 - باب الأكل في إناء مفضض

- ‌621 - باب بغير ترجمة

- ‌622 - باب الرطب والتّمر

- ‌كتاب العقيقة

- ‌كتاب الذّبائح والصَّيد

- ‌623 - باب الحذف والبندقة

- ‌624 - باب إذا أكل الكلب

- ‌625 - باب أكل الجراد

- ‌626 - باب فليذبح على اسم الله

- ‌628 - باب النَّحر والذبح

- ‌629 - بَابُ مَا يُكْرَهُ مِنَ المُثْلَةِ وَالمَصْبُورَةِ وَالمُجَثَّمَةِ

- ‌630 - باب [لحم] الدجاج

- ‌631 - بَابُ لُحُومِ الحُمُرِ الإِنْسِيَّةِ

- ‌632 - بَابُ جُلُودِ المَيْتَةِ

- ‌633 - باب لَا تَنْهَ عَنْ خلُقٍ وَتأْتِيَ مِثْلَهُ

- ‌كتاب الأضاحي

- ‌634 - باب الأضحية للمسافر والنساء

- ‌635 - باب ما يؤكل من لحوم الأضاحي وما يتزود منها

- ‌كتاب الأشربة

- ‌636 - باب ما جاء أن الخمر ما خامر العقل

- ‌637 - باب شرب اللبن

- ‌638 - باب الشرب قائمًا

- ‌639 - باب الشرب في الأقداح

- ‌640 - بَابُ شُرْبِ البَرَكَةِ

- ‌كتاب الطب

- ‌641 - باب إِنِّي وَجِعٌ

- ‌642 - باب الشفاء في ثلاث

- ‌643 - باب ذات الجنب

- ‌644 - باب حرق الحصير يسد به الدم

- ‌645 - باب ما يذكر في الطّاعون

- ‌646 - باب العين حق

- ‌647 - باب رقية النّبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌648 - باب النفث في الرقية

- ‌649 - باب الكهانة

- ‌650 - باب السحر

- ‌651 - باب الشرك والسحر من الموبقات

- ‌652 - باب الدواء بالعجوة للسحر

- ‌653 - باب ما يذكر في سم النّبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌654 - باب شرب السم

- ‌كتاب اللباس

- ‌655 - باب ما أسفل من الكعبين

- ‌656 - باب القبا والفروج من حرير

- ‌657 - باب التقنع

- ‌658 - باب الثِّياب الييض

- ‌659 - باب لبس الحرير

- ‌660 - باب لبس القسي

- ‌661 - باب الحرير للنساء

- ‌662 - باب القبة الحمراء من أدم

- ‌663 - باب خاتم الفضة

- ‌664 - باب غير مترجم

- ‌665 - باب خاتم الحديد

- ‌666 - باب اتخاذ الخاتم ليختم به الشيء

- ‌668 - باب هل يجعل نقش الخاتم ثلاثة أسطر

- ‌669 - باب إخراج المتشبهين

- ‌670 - باب قص الشارب

- ‌671 - باب قص [تقليم] الأظفار

- ‌672 - باب ما يذكر في الشيب

- ‌673 - باب القزع

- ‌674 - باب الذريرة

- ‌675 - باب المتفلجات للحسن

- ‌676 - باب الوصول في الشعر

- ‌677 - باب الموصولة

- ‌678 - باب عذاب المصورين يوم القيامة

- ‌679 - باب نقض الصور

- ‌680 - باب من كره القعود على الصورة

- ‌681 - باب الارتداف على الدابة

- ‌كتاب الأدب

- ‌682 - باب عقوق الوالدين من الكبائر

- ‌683 - بَابُ مَنْ تَرَكَ صَبِيَّةَ غَيْرِهِ [حَتَّى تَلْعَبَ بِهِ] أَوْ قَبَّلَهَا أَوْ مَازَحَهَا

- ‌684 - باب وضع الصبي على الفخذ

- ‌685 - باب رحمة النَّاس والبهائم

- ‌686 - باب تعاون المؤمنين بعضهم بعضًا

- ‌687 - باب الغيبة

- ‌688 - باب قول الله عز وجل. {وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُورْ}

- ‌689 - بَابُ مَا يُنْهَى عَنِ التَّحَاسُدِ

- ‌690 - باب ستر المؤمن على نفسه

- ‌691 - بَابٌ: هَلْ يَزُورُ صَاحِبَهُ كُلَّ يَوْمٍ

- ‌692 - باب من تجمل للوفود

- ‌693 - باب من لم يواجه النَّاس بالعتاب

- ‌694 - باب ما يجوز من الغضب

- ‌695 - باب المداراة مع النَّاس

- ‌696 - باب إكرام الضيف

- ‌697 - باب ما جاء في قول الرَّجل ويلك

- ‌698 - باب ما يجوز من الشعر والرجز

- ‌699 - باب علامة الحب في الله تعالى لقوله تعالى: {قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ}

- ‌701 - باب أحب الأسماء إلى الله عز وجل

- ‌702 - باب من دعى صاحبه فنقص من اسمه حرفًا

- ‌703 - بَابُ الكُنْيَةِ لِلصَّبِيِّ وَقَبْلَ أَنْ يُولَدَ لِلرَّجُلِ

- ‌704 - باب أبغض الأسماء

- ‌705 - باب المعاريض مندوحة عن الكذب

- ‌706 - باب تشميت العاطس إذا حمد الله

- ‌707 - باب ما يستحب من العطاس

- ‌كتاب الاستئذان

- ‌708 - باب قول الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ بُيُوتِكُمْ حَتَّى تَسْتَأْنِسُوا}

- ‌709 - باب تسليم الصغير على الكبير

- ‌710 - باب من رد فقال: عليك السّلام

- ‌711 - باب المعانقة

- ‌712 - باب من اتكأ بين يدي أصحابه

- ‌713 - باب إذا كانوا أكثر من ثلاثة فلا بأس بالمسارة والمناجاة

- ‌714 - باب الختان بعد الكبر

- ‌كتاب الدعوات

- ‌715 - باب أفضل الاستغفار

- ‌716 - باب التوبة

- ‌717 - باب إذا بات طاهرًا

- ‌718 - باب التعوذ والقراءة عند المنام

- ‌719 - باب ليعزم المسألة

- ‌720 - باب التعوذ من جهد البلاء

- ‌721 - باب الصّلاة على النّبيّ صلى الله عليه وسلم

- ‌722 - باب التعوذ من عذاب القبر

- ‌723 - باب التعوذ من المأثم والمغرم

- ‌724 - باب الدُّعاء برفع الوباء

- ‌725 - باب الدُّعاء على المشركين

- ‌726 - باب قول النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم: " اللَّهُمَّ اغْفِرْ لي مَا قَدَّمْتُ وَمَا أَخَّرْت

- ‌كتاب الرقاق

- ‌727 - باب مثل الدنيا في الآخرة

- ‌728 - باب ذهاب الصالحين

- ‌729 - باب ما يتقى من حب [فتنة] المال

- ‌730 - باب المكثرون هم المقلون

- ‌731 - باب كيف كان عيش النّبيّ صلى الله عليه وسلم وأصحابه

- ‌732 - باب القصد والمداومة

- ‌733 - باب {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}

- ‌734 - باب الخوف من الله

- ‌735 - باب لينظر إلى من هو أسفل منه ولا ينظر إلى من هو فوقه

- ‌736 - باب العزلة راحة من خلاط السوء

- ‌737 - باب رفع الأمانة

- ‌738 - باب الرياء والسمعة

- ‌739 - باب التواضع

- ‌740 - باب سكرات الموت

- ‌741 - باب يدخل الجنَّة سبعون ألفًا

- ‌742 - باب صفة الجنَّة والنار

- ‌743 - باب في الحوض

- ‌كتاب القدر

- ‌744 - باب جف القلم بما هو كائن

- ‌745 - باب "الله أعْلَمُ بِما كَانُوا عَامِلِينْ

- ‌746 - باب المعصوم من عصم الله

- ‌747 - باب {وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ}

- ‌748 - باب إذا حنث في الأيمان ناسيًا

- ‌749 - باب اليمين الغموس

- ‌750 - باب إذا حلف [أن] لا يشرب نبيذًا فشرب طلاءً…الخ

- ‌751 - باب إذا حلف أن لا يأتدم

- ‌752 - باب النَّذْر في الطّاعة

- ‌754 - باب النَّذْر فيما لا يملك

- ‌755 - باب من نذر الصوم [أن يصوم] أيامًا

- ‌756 - باب إذا أعتق عبدًا بينه وبين آخر

- ‌757 - باب الكفارة قبل الحنث وبعده

- ‌758 - بَابُ مِيرَاثِ الجَدِّ مَعَ الأَبِ وَالإِخْوَةِ

- ‌759 - باب الولد للفراش

- ‌كتاب الحدود

- ‌760 - باب الضرب بالجريد

- ‌761 - باب إقامة الحدود على الشريف

- ‌762 - باب كراهية الشفاعة في الحدود

- ‌763 - باب قول الله تعالى: {وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ}

- ‌كتاب المحاربين

- ‌764 - بَابُ لَمْ يُسْقَ المُرْتَدُّونَ

- ‌765 - باب من أدب أهله أو غيره دون السلطان

- ‌766 - باب قذف العبيد

- ‌كتاب الديات

- ‌767 - باب القسامة

- ‌كتاب استتابة المرتدين

- ‌769 - باب حكم المرتد والمرتدة…إلى أن قال: واستتابتهم

- ‌770 - باب قتل الخوارج

- ‌771 - باب ما جاء في المتأولين

- ‌كتاب الحيل

- ‌772 - باب الحيلة في النِّكاح

- ‌773 - باب في النِّكاح

- ‌كتاب التعبير

- ‌774 - باب رؤيا يوسف

- ‌775 - باب رؤيا إبراهيم

- ‌776 - باب القميص في المنام

- ‌777 - باب المفاتيح في اليد

- ‌778 - باب القيد في المنام

- ‌779 - باب النفخ المنام

- ‌780 - باب إذا رأى ما يكره

- ‌781 - باب من لم ير الرؤيا لأول عابر

- ‌782 - باب "مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا

- ‌783 - باب قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم: "لَا ترْجعُوا بَعْديِ كُفَّارًا

- ‌784 - باب "إذا التقي المسلمان بسيفهما

- ‌785 - باب ذكر الدجال

- ‌كتاب الأحكام

- ‌786 - باب قوله تعالى: {أَطِيِعُوا اللَّهَ وَأَطِيِعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ}

- ‌787 - باب من شاق شق الله عليه

- ‌788 - باب الحاكم يحكم بالقتل على من وجب عليه

- ‌789 - باب هل يقضي القاضي أو يفتي وهو غضبان

- ‌790 - باب متى يستوجب الرَّجل القضاء

- ‌791 - باب رزق الحكام والعاملين عليها

- ‌794 - باب استقضاء الوالي واستعمالهم

- ‌795 - باب كتاب الحاكم إلى عماله

- ‌796 - باب ترجمة الحكام

- ‌797 - باب بطانة الإِمام

- ‌كتاب التمني

- ‌798 - باب ما يجوز من اللوّ

- ‌كتاب خبر الواحد

- ‌799 - باب خبر المرأة

- ‌كتاب الاعتصام

- ‌800 - باب قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم "بُعِثْتُ بِجَوَامِعِ الْكَلِمِ

- ‌801 - باب ما يكره من التعمق والتنازع في العلم والغلو في الدِّين والبدع

- ‌802 - باب ما يذكر من ذم الرأي والقياس

- ‌803 - باب ما كان النّبيّ صلى الله عليه وسلم: يسأل ممّا لم ينزل عليه الوحي فيقول لا أدري…الخ

- ‌804 - باب قول الله عز وجل: {لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ}

- ‌805 - باب إذا اجتهد العامل أو الحاكم فأخطأ خلاف الرسول من غير علم فحكمه مردود

- ‌كتاب التّوحيد والرد على الجهمية

- ‌807 - باب قول الله تعالى: {قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ}

- ‌808 - باب قول الله تعالى: {وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ}

- ‌809 - باب قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم: "لَا شَخْصَ أَغْيَرُ مِنَ اللَّهِ

- ‌810 - باب {وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ}

- ‌811 - باب قول الله عز وجل: {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ}

- ‌812 - باب قول الله تعالى: {يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ}

- ‌813 - باب قول الله تعالى: {قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ}

- ‌814 - باب قول الله تعالى: {فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ}

الفصل: ‌328 - باب تعجيل السحور

‌328 - باب تعجيل السحور

قال ابن بطّال: لو ترجم باب تأخير السحور لكان حسنًا فتعقبه مغلطاي بأنّه وجده في نسخة أخرى كذلك.

قال (ح): لم أره في شيء من نسخ البخاريّ الّتي وقعت لنا (103).

قال (ع): ليت شعري هل أحاط بجميع نسخ البخاريّ في أيدي النَّاس وفي البلاد، وعدم رؤيته كذلك لا يستلزم العدم (104).

قلت: ليس في كلامه ما يقتضي ذلك.

قوله: حدّثنا محمَّد بن عبيد الله.

قال (ح): رأيت بخط القطب وتبعه مغلطاي حدّثنا محمَّد بن عبيد وهو غلط والصواب عبيد الله (105).

قال (ع): ليس من الأدب أن يقال: إنّه غلط لأنّ الظّاهر أن مغلطاي تبع القطب ويحتمل أن يكون لفظ الله ساقطة من نسخة القطب لسهو الكاتب (106).

قلت: فصح أنّه غلط.

(103) فتح الباري (4/ 137).

(104)

عمدة القاري (10/ 298).

(105)

فتح الباري (4/ 138).

(106)

عمدة القاري (10/ 298).

قال البوصيري (ص 229 - 230) استدل العيني على نفي أدب ابن حجر مع مقام الشيخين بما كان ديدنه الرد به على ابن حجر من الاستظهار، وهما أمران: أحدهما احتمال أن يكون لفظ الجلالة ساقطًا من نسخة القطب لسهو الكاتب، والثّاني كون مغلطاى تابعًا للقطب، وكلامهما لا ينتج المدعي من نفي الأدب عن ابن حجر، بل بالتأمل يظهر أنّه تنقيص لمغلطاي الذي يذب عنه وعن آرائه دائمًا، حيث إنّه جعله تابعًا فيها لغيره من غير تأمل، ولا يخفى ضعف درجها ومنزلتها، وهذا كله غفلة وذهول عن تعبير ابن حجر برؤيته خطيهما المنافي لسقوط ذلك من سهو الكاتب. والحاصل أنّه لا حاصل للاستظهار، وإنّما الحاصل سبق القلم بالغلط والله أعلم.

ص: 49

قوله في حديث زيد بن ثابت: تسحرنا مع النّبيّ صلى الله عليه وسلم.

قال (ح): فيه جواز المشي باللّيل للحاجة، لأنّ زيد بن ثابت ما كان يبيت مع النّبيّ صلى الله عليه وسلم (107).

قال (ع): لا نسلم نفي بيتوتيته مع النّبيّ صلى الله عليه وسلم في تلك اللَّيلة الّتي تسحر فيها مع النّبيّ صلى الله عليه وسلم ولم يقل نحن وهو لما يشعر لفظ المعية بالتبعية ليس من موضوع الكلمة (108).

ثمّ قال (ح): قال القرطبي: فيه دلالة على أن الفراغ من السحور كان قبل طلوع الفجر فهو معارض لقول حذيفة هو النهار إِلَّا أن الشّمس لم تطلع.

والجواب أن لا معارضة بل يحمل على اختلاف الحال فليس في رواية واحد منهما ما يشعر بالمواظبة فتكون قصة حذيفة سابقة (109).

قال (ع): هذا لا يشفي العلّيل ولا يروي الغليل، بل الجواب القاطع

(107) فتح الباري (4/ 138).

(108)

عمدة القاري (10/ 299).

(109)

فتح الباري (4/ 138 - 139).

ص: 50

قول الطحاوي يحتمل أن يكون حديث حذيفة قبل نزول قوله تعالى: {وَكُلوا وَاشْرَبُوا

} الآية (110).

قلت: انظر واحمد ربك على العافية.

قال (ع): القول بأنّه إسحاق بن سُوَيْد أقرب إلى الصواب، لأنّه ممّن روى الحديث، وقوله: لم يأت بحجة فهل أن هو بحجة أنّه إسحاق بن راهويه، ونقله عن إسحاق بن راهويه لا يكفي، لجواز أن يكون من نوادر الخواطر (111).

قلت: قد ذكر حجته بعد ذلك فقال: روى الحاكم في تاريخه بإسناد صحيح إلى إسحاق بن راهويه سئل ممّن ذلك؟ فقال: إنكم ترون العدد ثلاثين فإذا كان تسعًا وعشرين ترونه نقصانًا وليس ذلك بنقصان فهذه الحجة في أن المسئول عن ذلك إسحاق بن راهويه وهو المجيب بما ذكر، فأين الرِّواية عن إسحاق بن سُوَيْد بما زعم مغلطاي حتّى يرجحها أو يلحقها بالتوارد (112).

قال (ح): ساق البخاريّ المتن على لفظ خالد الحذاء لأنّه لم يختلف في سياقه عليه بخلاف ابن إسحاق ابن سُوَيْد (113).

(110) عمده القاري (10/ 299).

قال البوصيري (ص 231) إنَّ الجملة الأخيرة من كلام ابن حجر مشعرة بأن الآية الشريفة ناسخة لكل ما تقدمها ممّا يخالفها الذي منها حديث حذيفة، وليس فيها ما يفهم منه بأن حديث حذيفة يعمل بمقتضاه بعد نزول الآية، بل كان عمل بها في بعض الأحوال، وهو ما كان قبل نزول الآية، وعلى كلّ حال فالواجب على العيني أن ينقل عبارة ابن حجر الأخيرة أو يتأملها قبل الاعتراض، ولعلّه لو فعل لأغناه عن تكلف الاعتراض والله أعلم.

(111)

عمدة القاري (10/ 283 - 284).

(112)

فتح الباري (4/ 125)، وانظر: تغليق التعليق (3/ 142 - 143).

(113)

فتح الباري (4/ 124 - 125).

ص: 51

قال (ع): انفرد البخاريّ بإخراج حديث ابن إسحاق بن سُوَيْد وأخرجه بقية الجماعة من رواية خالد، فيمكن أن يكون اختياره على لفظ خالد لهذا المعنى (114).

قلت: الجماعة كلهم صنفوا كتبهم بعد البخاريّ فكيف يسوغ أن يقال: إنَّ البخاريّ رجح عنده ما اتفقوا على ترجيحه على ما انفرد هو به أخذ كلام من له في هذا الباب أدنى معرفة.

(114) عمدة القاري (10/ 284).

ص: 52

329 -

باب. قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم: "لَا نَكْتُبُ"

ذكر فيه حديث ابن عمر: "إنَّا أُمَّةٌ أُمِّيَّةٌ".

قال (ح): الأمية المنسوبة إلى الأم واحدة الأمهات (115).

قال (ع): من له أدنى سمية من التصريف لا يتصرف هكذا (116).

(115) فتح الباري (4/ 127).

(116)

عمدة القاري (10/ 286).

قال البوصيرى في مبتكرات اللآلي والدرر (ص 228) بعد أن نقل عبارة الحافظ ابن حجر والعلّامة العيني: ممّا يسيئني والله أن ينقل الإنسان العالم الأمين كلام غيره مبتورًا مقصوص الجناح، وربما يسيء القاري الظن بالمنقول عنه مع براءة ساحته.

هذا ابن حجر وهذا كلامه الذي في شرحه، وهذا العيني الذي نقل كلامه مبتورا، لقد ذكرني صنيعه صنيع ابن عابدين في حاشيته على الدرر المختار، فإنّه كان لا يرضى بتسليم ما ينقله الكاتبون عن غيرهم حتّى يراجع الأصل.

قال: وكثيرًا ما يجد التحريف عند الناقل دون الأصل.

وقد وقع لي أن دخل على بعض القضاة، وكان فقيهًا بمعنى الكلمة، وفي يدي كتاب استخرج منه حكم نازلة، فسأل؟ فقلت: والله إنِّي منذ ساعة متوقف في فهم العبارة، فقهقه في وجهي، ثمّ استدرك فقال: لعلّ ما في يدك الهنديد (لأنّها مختلطة بالفارسية) قلت: لا، فاستمر على ضحكه، وقال: ألم يكن الكتاب عربيًا وأنت عربي، فكيف تتوقف في الفهم؟ فخطف الكتاب من يدي، وكانت العبارة منقولة من البزازية، فلم يتوقف أن قال: في العبارة نقص، فنهض واستخرج البزازية، فإذا العبارة مثل الشّمس.

فيا أيها العلماء ما ذنب ابن حجر حتّى ينسب إلى أن كلامه كلام من لم =

ص: 53

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= يشم رائحة التصريف؟ فما ذنبه إِلَّا أنّه أورد ما جوزه العيني، وزاد عليه ما هو أَوضح من الواضح، وهو قوله: أو منسوب إلى الأمهات إلخ، لأنّ الهاء في هذا الجمع زائدة، فالمنسوب إليه هو الأصل دون الزائدة.

وفي القاموس: ويقال للأم: الأمة والأمهة والجمع أمات وأمهات.

وفي التاج: فالهاء من حروف الزيادة. وهي مزيدة في الأمهات، والأصل الأم.

قال الأزهري: وهذا هو الصواب، لأنّ الهاء مزيدة في الأمهات انتهى كلام التاج.

وفي الشافية: أن النسبة إلى قنسرين قنسري وحنفي في حنيفة وشنئي في شنوءة. فكما أن العرب يتصرفون في النسبة بمثل هذا النقصان، يتصرفون فيها بالزيادة أيضًا، فقد نسبوا إلى الري رازي وإلى مرو مروزى وهندواني إلى الهند.

وفي الصحاح: سيوف هندكية الهنادكة الهنود والكاف زائدة نسبوا إلى الهند على غير قياس وسيوف هندكية أي هندية، ولم يسمع زيادة الكاف في النسبة في غير هذه الكلمة.

ثمّ إني أشهد الله تعالى أن من عرف هذا الكلام ولم يكن فيه عرق التعصب يسلم بأن ابن حجر ممّن أكل التصريف في الألفاظ والمعانى أكلًا لمَّا، لا أنّه شمها شما، بلى شمه منه.

والحاصل أن ابن حجر موافق للعيني في جميع ما جوزاه ونقلاه في هذه النسبة إلى الأمهات الّتي نقلها بالقيل، وقصر العيني كلام ابن حجر عليه، فتأمل الجميع والله أعلم.

ص: 54